سبحان الله أما من عاقل .
عندما يأتيني من يحاورني بعقل وعلمٍ ليكن هذا وسأحاوره .
أطلب من مسلمة أن تصغر خطها فترفض ولا أدري لماذا .
والأخر لا أخلاق له .
إما أن يكون محاوري مؤدباً وإما لا كلام ولا حوار هنا .
عثمان الخميس سقول انها ليست صحيحة على المشهور
اذن لا حجة لمن قال انها صحيحة لان المشهور كما
قال شيخكم انها غير صحيحة ومن ثم انتم تقدمون البخاري على غيره
اذن هذه الرواية فيها نكارة
ثعبان الخسيس يقول هذا المشهور
ومن انت لكي تنقض المشهور من اقوال علمائك
الا اذا انت تعتبر الخسيس كذاب هذا شيئ اخر
ويوجد اكثر من عالم من علمائك لم يقبل بمراسيل الشعبي
نعطيك بعض الامثلة يا حبوب:
قال حسين سليم أسد : إسناده ضعيف لانقطاعهعامرالشعبي لم يدركأبي بن كعب
سنن الدارمي 1\67 .
هذا احد علمائك يضعف مراسيل الشعبي
وايضا نصفعك على قفاك:
تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح لغيره وهذا إسناد ضعيفلانقطاعهالشعبي لم يسمعمن دحية الكلبي
مسندالإمام احمد 4\311 .
هذا شعيب الانراؤوط يضعفها ايضا
فهل لازات تكذب علمائك ومن انت
لكي تنقض المشهور كما قال ثعبان الخسيس
اسمح لي انت نكرة لا نأخذ بكلامك انما
نرجح اقوال علمائك اوكي حبوب :p
هذه المشاركتين صفعت الناصبي على قفاه
ننتظر رده وعدم هربه المخزي
زميلي الكريم لا أعرف ما هذه الأخلاق ولكن لا بأس .
مرسلات الشعبي صحيحة وهذا ما نقلتهُ لك .
وإعلم أنه ليست بأكثرها ليس بصحيحة .
ولكن يا زميلي الكريم الشعبي إن أرسل فإرساله صحيح .
والله تعالى أعلم بالصواب .
شوف صديق انت مخك كربان :p
يا جاهل علمائك لم يقبلوا روايته
وانت تقبله كما قلت لك انت نكرة
لذلك كلامك نرميه في اقرب قمامة
واعرف ان مشاركاتي صفعتك
ولا تنس ان شيخك يقول لا تصح على
المشهور اي اكثر علمائك لم يقبلوها
شبهتك منسفوة سلام :cool:
سبحان الله أما من عاقل .
عندما يأتيني من يحاورني بعقل وعلمٍ ليكن هذا وسأحاوره .
أطلب من مسلمة أن تصغر خطها فترفض ولا أدري لماذا .
والأخر لا أخلاق له .
إما أن يكون محاوري مؤدباً وإما لا كلام ولا حوار هنا .
يبدو انك تتبع قاعدة
الجري نصف المرجلة
اجري بسرعة مثل القطار
سلام حبوب :cool::cool:
نقل السوطي في التدريب : قال الإمام أحمد " وليس في المرسلات أضعف من مرسلات الحسن وعطاء بن أبي رباح فإنهما كانا يأخذان عن كل أحد" .
مرسلات التابعين تتوقف على حال التابعي :
فمرسلات الزهري متروكة تقريباً كما قال الذهبي ، بينما مرسلات الشعبي كالصحاح ؛ بينما مرسلات الأعمش تحتاج لبحث لكي نصححها .
والشعبي من التابعين يا زميلي الكريم فإرساله يعتبر به , فالشعبي لا يرسل إلا الصحيح يا زميلي الكريم , فإعلم أن علم المصطلح ليس لمثلك أن يتكلم فيه وسأقول لك وأنهي هذه المسألة بإذن الله تعالى الأن .
فإرسال الشعبي ينظر في حاله إن كان ثقة أو لم يكن ثقة , ومعلوم أن الشعبي رحمه الله تعالى كان ثقة جليل من الحفاظ , وإرساله كالصحاح كما قلتُ لك سابقاً , وإرسال الشعبي صحيح , وحقاً لا أعلم ما هذا الفهم .
