اللهم صلي على محمد وال محمد
احسنتم اختي وفقكم الله تعالى للموضوع الرائع
ما اعرف رايتهم يسبو يزيد ويلعنوه
والان رايت الاخ الناصبي يعد يزيد من الخلفاء
زين اتمنى يثبتو على عدد ثابت واسماء ثابته
لان كل فترة يغيرو الاثنى عشر كل يوم ايغيرو فيها
وهم يعلمون الحقيقة من هذه الاحاديث النبوية
ويعلمون اين الحق
في مسلم عن عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «… ومن بايع إماماً فأعطاه صفقة يده، وثمرة قلبه، فليطعه إن استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر».
قال إمام الحرمين الجويني المتوفى 478 في " الارشاد " ص 424: باب في الاختيار وصفته وذكر ما تنعقد الإمامة به.
إعلموا أنه لا يشترط في عقد الإمامة الإجماع، بل تنعقد الإمامة وإن لم تجمع الأمة على عقدها، والدليل عليه أن الإمامة لما عقدت لأبي بكر ابتدر لإمضاء أحكام المسلمين، ولم يتأن لانتشار الأخبار إلى من نأى من الصحابة في الأقطار، و لم ينكر عليه منكر، ولم يحمله على التريث حامل، فإذا لم يشترط الاجماع في عقد الإمامة لم يثبت عدد معدود، ولا حد محدود، فالوجه الحكم بأن الإمامة تنعقد بعقد واحد من أهل الحل والعقد !!!!
أو هذا القول :
وقال الإمام ابن العربي المالكي في شرح صحيح الترمذي 13 ص 229: لا يلزم في عقد البيعة للإمام أن تكون من جميع الأنام بل يكفي لعقد ذلك اثنان أو واحد على الخلاف المعلوم فيه.
فلا تكرر أنّ الحسين عليه السلام لم يبايع !!! فكونه لم يبايع لا يمنع بأنّه قد خرج عن الجماعة و عن أميرها كما تزعمون !!!!
و انظر زيادة في هذا القول :
وقال القرطبي في تفسيره 1 ص 230: فإن عقدها واحد من أهل الحل والعقد فذلك ثابت ويلزم الغير فعله خلافا لبعض الناس حيث قال: لا تنعقد إلا بجماعة من أهل الحل والعقد، ودليلنا أن عمر رضي الله عنه عقد البيعة لأبي بكر ولم ينكر أحد من الصحابة ذلك (1) ولأنه عقد فوجب ألا يفتقر إلى عدد يعقدونه كسائر العقود، قال الإمام أبو المعالي: من انعقدت له الإمامة بعقد واحد فقد لزمت، ولا يجوز خلعه من غير حدث وتغير أمر، قال: هذا مجمع عليه.
السلام عليكم جميعا"
اخواني اسفة على عدم تواجدي اثناء حواركم الذي لا يحتاج الى نقاش لمن يعي
فلا حياة لمن تنادي
المهم امي الغالية مسلمة سنية تملك هذه القناعة التي تدل على وعيها العالي
تقبلوا تحياتي