السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
لا يا اخى بارك الله فيك كيف يكون صحابى او تابعى اجتمعوا على صدقه وتأتى انت وتقول ذلك
ثم قل لى اخى الكريم اليست عندكم احاديث وكيف وصلت اليكم ؟!!!
زميلنا كلمات وضعنا لك موضوع حول ثقات السنه باعتراف احد علمائك اذهب واقرا بام عينك ماهو حال الثقه عندكم ...
ولم تجبنا هداك الله
هل الصديق أعلم من صديقه حتى يتولي الصديق والملازم حسب قولك التصرف من بعد صديقه ؟!!!
يا خى بارك الله فيك
قصدت بذكر احاديثكم هو انه لا يخلو من وجود الكذابيين والوضاعيين ولكن الله جل فى علاه
حفظ لنا الصحيح من الحديث بحفظ الرواة الثقة والصحابة والتابعين
اما عن الرواة الكذابيين فيكفى اننا علمناهم فتجنبنا احاديثم وضربنا بها عرض الحائط
اما بخصوص عدالة الصحابة فاعلم اخى ان العدالة عند اهل السنة والجماعة لا تعنى العصمة من الوقوع فى الخطأ ولكن
العدالة ملكة في النفس تحمل صاحبها على ملازمة التقوى والمروءة ولا يتحقق للإنسان إلا بفعل المأمور وترك المنهي ، وأن يبعد عما يخل بالمروءة ، وأيضاً : لا تتحقق إلا بالإسلام والبلوغ والعقل والسلامة من الفسق .
والدليل من القران على عدالة الصحابة هو
قوله تعالى {والذين آمنوا و هاجروا و جاهدوا في سبيل الله والذين آووا و نصروا أولئك هم المؤمنون حقاً ، لهم مغفرة و رزق كريم }
أخبرني موسى بن حمدون، قال : ثنا حنبل، قال : سمعت أبا عبدالله، يقول : كان سلام بن أبي مطيع أخذ كتاب أبي عوانة الذي فيه ذكر أصحاب النبي فأحرق أحاديث الأعمش تلك !!. (إسناده صحيح).
وفي نفس الجزء ج3 / 510 من السنة للخلال http://arabic.islamicweb.com/Books/c...?book=1&id=438
قال :
وأخبرني محمد بن علي، قال : ثنا مهنى، قال : سألتُ أحمد ؟ : قلت : حدثني خالد بن خداش، قال : قال سلام
وأخبرني محمد بن علي، قال : ثنا يحيى، قال : سمعت خالد بن خداش، قال : جاء سلام بن أبي مطيع إلى أبي عوانة، فقال : هات هذه البدع التي قد جئتنا بها من الكوفة !.
قال : فأخرج إليه أبو عوانة كتبه، فألقاها في التنور !!.
فسألتُ خالداً : ما كان فيها ؟!!.
قال : حديث الأعمش، عن سالم بن أبي الجعد، عن ثوبان، قال : قال رسول الله : "استقيموا لقريش"، وأشباهه. !
قلت لخالد : وأيش ؟!!.
قال : حديث علي : " أنا قسيم النار" !!.
قلت لخالد : حدثكم به أبو عوانة عن الأعمش ؟!.
قال : نعم.
(إسناده صحيح ).
وأخبرنا عبدالله بن أحمد، قال : سمعت أبي، يقول : سلام بن أبي مطيع من الثقات، من أصحاب أيوب، وكان رجلاً صالحاً، حدثنا عنه عبدالرحمن بن مهدي.
ثم قال أبي : كان أبو عوانة وضع كتاباً فيه معايب أصحاب النبي !!، وفيه بلايا !! فجاء إليه سلام بن أبي مطيع، فقال : يا أبا عوانة ؛ أعطني ذلك الكتاب، فأعطاه، فأخذه سلام فأحرقه !!!. (إسناده صحيح).
أخبرنا أبو بكر المروذي، قال : قلت لأبي عبدالله عبد الله : استعرتُ من صاحب حديث كتاباً - يعني فيه الأحاديث الرديئة !! - ترى أن أحرفه أحرقه أو أخرقه ؟!!.
قال : نعم، لقد استعار سلام بن أبي مطيع من أبي عوانة كتاباً فيه هذه الأحاديث، فأحرق سلام الكتاب !!.
قلت : فأُحْرِقهُ ؟!.
