[القناص الاول]

اسمحلي عزيزي ان ابدء معاك من الاول ..
1- نحن لا نسب ، بل نلعن ، ونلعن من لعنه الله والرسول صلى الله عليه واله وسلم .

2- من يسب الصحابة ، عندكم ما حكمه ؟

3- ما هو تعريف الصحابي عندكم ؟

4- اي جواب خارج الموضوع ساشكوك للادارة .

[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الزميل lavoisier كما نعلم مسكين من عوام اهل سنة الجماعة ممن لا يفقه شي عن الدين
يكتب الزميل اسم الامام علي صلوات الله عليه واله هكذا
(في عهد -ابو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب وعثمان ابن عفان وعلى ابن ابي المطلب )
في المشاركة رقم 3 من الموضوع
http://www.imshiaa.com/vb/showpost.p...27&postcount=3
وياتي ويناقش الشيعة اعزهم الله وسدد خطائهم حول احقية مذهبهم ؟!!!! وهذه من الغرائب ونحن نقول لك يا زميلي تعلم اولا أسماء من تعتقد بانهم خلفاء راشدين ومن ثم تعال وناقش من يخالفك الراي فيهم

وكما يرى الاعزاء مدى الضلال والجهل المتقع الذي يعيشه اهل الخلاف فهم يحفظون اسماء عتيق وعمير والاموي ويعلموهم علمائهم اسم ابن سبا ؟!! فعلا مفارقات عجيبه غريبه في دين اهل الخلاف

والان انا اطلب منك أمور ثلاثه تذهب تسال بها علمائك
1- روايه واحده من كتب الشيعة يرويها عبد الله بن سبا هذا ؟!
2- تقول بان سب الصحابه لا يجوز وان من سب الصحابه كان على خطا .. نقول لك ممتاز تفضل كفر لنا هذا الزنيم الذي كان يشتم الامام علي بن ابي طالب صلوات الله عليه واله اول من أسلم من الرجال وصهر رسول الله وباب علم مدينه
إبن أبي شيبة - المصنف - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 496 )
31459 - حدثنا أبو معاوية عن موسى بن مسلم عن عبد الرحمن بن سابط عن سعد قال : قدم معاوية في بعض حجاته فأتاه سعد فذكروا عليا فنال منه معاوية فغضب سعد فقال : تقول هذا الرجل ، سمعت رسول الله (ص) يقول : له ثلاث خصال لان تكون لي خصلة منها أحب إلي من الدنيا وما فيها ، وسمعت رسول الله (ص) يقول : من كنت مولاه فعلي مولاه ، وسمعت النبي (ص) يقول : أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ، وسمعت رسول الله (ص) يقول : لا عطين الراية رجلا يحب الله ورسوله .


وكفر لنا هذا الزنيم الثاني
الالباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 2397 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث : نهى عن سب الأموات . عن زياد بن علاقة عن عمه : أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب ، فقام إليه زيد بن أرقم فقال : يا مغيرة ! ألم تعلن أن رسول الله (ص) نهى عن سب الأموات ؟ فلم تسب عليا وقد مات ؟! ، صحيح .

3- تقول بان العصمة عندكم فقط لانبياء

اقتباس :

عندنا المعصومون هم الانبياء فقط..اذا من الجاهل.

اريد منك ان تذكر لي خمس أخطاء فعلها ابو بكر وعمر ....

ويا اخواني على مهلكم مع الزميل فهو لا يعرف شي عن مذهبه البائس ولا يعرف شي عن الذي يعبده او الذي يتبعه
فهولاء علمائهم جعلوهم لا يفقهون شي

والسلام عليكم

[النجف الاشرف]

يقول الزميل هنا

اقتباس :

تفضلي تفسير الاية.. فالوسيلة هي: القربة قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ [المائدة:35] أي: ابتغوا إليه القربة، وقال تعالى: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] فكلمة أقرب توضح أن المراد هو: القربة، حيث إن كلاً منهم يريد القربة، فهم يتنافسون ويتسابقون أيهم أقرب إلى الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى؛ وأيهم أكثر ذلاً وخضوعاً وانقياداً واستسلاماً وعبوديةً ودعاءً وضراعةً ورغبةً ورهبةً وإنابةً،

