|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67974
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 2,555
|
بمعدل : 0.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عراقي مغترب22
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 26-07-2013 الساعة : 09:00 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عراقي مغترب22
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اذا لم تقرأ القران فابحث في قصة نبي الله موسى -ع- (( الم يكن معصوما !!)) في تعلمه من معلمه الخضر (( الذي هو ليس بنبي ولا وصي نبي )) فكيف يتعلم المعصوم من الانبياء من هو بليس بنبي وكان هذا مقصدنا ليس ما ذهبت انت اليه ,,,,
اما سالفة اندك وما اندك هاي خليه اللك لان انا هنا ( اعوذ بالله من كلمة انا ) ليس بمحل نصرة النفس او اعتبرها ساحة حرب كما تعتبرها انت ومصطلحاتك خانتك هذه المرة فمصطلح "محد يندك بينه "مثل "مصطلح بعد ماننطيه ...,,,,
اعتقد نحن واعضاء الادارة بمنتدى كما اصوره انا واعتقد تصوره انت بعلبه سردين فلا تكن محاميا لغيرك وحيث انني لم اتجاوز على احد بقدر ماعبرت عن رأيي ,,, تحية للاعضاء والمراقبين المحترمين .
|
مغترب حبيبي ،، اكيد كنت تنظر بالمرآة لما لصقت تلك الوجوه الضاحكة ،، لأن تحليلك الرهيب العجيب الذي لم يسبقك إليه من أساطين المذهب أحد لا مفسر و لا عالم عقائد في إن المعصوم كان يتعلم ممن هو أدني ،، مثار ضحك أكيد لملالي الشيعة فكيف سيكون لعلمائها ،،
حيث أن (((الكبار))) قد أشبعوا بحث العبد الصالح و موسى دراسة و لم يجرؤ أحدهم على اعتبار العبد الصالح بأقل شأناً من موسى ،،
و من الأخبار ما دلت على أن العبد الصالح كان الإمام أمير المؤمنين صلوات الله عليه قد ظهر لموسى عليه السلام بحكم الولاية التكوينية و الوجود الأمري للإمام أمير المؤمنين صلوات الله عليه ،، من قبيل قول النبي الأكرم صلى الله عليه و آله ( بعثت بالنبوة و آدم بين الماء والتراب ،، أو بين الماء و الطين ) ،،
لقد كنت أنت هنا يا مغترب و كنت مغترباً حقاً عن ساحة العلم فلا تتطفل عليه ،، و لا تقف ما ليس لك به علم و كما يقول ربنا سبحانه في معنى الآية المباركة ( لا تسألن بما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين ) فالتقول بغير علم صفة من صفات الجهل ،،
فأذا ما كنت هنا فأعرف حجمك في سوح العلم ثم تكلم ،،
و كوني محامياً لأي عضو فهذه وظيفتي كمشرف ،،
أما بخصوص علبة السردين فبعد استشهادك الجهبذي المبهر بقصة موسى و العبد الصالح فإنني أسحب كلامي حول علبة السردين و تحديداً فيما يخص العدد فأقول أياك أن ( تندك ) بإمرأة مثل أم جعفر بعلمها و معرفتها فإنها سوف تصف أربعين من أمثالك في علبة السردين و تعلمكم مبادئ العقيدة حتى تتعلم و من هم على شاكلتك مفهوم الآية الكريمة التي إستشهدت بها ..
و بخصوص أن المالكي لا يساوي عندك بحسب لفظك كطف جكارة ، في حين مقتدى قائد تتبعونه ، فهذا من هوان الدنيا على الله و أمثلته في التأريخ كثيرة ..
تحية لك يا محترم
|
|
|
|
|