السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
لا بأس سنري الان من يتخبط في كلامه
اولا هذا باب الرواية التي تذكر صفة الغسل في الوضؤ رجاعها لانك ادعيت بدون صحة انها باب النوادر ولم تاتي بدليل على كلامك !!
باب الشَّكِّ فِي الْوُضُوءِ وَ مَنْ نَسِيَهُ أَوْ قَدَّمَ أَوْ أَخَّرَ
6- (مجلسي موثق13/113 - بهبودي صحيح1/190)
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ وَ أَبِي دَاوُدَ جَمِيعاً عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ إِذَا نَسِيتَ فَغَسَلْتَ ذِرَاعَكَ قَبْلَ وَجْهِكَ فَأَعِدْ غَسْلَ وَجْهِكَ ثُمَّ اغْسِلْ ذِرَاعَيْكَ بَعْدَ الْوَجْهِ فَإِنْ بَدَأْتَ بِذِرَاعِكَ الْأَيْسَرِ قَبْلَ الْأَيْمَنِ فَأَعِدْ غَسْلَ الْأَيْمَنِ ثُمَّ اغْسِلِ الْيَسَارَ وَ إِنْ نَسِيتَ مَسْحَ رَأْسِكَ حَتَّى تَغْسِلَ رِجْلَيْكَ فَامْسَحْ رَأْسَكَ ثُمَّ اغْسِلْ رِجْلَيْكَ .
ليس في باب النوادر كما تفضلت حضرتك .
|
صغيري انا اقولك اين هذه الرواية في البحار ؟! هل حضرتك تعرف ان المراة والبهودي كتاب تخريج حديث مثل الالباني ؟!
عجيب تنقل رواية وما تعرف مصدرها ؟!!!!!!!!!!!!!1
يا عزيزي ومن قال لك ان كتبنا صحاح ؟!
اقتباس :
|
فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غايةالامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا "(1)معجم رجال الحديث ج 3 ص 153 ترجمة 1008
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مادخل احمد بن هلال ؟! ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا مسكين
ال النجاشي : " عمرو بن خالد أبو خالد الواسطي ، عن زيد بن علي ، له
كتاب كبير ، رواه عنه نصر بن مزاحم المنقري وغيره .
أخبرنا محمد بن عثمان ، قال : حدثنا علي بن محمد بن الزبير ، عن علي بن
الحسن بن فضال ، عن نصر بن مزاحم ، عنه ، بكتابه " .
وقال الشيخ في الكنى من الفهرست ( 849 ) : " أبو خالد بن عمرو بن
خالد الواسطي : له كتاب ، ذكره ابن النديم " .
أقول وبالله التوفيق : الظاهر زيادة كلمة ( ابن ) في جملة ابن عمرو ،
والصحيح : أبو خالد عمرو بن خالد .
وعده في رجاله في أصحاب الباقر عليه السلام ( 69 ) ، قائلا : " عمرو بن
خالد الواسطي ، بتري " .
وقال في ذيل رواية رواها ، عن محمد بن الحسن الصفار ، عن عبيد الله بن
المنبه ، عن الحسين بن علوان ، عن عمرو بن خالد ، عن زيد بن علي ، عن آبائه ،
عن علي عليه السلام : وهذا الخبر موافق للعامة ، ( إلى أن قال ) : بين ذلك أن رواة
هذا الخبر كلهم عامة ورجال الزيدية . الاستبصار : الجزء 1 ، باب وجوب المسح
على الرجلين ، الحديث 196 .
وتقدم عن الكشي في ترجمة الحسين بن علوان ، عده من رجال العامة الذين
لهم ميل ومحبة شديدة .
وقال الكشي في ذيل ترجمة محمد بن سالم بياع القصب ( 105 ) :
" محمد بن مسعود ، قال حدثني أبو عبد الله الشاذاني - وكتب به إلي -
وقال : حدثني الفضل ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثنا أبو يعقوب المقري ، وكان من
كبار الزيدية ، قال : أخبرنا عمرو بن خالد ، وكان من رؤساء الزيدية ، عن أبي
الجارود ، وكان رأس الزيدية ، قال : كنت عند أبي جعفر عليه السلام جالسا ، إذ
أقبل زيد بن علي عليهما السلام ، فلما نظر إليه أبو جعفر عليه السلام ، قال : هذا
سيد أهل بيتي والطالب بأوتارهم ، ومنزل عمرو بن خالد كان عند مسجد سماك ،
وذكر ابن فضال أنه ثقة " .
والمتحصل مما ذكرناه ، أن الرجل ثقة ،
بشهادة ابن فضال ، إنما الاشكال في
مذهبه ، فقد يقال بأنه شيعي إمامي ، ويستدل عليه : بما رواه الصدوق ، عن محمد
ابن إبراهيم بن إسحاق - رضي الله عنه - قال : حدثنا أحمد بن محمد الهمداني ،
مولى بني هاشم ، قال : حدثنا المنذر بن محمد ، قال : حدثنا جعفر بن سليمان ، عن
أبيه ، عن عمرو بن خالد ، قال : قال زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي
طالب عليه السلام : في كل زمان رجل منا أهل البيت يحتج الله به على خلقه ،
وحجة زماننا ابن أخي جعفر بن محمد ، لا يضل من تبعه ، ولا يهتدي من خالفه .
الأمالي : المجلس 81 ، الحديث 6 .
ولكن هذا القول لا يتم ، لان الرواية مضافا إلى أنها مخالفة لجميع ما
تقدم غير تامة في نفسها ، فإن محمد بن إبراهيم بن إسحاق لم يوثق ، وسليمان والد
جعفر مجهول .
وقد يقال بأنه من العامة البترية كما مر عن الشيخ في الرجال ، وهذا القول
لا يتم أيضا ، فإنه لا شاهد عليه ، والكشي وإن ذكره من العامة ، إلا أنه لم يذكره
في البترية عند تعدادهم ، على أنه ينافيه ما ذكره النجاشي من أن كتابه كان عن
زيد بن علي ، ويأتي أن أكثر رواياته عن زيد بن علي ، وينافيه أيضا ما في الرواية
المتقدمة
من الكشي : أنه من كبار الزيدية ، وبهذا يظهر بطلان القول بأنه من
العامة ،
فالصحيح أنه شيعي زيدي ، والله العالم .
وطريق الصدوق إليه : أبوه - رضي الله عنه - ، عن سعد بن عبد الله ، عن
الهيثم بن أبي مسروق النهدي ، عن الحسين بن علوان ، عن عمرو بن خالد ،
والطريق صحيح ، لكن طريق الشيخ إليه مجهول .
وينبغي التنبيه على أمرين :
الأول : أن الصدوق لم يقيد في المشيخة ، عمرو بن خالد ، بالواسطي ، بل
ذكره مطلقا ، ولكن بقرينة أن الراوي عنه ، هو الحسين بن علوان يتعين أن يكون
هو الواسطي ، ويستنتج من ذلك أن عمرو بن خالد عند الاطلاق ينصرف إليه .
الثاني : أن عمرو بن خالد له روايات كثيرة ، أكثرها عن زيد بن علي ،
والراوي عنه الحسين بن علوان . ولكن قد يروي عن الباقر عليه السلام ،
والراوي عنه الحسين بن علوان . الكافي : الجزء 4 ، باب فضل صوم شعبان وصلته
برمضان من كتاب الصيام 13 ، الحديث 4 .
وقد يروي عن زيد بن علي والراوي عنه أبو إسحاق السبيعي . التهذيب :
الجزء 1 ، باب تلقين المحتضرين ، الحديث 977 .
وقد يروي عن غير زيد ، والراوي عنه غير الحسين بن علوان ، مثل ما رواه
عن أبي حمزة الثمالي ، وروى عنه أبو حفص الأعشى . الكافي : الجزء 2 ، باب
التفويض إلى الله من كتاب الايمان والكفر 32 ، الحديث 2 .
ومثل ما رواه عن أبي حمزة الثمالي ، وروى عنه محمد بن سنان . كامل
الزيارات : الباب 8 ، في فضل الصلاة في مسجد الكوفة ، الحديث 1 .
الرجل زيدي هل تريد ان يكون الزيدي حجه على الامامي ؟!
غريب انت والله
اقرا ما كتبه السيد الخوئي في معجمة يا جويهل حتى يكشف كذبك ان كل رواياته عن بن علوان الغير امامي
والحسين بن علوان عامي
8 - الحسين بن علوان :
الكلبي : مولاهم كوفي ، عامي وأخوه الحسن يكنى أبا محمد ، ثقة ، رويا عن أبي
عبد الله عليه السلام ، ذكره النجاشي .
وتقدم في الحسن بن علوان تتمة كلام النجاشي ، وبيان أن التوثيق راجع
إلى الحسين لا إلى الحسن .
وقال ابن عقدة : إن الحسن كان أوثق من أخيه وأحمد عند أصحابنا ، ذكره
في الخلاصة في القسم الثاني ( 6 ) من الباب ( 2 ) من فصل الميم .
أقول : في كلام ابن عقدة دلالة على وثاقة الحسين وكونه محمودا .
وقال الكشي ( 248 ) و ( 252 ) : " محمد بن إسحاق ، ومحمد بن المنكدر ،
وعمرو بن خالد الواسطي ، وعبد الملك بن جريج ، والحسين بن علوان الكلبي ،
هؤلاء من رجال العامة ، إلا أن لهم ميلا ومحبة شديدة ، وقد قيل : إن الكلبي كان
مستورا ولم يكن مخالفا " .
وقال الشيخ ( 208 ) : " الحسين بن علوان : له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد ،
عن محمد بن الحسن ، عن سعد بن عبد الله ، ومحمد بن الحسن الصفار ، عن أبي
الجوزاء المنبه بن عبد الله ، عن الحسين بن علوان " .
وعده في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام ( 101 ) قائلا : الكلبي
مولاهم كوفي . وعده البرقي أيضا في أصحاب الصادق عليه السلام .