قال : نعم.
(إسناده صحيح).
>> وفي ج3 / 511 http://arabic.islamicweb.com/Books/c...?book=1&id=439
قال الخلال :
أخبرنا الحسن بن عبدالوهاب، قال : ثنا الفضل بن زياد، قال : سمعت أبا عبدالله - ودفع إليه رجلٌ كتاباً فيه أحاديث مجتمعة ما ينكر في أصحاب رسول الله ونحوه !! - فنظر فيه، ثم قال : ما يَجْمعُ هذه إلا رجل سوء !!.
وسمعت أبا عبدالله، يقول : بلغني عن سلام بن أبي مطيع ؛ أنه جاء إلى أبي عوانة فاستعار منه كتاباً كان عنده - فيه بلايا ممّا رواه الأعمش - فدفعه إلى أبي عوانة فدفعه إليه أبو عوانه، فذهب سلام به فأحرقه !!.
فقال رجل لأبي عبدالله : أرجو أن لا يضره ذاك شيئا إن شاء الله.
فقال أبو عبدالله : يضرُّه ؟!!!!!، بل يؤجر عليه إن شاء الله !.
(إسناده صحيح).
>> وفي كتاب (العلل ومعرفة الرجال) للإمام أحمد بن حنبل، رواية ابنه عبدالله ج1 / 91 رقم 347 قال :
سمعت أبي، يقول : سلام بن أبي مطيع من الثقات، حدثنا عنه ابن مهدي.
ثم قال أبي : كان أبو عوانة وضع كتاباً فيه معايب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم !!، وفيه بلايا !! فجاء سلام بن أبي مطيع، فقال : يا أبا عوانة ؛ أعطني ذاك الكتاب، فأعطاه، فأخذه سلام فأحرقه !!!.
قال أبي : وكان سلام من أصحاب أيوب، وكان رجلاً صالحاً. (انتهى).
---------------------------------------------------------
ترجمة سلام بن أبي مطيع : قال الذهبي في سير أعلام النبلاء ج 7 / 428 باختصار :
(سلاَّم بن ابي مطيع خ، م، ت، س
الإمام الثقة القدوة.
قال أحمد بن حنبل : ثقة، صاحب سنة.
وقال ابو حاتم : صالح الحديث.
وقال أبو سلمة التبوذكي : كان يقال : هو أعقل أهل البصرة.
وقال النسائي : ليس به باس، وقال مرة : ثقة.
وقال ابن حبان : كثير الوهم، لا يحتج به اذا انفرد.
قلت : قد احتج به الشيخان، ولا ينحط حديثه عن درجة الحسن. ) انتهى باختصار من الذهبي.
أقـــــــــــــول ... :
يبدو أن السنة التي عند سلام بن ابي مطيع، والتي يعنيها أحمد بن حنبل، هي سنة تحريق الكتب والآثار. ..!!.
ــــــ
أقول :
مما سبق وقرأناه نستنتج الآتي :
1-سَن تحريق الأحاديث والآثار التي لا تروق للسلف.
2-سن سرقة الكتب التي تحوي أحاديثاً وآثاراً لا تروق للسلف لتحريقها وإتلافها.
3-سن فن المخادعة، بطلب استعارة الكتب ثم تحريقها وإتلافها دون علم صاحبها.
4-سن أن هذا العمل (سرقة الكتب، والمخادعة، والتحريق، والإتلاف) مما يؤجر عليه المرء.
كيف وصلتنا هذه الأحاديث والآثار التي نحتج بها على مخالفينا مع هذه السنة المشينة التي سنّها القوم من التحريق والإتلاف الذي يؤجر فاعله !!
فلله الحكمة من قبل وبعد !
وأي سنة
وأي دين
وأي طين
تاخذونه من سنة وصلت إليكم - كما تدعون صحيحة و سالمة - وأكثرها قد أحرقوه من يخافون أن تخرج بلايا أسيادكم الأوائل من الصحابة المنقلبين على الأعقاب ......!!!
يا اخي رعاك الله اني اراك تذهب بالموضوع بعيدا .. ولم تجبني على سؤالي هل ان كل الصحابة عندكم عدول وثقاة ؟ ثم انك لو اكملت الاية اللاحقة للاية التي كتبتها لوجدت ما قلته لك انا هو الصحيح ..وارجوك ان تتكلم بشكل عريض احصر موضوعك في سياق واحد .. ولكي لا يتشتت الموضوع اعيد عليك السؤال ..
