السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هههههههههههههههههههههههههههه
اقتباس :
|
لقد أكدت كتب الشيعة بحزم أن الحسن العسكري – الإمام الحادي العشر – لم تحمل منه زوجاته ولا جواريه، وأنه لمّا مات سنة 260 هـ دخل أقرباؤه على زوجاته وجواريه لعلهم يجدوا واحدةً منهنّ حاملاً، فلم يجدوا أحداً منهنّ حاملاً. مما جعلهم يقسّمون ميراثه بين أمه وأخيه جعفر (الكافي الحجة 1/505 الإرشاد للمفيد 339 كشف الغمة 408 الفصول المهمة 289 كتاب جلاء العيون 762:2 وكتاب أعلام الورى للطبرسي 377).
|
اكدت الكتب الشيعية مره وحده هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اقتباس :
|
وأن السلطان أرسل إلى دار الحسن العسكري من يفحص زوجاته وجواريه، فتبيّن له أنه لم يكن له ولدٌ أبداً (المقالات والفرق للقمي 102 كتاب الغيبة للطوسي 74).
|
وهذه من معجزات ميلاد الامام لم يظهر على السيدة نرجس علامات الولادة لماذا لاتذكر هذا المقطع ؟!؟!؟
اقتباس :
|
ولهذا قال الشيخ الشيعي المفيد « فلم يظهر له ولد في حياته ولا عرفه الجمهور بعد وفاته » (الإرشاد 345 إعلام الورى بأعلام الهدى للطبرسي
|
صغيري وهذا كذب ليش تبترون من النصوص نفسي اعرف ؟؟!؟!
الشيخ الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 328 )
( 2 ) - الروايات التي دلت علي ولادة الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري ( ع ) ( بسند صحيح ).
2 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن إسحاق ، عن أبي هاشم الجعفري قال : قلت لأبي محمد (ع) : جلالتك تمنعني من مسألتك ، فتأذن لي أن أسألك ؟ فقال : سل ، قلت : يا سيدي هل لك ولد ؟ فقال : نعم ، فقلت : فإن بك حدث فأين أسأل عنه ؟ فقال : بالمدينة .
الشيخ الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 329 )
( 2 ) - الروايات التي دلت علي ولادة الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري ( ع ) ( بسند صحيح ).
5 - الحسين بن محمد الأشعري ، عن معلي بن محمد ، عن أحمد بن محمد بن عبد الله قال : خرج عن أبي محمد (ع) حين قتل الزبيري لعنه الله هذا جزاء من اجترأ على الله في أوليائه ، يزعم أنه يقتلني وليس لي عقب ، فكيف رأى قدرة الله فيه ، وولد له ولد سماه م ح م د في سنه ست وخمسين ومائتين.
الشيخ الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 329 )
( 3 ) - الروايات التي دلت على أن بعض الناس قد رأوه ( صحيح السند ).