وأما كونه حجة في الدين فذلك يتعلق بعلم الأصول، وقد أشبعنا الكلام في ذلك في كتابنا المقدمات، وقد ذكر مسلم في مقدمة كتابه أن المرسل في أصل قولنا وقول أهل العلم بالأخبار ليس بحجة، وكذا حكاه ابن عبد البر عن جماعة أصحاب الحديث.
وقال ابن الصلاح: وما ذكرناه من سقوط الاحتجاج بالمرسل والحكم بضعفه هو الذي استقر عليه آراء جماعة حفاظ الحديث ونقاد الأثر، وتداولوه في تصانيفهم، قال: والاحتجاج بهم مذهب مالك، وأبي حنيفة وأصحابهما في طائفته، والله أعلم .
يعني يا زميلنا لا يوجد قول بضعف المرسل على إطلاقه .
قلت: وهو محكي عن الإمام أحمد بن حنبل في رواية، وأما الشافعي فنص على أن مرسلات سعيد بن المسيب حسان، قالوا: لأنه تتبعها فوجدها مسندة، والله أعلم.
والذي عول عليه كلامه في الرسالة أن مراسيل كبار التابعين حجة إن جاءت بوجه آخر ولو مرسلة، أو اعتضدت بقول صحابي أو أكثر العلماء، أو كان المرسِل لو سمى لا يسمي إلا ثقة، فحينئذ يكون مرسله حجة، ولا ينتهض إلى رتبة المتصل، قال الشافعي: وأما مراسيل غير كبار التابعين فلا أعلم أحدا قبِلها، قال ابن الصلاح.
وفي كتاب تيسير مصطلح الحديث صفحة 75 , 76 .
المرسل في الأصل ضعيف مردود، لفقده شرطاً من شروط المقبول وهو اتصال السند، وللجهل بحال الراوي المحذوف لاحتمال أن يكون المحذوف غير صحابي، وفي هذه الحال يحتمل أن يكون ضعيفاً.
لكن العلماء من المحدثين وغيرهم اختلفوا في حكم المرسل والاحتجاج به، لأن هذا النوع من الانقطاع يختلف عن أي انقطاع آخر في السند، لأن الساقط منه غالبا ما يكون صحابياً، والصحابة كلهم عدول، لا تضر عدم معرفتهم. ومجمل أقوال العلماء في المرسل ثلاثة أقوال هي:
ضعيف مردود : عند جمهور المحدثين وكثير من أصحاب الأصول والفقهاء , وحجة هؤلاء هو الجهل بحال الراوي المحذوف لاحتمال أن يكون غير صحابي .
صحيح يٌحْتَجَّ به : عند الأئمة الثلاثة ـ أبو حنيفة ومالك وأحمد في المشهور عنه ـ وطائفة من العلماء بشرط أن يكون المرسل ثقة ولا يرسل إلا عن ثقة .وحجتهم أن التابعي الثقة لا يستحل أن يقول : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم إلا إذا سمعه من ثقة . قبوله بشروط: أي يَصِحَُ بشروط، وهذا عند الشافعي وبعض أهل العلم . وهذه الشروط أربعة، ثلاثة في الراوي المرسِل، وواحد في الحديث المرسَل، وإليك هذه الشروط. 1- أن يكون المرسل من كبار التابعين . 2- وإذا سَمَّى من أرسل عنه سَمَّى ثقة. 3- وإذا شاركه الحفاظ المأمونون لم يخالفوه . 4- وأن ينضم إلى هذه الشروط الثلاثة واحد مما يأتي: (أ) أن يٌرْوَى الحديث من وجه آخر مُسْنَداً . (ب) أو يٌرْوى من وجه آخر مرسَلاً أرسله من أخذ العلم عن غير رجال المرسل الأول. (ج) أو يُوافِقَ قول صحابي . (د) أو يُفْتِى بمقتضاه أكثر أهل العلم . فإذا تحققت هذه الشروط تبين صحة مَخْرَج المرسَل وما عَضَدَهُ، وأنهما صحيحان، لو عارضهما صحيح من طريق واحد رجحناهما عليه بتعدد الطرق إذا تعذر الجمع بينهما.
ثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ما روى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت). ( 1)
قال ابن كثير: « وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي».(2)
وقال ابن حجر: « وهو وإن كان مرسلاً فاسناده إلى الشعبي صحيح، وبه يزول الإشكال في جواز تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر».(3)
فالرواية صحيحة .
(1) السنن الكبرى للبيهقي 6/301.
(2) البداية والنهاية 5/253.
(3) فتح الباري 6/202.
سؤال : هل يلزم في الحديث المرسل أن يكون كل حديث ضعيف . ! والله أعلم
سبحان الله أما من عاقل .
عندما يأتيني من يحاورني بعقل وعلمٍ ليكن هذا وسأحاوره .
تأكّد أننا أيضا نراك بلا عقل و بلا قلب ( القلب الذي يعي و يؤمن ) ... لكن ما العمل ... كي نوضّح الحجة لأهل السنة المخدوعين علينا محاورة أمثالكم !!! و الله المستعان ...
أطلب من مسلمة أن تصغر خطها فترفض ولا أدري لماذا .
هل تعلم اني منزعجة من خطك الصغير !!! و مع هذا لم أتضرع به للهرب من الحوار
على كلّ تسأل عن السبب أجيبك يا زميل ... السبب أني غير ملزمة بتصغير الخط ان كانت دقة العرض لجهازك منخفضة !!! دقة العرض لجهازي عالية ... و مقاس الخط مناسب لي بهذا الحجم أمّا ان صغرته فسيكون الوضع مزعجا جدا لي !!!
ما رأيك لو رفعت دقة العرض لجهازك من خصائص سطح المكتب
والأخر لا أخلاق له .
إما أن يكون محاوري مؤدباً وإما لا كلام ولا حوار هنا .
احترم نفسك و تحلى أنت بالأخلاق هنا ... فمن يدافع عن أمثال حريز و ينكر غضب الزهراء على ابن قحافة لا تنتظر منا استقباله بالورود ...
نقل السوطي في التدريب : قال الإمام أحمد " وليس في المرسلات أضعف من مرسلات الحسن وعطاء بن أبي رباح فإنهما كانا يأخذان عن كل أحد" .
مرسلات التابعين تتوقف على حال التابعي :
فمرسلات الزهري متروكة تقريباً كما قال الذهبي ، بينما مرسلات الشعبي كالصحاح ؛ بينما مرسلات الأعمش تحتاج لبحث لكي نصححها .
والشعبي من التابعين يا زميلي الكريم فإرساله يعتبر به , فالشعبي لا يرسل إلا الصحيح يا زميلي الكريم , فإعلم أن علم المصطلح ليس لمثلك أن يتكلم فيه وسأقول لك وأنهي هذه المسألة بإذن الله تعالى الأن .
فإرسال الشعبي ينظر في حاله إن كان ثقة أو لم يكن ثقة , ومعلوم أن الشعبي رحمه الله تعالى كان ثقة جليل من الحفاظ , وإرساله كالصحاح كما قلتُ لك سابقاً , وإرسال الشعبي صحيح , وحقاً لا أعلم ما هذا الفهم .
وأما كونه حجة في الدين فذلك يتعلق بعلم الأصول، وقد أشبعنا الكلام في ذلك في كتابنا المقدمات، وقد ذكر مسلم في مقدمة كتابه أن المرسل في أصل قولنا وقول أهل العلم بالأخبار ليس بحجة، وكذا حكاه ابن عبد البر عن جماعة أصحاب الحديث.
وقال ابن الصلاح: وما ذكرناه من سقوط الاحتجاج بالمرسل والحكم بضعفه هو الذي استقر عليه آراء جماعة حفاظ الحديث ونقاد الأثر، وتداولوه في تصانيفهم، قال: والاحتجاج بهم مذهب مالك، وأبي حنيفة وأصحابهما في طائفته، والله أعلم .
يعني يا زميلنا لا يوجد قول بضعف المرسل على إطلاقه .
قلت: وهو محكي عن الإمام أحمد بن حنبل في رواية، وأما الشافعي فنص على أن مرسلات سعيد بن المسيب حسان، قالوا: لأنه تتبعها فوجدها مسندة، والله أعلم.
