عمر بن الخطاب يحصب صحابي في المسجد النبوي ليستدعيه
ج 1 ص 101
470 - حدثنا علي بن عبد الله، قال: حدثنا يحيى بن سعيد، قال: حدثنا الجعيد بن عبد الرحمن، قال: حدثني يزيد بن خصيفة، عن السائب بن يزيد، قال: كنت قائما في المسجد فحصبني رجل، فنظرت فإذا عمر بن الخطاب، فقال: اذهب فأتني بهذين، فجئته بهما، قال: من أنتما - أو من أين أنتما؟ - قالا: من أهل الطائف، قال: «لو كنتما من أهل البلد لأوجعتكما، ترفعان أصواتكما في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم»
(الجابري اليماني) : أي اخلاق لخليفة يحصب الرجل بغية استدعاءه ؟!!
قديما ياعمر رفعتما صوتيكما انت وابي بكر في حضرة النبي الاكرم .
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 02:08 AM.
جهل عمر بن الخطاب بما كان يقرأه النبي في صلاة العيد
اللفظ الأول :
صحيح مسلم ج 2 ج 607
15 - (891) وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا أبو عامر العقدي، حدثنا فليح، عن ضمرة بن سعيد، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة، عن أبي واقد الليثي، قال: سألني عمر بن الخطاب: عما قرأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم العيد؟ فقلت: «باقتربت الساعة، وق والقرآن المجيد»
ورد في مسند أبي يعلى ج 3 ص 35 برقم 1447 ، قال حسين سليم اسد : رجاله رجال الصحيح
اللفظ الثاني :
صحيح مسلم ج 2 ص 607
14 - (891) حدثنا يحيى بن يحيى، قال: قرأت على مالك، عن ضمرة بن سعيد المازني، عن عبيد الله بن عبد الله، أن عمر بن الخطاب، سأل أبا واقد الليثي: ما كان يقرأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأضحى والفطر؟ فقال: «كان يقرأ فيهما ب ق والقرآن المجيد، واقتربت الساعة وانشق القمر»
__________
[شرح محمد فؤاد عبد الباقي]
[ ش (عن عبيد الله أن عمر بن الخطاب) هكذا هو في جميع النسخ فالرواية الأولى مرسلة لأن عبيد الله لم يدرك عمر ولكن الحديث صحيح بلا شك متصل من الرواية الثانية فإنه أدرك أبا واقد بلا شك وسمعه بلا خلاف فلا عتب على مسلم حينئذ في روايته فإنه صحيح متصل]
ورد في سنن ابي داود ج 1 ص 300 برقم 1154 ، قال الالباني : صحيح
قال شعيب الارنؤوط في سنن ابي داود ج 2 ص 359 برقم 1154 باب ما يقرأُ في الأضحى والفطر : حديث صحيح، وهذا إسناد - وإن كان ظاهره الانفطاع - قد صرح فُليح بن سليمان باتصاله عند مسلم (891) وغيره .
(الجابري اليماني) : أين المدعين ان عمر هذا كان لايفارق النبي الاكرم وكان في الصف الاول من الصلاة ؟!!
الم يحضر عيدا واحدا طيلة حياته ليصلي خلف النبي الاكرم ليسمع ماكان يقرأ في صلاته ..!
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 02:09 AM.
