السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
( إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكنللشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعواعلى رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى، فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين، وولاه الله ما تولى) .
|
صدقت ايها الصادق الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى
واين الدليل على احقيه الزنديق وابن صهاك ؟!! وهل تعتقد السلفين ان قوما من المريخ قد بايعوا عمر وابو بكر ؟!!
وانا انصحك تعلم اللغه العربيه ثم اقرى النص ويكفي عباره ( فان ابى قاتلوه وهو يقصد الاموي عثمان )
غبائكم مصيبه يا نايحه
اقتباس :
|
تتعمد ذكر ألفاظ نياح الثكلى وغيرها ، والحمد لله أنا لا أنوح ما دمت على الحق وما دام إمامي هو كتاب الله الذي لا يضل من أتبعه ، ولن انعت زوجتك بالثكلى ولكن سأتوكل على الله وهو حسبي .. هذا تفسير أبن كثير أكثر كتب التفسير أعتمادا
وللعلم لا ىخذ ردودك الى شيوخنا فهي لا تستحق ولا تليق ، ولكن أرد عليك أنا بما قرأت من كتاب الله والسنة والسير وبما أؤمن والحمد لله رب العالمين .
|
هههههههههههههههههههههه يا وهابيه الي اعطاج بطاقه ب 10 ريال انا اريده يجي هنا يناقشي حتى اطلع كذبة او يمكن داخل بنكج وانته تعرف قصدي منو
وتراهاتك هذه ما اشتريها لاني ابغض المنافقين الكذابين
اقتباس :
|
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو معاوية ووكيع ح وحدثنا يحيى بن يحيى واللفظ له قال : أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت لما ثقل رسول الله (ص) جاء بلال يؤذنه بالصلاة فقال : مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت فقلت يا رسول الله إن أبا بكر رجل أسيف وإنه متى يقم مقامك لا يسمع الناس فلو أمرت عمر فقال : مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت : فقلت لحفصة قولي له إن أبا بكر رجل أسيف وإنه متى يقم مقامك لا يسمع الناس فلو أمرت عمر فقالت له فقال رسول الله (ص) إنكن لأنتن صواحب يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت فأمروا أبا بكر يصلي بالناس قالت فلما دخل في الصلاة وجد رسول الله (ص) من نفسه خفة فقام يهادى بين رجلين ورجلاه تخطان في الأرض قالت فلما دخل المسجد سمع أبو بكر حسه ذهب يتأخر فأومأ إليه رسول الله (ص) قم مكانك فجاء رسول الله (ص) حتى جلس عن يسار أبي بكر قالت فكان رسول الله (ص) يصلي بالناس جالسا وأبو بكر قائما يقتدي أبو بكر بصلاة النبي (ص) ويقتدي الناس بصلاة أبي بكر
|
ليش حذفت اسم وكيع بن محرز ؟! حتى ما ينكشف كذبكم بانه له اوهام ؟!! والبخاري يقول عنده عجائب فما قصده ههههه
مسكين يا وهابي والله
الأعمش
ــ سليمان بن مهران الأسدى الكاهلى مولاهم ، أبو محمد الكوفى الأعمش ( و كاهل هو ابن أسد بن خزيمة )
ـ
المولد : 61 هـ
الطبقة : 5 : من صغار التابعين
الوفاة : 147 أو 148 هـ
روى له : خ م د ت س ق
مرتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ عارف بالقراءات ، ورع
، لكنه يدلس
ماشاء الله واحد له اوهام والثاني مدلس ههههههههههههههههههه
والثالثه عائشه فمن يشهد لزنديق غيره بنته ام الجمل ؟.!!؟!!
والراوي عنه في جميع الأسانيد المذكورة هوإبراهيم بن يزيد النخعي، وهو من أعلام المدلّسين... قال أبوعبدالله الحاكم ـ في الجنس الرابع من المدلسين: قوم دلسوا أحاديث رووها عن المجروحين فغيروا أساميهم وكناهم كي لا يعرفوا ـ قال: «أخبرني عبدالله بن محمد بن حمويه الدقيقي، قال: حدثنا جعفر بن أبي عثمان الطيالسي، قال: حدثني خلف بن سالم، قال: سمعت عدة من مشايخ أصحابنا تذاكروا كثرة التدليس والمدلسين، فاخذنا في تمييز أخبارهم، فاشتبه علينا تدليس الحسن بن أبي الحسن، أبراهيم بن يزيد النخعي، لأن الحسن كثيراً ما يدخل بينه وبين الصحابة أقواما مجهولين، وربما دلس عن مثل عتي بن ضمرة وحنيف بن المنتجب ودغفل بن حنظلة وأمثالهم؛ وأبراهيم أيضاً يدخل بينه وبين أصحاب عبدالله مثل هني بن نويرة وسهم بن منجاب وخزامة الطائي وربّما دلس عنهم»( معرفة علوم الحديث: 108).
والراوي عن إبراهيم هو: «سليمان بن مهران الأعمش». و«الأعمش» معروف بالتدليس ( تقريب التهذيب 1: 231.
)، ذلك التدليس القبيح القادح في العدالة، قال السيوطي ـ في بيان تدليس التسوية ـ: «قال الخطيب: وكان الأعمش وسفيان الثوري يفعلون مثل هذا. قال العلائي: فهذا النوع أفحش أنواع التدليس مطلقاً وشرها. قال العراقي: وهوقادح فيمن تعقد فعله. وقال شيخ الإسلام: لا شك أنّه جرح، وإن وصف به الثوري والأعمش فلا اعتذار... ( تدريب الراوي 1: 226.
).
قال الخطيب: «التدليس للحديث مكروه عند أهل العلم، وقد عظّم بعضهم الشان في ذمه، وتبجّج بعضهم بالبراءة منه»(الكفاية في علم الرواية 1|188.
).
ثم روى عن شعبة بن الحجاج قوله: «التدليس أخو الكذب».
وعنه: «التدليس في الحديث أشد من الزنا».
وعنه: «لإن أسقط من السماء أحب إلي من أن أدلس».
وعن أبي أسامة: (خرّب الله بيوت المدلسين، ما هم عندي إلا كذابون».
وعن ابن المبارك: «لأن نخرّ من السماء أحب إلي من أن ندلس حديثا!».
وعن وكيع: «نحن لا نستحل التدليس في الثياب فكيف في الحديث!».
فإذن: يسقط هذا الحديث، بهذا السند، الذي اتفقوا في الرواية به، فلا حاجة إلى النظر في حال من قبل الأعمش من الرواة.
لكن مع ذلك نلاحظ أن الراوي عن الأعمش عند البخاري وأحمد ـ في إحدى طرقهما ـ وعند مسلم والنسائي هو «أبو معاوية، وهذا الرجل أيضاً من المدلسين:
قال السيوطي: «فائدة: أردت أن أسرد أسماء من رمي ببدعةٍ ممّن أخرج لهم البخاري ومسلم أو أحدهما:
وهم: إبراهيم بن طهمان، أيوب بن عائذ الطائي، ذرّ بن عبدالله المرهبي، شبابة بن سوار، عبدالحميد بن عبدالرحمن... محمد بن حازم أبومعاوية الضرير ورقاء بن عمر اليشكري... هؤلاء رموا بالأرجاء، وهوتاخيرالقول في الحكم على مرتكب الكبائر بالنار...»
ماشاء الله على هذا السند .....
يا عبد السند هذا السند مضروب من اوله الى اخره وانت تتبجح بكذبه عائشه ؟!!
لماذا هذا الحقد على الامام علي
والحمد لله الذي ذل الوهابيه الكذابين
والسلام عليكم