والذي عول عليه كلامه في الرسالة أن مراسيل كبار التابعين حجة إن جاءت بوجه آخر ولو مرسلة، أو اعتضدت بقول صحابي أو أكثر العلماء، أو كان المرسِل لو سمى لا يسمي إلا ثقة، فحينئذ يكون مرسله حجة، ولا ينتهض إلى رتبة المتصل، قال الشافعي: وأما مراسيل غير كبار التابعين فلا أعلم أحدا قبِلها، قال ابن الصلاح.
وفي كتاب تيسير مصطلح الحديث صفحة 75 , 76 .
المرسل في الأصل ضعيف مردود، لفقده شرطاً من شروط المقبول وهو اتصال السند، وللجهل بحال الراوي المحذوف لاحتمال أن يكون المحذوف غير صحابي، وفي هذه الحال يحتمل أن يكون ضعيفاً.
لكن العلماء من المحدثين وغيرهم اختلفوا في حكم المرسل والاحتجاج به، لأن هذا النوع من الانقطاع يختلف عن أي انقطاع آخر في السند، لأن الساقط منه غالبا ما يكون صحابياً، والصحابة كلهم عدول، لا تضر عدم معرفتهم. ومجمل أقوال العلماء في المرسل ثلاثة أقوال هي:
ضعيف مردود : عند جمهور المحدثين وكثير من أصحاب الأصول والفقهاء , وحجة هؤلاء هو الجهل بحال الراوي المحذوف لاحتمال أن يكون غير صحابي .
صحيح يٌحْتَجَّ به : عند الأئمة الثلاثة ـ أبو حنيفة ومالك وأحمد في المشهور عنه ـ وطائفة من العلماء بشرط أن يكون المرسل ثقة ولا يرسل إلا عن ثقة .وحجتهم أن التابعي الثقة لا يستحل أن يقول : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم إلا إذا سمعه من ثقة . قبوله بشروط: أي يَصِحَُ بشروط، وهذا عند الشافعي وبعض أهل العلم . وهذه الشروط أربعة، ثلاثة في الراوي المرسِل، وواحد في الحديث المرسَل، وإليك هذه الشروط. 1- أن يكون المرسل من كبار التابعين . 2- وإذا سَمَّى من أرسل عنه سَمَّى ثقة. 3- وإذا شاركه الحفاظ المأمونون لم يخالفوه . 4- وأن ينضم إلى هذه الشروط الثلاثة واحد مما يأتي: (أ) أن يٌرْوَى الحديث من وجه آخر مُسْنَداً . (ب) أو يٌرْوى من وجه آخر مرسَلاً أرسله من أخذ العلم عن غير رجال المرسل الأول. (ج) أو يُوافِقَ قول صحابي . (د) أو يُفْتِى بمقتضاه أكثر أهل العلم . فإذا تحققت هذه الشروط تبين صحة مَخْرَج المرسَل وما عَضَدَهُ، وأنهما صحيحان، لو عارضهما صحيح من طريق واحد رجحناهما عليه بتعدد الطرق إذا تعذر الجمع بينهما.
ثبت عن فاطمة -رضي الله عنها- أنها رضيت عن أبي بكر بعد ذلك، وماتت وهي راضية عنه، على ما روى البيهقي بسنده عن الشعبي أنه قال: (لما مرضت فاطمة أتاها أبو بكر الصديق فاستأذن عليها، فقال علي: يا فاطمة هذا أبو بكر يستأذن عليك؟ فقالت: أتحب أن آذن له؟ قال: نعم، فأذنت له فدخل عليها يترضاها، فقال: والله ما تركت الدار والمال، والأهل والعشيرة، إلا إبتغاء مرضاة الله، ومرضاة رسوله، ومرضاتكم أهل البيت، ثم ترضاها حتى رضيت). ( 1)
قال ابن كثير: « وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي».(2)
وقال ابن حجر: « وهو وإن كان مرسلاً فاسناده إلى الشعبي صحيح، وبه يزول الإشكال في جواز تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر».(3)
فالرواية صحيحة .
(1) السنن الكبرى للبيهقي 6/301.
(2) البداية والنهاية 5/253.
(3) فتح الباري 6/202.