21987 - حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يعلى ثنا محمد بن عمرو عن يحيى بن عبد الرحمن قال : مر عمر رضي الله عنه على حسان وهو ينشد الشعر في المسجد فقال في مسجد رسول الله صلى الله عليه و سلم تنشد الشعر قال كنت أنشد وفيه من هو خير منك أو كنت أنشد فيه وفيه من هو خير منك
تعليق شعيب الأرنؤوط : حديث صحيح وهذا إسناد منقطع رجاله ثقات رجال الصحيح غير محمد بن عمرو
اللفظ الثاني :
مسند أبي يعلى ج 10 ص 290
5885 - وعن أبي هريرة : أن عمر مر بحسان وهو ينشد الشعر في المسجد فلحظ إليه فقال : قد كنت أنشد فيه وفيه خير منك ثم التفت إلى أبي هريرة فقال : أنشدك بالله أسمعت رسول الله - صلى الله عليه و سلم - يقول أجب عني اللهم أيده بروح القدس ؟ فقال : اللهم نعم
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح
اللفظ الثالث :
شرح معاني الآثار للطحاوي ج 4 ص 298
7008 - حدثنا يونس(ثقة)، قال: ثنا ابن وهب(ثقة حافظ)، قال: أخبرني يونس(ثقة)، عن ابن شهاب(ثقة فقيه)، عن سعيد بن المسيب(ثقة إمام)، أن عمر بن الخطاب، رضي الله عنه , مر على حسان وهو ينشد في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فانتهره عمر رضي الله عنه. فأقبل عليه حسان , فقال: قد كنت أنشد فيه , وفيه من هو خير منك فانطلق عنه عمر. فقال حسان لأبي هريرة: يا أبا هريرة , أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «يا حسان أجب عن رسول الله , اللهم أيده بروح القدس؟» قال: اللهم , نعم "
7009 - حدثنا ابن أبي داود(ثقة ثبت)، قال: ثنا المقدمي(ثقة)، قال: ثنا عبد الأعلى(ثقة)، قال: ثنا معمر(ثقة ثبت)، عن الزهري(ثقة فقيه)، عن عروة(ثقة)، أن حسان، ثم ذكر مثله , غير قوله قد كنت أنشد فيه , وفيه من هو خير منك فإنه لم يذكره
7010 - حدثنا ابن أبي داود(ثقة ثبت)، قال: ثنا أبو اليمان(ثقة ثبت)، قال: ثنا شعيب(ثقة ثبت)، عن الزهري(ثقة فقيه)، قال: حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن(ثقة إمام)، أنه سمع حسان بن ثابت، يستنشد أبا هريرة , فذكر مثله
صنيع البخاري "لعنه الله " بتدليسه المعهود
صحيح البخاري ج 3 ص 1176
3040 - حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا الزهري عن سعيد ابن المسيب قال : مر عمر في المسجد وحسان ينشد(......) فقال كنت أنشد فيه وفيه من هو خير منك ثم التفت إلى أبي هريرة فقال أنشدك بالله أسمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ( أجب عني اللهم أيده بروح القدس ) . قال نعم
[ ر 442 ]
[ ش أخرجه مسلم في فضائل الصحابة باب فضائل حسان بن ثابت رضي الله عنه رقم 2485 ]
(الجابري اليماني) : رائحة جهل عمر بن الخطاب تزكم الانوف
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 02:09 AM.
عمر بن الخطاب يستشير الصحابة في فعل سنّه النبي الاكرم
مسند احمد بن حنبل ج 1 ص 14
82 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن أبي إسحاق عن حارثة قال : جاء ناس من أهل الشام إلى عمر رضي الله عنه فقالوا إنا قد أصبنا أموالا وخيلا ورقيقا نحب أن يكون لنا فيها زكاة وطهور قال ما فعله صاحباي قبلي فأفعله واستشار أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم وفيهم علي رضي الله عنه فقال علي هو حسن إن لم يكن جزية راتبة يؤخذون بها من بعدك
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح رجاله ثقات رجال الشيخين غير حارثة بن مضرب فقد روى له أصحاب السنن وهو ثقة
(الجابري اليماني) : ماقيمة الاحتجاج بفعل ابي بكر ان كان النبي قد فعله ؟
ثم كيف يستشير الصحابة في امر فعله النبي الاكرم ؟!!
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 02:11 AM.
طمس آثار التبرك بموضع صلاة النبي الاكرم "صلى الله عليه وآله"
مجموع الفتاوى لابن تيميه (ج 10 ص 410 )
فقد ثبت الإسناد الصحيح عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كان في السفر فرآهم ينتابون مكانا يصلون فيه فقال: ما هذا؟ قالوا: مكان صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أتريدون أن تتخذوا آثار أنبيائكم مساجد إنما هلك من كان قبلكم بهذا من أدركته فيه الصلاة فليصل فيه وإلا فليمض.