وكيف يتم القرب الى الله تعالى ؟!! ان قلت في الصلاه والصوم قلت اذن انت جعلتها واسطه بينك وبين الله ومفهمكم المغلوط للقران الكريم يقول بان لا واسطه مابين العبد وربه ؟! وهنا اوقعت نفسك في التناقض

اقتباس :

فهذا هو المعنى الصحيح

بل هذا معنى سقيم جدا ... فالقرب الالهي لا يعني الصوم والصلاه فقط بل الاطاعه المطلقة له ولرسوله ولاولي الامر
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُواْ فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (35) سورة المائدة
ومن ثم القران قال وسيلة ولم يقل قرب وبما اني اتبع الله ورسوله كما امرني في القران الكريم فانا اكون قريب له .. ومن طرق الوسيلة هو التوسل باولي الامر ( يا علي يا حسين يا مهدي يا حسن يا محمد ) كما كان رسول الله يعلم اصحابه ان يتوسلوا به


مسند أحمد - مسند الشاميين - حديث عثمان.... - رقم الحديث : ( 16604 )



‏- حدثنا ‏ ‏عثمان بن عمر ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي جعفر ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏عمارة بن خزيمة ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏عثمان بن حنيف ‏أن رجلا ضرير البصر أتى النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ادع الله أن يعافيني قال إن شئت دعوت لك وإن شئت أخرت ذاك فهو خير فقال ادعه فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه فيصلي ركعتين ويدعو بهذا الدعاء ‏ ‏اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك ‏ ‏محمد ‏ ‏نبي الرحمة ‏ ‏يا ‏ ‏محمد ‏ ‏إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه ‏ ‏فتقضي لي ‏ ‏اللهم شفعه في .

ففي حياة النبي كان يعلم من يساله ان يتوسلوا به , فلماذا لم يفسر لهم الايه المباركة كما فسرها الجاهل الذي جئت فرحا ببضاعته الفاسده ؟!!! ام ان علمائك اعلم بالشريعة من رسول الله ؟!



الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 279 )



- وعن عثمان بن حنيف أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان في حاجة له فكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد فصل فيه ركعتين ثم قل اللهم إني أسألك وأتوجه اليك بنبينا محمد (ص) نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيقضي لي حاجتي وتذكر حاجتك ورح إلي حين أروح معك فانطلق الرجل فصنع ما قال له ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال له ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال ما كانت لك من حاجة فائتنا ثم ان الرجل خرج من عنده فلقى عثمان بن حنيف فقال له جزاك الله خيرا ماكان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف والله ماكلمته ولكن شهدت رسول الله (ص) وأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي (ص) تصبر فقال يارسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي (ص) ائت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم ادع بهذه الكلمات فقال عثمان بن حنيف فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل عليه الرجل كأنه لم يكن به ضرر قط ، قلت روى الترمذي وإبن ماجه طرفا من آخره خاليا عن القصة وقد قال الطبراني عقبه ، والحديث صحيح بعد ذكر طرقه التي روى بها .

صحابه رسول الله وخاصه ( عثمان بن حنيف رضوان الله تعالى عليه ) يعلم طالب الحاجة ان يتوسل برسول الله بعد موته , وانتم تقولون بان الصحابه من حفظت الدين فكيف لم يفسرها كما فسرها الحمار الذي جئت بتفسيره ؟!!! ام انكم اعلم من الصحابه في الدين فان قلتم نعم نحن أعلم فلماذا جئت تقفز كما تقفز التي زنت في الجاهليه ورجمت وتتهمنا باننا نطعن في الصحابه ؟! ونحن الذين ننزهه الصحابه من الفاسقين والفاسدين والمارقين والقاسطين ؟!!!!!



