ياعزيزي قلت لك شروط الزواح الصحيح والتي هي نفسها التي يقوم بها الصحابة والخلفاء هي نفس الشروط المنطبقة على زواج المسيار ,,,
ولكن في زواج المسيار تتنازل المرأة عن حقها في السكن وأبي بكر وعمر وعثمان لم يتزوجوا بهذه الطريقة على حسب معلوماتي المتواضعة ,,,
ليس صحيح .. كلامك هذا يعني :
اما ان تكون جاهل في عقيدتك وما تعتقد بصحته
واما ان تكون تستحي ان تعترف بعدم صحة ومشروعية زواج المسيار ، لان من شروط المسيار هي :
1 - عدم مشروطية العدل بين المتزوج بها بالمسيار والزوجة الدائمة ان وجدت .
2- عدم مشروطية الانفاق على الزوجة المسيار
3 - عدم مشروطية اعلان هذا الزواج امام الناس ( يعني بالسر )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
ياعزيزي النجف الخلفاء الثلاثة لم يتزوجوا بطريقة المسيار على حسب معلوماتي ,,,
جميل جدا فيصبح السؤال كيف تتزوجون المسيار ولم يتزوجه الرسول او الخلفاء الثلاثه على حد تعبيرك .... وانته ونفسك جاوبه ومن تجاوبه راح تعرف جواب سؤالك لماذا لم يلطم الامام علي وابنائه صلوات الله عليهم ........
اقتباس :
ولكن زواج المسيار موجودة فيه جميع شروط الزواج الصحيح ,,,
ولكن في زواج المسيار المرأة تتنازل عن حقها في السكن فقط وهذا في نظري حرية شخصية ,,,
وعلى فكرة انا لست مؤيدا لزواج المسيار ,,,
براحتك يا حبيبي ان كنت مؤيد له او غير مؤيد فهذا على مباني اهل السلف غير مهم ......
ونجي الان الى اللطم دام عرفنا انه ليس ببدعه فنقول ان اللطم هو عباره عن ضرب الصدور بالكفوف وليس فيه اذيه لنفس حتى لا يكون محرم ............
وحتى ان عائشه زوجه الرسول قد لطمت سواء اتفقنا على انه خطا او انه صواب والكلام في فعل عائشه فان كان الصواب فهذا يدل على ان هذه من شعائر العرب عند الحزن وان كان الخطا فالسؤال جدا واضح كيف ياخذ الدين من سفيهه لم تحفظ شي بسيط الا وهو تحريم الرسول للطم وشق الجيوب مثلما هي عقيدتك ؟!!!!! وبما انك قلت انها امراه ضعيفه فكذلك هي من برزت وكذبت على رسول الله بكثير من الروايات وكذلك من باب الملازمة اذ تقول انها اجتهدت فاخطا ولها حسنه فاعتبرنا يا عزيزي اجتهدنا مثلها
وتفضل لك مني هذه الهديه الصغيره اتمنى ان تعجبك
صحيح البخاري - الجنائز - قول النبي (ص) ........ - رقم الحديث : ( 1220 )
- حدثنا الحسن بن عبد العزيز حدثنا يحيى بن حسان حدثنا قريش هو ابن حيان عن ثابت عن أنس بن مالك ( ر ) قال دخلنا مع رسول الله (ص) على أبي سيف القين وكان ظئرا لإبراهيم ( ع ) فأخذ رسول الله (ص) إبراهيم فقبله وشمه ثم دخلنا عليه بعد ذلك وإبراهيم يجود بنفسه فجعلت عينا رسول الله (ص) تذرفان فقال له عبد الرحمن بن عوف ( ر ) وأنت يا رسول الله فقال يا ابن عوف إنها رحمة ثم أتبعها بأخرى فقال (ص) إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون ، رواه موسى عن سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس رضي الله عنه عن النبي (ص).
اما ان تكون جاهل في عقيدتك وما تعتقد بصحته
واما ان تكون تستحي ان تعترف بعدم صحة ومشروعية زواج المسيار ، لان من شروط المسيار هي :
1 - عدم مشروطية العدل بين المتزوج بها بالمسيار والزوجة الدائمة ان وجدت .
2- عدم مشروطية الانفاق على الزوجة المسيار
3 - عدم مشروطية اعلان هذا الزواج امام الناس ( يعني بالسر )
فهل هذه الشروط موجودة عندكم بالزواج الدائم ؟
ياعزيزي زواج المسيار يتم الإعلان عنه وقد تتيسر أمور الزوج ويوفر السكن للزوجة ويصبح زواج عادي مثل أي زواج في العالم ,,,
ياعزيزي وياحبيبي عبد محمد أشكرك على التجاوب الطيب ,,,
ولكن لماذا الحسين من بين جميع البشر مستثنى من هذا الأمر ؟؟؟
وهل هناك دليل هل أن الرسول إستثنى الحسين من النهي عن اللطم والضرب والبكاء ؟؟
نحن لا نفرق بين أي من الأئمة ع فكلهم نعمل لهم عزاء
وإن كانت المبالغة أكثر في واقعة الإمام الحسين ع فما هي إلا لعظم الرزية وما جرى على بنات الرسالة وما جرى من التمثيل في الأجساد وحمل الرؤوس
وقتل الأطفال
والتشهير بالسبايا من بلد إلى بلد
وإليك مادار بين الإمام زين العابدين ع والفضيل
إن أبا حمزة الثمالي كان كلما دخل على الإمام زين العابدين يراه يبكي، فقال له: سيدي أما آن لحزنك أن ينقضي ولبكائك أن يقل؟ فقال ان يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم (ع)، كان نبيا ابن نبي له اثني عشر ولدا فغيب الله واحدا منهم فشاب رأسه من الحزن واحدوب ظهر من الغم وذهب بصره من البكاء، وابنه حي في دار الدنيا وأنا رأيت أبي وأخي وسبعة عشر من أهل بيتي صرعى مقتولين فكيف ينقضي حزني ويقل بكائي. فقال سيدي القتل لكم عادة وكرامتكم من الله الشهادة. فقال: وهل سبي النساء لنا عادة؟ يا أبا حمزة والله ما نظرت إلى عماتي وأخواتي إلا ذكرت فرارهن في البيداء من خيمة إلى خيمة والمنادي ينادي أحرقوا بيوت الظالمين إلا وخنقتني العبرة
اشكرك على كلامك الجميل ولكن حمزة بن عبدالمطلب عم الرسول مات بطريقة وحشية وطريقة فيها الكثير من الغدر والقهر وكان مقتل حمزة خسارة كبيرة جدا للإسلام والمسلمين ,,,
ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقم بفعل أي شي من ما نشاهده من مشاهد مرعبة في يوم عاشوراء ,,,
وكما قلت لك هل المرأة التي تضرب طفلها الرضيع حتى تسيل دمائه تعبيرا عن الحزن هل هذا شي مقبول عقلا وشرعا ,,,
وهل تتوقع أن هناك أحدا من أل البيت الكرام يوافق على ما فعلته هذه المرأة الظالمة لطفلها ؟؟؟