في تاريخكم المعتبر هناك فترة تزيد على مئة عام بل على مئة وعشرين عام تقريبا منع فيها تدوين الحديث حتى عهد عمر بن عبد العزيز الذي امر بتدوين الحديث فهل بقي هناك صحابي كي ينقل الحديث من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الى عهد بن عبد العزيز ؟؟ ام ان هناك تسجيلات تحفظ ذلك .. ارجوك تمعن بالامر فان الله يراقب كل قول .. كيف وصلت الاحاديث رغم منعها كل هذه الفترة ؟؟ الم يعتمد على تابعي التابعين لخلو الساحة من الصحابة ؟؟
اخى القناص اقل لك ان القران الكريم لم يدون فى حياة النبى صلى الله عليه وسلم ولكن تم تدوينه فى عهد ابو بكر الصديق ثم جمعه فى مصحف واحد فى عهد عثمان بن عفان رضى الله عنهم
فان الاحاديث اخى الكريم منذ ان قالها الررسول الكريم وحتى تم تدوينها كان الصحابة ثم التابعين يتداراسونها بينهم
هكذا الحال فى القران كان يتعاهدون حفظه فى القلوب بالتلاوة والدراسة الى ان تم تجميعه فى مصحف واحد
يفهم من خلاصة حوارك يا أخ كلمات أنك تستند على الآتي:
1 المنطق والعقل - (أتفق معك بشرط سلامة المقدمات)
2 ثبوت صحة الأحاديث التي وصلت اليك بشكل مطلق
3وعدالة الصحابة
كما هو مبين أدناه :-
-----------
1 المنطق والعقل
اقتباس :
رقم المشاركة 11
طبعا الذى يرافقك اكثر منطقيا
رقم المشاركة 15
وتجد يا اخى سبحان الله ان الاحاديث المكذوبة على الرسول الكريم يرفضها القلب والعقل معا
------------------------
2 ثبوت صحة الأحاديث التي وصلت اليك بشكل مطلق
اقتباس :
رقم المشاركة 13
هذا هو عين الاعتقاد فمن اين تستنبط معتقداتك وقيمك الاسلامية التى تكون على ثقة من صحتها
وانها الاقرب الى فعل الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
رقم المشاركة 15
) ثم اعلم اخى ان القران والسنة حفظهما الله من التحريف فقال تعالى(انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون
وفي نفس المشاركة
وحفظ الله الحديث
رقم المشاركة 19
اذا فلا نأخذ بها فندعها ونعمل بالصحيح
-----------------------------------
3وعدالة الصحابة (والعلماء الذين وثقوا عنهم)
اقتباس :
المشاركة رقم 21
يا اخى بارك الله فيك اتفق العلماء على ان الراوى ثقة صدوق سمع من الصحابى او من التابعى فاين التحريف اذا؟؟
اقتباس :
المشاركة 29
قصدت بذكر احاديثكم هو انه لا يخلو من وجود الكذابيين والوضاعيين ولكن الله جل فى علاه
حفظ لنا الصحيح من الحديث بحفظ الرواة الثقة والصحابة والتابعي
المشاركة 29
اما بخصوص عدالة الصحابة فاعلم اخى ان العدالة عند اهل السنة والجماعة لا تعنى العصمة من الوقوع فى الخطأ ولكن
العدالة ملكة في النفس تحمل صاحبها على ملازمة التقوى والمروءة ولا يتحقق للإنسان إلا بفعل المأمور وترك المنهي ، وأن يبعد عما يخل بالمروءة ، وأيضاً : لا تتحقق إلا بالإسلام والبلوغ والعقل والسلامة من الفسق .
----------------------------------------------------
وردي فقط هو ما بني على باطل فهو باطل ولا يجدي النقاش فيه
وكان الأجدر بك أم ثطرح موضوعين مستقلين يناقش فيه بوضوح هاتين المسألتين:
- ثبوت صحة الأحاديث التي وصلت اليك بشكل مطلق
- وعدالة الصحابة
وبدون ذكر قصص وأمثلة مما يقصد به الضحك على عقول أهل السنة البسطاء في منتدياتكم
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الحسن2 ; 22-04-2010 الساعة 08:43 AM.