سنن الدارمي - المقدمة - ما أكرم الله تعالى نبيه ( ص ) بعد - رقم الحديث : ( 92 )
‏- حدثنا ‏ ‏أبو النعمان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سعيد بن زيد ‏ ‏حدثنا ‏عمرو بن مالك النكري ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو الجوزاء أوس بن عبد الله ‏ ‏قال : قحط ‏ ‏أهل ‏ ‏المدينة ‏ ‏قحطا ‏ ‏شديدا فشكوا إلى ‏ ‏عائشة ‏ ‏فقالت انظروا قبر النبي (ص) ‏فاجعلوا منه ‏ ‏كوى ‏ ‏إلى السماء حتى لا يكون بينه وبين السماء سقف قال ففعلوا فمطرنا مطرا حتى نبت العشب وسمنت الإبل حتى ‏ ‏تفتقت ‏ ‏من الشحم فسمي عام ‏ ‏الفتق
فهذه عائشه تعلم الناس ان يتوسلوا بقبر النبي فلماذا لم تقل لهم تقربوا الى الله بالصلاه والصوم ؟!!! واليست هذه امك العالمة ؟!

البخاري - الأدب المفرد - باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله
إذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد
1001 - حدثنا أبو نعيم قال : حدثنا سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : خدرت رجل إبن عمر ، فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد.

وهذا ابن عمر يقول يا محــــمد ولا فض فاه ....

والتوسل بالرسول واهل البيت صلوات الله عليهم والعمل الصالح يقرب الله تعالى ولكن لا يعني ذلك بطلان التوسل

والان يا زميلي هل انت على دين محمد بن عبد الله ام على دين محمد بن عبد الوهاب اليهودي ؟!!!!!!

والسلام عليكم

[كربلائية حسينية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف الزميل lavoisier كما نعلم مسكين من عوام اهل سنة الجماعة ممن لا يفقه شي عن الدين يكتب الزميل اسم الامام علي صلوات الله عليه واله هكذا (في عهد -ابو بكر الصديق وعمر ابن الخطاب وعثمان ابن عفان وعلى ابن ابي المطلب ) في المشاركة رقم 3 من الموضوع http://www.imshiaa.com/vb/showpost.p...27&postcount=3

بسمه تعالى

ذكرني بالمتعرعر عندما قال أم الحسين فارسية و كفرها ..
مع الفارق طبعاً المتعرعر جاهل و ناصبي ..
أما زميلنا فيبدو أنه طيب و لكنه مضلل .. الله يهديه ..

[الجزائرية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lavoisier [ مشاهدة المشاركة ]

تفضلي تفسير الاية.. فالوسيلة هي: القربة قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ [المائدة:35] أي: ابتغوا إليه القربة، وقال تعالى: أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] فكلمة أقرب توضح أن المراد هو: القربة، حيث إن كلاً منهم يريد القربة، فهم يتنافسون ويتسابقون أيهم أقرب إلى الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى؛ وأيهم أكثر ذلاً وخضوعاً وانقياداً واستسلاماً وعبوديةً ودعاءً وضراعةً ورغبةً ورهبةً وإنابةً، فهذا هو المعنى الصحيح.:cool:

امتأكد انت من هذا؟؟هل الوسيلة هي اكثرهم ذلا وتضرعا لله ؟؟؟طيب من اين اتيت بهذا التفسير هل هو من نسج خيالك ام من كتب علمائك ؟؟اعتقد انه من نسج خيالك وسأطلعك من كتب علمائك حول تفسير الاية الكريمة,,,روى الحافظ ابو نعيم وهو من كبار علماؤكم في:"نزول القران في علي"والحافظ ابوبكر الشيرازي في"مانزل من القران في علي"والامام الثعلبي في تفسيره للاية الكريمة,وغير اؤلئك رووا عن النبي(ص واله):ان المراد من الوسيلة في الاية الشريفة:عترة الرسول واهل بيته صلوات الله عليهم اجمعين.ونقل ابن ابي الحديد المعتزلي وهو من اشهر واكبر علماؤكم في"شرح نهج البلاغة"تحت عنوان:ذكر ماورد من السير والاخبار في امر فدك,الفصل الاول,ذكر خطبة فاطمة الزهراء(ع) قالت:واحمدوا الله الذي لعظمته ونوره يبتغي من في السماوات والارض اليه الوسيلة,ونحن وسيلته في خلقه....الى نهاية الخطبة...
والان يااخي الفاضل اطلب منك الرجوع الى كتبك ومراجعة المصادر التي ذكرتها والرجوع الي هنا؟؟؟؟انتضرك؟؟؟؟ واثبت لي خلاف ذلك...بالتوفيق...