سؤال : هل يلزم في الحديث المرسل أن يكون كل حديث ضعيف . ! والله أعلم
الغبي غبي والناصبي ناصبي حتى لو بعد مئة سنة
لنرى كلام شيخ النواصب
ثعبان الخسيس حول الامر :
الشعبى لم يدرك عليا ومراسيله ليست صحيحة على المشهور من أقوال أهل العلم
عثمان الخميس سقول انها ليست صحيحة على المشهور
اذن لا حجة لمن قال انها صحيحة لان المشهور كما
قال شيخكم انها غير صحيحة ومن ثم انتم تقدمون البخاري على غيره
اذن هذه الرواية فيها نكارة
نعطيك بعض الامثلة الاخرى يا حبوب:
قال حسين سليم أسد : إسناده ضعيف لانقطاعهعامرالشعبي لم يدركأبي بن كعب
سنن الدارمي 1\67 .
هذا احد علمائك يضعف مراسيل الشعبي
وايضا نصفعك على قفاك:
تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح لغيره وهذا إسناد ضعيفلانقطاعهالشعبي لم يسمعمن دحية الكلبي
ال ابن حبان : داود ضعيفوالشعبي لم يسمع عليا .
الموطأ رواية محمد بن الحسن 2\430 .
وقال الحاكمالشعبي لم يسمعمن علي ثم لو ثبت ان عليا صلى عليهما فالشهيد يصليعليه عند اهل الكوفة .
الجوهر النقي 4\17 .
ومجالد قوله سمعت الشعبيعن علي أي يحدث عن علي قد طعن بعضهم كالحازمي في هذا الإسناد بأنالشعبي لم يسمعهمن علي
فتح الباري 12\119 .
قالابن حزم الرواية عن علي باطلة لأنها عن داود بن يزيد الزعافري الأودي وهو في غايةالسقوط ثم هي مرسلة لأنالشعبي لم يسمعمن عليحديثا
عمدة القاري 12\142 .
قال أبو عبد الله : هذا باب يطول فليعلمصاحب الحديث أن الحسن لم يسمع من أبي هريرة ولا من جابر و من ابن عمر ولا من ابنعباس شيئا قط وأن الأعمش لم يسمع من أنسوأن الشعبي لم يسمعمن صحابي غير أنسوأن الشعبي لم يسمعمن عائشة ولامن عبد الله بن مسعود ولا من أسامة بن زيد ولا من علي إنما رآه رؤية ولا من معاذ بنجبل ولا من زيد بن ثابت وأن قتادة لم يسمع من صحابي غير أنس وأن عامة حديث عمرو بندينار غير مسموعة وأن عامة حديث مكحول عن الصحابة حوالة وأن ذلك كله يخفى إلا علىالحافظ للحديث
معرفة علوم الحديث 1\164 .
روى هذا الشعبي عن علي ولايصحلأن الشعبي لم يلقعليا
تفسير القرطبي 2\239 .
تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح وهذا إسناده ضعيف لانقطاعهالشعبيلم يدركالفضل بن عباس وأدرك أسامة بن زيد ولم يسمعمنه . وقال ابن أبي حاتم في المراسيل : لا يمكن أن يكون الشعبي سمع من أسامة هذاولا أدرك الشعبي الفضل بن عباس
مسند احمد بن حنبل 1\213 .
تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح لغيره وهذا إسناد ضعيفلانقطاعهالشعبي لم يسمعمن دحية الكلبي
مسندالإمام احمد 4\311 .
قال حسين سليم أسد : إسناده ضعيفلانقطاعهالشعبي لم يدركعمر بن الخطاب
سننالدارمي 1\64 .
قال حسين سليم أسد : إسناده ضعيف لانقطاعهعامرالشعبي لم يدركأبي بن كعب
سنن الدارمي 1\67 .
روي هذا القول عن علي ( رضي الله عنه ) ولا يصح لأنالشعبيلم يلق عليا
وقد روى الحكم عن علي وعبد الله قالإذا قتل الرجل المرأة متعمدا فهو بها قود
وهذا يعارض قول الشعبي عن علي رضيالله عنه مما روي عنه
وروي ذلك عن الحسن أيضا
واختلف فيه عنعطاء
الاستذكار لابن عبد البر النمري 8\168 .
شبهتك منسوفة حبوبة واكثر علمائك
لم يقبلوا روايته وانت تريد تثبتها
ماذا نفعل لك ننتظر الجريد الجاية
حتى ننسفها سلام حبوب :cool: