السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ليس دعاء يا عقيد بل قنوت الامام علي ومنقول عن ابن عباس حبر الامه ......
وهو في بحار الانوار وليس في مفاتيح الجنان وهو خير دليل على علاقه الامام علي مع ابن سلمى وابن صهاك ..........
حتى لا ياتي بهيم ويقول ان الامام يترضى عن المنبوذين والحمد لله طلعت منك وكشفت كذبكم انتم وعلمائكم
نفسي مره وحده اشوف واحد ما يكذب منكم يا بني سلف الظاهر ان الصدق عمله صعبة عندكم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ليس دعاء يا عقيد بل قنوت الامام علي ومنقول عن ابن عباس حبر الامه ......
وهو في بحار الانوار وليس في مفاتيح الجنان وهو خير دليل على علاقه الامام علي مع ابن سلمى وابن صهاك ..........
حتى لا ياتي بهيم ويقول ان الامام يترضى عن المنبوذين والحمد لله طلعت منك وكشفت كذبكم انتم وعلمائكم
نفسي مره وحده اشوف واحد ما يكذب منكم يا بني سلف الظاهر ان الصدق عمله صعبة عندكم
اللهم اللعن الجبت والطاغوت عمر وابو بكر
والسلام عليكم
دعاء او غيره لا اهتم بمثل تلك الامور فأبوبكر وعمر اكبر من هذا الكلام بل علي بن ابي طالب اكبر واعظم من ان يقول مثل هذا الكلام عنهما ..طبعا هذا في معتقدي الذي يكرم الصحابه عن تلك الامور ..وهل هذا القنوت مثبت الى سيدنا علي ومتأكد من صحته اتمنى الاجابه ؟
دعاء او غيره لا اهتم بمثل تلك الامور فأبوبكر وعمر اكبر من هذا الكلام بل علي بن ابي طالب اكبر واعظم من ان يقول مثل هذا الكلام عنهما ..طبعا هذا في معتقدي الذي يكرم الصحابه عن تلك الامور ..وهل هذا القنوت مثبت الى سيدنا علي ومتأكد من صحته اتمنى الاجابه ؟
مشكلتكم ماتدرون وين ربي حاطكم .. خلف الله ع عقولكم
مافكرتو يوم من الايام سبب الحقد ليش ولا سبب الكره ويش ..
مشكلتكم ماتدرون وين ربي حاطكم .. خلف الله ع عقولكم
مافكرتو يوم من الايام سبب الحقد ليش ولا سبب الكره ويش ..
معقوله الشيعه تكره كذا هوائا بس ....
الحمد لله ع نعمة الولايه ..
لايهمنا كرهكم ..مايهمنا هو كيف عاش سيدنا علي مع الخلفاء ابوبكر وعمر هل قاطعهم ام بايعهم ..هل كان معهم عند اخذ الراي والمشوره ام اعتزلهم هل ااتمر بأمرهم ام حاربهم ..هذا مايهمنا
لايهمنا كرهكم ..مايهمنا هو كيف عاش سيدنا علي مع الخلفاء ابوبكر وعمر هل قاطعهم ام بايعهم ..هل كان معهم عند اخذ الراي والمشوره ام اعتزلهم هل ااتمر بأمرهم ام حاربهم ..هذا مايهمنا
الامام علي امتثل بوصية الرسووول له .. وشيخينك قالو له بايع والا نقتلك ؟؟؟
في كتاب الإحتجاج للطبرسي (ثم تناول يد أبي بكر فبايعه) .
أخبرونا عن هذه البيعة هل كانت شكلية لتضليل الناس ، وهذا لايناسب شأن الإمام بالحق ، أو كانت بيعة أصلية ، وبذلك ينتهي الخلاف بين السنة والشيعة ؟! الجواب
الثابت عندنا في جميع مصادرنا التي تعرضت للموضوع أن بيعة علي عليه السلام وشيعته لأبي بكر كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها !
مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل !
فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت ؟!
روى الصدوق رحمه الله في الخصال ص461 بسنده عن عثمان بن المغيرة ، عن زيد بن وهب قال: كان الذين أنكروا على أبي بكر جلوسه في الخلافة ، وتقدُّمَه على علي بن أبي طالب اثنا عشر رجلاً من المهاجرين والأنصار ، وكان من المهاجرين خالد بن سعيد بن العاص ، والمقداد بن الأسود ، وأبي بن كعب ، وعمار بن ياسر ، وأبو ذر الغفاري ، وسلمان الفارسي ، وعبد الله بن مسعود ، وبريدة الأسلمي .
وكان من الأنصار خزيمة بن ثابت ذو الشهادتين ، وسهل بن حنيف ، وأبو أيوب الأنصاري ، وأبو الهيثم بن التيهان ، وغيرهم ، فلما صعد المنبر تشاوروا بينهم في أمره ، فقال بعضهم: هلا نأتيه فننزله عن منبر رسول الله صلى الله عليه وآله . وقال آخرون: إن فعلتم ذلك أعنتم على أنفسكم وقال الله عز وجل: (وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) ولكن امضوا بنا إلى علي بن أبي طالب نستشيره ونستطلع أمره .
فأتوا علياًعليه السلام فقالوا: ياأمير المؤمنين ضيعت نفسك وتركت حقاً أنت أولى به ، وقد أردنا أن نأتي الرجل فننزله عن منبر رسول الله صلى الله عليه وآله فإن الحق حقك ، وأنت أولى بالأمر منه ، فكرهنا أن ننزله من دون مشاورتك ، فقال لهم علي عليه السلام : لو فعلتم ذلك ما كنتم إلا حرباً لهم ولا كنتم إلا كالكحل في العين أو كالملح في الزاد ، وقد اتفقت عليه الأمة التاركة لقول نبيها ، والكاذبة على ربها ، ولقد شاورت في ذلك أهل بيتي فأبوا إلا السكوت لما تعلمون من وَغَر صدور القوم وبغضهم لله عز وجل ولأهل بيت نبيه صلى الله عليه وآله وإنهم يطالبون بثارات الجاهلية .
والله لو فعلتم ذلك لشهروا سيوفهم مستعدين للحرب والقتال، كما فعلوا ذلك حتى قهروني وغلبوني على نفسي ولببوني، وقالوا لي: بايع وإلا قتلناك ، فلم أجد حيلة إلا أن أدفع القوم عن نفسي ، وذاك أني ذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وآله : يا علي إن القوم نقضوا أمرك واستبدوا بها دونك وعصوني فيك ، فعليك بالصبر حتى ينزل الأمر ، ألا وإنهم سيغدرون بك لامحالة ، فلا تجعل لهم سبيلاً إلى إذلالك وسفك دمك ، فإن الأمة ستغدر بك بعدي ! كذلك أخبرني جبرئيل عليه السلام عن ربى تبارك وتعالى.