[lavoisier]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجزائرية [ مشاهدة المشاركة ]

امتأكد انت من هذا؟؟هل الوسيلة هي اكثرهم ذلا وتضرعا لله ؟؟؟طيب من اين اتيت بهذا التفسير هل هو من نسج خيالك ام من كتب علمائك ؟؟اعتقد انه من نسج خيالك وسأطلعك من كتب علمائك حول تفسير الاية الكريمة,,,روى الحافظ ابو نعيم وهو من كبار علماؤكم في:"نزول القران في علي"والحافظ ابوبكر الشيرازي في"مانزل من القران في علي"والامام الثعلبي في تفسيره للاية الكريمة,وغير اؤلئك رووا عن النبي(ص واله):ان المراد من الوسيلة في الاية الشريفة:عترة الرسول واهل بيته صلوات الله عليهم اجمعين.ونقل ابن ابي الحديد المعتزلي وهو من اشهر واكبر علماؤكم في"شرح نهج البلاغة"تحت عنوان:ذكر ماورد من السير والاخبار في امر فدك,الفصل الاول,ذكر خطبة فاطمة الزهراء(ع) قالت:واحمدوا الله الذي لعظمته ونوره يبتغي من في السماوات والارض اليه الوسيلة,ونحن وسيلته في خلقه....الى نهاية الخطبة... والان يااخي الفاضل اطلب منك الرجوع الى كتبك ومراجعة المصادر التي ذكرتها والرجوع الي هنا؟؟؟؟انتضرك؟؟؟؟ واثبت لي خلاف ذلك...بالتوفيق...

معك حق وهذا تفسير اخر وافهمي جيدا.
وقال الشنقيطي رحمه الله :


" اعلم أن جمهور العلماء على أن المراد بالوسيلة هنا هو القربة إلى الله تعالى بامتثال أوامره ، واجتناب نواهيه على وفق ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم بإخلاص في ذلك لله تعالى ؛ لأن هذا وحده هو الطريق الموصلة إلى رضى الله تعالى ، ونيل ما عنده من خير الدنيا والآخرة .
وأصل الوسيلة : الطريق التي تقرب إلى الشيء ، وتوصل إليه وهي العمل الصالح بإجماع العلماء ؛ لأنه لا وسيلة إلى الله تعالى إلا باتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، وعلى هذا فالآيات المبينة للمراد من الوسيلة كثيرة جدّاً كقوله تعالى : ( وَمَآ ءَاتَـٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَـٰكُمْ عَنْهُ فَٱنتَهُواْ ) ، وكقوله : ( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِى ) ، وقوله : ( قُلْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ ) ، إلى غير ذلك من الآيات .

وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما

أن المراد بالوسيلة الحاجة . . .
وعلى هذا القول الذي روي عن ابن عباس فالمعنى : ( وَٱبْتَغُواْ إِلَيهِ ٱلْوَسِيلَةَ ) : واطلبوا حاجتكم من الله ؛ لأنه وحده هو الذي يقدر على إعطائها ، ومما يبين معنى هذا الوجه قوله تعالى : ( إِنَّ ٱلَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ لاَ يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقاً فَٱبْتَغُواْ عِندَ ٱللَّهِ ٱلرِّزْقَ وَٱعْبُدُوهُ ) ، وقوله : ( وَٱسْأَلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضْلِهِ ) ، وفي الحديث : ( إذا سألتَ فاسأل الله ) .


