السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لعبتي العزيزه ابو فهد ليش تكرر ردودك موجوده هذه الردود كلها لكن الظاهر افلست
صفحة 29 هذه الردود نفسها لكن الافلاس مشكله هههههههههههههه
وقول لمشايخك هذا اقول شي عدهم ؟!!!!! ههههههههههههههههههههههههه
مهزله ورب الكعبه انت ومشايخك
دلائل الامامة - محمد بن جرير الطبري ص 134 - 135
43 / 43 - حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ( ثقة ) قال : حدثني أبي ( ثقة ) قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل ( رضي الله عنه ) ( ثقة ) قال : روى أحمد ابن محمد بن البرقي ( ثقة ) عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ( ثقة ) عن عبد الرحمن بن أبي نجران ( ثقة ) عن عبد الله بن سنان ( ثقة ) عن ابن مسكان ( ثقة ) عن أبي بصير ( ثقة ) عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) ، قال : ولدت فاطمة ( عليها السلام ) في جمادى الآخرة ، يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي ( صلى الله عليه وآله ) . وأقامت بمكة ثمان سنين ، وبالمدينة عشر سنين ، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعين يوما . وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة من الهجرة . وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي ( صلى الله عليه وآله ) سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما إليها ، فسألها أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فأجابت ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يا بنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمد الله . ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : " فاطمة بضعة مني ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله " ؟ قالا : بلى . قالت : فوالله ، لقد آذيتماني . قال : فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما .))
كلمات بعض علماء الإمامية حول هذا الحديث :
1- الفقيه المرحوم الميرزا جواد التبريزي :
فقد قال في الجواب عن الرسالة التي وجهت اليه :
(( ... ويؤيده ما روي في البحار ج43 باب 7 رقم11 عن دلائل الإمامة للطبري بسند معتبر عن الصادق عليه السلام : وكان سبب وفاتها أنّ قنفذاً مولاه لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسناً . )) صراط النجاة ج3 ص441
2- المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي :
فقد قال بعد أن روى الحديث : (( وسند الرواية صحيح )) مأساة الزهراء ج2 ص66
3- المحقق عبد الله المامقاني صاحب تنقيح المقال :
فقد قال عن سندها بأنه قوي ، نقله عنه السيد هاشم الهاشمي قال بعد أن روى هذه الرواية :
(( وهذه هي الرواية التي أشار الميرزا التبريزي إلى أنّ سندها معتبر ، ومن قبله أكد العلامة المامقاني على أنّ سندها قوي .)) حوار مع فضل الله ص 316
ثم ذكر في الهامش معلقا على مانقله عن المامقاني : مراة الكمال ج3 ص267
رجال السند :
1ـ محمد بن هارون بن موسى التلعكبري :
أولا : الرجل من مشايخ النجاشي ، ومشايخ النجاشي كلهم ثقات ، ذكره في طريقه الى الكتاب احمد بن محمد بن الربيع الأقرع الكندي قال : له كتاب اخبرنا فلان ، فلان ... ( قال ) : واخبرنا أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى . " رجال النجاشي 1/210 رقم187
واما كون مشايخ النجاشي كلهم ثقات فانظر معجم رجال الحديث 1/50 ـ 51
ثانيا : هذا من مشايخ ابن جرير الطبري الذي اكثر الرواية عنه في دلائل الإمامة وهذا وحده يكفي في الحكم بوثاقته .
ثالثا : قال العلامة المجلسي عنه في البحار 1/33 : ويظهر من الكفعمي انه مجموع الدعوات للشيخ الجليل أبي الحسين محمد بن هارون التلعكبري وهو من أكابر المحدثين . ))
فالرجل ثقة ، من أكابر المحدثين
2ـ ابيه : وهو هارون بن موسى التلعكبري :
ـ قال النجاشي في رجاله 2/407 ترجمة رقم 1185 :
(( هارون بن موسى بن احمد بن سعيد بن سعيد ابو محمد التلعكبري من بني شيبان كان وجها في أصحابنا ، ثقة ، معتمدا ، لا يطعن عليه ، له كتب منها كتاب الجوامع في أصول المذهب كنت احضر في داره ، مع ابنه ابي جعفر والناس يقرؤون عليه .))
ـ وقال الشيخ الطوسي في رجاله ص516 ، في باب مَنْ لم يروِ عنهم .
(( هارون بن موسى التلعكبري يكنى أبا محمد ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، واسع الرواية ، عديم النظير ، روى جميع الأصول والمصنفات مات سنة 385 اخبرنا عنه جماعة من أصحابنا .))
فالرجل ثقة من كبار علماء الطائفة الذين تتلمذ عليه النجاشي .