روى عن علي بن الحسين العبدي ، وروى عنه الحسين بن سعيد . تفسير
القمي ، سورة الواقعة ، في تفسير قوله تعالى : ( وأصحاب المشئمة ما أصحاب
المشئمة ) .
وطريق الشيخ إليه صحيح وإن كان فيه ابن أبي جيد .
طبقته في الحديث
قد وقع بعنوان الحسين بن علوان في إسناد عدة من الروايات تبلغ اثنين
وتسعين موردا .
فقد روى عن أبي عبد الله عليه السلام ، وعن سعد بن طريف ، وسعد بن
ظريف ، وعبد الله بن الحسن ، وعبد الله بن الوليد ، وعمرو بن ثابت ، وعمرو بن
خالد ، وعمرو بن شمر .
وروى عنه أبو الجوزاء ، وأحمد بن صبيح ، وأحمد بن عبيد ، وجعفر بن محمد
التميمي ، والحسن بن ظريف بن ناصح ، والحسن بن علي ، والحسين بن رائد ،
والحسين بن سعيد ، وعبد الصمد بن بندار ، وعبد الله بن المنبه ، ومحمد بن عيسى ،
ومحمد بن عيسى الأرمني ، ومنبه بن عبد الله ، ومنبه بن عبد الله أبو الجوزاء ، ومنبه
ابن عبيد الله ، ومنبه بن عبيد الله أبو الجوزاء ، والهيثم بن أبي مسروق النهدي ،
والهيثم بن عبد الله النهدي .
وروى بعنوان الحسين بن علوان الكلبي ، عن علي بن الحزور الغنوي .
الكافي : الجزء 1 ، كتاب الحجة 4 ، باب مولد النبي صلى الله عليه وآله ووفاته
111 ، الحديث 34 .
وروى عن عمرو بن خالد ، وروى عنه المنبه بن عبيد الله . التهذيب : الجزء
1 ، باب تطهير الثياب وغيرها من النجاسات ، الحديث 792 . والاستبصار : الجزء
1 ، باب عرق الجنب والحائض يصيب الثوب ، الحديث 648 ، إلا أن فيه المنبه
ابن عبد الله ، والتهذيب أيضا : الجزء 1 ، باب تلقين المحتضرين من الزيادات ،
الحديث 1517 ، وفيه المنبه بن عبيد الله أبو الجوزاء .
اختلاف الكتب
روي الشيخ بسنده ، عن الحسين بن سعيد ، عن الحسين بن علوان ، عن
سعد بن ظريف . التهذيب : الجزء 4 ، باب حكم الساهي والغالط في الصيام ،
الحديث 822 ، والاستبصار : الجزء 2 ، باب حكم القبلة للصائم ، الحديث 252 ، إلا
أن فيه : الحسن بن علوان عن سعد بن طريف ، والصحيح ما في التهذيب بقرينة
سائر الروايات .
وروى بسنده ، عن أبي الجوزاء ، عن الحسين بن علوان ، عن عمرو بن
خلاد . التهذيب : الجزء 2 ، باب كيفية الصلاة وصفتها ، الحديث 535 .
كذا في الطبعة القديمة أيضا ، ولكن في الاستبصار : الجزء 1 ، باب كراهية
النوم بعد صلاة الغداة ، الحديث 1321 ، الحسين بن علوان ، عن عمرو بن خالد ،
وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات .
ثم إن الشيخ روى بسنده ، عن أبي الجوزاء ، عن الحسين بن علوان ، عن
زيد بن علي ، عن آبائه عليهم السلام . التهذيب : الجزء 8 ، باب العتق وأحكامه ،
الحديث 849 .
كذا في الطبعة القديمة أيضا ولكن الظاهر سقوط الواسطة فيه ، والصحيح
الحسين بن علوان ، عن عمرو بن خالد ، عن زيد بن علي ، بقرينة سائر الروايات
فإن الحسين بن علوان روى عن زيد بن علي بواسطة عمرو بن خالد في أكثر
من ستين موردا .
وروى أيضا بسنده ، عن هارون بن مسلم ، عن الحسين بن علوان ، عن
عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام . التهذيب : الجزء 1 ، باب
المياه وأحكامها ، الحديث 658 .
كذا في هذه الطبعة ، ولكن في الطبعة القديمة والوافي والوسائل : عبد الله بن
الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام ، فوقع السقط في هذه
الطبعة .
وهذه ترجمه بن علوان كذلك
السيد الخوئي - مصباح الفقاهة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 453 )
-
عن أبي عبد الله (ع) قال : خطب النبي (ص) بمني فقال : أيها الناس ما جاءكم عني يوافق كتاب الله فأنا
قلته ، وما جاءكم يخالف كتاب الله فلم أقله ، الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) ، صحيحة .
-
عن ايوب بن الحر قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة ، وكل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 69 ) ، صحيحة .
وما جئت به من الزخرف
واتمنى ان تفهم ولا تلف وتدور
لان عيب المحاور ذو علم يلف ويدور ويكذب ولكن لماذا لا تعلق على الروايات الصحيحه من كتبك التي هي حجه عليك ؟!
فعلا معتقدك اوهن من بيت العنكبوت