اخى القناص اقل لك ان القران الكريم لم يدون فى حياة النبى صلى الله عليه وسلم ولكن تم تدوينه فى عهد ابو بكر الصديق ثم جمعه فى مصحف واحد فى عهد عثمان بن عفان رضى الله عنهم
فان الاحاديث اخى الكريم منذ ان قالها الررسول الكريم وحتى تم تدوينها كان الصحابة ثم التابعين يتداراسونها بينهم
هكذا الحال فى القران كان يتعاهدون حفظه فى القلوب بالتلاوة والدراسة الى ان تم تجميعه فى مصحف واحد
احسنت .. هنا انت تقر بما اريده انا ، القران دون في حياة الصحابة ولم يتغير ابدا .. الا ان اصحاب السطوة منعوا كتابة الحديث باوامر رسمية من اعلا الجهات الحكومية انذاك ، بل ومنع التحدث بها اغلب الاحيان والاكتفاء بالقران .. ومن الخطأ ان تقول انها كانت يتداولها الصحابة .. لان هذا يعتبر مخالفة امنية يقاضى من يات بها .. وفي خطبة لابي بكر قال :
إنّكم تحدّثون عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أحاديث تختلفون فيها، والنّاس بعدكم أشدّ اختلافاً، فلا تحدّثوا عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) شيئاً، فمن سألكم فقولوا: بيننا وبينكم كتاب الله، فاستحلّوا حلاله وحرّموا حرامه ( تذكرة الحفاظ للذهبي 1: 3)
كيف تقول يا اخي انهم كانوا يتداولون الحديث ؟؟
وهذا شاهد اخر :
ما رواه الشعبي عن قرظة بن كعب قال :
(( لما سيّرنا عمر إلى العراق مشى معنا عمر وقال : أتدرون لم شيعتكم؟ قالوا : نعم ، تكرمة لنا ، قال : ومع ذلك إنكم تأتون أهل القرية لهم دوي بالقرآن كدوي النحل ، فلا تصدوهم بالأحاديث فتشغلوهم ، جرّدوا القرآن ، وأقلوا الرواية عن رسول الله صلى الله عليه و آله ، وأنا شريككم ، فلما قدم قرظة بن كعب ، قالوا : حدثنا ، فقال : نهانا عمر رضي الله عنه )) .تذكرة الحفاظ ج1 ص7 ، الطبقات الكبرى لابن سعد ج6 ص7 ، سنن الدارمي ج1 ص85 ، سنن ابن ماجة ج1 ص12 ح28 ، جامع بيان العلم وفضله ج2 ص120 ، 121 ، شرف أصحاب الحديث للخطيب البغدادي ص88 ، العلل الواردة في الأحاديث النبوية للدارقطني ج2 ص206 سؤال224 ، العلل ومعرفة الرجال لأحمد بن حنبل ج1 ص258 رقم 373 ، المستدرك على الصحيحين ج1 ص102 ط1 ، وج1 ص183 ح347 ط دار الكتب العلمية/ بيروت .
وروي هذا الخبر بألفاظ متقاربة ، وقد رواه عدة من الحفاظ منهم أحمد بن حنبل وابن عبد البر والحاكم وأبو بكر الخطيب والدارمي وابن ماجة وغيرهم بطرق متعددة ، ولا كلام في صحته فهو على شرط البخاري ومسلم وقد احتجا بجميع رواته عدا قرظة بن كعب وهو من الصحابة ، كما ذكر الحاكم ووافقه الحافظ الذهبي في تلخيص المستدرك .
متى دون عندكم الحديث وابو هريرة يقول :
(( لقد حدثتكم بأحاديث لو حدّثت بها زمن عمر بن الخطاب لضربني عمر بالدرة)) جامع بيان العلم وفضله ج2 ص121
وهذا:
(( بلغني أن معاوية كان يقول : عليكم من الحديث بما كان في عهد عمر ، فإنه كان قد أخاف الناس في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم )) تذكرة الحفّاظ ج1 ص7
وأخرج الحافظ أبو بكر الخطيب في شرف أصحاب الحديث بالإسناد عن عبد الله بن عامر اليحصبي قال : سمعت معاوية على المنبر بدمشق يقول :
(( أيها الناس ، إيّاكم وأحاديث رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم ، إلا حديثا كان يُذكرُ على عهد عمر ، فإن عمر كان يخيف الناس في الله عزوجل )) شرف أصحاب الحديث ص91 ، وراجع أيضا : الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي ج1 ص5 ، وص19 .