3ـ محمد بن همام بن سهيل :
ـ قال النجاشي في رجاله 2/295 رقم 1033
(( محمد بن ابي بكر همام بن سهيل الكاتب الاسكافي ، شيخ أصحابنا ومتقدمهم ، له منزلة عظيمة ، كثير الحديث .... ))
ـ وقال الطوسي في رجاله ص494 ، باب من لم يروِ عنهم
(( محمد بن همام البغدادي يكنى أبا علي وهمام يكنى ابا بكر ، جليل القدر ثقة روى عنه التلعكبري ... ))
4ـ احمد بن محمد البرقي :
ـ قال النجاشي في رجاله 1/204 ـ 205
(( احمد بن محمد بن خالد بن عبد الرحمن بن محمد بن علي البرقي ، أبو جعفر أصله كوفي ،..... وكان ثقة في نفسه ، يروي عن الضعفاء ، واعتمد المراسيل ، وصنف كتبا منها ...))
5ـ احمد بن محمد الأشعري :
ـ قال النجاشي في رجاله 1/216 ـ 217 رقم 196 :
(( احمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك الأحوص بن السائب بن مالك بن عامر الأشعري من بني ذخران بن عوف بن الجماهير بن الأشعر ، يكنى " أبا جعفر " وأول من سكن ثم من أبائه : سعد .... وأبو جعفر رحمه شيخ القميين ، ووجههم وفقيههم ، غير مدافع وكان أيضا الرئيس الذي يلقى السلطان ، ولقي الرضا عليه السلام ......... ))
ـ ومثله قال الشيخ الطوسي .
- وقال المحقق الخوئي في المعجم 2/296 :
(( ثقة ، له كتب .... ))
ـ قال المامقاني في نتائج التنقيح 1/11 المطبوع في مقدمة تنقيح المقال
(( أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد الأشعري ، ثقة . ))
6- عبد الرحمن بن ابي نجران :
ـ قال النجاشي في رجاله 2/45 رقم 620 :
(( عبد الرحمن بن ابي نجران ، واسمه عمرو بن مسلم التميمي ، مولى كوفي ، " أبو الفاضل " روى عن الرجال و ..... ، وكان عبد الرحمن ثقة ثقة معتمدا على ما يرويه ، له كتب كثيرة .... ))
ـ وقال المحقق المامقاني في تنقيح المقال 2/139 :
(( ووثقه في الوجيزة والبلغة ومجمع الفائدة للمحقق الاردبيلي والمشتركاتين والحادي وغيرها أيضا فوثاقته مسلمة لا غمزة فيها بوجهٍ . ))
7ـ عبد الله بن سنان :
ـ قال النجاشي في رجاله 2/8 رقم 56 :
(( عبد الله بن سنان بن طريف مولى بني هاشم ..... كوفي ثقة من أصحابنا جليل لا يطعن عليه في شيء ... روى هذه الكتب عن جماعات من أصحابنا ، لعظمه في الطائفة وثقته وجلالته ... ))
ـ وقال الخوئي في المعجم 10/210 :
(( وعده الشيخ المفيد في رسالته العددية من الفقهاء الأعلام والرؤساء المأخوذة عنهم الحلال والحرام والفتيا والأحكام ، الذين لا يطعن عليهم ولا طريف لذم واحد منهم ))
والرجل ثقة بالاتفاق .
8ـ عبد الله بن مسكان :
ـ قال النجاشي في رجاله 2/9 رقم 557 :
(( عبد الله بن مسكان أبو محمد مولى عنزة ثقة عين .... ))
ـ وقال الخوئي في المعجم 10/325 :
(( وعده الشيخ المفيد في رسالته العددية من الفقهاء الاعلام ...... ))
وذكر نفس الكلام السابق المذكور في عبد الله بن سنان .
فالرجل ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه .
فهو ثقة بالاتفاق .
النتيجة : السند صحيح .
نقلا عن الاخ العلوي
يلله يا ابو دجاجه قل لمشايخ منتدى الدفاع عن المسيار والوناسة ان الالباني والناصبي اللعين بن تيمية قد الجمكم الحجر
مع الحديث اعلاة
والان نعود بعد محاولة يائسة من السلفي الصغير ومشايخه الجهلاء الى صلب الموضوع
تفضلوا كفروا لنا ابن عمر لانه يدعوا الناس الى قول يا محمد
وهذا ردنا الي تخاف ان تقرا وركز فيما تحته خط
كتاب الرجال لتقي الدين الحسن بن علي الحلي - باب الميم :
1330 ـ محمد بن جرير ، بالجيم والراءين المهملتين ابن رستم الطبري الآملي أبو جعفر لم ( جخ ، ست ، جش ) جليل من أصحابنا كثير العلم حسن الكلام
ثقة في الحديث صاحب كتاب « المسترشد » في الامامة رحمة الله ، وهو غير صاحب التاريخ ذاك عامي.