ثم قال الشنقيطي رحمه الله :

التحقيق في معنى الوسيلة هو ما ذهب إليه عامة العلماء من أنها التقرب إلى الله تعالى بالإخلاص له في العبادة ، على وفق ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، وتفسير ابن عباس داخل في هذا ؛ لأن دعاء الله والابتهال إليه في طلب الحوائج من أعظم أنواع عبادته التي هي الوسيلة إلى نيل رضاه ورحمته .
وبهذا التحقيق تعلم أن ما يزعمه كثير من ملاحدة أتباع الجهَّال المدعين للتصوُّف من أن المراد بالوسيلة في الآية الشيخ الذي يكون له واسطة بينه وبين ربه : أنه تخبط في الجهل والعمى وضلال مبين ، وتلاعب بكتاب الله تعالى ، واتخاذ الوسائط من دون الله من أصول كفر الكفار ، كما صرح به تعالى في قوله عنهم : ( مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَآ إِلَى ٱللَّهِ زُلْفَىۤ ) وقوله : ( وَيَقُولُونَ هَـٰؤُلاۤءِ شُفَعَـٰؤُنَا عِندَ ٱللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ ٱللَّهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِى ٱلسَّمَـوَتِ وَلاَ في ٱلأرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ ) ، فيجب على كل مكلف أن يعلم أن الطريق الموصلة إلى رِضى الله وجنته ورحمته هي اتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، ومن حاد عن ذلك فقد ضل سواء السبيل ، ( لَّيْسَ بِأَمَـٰنِيِّكُمْ وَلاۤ أَمَانِىِّ أَهْلِ ٱلْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوۤءًا يُجْزَ بِهِ ) .
وهذا الذي فسرنا به الوسيلة هنا هو معناها أيضاً في قوله تعالى : ( أُولَـٰئِكَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ ٱلْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ ) ، وليس المراد بالوسيلة أيضاً المنزلة التي في الجنة التي أمرنا صلى الله عليه وسلم أن نسأل له الله أن يعطيه إياها ، نرجو الله أن يعطيه إياها ؛ لأنها لا تنبغي إلا لعبد ، وهو يرجو أن يكون هو " انتهى باختصار .
وباختصار اخر يعني الوسيلة اتباع الرسول الاعظم وال بيته واصحابه.

========================================
ياعزيزي اين عقلك ... الرد السابق لك بان الوسيلة هي الصلاة والصوم والان الوسيلة هي القرب الى الله ؟!فلماذا هذا التناقض
ومن ثم معنى الوسيلة اي الواسطة فكيف فسرها عالمك الشنقيطي بالقرب ؟!!!!!!
العقل العقل يا رجل فكلام العلماء يناقش

وياليل التناقضات ما اطولك
== النجف الاشرف==

[عبد محمد]

نحن لا نسب أحدا بل نلعن كل الظالمين ولا نستثني أحدا مهما كانت شخصيته أو قرابته

أرجو أن تفهم

[الجزائرية]

[QUOTE=lavoisier;1747858]معك حق وهذا تفسير اخر وافهمي جيدا.
وقال الشنقيطي رحمه الله :

" اعلم أن جمهور العلماء على أن المراد بالوسيلة هنا هو القربة إلى الله تعالى بامتثال أوامره ، واجتناب نواهيه على وفق ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم بإخلاص في ذلك لله تعالى ؛ لأن هذا وحده هو الطريق الموصلة إلى رضى الله تعالى ، ونيل ما عنده من خير الدنيا والآخرة .
وأصل الوسيلة : الطريق التي تقرب إلى الشيء ، وتوصل إليه وهي العمل الصالح بإجماع العلماء ؛ لأنه لا وسيلة إلى الله تعالى إلا باتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، وعلى هذا فالآيات المبينة للمراد من الوسيلة كثيرة جدّاً كقوله تعالى : ( وَمَآ ءَاتَـٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَـٰكُمْ عَنْهُ فَٱنتَهُواْ ) ، وكقوله : ( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِى ) ، وقوله : ( قُلْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ ) ، إلى غير ذلك من الآيات .