وقد حبس عمر بن الخطاب عدة من الصحابة بسبب روايتهم للحديث ، كما وردت بذلك عدة من النصوص ، فقد روى شعبة عن سعد بن إبراهيم ، عن أبيه :
(( أن عمر حبس ثلاثة ، إبن مسعود ، وأبا الدرداء ، وأبا مسعود الأنصاري ، فقال : قد أكثرتم الحديث عن رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم )) تذكرة الحفّاظ ج1 ص7 .
وأخرج الحافظان ابن شبة النميري وابن عساكر الدمشقي بالإسناد عن السائب بن يزيد أن عمر بن الخطاب قال لأبي هريرة :
(( لتتركن الحديث عن رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم أو لألحقنك بأرض الطفيح -يعني أرض قومه-))
وقال لكعب :
(( لتتركن الحديث أو لألحقنك بأرض القرية)) تاريخ المدينة المنورة لابن شبة النميري ج3 ص800 .
(( أنّ عمر بن الخطّاب أراد أن يكتب السنن ، فاستشار رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم في ذلك ، فأشاروا عليه أن يكتبها ، فطفق عمر يستخير الله فيها شهراً ، ثم أصبح يوماً وقد عزم الله له فقال : إني كنت أريد أن أكتب السنن ، وإني ذكرت قوماً كانوا قبلكم كتبوا كتباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله ، وإني لا أشوب كتاب الله بشيء أبداً )) جامع بيان العلم وفضله ج1 ص64 ، المصنف للصنعاني ج11 ص257 ، 258 ح20484 ، وراجع أيضا ذم الكلام للحافظ أبي إسماعيل الأنصاري الحنبلي
(( أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أراد أن يكتب السنة ، ثم بدا له أن لا يكتبها ، ثم كتب في الأمصار : من كان عنده شيء فليمحه)) جامع بيان العلم وفضله ج1 ص65 .
وعندنا ما يزيد عن كل هذا ، هل ترغب بوضعها لك هنا ؟؟
[quote=القناص الاول;1101965]احسنت .. هنا انت تقر بما اريده انا ، القران دون في حياة الصحابة ولم يتغير ابدا .. (اذا انت تقر بامانة الصحابة فى تدوين القران دون تحريف وانت تثق فى انهم بعد وفاة الرسول لم يحرفوا فى القران)
(( أنّ عمر بن الخطّاب أراد أن يكتب السنن ، فاستشار رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم في ذلك ، فأشاروا عليه أن يكتبها ، فطفق عمر يستخير الله فيها شهراً ، ثم أصبح يوماً وقد عزم الله له فقال : إني كنت أريد أن أكتب السنن ، وإني ذكرت قوماً كانوا قبلكم كتبوا كتباً فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله ، وإني لا أشوب كتاب الله بشيء أبداً )) جامع بيان العلم وفضله ج1 ص64 ، المصنف للصنعاني ج11 ص257 ، 258 ح20484 ، وراجع أيضا ذم الكلام للحافظ أبي إسماعيل الأنصاري الحنبلي
اعلم يا اخ القناص ان عمر بن الخطاب رضى الله عنه هو نفسه روى احاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم كما انه كان يستند فى احكامه الى احاديث الرسول كاى حاكم مسلم
غير ان مقصده من المنع هو خشية ترك القران
ثم الصحابة كما اقررت انت لم يحرفوا فى القران
ونحن الان سنى وشيعى يقرا القران ويتعبد به وكلنا نعلم ان الذى جمعوه فى مصحف واحد هم من تتهمونهم بالردة والكفر
اذا عليكم الا تقراوا القران ايها الشيعة لان الذى جمعوه هم الصحابة العدول
وانا لله وانا اليه راجعون
اخى خلاصة القول السنة وصلت الينا عن طريق الرواة الثقة فبقولك ان كلهم كاذبين اذن اذا تشيع سنى وقرا الكافى فلا يصدق ما فيه لعل كل رواته
كاذبين فما ادرانى متى كتب الكافى فاحديثه كلها
تصل الى احفاد الحسن والحسين وهم فى عصر بعيد عن عصر الرسول ولم يعايشوه
كذللك من ادرانى ان من سمع عن الباقر او الحسين هو ثقة وليس بكاذب؟ّ!!!!!!