(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد)
شكرا لك اخي لبيك محمود لهذه الالتفاته الجميله وليفهم كل من يدعي انه ينتمي للعراق الحبيب ان المحتل يعمل لمصالحه الشخصيه وعلى حساب اي كارثة تصبح بالعراق صغيرة كان ام كبيرة لانه بعيده عن ارضه ولا يعمل لمصلحة العراق الا من كان انتمائه ووطنيته للعراق فقط
ونحن في ايام الظلم العالمي وهو ذكرى إستشهاد الصديقة الطاهرة فاطمة بنت النبي المصطفى محمد بن عبد الله (صلى الله عليهما وآلهما ) المظلومة المهضومة ، فإننا نضيف مظلوميتنا إلى مظلوميتها حتى نخلد مظلومية المستضعفين في الدنيا وفي عالم أرواح ونفوس المقدسين
(العجل العجل يا مولاي يا صاحب الزمان)
: ان اتفاقية الانسحاب التي يتوقع التصويت لها في الشهر السادس من هذه السنة يراد منها إبقاء وبقاء لقوات الاحتلال، فاننا لو استحضرنا وتذكرنا تصريحات رئيس دولة الاحتلال الأميركي قبل التوقيع والتي ذكر فيها أن المفاوض العراقي والمسؤولين العراقيين والعراق وشعب العراق بين خيارين : إما القبول بالاتفاقية، أو انه سيسحب قواته فوراً من العراق، وهذا يعتبر تهديد بالانسحاب اذا لم يتم التوقيع على الاتفاقية فهي محصورة:
·اما بالانسحاب الفوري
·واما بالتوقيع على بقاء القوات المحتلة
مما جعل السياسيون يسارعون إلى اختيار الشق الثاني والتوقيع على الاتفاقية، اذن هي من البداية اتفاقية بقاء وابقاء لقوات الاحتلال وليست اتفاقية انسحاب.
التعديل الأخير تم بواسطة لبيك عراق ; 12-04-2009 الساعة 12:44 AM.
سبب آخر: تكبير الخط
الى كل عراقي يحب العراق وأهل اهراق ....الى كل مسلم يحب الاسلام واهل الاسلام
الى من يوالي اهل البيت سلام الله عليهم .... لابد من النظر والنظر والنظر والتمعن
في هذه الاتفاقية ومما يترتب فيها من ابعاد سلبيه خطيرة , تفتت العراق وشعبه المظلوم
فنكون مصداق الوطنيين العاملين لله.. للشعب ...للوطن ... ولنكون حذرين
من ان يغرر بنا لتمرير هذه الاتفاقية , علما ان بعض المنتفعين يقولون ان توقيع
هذه الاتفاقية هو الاتفاق على خروج المحتل !!! كلا والله كلا ورسوله الكريم
الا هي تعني تكريس المحتل وبقاءه , في ارض العراق .
تحياتي .........
: عندما عرضت الاتفاقية على السياسيين شهدنا انقسامهم وتباين المواقف فبعض وافق والبعض الآخر رفض الاتفاقية لكن هذا الرافض لم يرفضها لاجل مصلحة العراق وشعب العراق بل لاجل الضغط وانتهاز الفرصة والحصول على المكاسب الضيقة الشخصية والحزبية التي لا علاقة لها بالاتفاقية وبنودها وفقراتها، بمعنى انكم ان اعطيتموني كذا وكذا فاني سأوافق على الاتفاقية وأصوّت لها وأمررها والا فلا أوافق!!
فالعراق ومصيره والشعب العراقي ومصالحه فهي آخر ما يفكر فيه وبه كل أو جل السياسيين والمسؤولين الحاليين...........
وهنا نذكر لكم مثال لحالة مثيرة للكثير من الاستفهامات عند كل انسان عاقل،.........
واما الطرف الرئيس الموافق على الاتفاقية والمريد تمريرها على كل حال فالموقف منه في غاية الغرابة فهو يهدد الطرف الرافض بأنه إما ان يوافق معه ويمررها والا فإنه سيطلب انسحاب قوات الاحتلال فوراً !!!
فمن جانب يريد تمرير الاتفاقية وابرامها ومن جانب آخر يهدد الطرف الرافض للاتفاقية بأنه سيطلب الانسحاب الفوري لقوات الاحتلال ......... كيف تجمع بين إرادته الاتفاقية وتمريرها وبين طلبه الانسحاب الفوري لقوات الاحتلال ؟!!
فبين هذه المواقف المتناقضة النفعية الشخصية ضاع العراق وضاعت مصالحه
علما ان الجميع يعلم الطرف الرافض اكثر من غيرهم رغبة وارادة بل وتمسكا بالاحتلال وبقائه لكنها الانتهازية والمنافع والمصالح الشخصية الضيقة الدنيوية.
: عندما عرضت الاتفاقية على السياسيين شهدنا انقسامهم وتباين المواقف فبعض وافق والبعض الآخر رفض الاتفاقية لكن هذا الرافض لم يرفضها لاجل مصلحة العراق وشعب العراق بل لاجل الضغط وانتهاز الفرصة والحصول على المكاسب الضيقة الشخصية والحزبية التي لا علاقة لها بالاتفاقية وبنودها وفقراتها، بمعنى انكم ان اعطيتموني كذا وكذا فاني سأوافق على الاتفاقية وأصوّت لها وأمررها والا فلا أوافق!!
فالعراق ومصيره والشعب العراقي ومصالحه فهي آخر ما يفكر فيه وبه كل أو جل السياسيين والمسؤولين الحاليين...........
وهنا نذكر لكم مثال لحالة مثيرة للكثير من الاستفهامات عند كل انسان عاقل،.........