واما قولك منقطع السند ؟! هههههههههه هذه تضحك الثكالى
وكذلك الجمناك الحجر بقول الالباني وبما جاء به الاخ يسوع من 15 طريق
ولا يشترط في الحديث المتواتر سلامة طرقه من الضعف ، لأن ثبوته إنما هو بمجموعها ، لا بالفرد منها ، كما هو مشروح في " المصطلح " . إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 6 ص 95
حمل كتاب ارواء الغليل من هنا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=10806
".. أقول : الحديث متواتر ، وفي مثله لا يضر ضعف الجميع فضلا عن ضعف البعض ، ولو قيل بمنع التواتر فيكفينا" الصحاح الواردة في المقام . شواهد التنزيل - الحاكم الحسكاني ج 2 ص 40
مجموع الفتاوي لأبن تيمية
الجزء الثامن عشر
فصل:عدة الأحاديث المتواترة التي في الصحيحين
وأما عدد ما يحصل به التواتر، فمن الناس من جعل له عددًا محصورًا، ثم يفرق هـؤلاء، فقيـل: أكثر مـن أربعـة، وقيل: اثنا عشر، وقيل: أربعون، وقيل: سبعون، وقيل: ثلاثمائة وثلاثة عشر، وقيل: غير ذلك. وكل هذه الأقوال باطلة؛ لتكافئها في الدعوي.
والصحيح الذي عليه الجمهور أن التواتر ليس له عدد محصور، والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل في القلب ضرورة، كما يحصل الشبع عقيب الأكل والرِّي عند الشرب، وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين، بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام، وقد يكون لجودته كاللحم، وقد يكون لاستغناء الآكل بقليله، وقد يكون لاشتغال نفسه بفرح، أو غضب، أو حزن، ونحو ذلك.
كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر، تارة يكون لكثرة المخبرين، وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم، وإن كانوا كفارًا. وتارة يكون لدينهم وضبطهم. فرب رجلين أو ثلاثة يحصل مـن العلم بخبرهم ما لا يحصل بعشرة وعشرين، لا يوثق بدينهم وضبطهم، وتارة قـد يحصـل العلم بكـون كل مـن المخـبرين أخبر بمثل ما أخبر به الآخر، مع العلم بأنهما لم يتـواطآ، وأنـه يمتنـع في العادة الاتفـاق في مثـل ذلك، مثـل مـن يـروي حديثًا طويلًا فيـه فصول ويرويـه آخـر لم يلقـه. وتارة يحصل العلم بالخبر لمن عنده الفطنة والذكاء والعلم بأحـوال المخـبرين وبما أخبـروا بـه/مـا ليس لمن له مثل ذلك. وتارة يحصل العلم بالخـبر؛ لكونـه روي بحضـرة جماعة كثيرة شاركوا المخبر في العلم، ولم يكذبه أحد منهم؛ فإن الجماعة الكثيرة قد يمتنع تواطؤهم على الكتمان، كما يمتنع تواطؤهم على الكذب.
وإذا عرف أن العلم بأخبار المخبرين له أسباب غير مجرد العدد علم أن من قيد العلم بعدد معين، وسوي بين جميع الأخبار في ذلك فقد غلط غلطًا عظيمًا؛ ولهذا كان التواتر ينقسم إلى: عام، وخاص، فأهل العلم بالحديث والفقه قد تواتر عندهم من السنة ما لم يتواتر عند العامة؛ كسجود السهو، ووجوب الشفعة، وحمل العاقلة العقل، ورجم الزاني المحصن، وأحاديث الرؤية وعذاب القبر، والحوض والشفاعة، وأمثال ذلك.
وإذا كان الخبر قد تواتر عند قوم دون قوم، وقد يحصل العلم بصدقه لقوم دون قوم، فمن حصل له العلم به وجب عليه التصديق به والعمل بمقتضاه، كما يجب ذلك في نظائره، ومن لم يحصل له العلم بذلك فعليه أن يسلم ذلك لأهل الإجماع، الذين أجمعوا على صحته، كما على الناس أن يسلموا الأحكام المجمع عليها إلى من أجمع عليها من أهل العلم؛ فإن الله عصم هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة، وإنما يكون إجماعها بأن يسلم غير العالم للعالم؛ إذ غير العالم لا يكون له قول، وإنما القول للعالم، فكما أن من لا يعرف أدلة الأحكام لا يعتد بقوله فمن لا يعرف طرق العلم بصحة الحديث لا يعتد بقوله، بل على كل من ليس بعالم أن يتبع إجماع أهل العلم.
http://www.al-eman.com/feqh/viewchp....252&CID=353#s9
واجاز بن تيمية ابن يقبل الحديث المتواتر حتى ولو من الكفار
ويتضح صحه حديث فاطمة بضعه مني بالتواتر
يلله يابو دجاجه شوف كيف اتساهل وياك وانته لعبتي الي اضحك عليك
وهذا اخر تحذير لا تكرر في ردودك ندري انك مفلس فلا تشتت الحوار وحط الرابط في منتديات الدفاع عن المسيار والوناسة حتى يكشف عوامكم جهلكم