زميلي انت خلط الروايات مع الكلام فاتمنى ان يكون النقاش على الروايات بالترتيب :
اولا هذه الرواية ماهو مصدرها :
إليك النص مجددا والمصدر بالتدييل
أبو بكر قال : أقيلوني فلست بخيركم وعلي فيكم ( 1 ) ، فإن صدق فلا يصح له التقدم على علي بن أبي طالب عليه السلام وإن كذب فلا يصلح للإمامة ، ولا يحمل هذا على التواضع لجعله شيئا موجبا لفسخ الإمامة وحاملا له عليه .
وأبو بكر قال : إن لي شيطانا يعتريني ، فإذا زغت فقوموني ( 2 )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
افتراضي
لايوجد رواية بهذا المعنى في كتبنا ؟ ارجع لمشاركتي 33 وناقش مع المصدر ..
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا عزيزي مسكين انت
روح راجع مذهبك وشوفه عدل
صحيح البخاري - الحدود - رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت - رقم الحديث : ( 6328 )
- حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثني إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن إبن عباس قال : ....... ثم إنه بلغني أن قائلا منكم يقول والله لو قد مات عمر بايعت فلانا فلا يغترن امرؤ أن يقول إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ألا وإنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها .........
إبن منظور - لسان العرب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 67 )
- وكان ذلك فلتة أي فجأة . يقال : كان ذلك الأمر فلتة أي فجأة إذا لم يكن عن تدبر ولا تردد ، والفلتة : الأمر يقع من غير إحكام .
- وفي حديث عمر : أن بيعة أبي بكر كانت فلتة ، وقى الله شرها ، قال إبن سيده : قال أبو عبيد : أراد فجأة ، وكانت كذلك لأنها لم ينتظر بها العوام ، إنما ابتدرها أكابر أصحاب سيدنا محمد رسول الله (ص) من المهاجرين وعامة الأنصار .......
- وقال الأزهري : إنما معنى فلتة البغتة ، قال : وإنما عوجل بها ، مبادرة لانتشار الأمر ، حتى لا يطمع فيها من ليس لها بموضع .
- وقال إبن الأثير في تفسير حديث عمر ( ر ) قال : أراد بالفلتة الفجأة ، ومثل هذه البيعة جديرة بأن تكون مهيجة للشر والفتنة ، فعصم الله تعالى من ذلك ووقى .
- قال : والفلتة كل شئ فعل من غير روية ، وإنما بودر بها خوف انتشار الأمر .
أبو بكر قال : أقيلوني فلست بخيركم وعلي فيكم ( 1 ) ، فإن صدق فلا يصح له التقدم على علي بن أبي طالب عليه السلام وإن كذب فلا يصلح للإمامة ، ولا يحمل هذا على التواضع لجعله شيئا موجبا لفسخ الإمامة وحاملا له عليه .
وأبو بكر قال : إن لي شيطانا يعتريني ، فإذا زغت فقوموني ( 2 )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
تتكلم عن الروايه .....
اقتباس :
قلت هذه الرواية اين مصدرها :
أبو بكر قال : أقيلوني فلست بخيركم وعلي فيكم ( 1 ) ، فإن صدق فلا يصح له التقدم على علي بن أبي طالب عليه السلام وإن كذب فلا يصلح للإمامة ، ولا يحمل هذا على التواضع لجعله شيئا موجبا لفسخ الإمامة وحاملا له عليه .
وأبو بكر قال : إن لي شيطانا يعتريني ، فإذا زغت فقوموني ( 2 )
بس غيرها تؤكدها حبيت احط لك راي عمير في عتيق الحرامي
( الإمامة والسياسة ج 1 - ص 21 ، نهج الحق ص 264)
عرفت مصدرها يا صغيري ؟!؟!