اخ سني حتى الموت
اتمنى ان تنتبهوا لكلامي جيدا ولما قلته انا
انا قلت الاربعه اللذين عندكم لكنني لم اقصد ان الامام علي هو الرابع علما انني اعلم ان عندكم الخلفاء رابعهم علي بن ابي طالب
ولكنك ان عدت الى كلامي ستجدني قلت انا ساضع عن علي بن ابي طالب وهذا دليل كافي انني اقصد ان علي هو الخليفه الاوحد ولايوجد غيره
وماوضعت كلمة الاربعه الا بمعنى اقصد حسب اعتقادكم انتم وليس حسب اعتقادي
انا اريد الفضائل من كتبكم !!!!
الامام علي الامام الرابع لدينا والخليفة الرابع
شاء من شاء وابى من ابى
بكفي انو خلفتنا الرابع علي رضي الله عنه
كرار قوي شجاع
ليس كعلي الذي عندكم
وانتي بتعرفي شو قصدت
اصلا انتم ما عندكم دليل ولو عندك دليل كان صدقنا اعتقاداتكم
سني حتى الموت
نحن اصحاب الادلة الواضحه
ولو كنت ممن يتقنون اللغة العربيه جيدا لعلمت وفهمت معنى كلامي رغم انني وضحت ذلك لك
لكنني اتمنى ان تذهب وتقرء في اللغة العربيه اكثر كي تأتي هنا وتناقش
ليكون هذا افضل لك
الامام علي الامام الرابع لدينا والخليفة الرابع
شاء من شاء وابى من ابى
بكفي انو خلفتنا الرابع علي رضي الله عنه
كرار قوي شجاع
ليس كعلي الذي عندكم
وانتي بتعرفي شو قصدت
سني حتى الموت
تكلم ماتشاء لكن ان تتجاوز على امير المؤمنين فهذا ما لااسمحه لك
علي اللذي عندنا هو الكرار
القسور في البوادي
والهسور في الحروب
عضد رسول الله ومن فداه بنفسه في ليلة المبيت
وزوج ابنته الزهراء
ثم امير المؤمنني يبقى الاول شئت ام ابيت
يبقى هو خليفة الرحمن وسيد الفصحاء والاولياء
وحنا نوالي الله ورسوله وعلي وجميع المؤمنين .. وهذا هو معنى الآية
عزيزتي الخلافة والولاية هما معنيان لفعل واحد ......
وهو :ان الشخص الذي يكون خليفة او والي يجب ان يكون فيه نص من الله تعالى ....
فاذا ماجاء النص عليه , ثبتت له الولاية على الناس وخلافتهم ....
وبعد ان حصلت مؤامرة السقيفة
وتغيرت كثيرا من الاوراق اصبحت معنى الخلافة لايجب فيها ان يكون هناك نص الاهي .....
فقط ان يجمع الناس عليه....
اذا فالولاية هي الخلافةالالهية والخلافة هي الولاية الالهية ....
واذا عدتِ للقران فانكِ لن تجدي اي آية نزلت بحق الثلاثة الاخرين تعطي اي واحد منهم منزلة كما اعطت لامير المؤمنين
اذا اليس هو الاحق بها والاجدر ان يحملها بعد الرسول ؟؟؟؟؟
طيب مين الخليفة الرابع عنا وشو رايك فية
احنا خليفتا الرابع اسمو علي بن ابي طالب رضي الله عنه
سني حتى الموت
انا اعلم ان الخليفة الرابع عندكم وبتقييمكم ليس بتقييمنا الامام علي ابن ابي طالب
لكنني اقول لك ان هذا الخليفه الرابع اللذي جعلتموه رابعا
هو الولي الوحيد عندنا وخليفة الرسول الاول دون غيره
ولن نرضى غيره
وماوضعتموه رابعا الا ظلما والله
فلاتعيد بسؤالك وانت تعلم ماهو الجواب !!!!!!
الاخت العزيزة عاشقة النجف
السلام عليك وعلى الاخوة الموالين جميعا ورحمة الله وبركاته
اسمحى لى بهذه المداخلة البسيطة
ان امير المؤمنين عليه سلام الله ليس من الاربعة كما تدعى الاخت الناصبية. كلا ثم كلا
ومن المستحيل ان يقال عنه صلوات الله وسلامه عليه انه من الاربعة
واى اربعة؟ لا يوجد شىء اسمه من الاربعة وبالاخص اذا كان ابو الحسن
فلا تجعلى لتلك الناصبية سبيلا لاستدراجك بالقول (من الاربعة)
فعقيدتنا لا يوجد فيها من بعد رسول الله ص الا ابا الحسن امير المؤمنين خليفة رسول الله ووصيه وحامل لوائه فى الدنيا والاخرة
واما من تأمروا على رسول الله ص فى حياته وبعد مماته فليسوا فى شى من الامر, وانما اتخذهم اتباعهم الهة ورهبانا يضلون ويضللون بهم ضعاف البصائر
ويكفى اتهامهم لرسول الله ص بالهجر والهذيان (وذلك بحد ذاته تكذيبا لدعوته)
ويكفى تركهم لرسول الله مسجى دون غسل او دف ليذهبوا ويتأمروا على خلافته
ويكفى هجومهم على بضعته واحراق بيتها وتسقيط جنينها
وهم يعدون امير المؤمنين بالرابع ليس حبا فيه, وانما لما يرونه فى كتبهم من الفضائل التى لا تحصى فى حقه ومكانته من الله ورسوله
ولذلك ليس لهم بد من مواجهة الحق الساطع والمكانة العليا لابى الحسن
فهم لا يستطيعون ان ينكروه وهذا شأنه, ولا يستطيعون ان يعترفوا به لان الاعتراف به معناه التخلى عن صحابتهم
فماذا يفعلون جعلوه الرابع
اخي الكريم بني هاشم
انا لم يستدرجني احد بكلامه
ولم اقل ان امير المؤمنين هو الرابع
انا اتكلم من كلامهم واقول انهم هم من جعلوه رابعا
واعلم ان امير المؤمنين هو الولي الوحيد عندنا نحن شيعة ال البيت ولن نرتضي احدا غيره مهما حصل لكنني اتحدث عن كلامهم هنا بكلامي السابق
ارجو ان يكون قصدي واضحا للجميع
موفق ان شاء الله
عن عمر بن الخطاب قال: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتصدق ووافق ذلك مالا عندي فقلت اليوم أسبق أبا بكر إن سبقته يوما قال فجئت بنصف مالي، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أبقيت لأهلك. قلت: مثله، وأتى أبو بكر بكل ما عنده قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أبقيت لأهلك فقال:أبقيت لهم الله ورسوله. فقلت: لا أسابقك إلى شىء أبدا". أخرجه الترمذي.
هذا هو أبو بكر الصديق..
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما نفعني مال قط ما نفعني مال أبي بكر".
فبكى أبو بكر وقال: هل أنا ومالي إلا لك يا رسول الله. "أخرجه أحمد.