1 - محمد بن عبد الله ومحمد بن يحيى جميعا ، عن عبد الله بن جعفر الحميري قال: اجتمعت أنا والشيخ أبو عمرو عند أحمد بن إسحاق ، فغمزني أحمد بن إسحاق أن أسأله عن الخلف فقلت له: يا أبا عمرو إني أريد أن أسألك عن شيء ، وما أنا بشاك فيما أريد أن أسألك عنه ، فإن اعتقادي وديني أن الأرض لا تخلو من حجة ، إلا إذا كان قبل يوم القيامة بأربعين يوما ، فإذا كان ذلك رفعت الحجة وأغلق باب التوبة ، فلم يك ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا ، فأولئك أشرار من خلق الله عز وجل ، وهم الذين تقوم عليهم القيامة ، ولكني أحببت أن أزداد يقينا ، وإن إبراهيم ( ع ) سأل ربه عز وجل أن يريه كيف يحيي الموتى ، قال: أو لم تؤمن ؟ قال: بلى ولكن ليطمئن قلبي ، وقد أخبرني أبو علي أحمد بن إسحاق ، عن أبي الحسن ( ع ) قال: سألته وقلت: من أعامل أو عمن آخذ ، وقول من أقبل ؟ فقال له: العمري ثقتي فما أدى إليك عني فعني يؤدي ، وما قال لك عني فعني يقول ، فاسمع له وأطع ، فإنه الثقة المأمون ، وأخبرني أبو علي أنه سأل أبا محمد ( ع ) عن مثل ذلك ، فقال له: العمري وابنه ثقتان ، فما أديا إليك عني فعني يؤديان ، وما قالا لك فعني يقولان ، فاسمع لهما وأطعمها ، فإنهما الثقتان المأمونان ، فهذا قول إمامين قد مضيا فيك. قال: فخر أبو عمرو ساجدا ، وبكى ثم قال : سل حاجتك. فقلت له: أنت رأيت الخلف من بعد أبي محمد ( ع ) ؟ فقال: إي والله ورقبته مثل ذا وأومأ بيده . فقلت له: فبقيت واحدة. فقال لي: هات. قلت: فالاسم؟ قال: محرم عليكم أن تسألوا عن ذلك ، ولا أقول هذا من عندي ، فليس لي أن أحلل ولا أحرم ، ولكن عنه ( ع ) ، فإن الأمر عند السلطان أن أبا محمد مضى ولم يخلف ولدا ، وقسم ميراثه وأخذه من لا حق له فيه وهو ذا ، عياله يجولون ليس أحد يجسر أن يتعرف إليهم أو ينيلهم شيئا ، وإذا وقع الاسم وقع الطلب ، فاتقوا الله وأمسكوا عن ذلك.
الشيخ الكليني - الكافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 337 )
( 4 ) - الروايات التي دلَّت على أنه يغيب فيُشك في ولادته ( صحيح السند ).
5 - علي بن إبراهيم ، عن الحسن بن موسى الخشاب ، عن عبد الله بن موسى عن عبد الله بن بكير ، عن زرارة قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : إن للغلام غيبة قبل ان يقوم ، قال : قلت ولم ؟ قال : يخاف وأومأ بيده إلى بطنه ثم قال : يا زرارة وهو المنتظر ، وهو الذي يشك في ولادته ، منهم من يقول : مات أبوه بلا خلف ومنهم من يقول : حمل ومنهم من يقول : إنه ولد قبل موت أبيه بسنتين ، وهو المنتظر غير أن الله عز وجل يحب أن يمتحن الشيعة ، فعند ذلك يرتاب المبطلون يا زرارة ، قال : قلت : جعلت فداك إن أدركت ذلك الزمان أي شئ اعمل ؟ قال : يا زرارة إذا أدركت هذا الزمان فادع بهذا الدعاء اللهم عرفني نفسك ، فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف نبيك ، اللهم عرفني رسولك ، فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك ، اللهم عرفني حجتك ، فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني ثم قال : يا زرارة لابد من قتل غلام بالمدينة ، قلت : جعلت فداك أليس يقتله جيش السفياني ؟ قال : لا ولكن يقتله جيش آل بني فلان يجيئ حتى يدخل المدينة ، فيأخذ الغلام فيقتله ، فإذا قتله بغيا وعدوانا وظلما لا يمهلون ، فعند ذلك توقع الفرج إن شاء الله .
الشيخ الصدوق - كمال الدين وتمام النعمة - رقم الصفحة : ( 381 )
( 5 ) - ما دل على أن المهدي هو الحجة بن الحسن العسكري ( صحيح السند ).
5 - حدثنا محمد بن الحسن ( ر ) قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن أحمد العلوي ، عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري قال : سمعت أبا الحسن صاحب العسكر (ع) يقول : الخلف من بعدي إبني الحسن فكيف لكم بالخلف من بعد الخلف ؟ فقلت : ولم جعلني الله فداك ؟ فقال : لأنكم لا ترون شخصه ولا يحل لكم ذكره باسمه ، قلت : فكيف نذكره ؟ قال : قولوا : الحجة من آل محمد (ص).
والان يا صغيري القمناك الحجر
والسلام على سيدي ومولاي الامام المهدي ابن الامام العسكري
والسلام عليكم