واما الطرف الرئيس الموافق على الاتفاقية والمريد تمريرها على كل حال فالموقف منه في غاية الغرابة فهو يهدد الطرف الرافض بأنه إما ان يوافق معه ويمررها والا فإنه سيطلب انسحاب قوات الاحتلال فوراً !!!
فمن جانب يريد تمرير الاتفاقية وابرامها ومن جانب آخر يهدد الطرف الرافض للاتفاقية بأنه سيطلب الانسحاب الفوري لقوات الاحتلال ......... كيف تجمع بين إرادته الاتفاقية وتمريرها وبين طلبه الانسحاب الفوري لقوات الاحتلال ؟!!
فبين هذه المواقف المتناقضة النفعية الشخصية ضاع العراق وضاعت مصالحه
علما ان الجميع يعلم الطرف الرافض اكثر من غيرهم رغبة وارادة بل وتمسكا بالاحتلال وبقائه لكنها الانتهازية والمنافع والمصالح الشخصية الضيقة الدنيوية.
بارك الله بك يا اخي لبيك محمود على هذا الموضوع ............
اشهد الله والرسول الكريم (صلى الله عليه واله) وأهل البيت (صلوات الله عليهم ) اني ضد الاتفاقية الامنية .
ان المتتبع للوضع الراهن وتصريحات السياسين حول جدولة الانسحاب والاتفاقية الأمنية سيجد هناك مفارقات كبيرة جدا وخطيرة في نفس الوقت فعندما يكون القرار في تقليل قوات الاحتلال وانسحابه تدريجيا فتاتي التصريحات من هنا وهناك بان الأجهزة الأمنية العراقية الجيش والشرطة كاملة وتامة وقوية وقادرة على الحفاظ على النظام وتحقيق الأمن والاستقرار .......
أما إذا كان القرار في إبقاء وبقاء قوات الاحتلال فتاتي التصريحات من هنا وهناك مناقضة لما ذكره أعلاه فتكون الأجهزة الأمنية ناشئة وضعيفة وتحتاج إلى تدريب ودعم واسناد قوى الاحتلال بل لابد من خرق الأمن بفعل وتحقيق جرائم قتل هنا وارهاب هناك من أجل تبرير التمديد والابقاء والبقاء.
.
الاتفاقية الأمنية/ تشير بوضوح إلى ان قوات الاحتلال لا تستخدم الأراضي العراقية كقواعد أو منطلق لضرب دول الجوار إلا في حالة الدفاع عن النفس
فهنا نسال ونقول لماذا قدمت أمريكا الى العراق ؟ ولماذا قطعت كل هذه المسافات... أليس دعواهم لاجل الدفاع عن بلدانهم وانفسهم وشعوبهم
ومن هذا يتحصل: انه اي شيء يفعلونه وأي اعتداء على أي دولة لايسمونه اعتداء وانما يسمى دفاع عن النفس وهنا لابد أن تقر كل الاعراف والأديان والقوانين بهذا الشعار رغما عنها والا فستكون في خانة الارهاب وتلصق بها عشرات ومئات..... الاتهامات والافتراءات والاكاذيب فتنشر في قائمة المطلوبين والقائمة السوداء!!! اذن فكل ما يفعله الاحتلال هو دفاع عن النفس نعم انها حقيقة سياسية الغاب
: الاتفاقية الأمنية/ تشير بوضوح إلى ان قوات الاحتلال لا تستخدم الأراضي العراقية كقواعد أو منطلق لضرب دول الجوار إلا في حالة الدفاع عن النفس
فهنا نسال ونقول لماذا قدمت أمريكا الى العراق ؟ ولماذا قطعت كل هذه المسافات... أليس دعواهم لاجل الدفاع عن بلدانهم وانفسهم وشعوبهم
ومن هذا يتحصل: انه اي شيء يفعلونه وأي اعتداء على أي دولة لايسمونه اعتداء وانما يسمى دفاع عن النفس وهنا لابد أن تقر كل الاعراف والأديان والقوانين بهذا الشعار رغما عنها والا فستكون في خانة الارهاب وتلصق بها عشرات ومئات..... الاتهامات والافتراءات والاكاذيب فتنشر في قائمة المطلوبين والقائمة السوداء!!! اذن فكل ما يفعله الاحتلال هو دفاع عن النفس نعم انها حقيقة سياسية الغاب
من المتوقع جدا ان التصويت للاتفاقية سيكون لصالح ما يريده الاحتلال ومؤيدوه واصحاب القرار حتى لو سلكوا كل مكر وخداع وتزييف وخير دليل وشاهد ما حصل في الانتخابات واقصد قضية عدم نزاهة وعدم مصداقية وعدم انصاف وعدالة الجهة المشرفة على الانتخابات ، حيث ان المجتمع كله سمع وراى كيف ان الكيانات المشتركة في الانتخابات الفردية وغيرها كلها حتى التي فازت ظاهراً في انتخابات مجالس المحافظات، نعم كلها اعلنت في هذه المحافظة أو تلك أو في اكثر من مكان وكرر الكلام والاتهام منها نحو تلك الجهة المشرفة وعدم نزاهتها واسقلاليتها مع الاعلان عن وقوع الخرق والتزوير في نفس عملية الانتخاب،.....
فاذا كان هذا هو واقع الوصف والحال فكيف نتصور ونحتمل ان يكون التصويت ونتائجه على خلاف ما يريده اصحاب القرار ؟!!
فلا مناص من جهة مستقلة ظاهراً وواقعاً صدقاً وعدلاً قولاً وفعلاً تنظّم وتشرف وتراقب عمليات التصويت والانتخاب في كل مفاصلها ومراحلها دون استثناء فحينئذ يمكن القول ان النتائج معبّرة عن رأي الجماهير عموما وعلى نحو المصداقية والواقعية وحسب ظاهر الحال