(.عن زرارة عن ابي جعفر(ع)قال ان الله تعالى لايوصف وجعل طاعته في الارض كطاعته في السماءفقال(وماأتكم الرسول فخذوه ومانهكم عنه فانتهوا)ومن اطاع محمد فقد اطاعني ومن عصاه فقد عصاني هذا المراد من تفسير الايةالكريمةاذا الله تعالى قرن طاعة الناس لرسول الله بطاعته ورسول الله مؤيد من الله تعالى وهو(ماينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحي)اذا هنا نحن متفقين ان طاعة الله مقرونةبطاعة رسوله,ورسول الله يقول(اني تارك فيكم الثقليتن كتاب الله وعترتي اهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي) ونحن الشيعةاطعنا رسول الله وتمسكنا بأهل بيته وتابعناهم وجعلناهم وسيلتنا الى الله..والاية الكريمة (قل أن كنتم تحبون الله فأتبعوني)فلما لم تتبعوه الم يوصيكم بأهل بيته ام على قلوب اقفالها؟؟(قل اطيعو الله واطيعو الرسول فان تولوا فأنما عليه ماحمل وعليكم ماحملتم وان تطيعوه تهتدو وما على الرسول ألا البلاغ المبين)واول من اطاع الرسول هو عمر ابن الخطاب عندما قال(انه ليهجر)و(حسبنا كتاب الله)؟؟؟


عن ابن عباس رضي الله عنهما
أن المراد بالوسيلة الحاجة . . .
وعلى هذا القول الذي روي عن ابن عباس فالمعنى : ( وَٱبْتَغُواْ إِلَيهِ ٱلْوَسِيلَةَ ) : واطلبوا حاجتكم من الله ؛ لأنه وحده هو الذي يقدر على إعطائها ، ومما يبين معنى هذا الوجه قوله تعالى : ( إِنَّ ٱلَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ لاَ يَمْلِكُونَ لَكُمْ رِزْقاً فَٱبْتَغُواْ عِندَ ٱللَّهِ ٱلرِّزْقَ وَٱعْبُدُوهُ ) ، وقوله : ( وَٱسْأَلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضْلِهِ ) ، وفي الحديث : ( إذا سألتَ فاسأل الله ) .


كما وضحت لك من البدايه نحن نسأل الله تعالى ونبتغي اليه الوسيلة والوسيلة هم محمد وال بيته كما ذكر كبار علماؤكم..

[الجزائرية]

م قال الشنقيطي رحمه الله :

التحقيق في معنى الوسيلة هو ما ذهب إليه عامة العلماء من أنها التقرب إلى الله تعالى بالإخلاص له في العبادة ، على وفق ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، وتفسير ابن عباس داخل في هذا ؛ لأن دعاء الله والابتهال إليه في طلب الحوائج من أعظم أنواع عبادته التي هي الوسيلة إلى نيل رضاه ورحمته .
وبهذا التحقيق تعلم أن ما يزعمه كثير من ملاحدة أتباع الجهَّال المدعين للتصوُّف من أن المراد بالوسيلة في الآية الشيخ الذي يكون له واسطة بينه وبين ربه : أنه تخبط في الجهل والعمى وضلال مبين ، وتلاعب بكتاب الله تعالى ، واتخاذ الوسائط من دون الله من أصول كفر الكفار ، كما صرح به تعالى في قوله عنهم : ( مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَآ إِلَى ٱللَّهِ زُلْفَىۤ ) وقوله : ( وَيَقُولُونَ هَـٰؤُلاۤءِ شُفَعَـٰؤُنَا عِندَ ٱللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ ٱللَّهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِى ٱلسَّمَـوَتِ وَلاَ في ٱلأرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ ) ، فيجب على كل مكلف أن يعلم أن الطريق الموصلة إلى رِضى الله وجنته ورحمته هي اتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، ومن حاد عن ذلك فقد ضل سواء السبيل ، ( لَّيْسَ بِأَمَـٰنِيِّكُمْ وَلاۤ أَمَانِىِّ أَهْلِ ٱلْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوۤءًا يُجْزَ بِهِ ) .
وهذا الذي فسرنا به الوسيلة هنا هو معناها أيضاً في قوله تعالى : ( أُولَـٰئِكَ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ ٱلْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ ) ، وليس المراد بالوسيلة أيضاً المنزلة التي في الجنة التي أمرنا صلى الله عليه وسلم أن نسأل له الله أن يعطيه إياها ، نرجو الله أن يعطيه إياها ؛ لأنها لا تنبغي إلا لعبد ، وهو يرجو أن يكون هو " انتهى باختصار .
وباختصار اخر يعني الوسيلة اتباع الرسول الاعظم وال بيته واصحابه.

