|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 32395
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 288
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عادل 1400
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-04-2009 الساعة : 02:51 AM
:
اقتباس :
|
اقتباس :
|
حدّثني يَحْيَى بْنُ أَيّوبَ وَ قُتَيْبَةُ وَ ابْنُ حُجْرٍ. قَالُوا: حَدّثَنَا إِسْمَاعِيلُ (وَهُوَ ابْنُ جَعْفَرٍ) عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ عَبْدِ الرّحْمَنِ أَنّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ:
|
اقتباس :
|
أتَىَ رَسُولُ اللّهِ ابْنَةَ مِلْحَانَ، خَالَةَ أَنَسٍ. فَوَضَعَ رَأْسَهُ عِنْدَهَا. وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمَعْنَىَ حَدِيثِ إِسْحَقَ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ وَمُحَمّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَبّانِ.
|
|
هي أم حرام بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر ابن غنم بن عدي بن النجار. الأنصارية النجارية المدنية.
فهي من بني النجار أخوال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. لأن آمنة بنت وهب من بني النجار، فثمة محرمية بينها و بين النبي من رضاع و قرابة، و لله الحمد و المنة (انظر ترجمتها الكاملة في " حلية الأولياء " و " أسد الغابة " و " الرياض المستطابة " و " الإصابة " و في " طبقات ابن سعد "
و قال ابن عبد البر عن أم حرام - رضي الله عنه -ا أنها: أرضعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أو أختها أم سليم فصارت كل منهما أمه أو خالته من الرضاعة فلذلك كان ينام عندها و تنال منه ما يجوز للمحرم أن يناله من محارمه. (فتح الباري - باب الاستئذان)
و قال ابن الجوزي نقلا عن الحفاظ الثقات: كانت أم سليم أخت آمنة بنت وهب أم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الرضاعة. (المصدر السابق)
اقتباس :
|
اقتباس :
|
جاءت امرأة من الأنصار إلى النبي ( فخلا بها ) فقال واللهإنكن لأحب الناس إلي . البخاري 4833.
عن أنس بن مالك يقولا جاءت امرأة من الأنصار إلى رسول الله قال ( فخلا بها ) رسول الله وقال والذي نفسي بيده إنكم لأحب الناس إلي ثلاث مرات . مسلم 4564.
|
|
الـــــــــرد
حديث رواه البخاري في صحيحه قال : حدثنا إسحاق حدثنا وهب بن جرير أخبرنا شعبة عن هشام بن زيد عن أنس بن مالك أن امرأة من الأنصار أتت النبي صلى الله عليه وسلم معها أولاد لها فقال النبي صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده إنكم لأحب الناس إلي قالها ثلاث مرار .
فلا نغفل ما جاء بالحديث قول : " معها أولاد لها فقال النبي صلى الله عليه وسلم "
مسلم ج 4 ص 1948 ط دار إحياء التراث العربي ح 2509 كتاب الفضائل باب من فضائل الأنصار رضي الله عنهم ( حدثنا محمد بن المثنى وابن بشار جميعا عن غندر قال بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن هشام بن زيد سمعت أنس بن مالك يقول ثم جاءت امرأة من الأنصار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فخلا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال والذي نفسي بيده إنكم لأحب الناس إلي ثلاث مرات ) وهو برقم 175_ 2509 ص 1078 في مجلد واحدة ط دار إحياء التراث العربي وبرقم 4564 ط العالمية كتاب الفضائل
مع ملاحظة أن قوله صلى الله عليه وسلم (إنكم) يعني به الأنصار عموماً ، أو ( إنكن ) يعني به نساء الأنصار عموماً ، وليس خصوص هذه المرأة وإلا لقال (إنكِ) !
وتأملوا :
خلا بها ثم قال لها ( والذي نفسي بيده إنكم لأحب الناس إلي ثلاث مرات ) !!تأملوا أن الراوي هو أنس بن مالك يقول أن النبي صلى الله عليه وسلم خلا بها ثم في نهاية الحديث يقول إن الرسول قال لها إنكم أحب الناس إليّ فإذا كانت خلوة بين الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم وبين المرأة فكيف سمع أنس ما قاله الرسول صلى الله عليه سلم للمرأة ؟؟لأن الخلوة هي ما بين أثنين فمن أين سمع الراوي ما دار بين الرسول صلى الله عليه وسلم والمرأة أم أن الرجل يتجسس ؟ أم من علم الغيب كما علم بجامعة النبي الأعظم لأزواجه في ساعة واحدة أم ماذا ؟!
وقد جاء بــ فتح الباري بشرح صحيح البخاري
قوله ( فخلا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ) أي في بعض الطرق , قال المهلب : لم يرد أنس أنه خلا بها بحيث غاب عن أبصار من كان معه , وإنما خلا بها بحيث لا يسمع من حضر شكواها ولا ما دار بينهما من الكلام , ولهذا سمع أنس آخر الكلام فنقله ولم ينقل ما دار بينهما لأنه لم يسمعه ا ه .
اقتباس :
|
اقتباس :
|
يباشر نسائه وهي حائض
حدثنا الأسود عن أبيه عن عائشه قالت : كانت إحدانا إذا كانت حائضه فأراد رسول الله أن يباشرها أمرها أن تتزر في فور حيضتها ثم يباشرها ،، قالت : وأيكم يملك إربه كما كان النبي.. البخاري م1 ص 64 باب مباشرة الحائض .
|
|
الرد من الحديث نفسه فلبس المراءه لازارها يعني مباشرتها بدون جماع ..اما من اراد المباشره بجماع فيطلب فك الازار لا لبسه ..
اقتباس :
|
اقتباس :
|
عن منصور عن ابراهيم عن الأسود عن عائشه قالت : كنت أغتسل أنا والنبي
|
اقتباس :
|
من إناء واحد كلانا جُنُب وكان يأمرني فإتزر فيباشرني وأنا حائض وكان يخرج رأسه إلىّ وهو معتكف فأغسله وأنا حائض .. البخاري م 1 ص 64
|
|
راجع الرد السابق
|
|
|
|
|