تفسيرك انت وشيخك للايات خاطئ فالايات المذكوره اعلاه ليس تفسيرها ان من اتخذ وسيلة للتقرب الى الله تعالى كافر؟؟لو كان كذلك فلما عمر بن الخطاب كان في الشدائد يتوسل الى الله سبحانه وتعالى بأهل بيت النبي وقد تكرر هذا منه في ايام خلافته عدة مرات
نقل ابن حجر في كتابه الصواعق المحرقةبعد الاية:14,في المقصد الخامس اواسط الصفحة106 قال:واخرج البخاري ان عمر بن الخطاب كان اذا قحطوا استسقى بالعباس وقال:اللهم انا نتوسل اليك بنبينا محمد(ص)أذا قحطنا فتسقينا,ونتوسل اليك بعم نبينا فاسقنا,فيسقون...
قال ابن حجر:وفي تاريخ دمشق:ان الناس كرروا الاستسقاء عام الرمادة سنة سبع عشرة للهجرة فبم يسقوا.فقال عمرلاستقين غدا بمن يسقيني الله به,فلما اصبح غدا للعباس فدق الباب عليه فقال من:قال عمر:قال ماحاجتك:قال:اخرج حتى نستسقي الله بك.قال:اجلس.فارسل الى بني هاشم ان تطهروا والبسوا من صالح ثيابكم .فأتوه,فأخرج طيبا فطيبهم,ثم خرج وعلي(ع)امامه بين يديه والحسن عن يمينه والحسين عن يساره وبنو هاشم خلف ظهره.فقال:ياعمر لاتخلط بنا غيرنا.ثم اتى المصلى فوقف وحمد الله واثنى عليه.وقال:اللهم انك خلقتنا ولم تؤامرنا وعلمت مانحن عاملون قبل ان تخلقنا فلم يمنعك علمك فينا عن رزقنا اللهم فكما تفضلت في اوله تفضل علينا في اخره.قال جابر:فما برحنا حتى سحت السماء علينا سحا.انتهى...
فان محمد (ص واله)وعترته في كل زمان هم وسائل التقرب الى الله تعالى وبهم اي بسببهم وبشفاعة دعائهم يرحم الله عباده.
وخير دليل على ذلك قال النبي(ص واله)"مثل اهل بيتي كسفينة نوح,من ركبها نجا,ومن تخلف عنها هلك"
هذه ادلتي اثبت لي خلاف ذلك؟؟؟؟انتضر ردك [/QUOTE]

[المؤرخ]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن الشيعة لا تقول بعدالة جميع الصحابة, إذ لم يرد دليل على كون جميع الصحابة عدول, وعليه فحال الصحابة حال غيرهم في اجراء قواعد الجرح والتعديل عليهم, فمن كان منهم على سنة المصطفى(صلى الله عليه وآله) وبقي على ذلك إلى أن توفي, فان الشيعة وكل عاقل يقدسونه, ومن غيّر وبدل فانه لا يستحق أي تقديس