وصححه في :
الراوي: - المحدث:ابن تيمية - المصدر: الفرق بين العبادات - الصفحة أو الرقم: 51
خلاصة حكم المحدث: ثابت
- خرجنا مع عمر في حجة حجها ، فقرأ بنا في الفجر { ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل } و { لإيلاف قريش } ، فلما قضى حجه ورجع والناس يبتدرون ، فقال : ما هذا ؟ فقال : مسجد صلى فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : هكذا هلك أهل الكتاب ، اتخذوا آثار أنبيائهم بيعا ! من عرضت له منكم فيها الصلاة ، فليصل ، ومن لم يعرض له منكم فيه الصلاة فلا يصل
الراوي: المعرور بن سويد المحدث:الألباني - المصدر: تحذير الساجد - الصفحة أو الرقم: 124
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح على شرط الشيخين
وصححه في :
الراوي: عمر بن الخطاب المحدث:الألباني - المصدر: حجة النبي - الصفحة أو الرقم: 110
خلاصة حكم المحدث: صح عن عمر
- أن عمرَ بنَ الخطابِ رضِيَ اللهُ عنه كان في السفرِ، فرأى قومًا يبتدرونَ مكانًا، فقال : ما هذا؟ فقالوا : مكانٌ صلَّى فيه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : ومكانٌ صلَّى فيه رسولُ اللهِ ـ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ـ، أتريدون أن تتَّخذوا آثارَ أنبيائِكم مساجدَ؟ مَن أدركته فيه الصلاةُ فليصلِّ وإلا فليَمضِ
الراوي: - المحدث:ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 409/1
خلاصة حكم المحدث: [ثابت]
من هؤلاء الذين هلكوا من قبلنا لانهم اتخذوا أثر انبيائهم مساجد ؟
وما المحذور من إتخاذ آثارالانبياء مسجدا ؟!!
عمر يريد ان يقلل من أثر النبي الاكرم بفعله هذا لقوله [ من عرضت له منكم فيها الصلاة ، فليصل ، ومن لم يعرض له منكم فيه الصلاة فلا يصل ] مانعا بذلك التبرك بهذا الاثر الشريف .
وهل فعل عمر بن الخطاب موافق لفعل النبي ام ماذا ؟
النبي الاكرم "صلى الله عليه وآله" يكذب كلام عمر بن الخطاب
- أن عتبان بن مالك ، وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، ممن شهد بدرا من الأنصار : أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، إني أنكرت بصري ، وأنا أصلي لقومي ، فإذا كانت الأمطار سال الوادي الذي بيني وبينهم ، لم أستطع أن آتي مسجدهم لأصلي لهم ، فوددت يا رسول الله ، أنك تأتي فتصلي في بيتي فأتخذه مصلى ، فقال : ( سأفعل إن شاء الله ) . قال عتبان : فغدا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر حين ارتفع النهار ، فاستأذن النبي صلى الله عليه وسلم فأذنت له ، فلم يجلس حتى دخل البيت ، ثم قال لي : ( أين تحب أن أصلي من بيتك ) . فأشرت إلى ناحية من البيت ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم فكبر فصففنا ، فصلى ركعتين ثم سلم ، وحبسناه على خزير صنعناه ، فثاب في البيت رجال من أهل الدار ذوو عدد فاجتمعوا ، فقال قائل منهم : أين مالك بن الدخشن ؟ فقال بعضهم : ذلك منافق ، لا يحب الله ورسوله ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تقل ، ألا تراه قال : لا إله إلا الله ، يريد بذلك وجه الله ) . قال : الله ورسوله أعلم ، قال : قلنا : فإنا نرى وجهه ونصيحته إلى المنافقين ، فقال : ( فإن الله حرم على النار من قال : لا إله إلا الله ، يبتغي بذلك وجه الله ) .
الراوي: محمود بن الربيع الأنصاري المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5401
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
7545 - حدثنا معاذ بن معاذ(ثقة ثبت)، قال: أنا ابن عون (عبدالله ، ثقة ثبت)، عن نافع(ثقة ثبت )، قال: بلغ عمر بن الخطاب أن ناسا يأتون الشجرة التي بويع تحتها، قال: «فأمر بها فقطعت»
اللفظ الثاني :
الطبقات الكبرى لابن سعد ( ج 2 ص 100 )
أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء ( صدوق )، أخبرنا عبد الله بن عون(ثقة ثبت) عن نافع(ثقة ثبت) قال: كان الناس يأتون الشجرة التي يقال لها شجرة الرضوان فيصلون عندها؛ قال: فبلغ ذلك عمر بن الخطاب فأوعدهم فيها وأمر بها فقطعت.
(الجابري اليماني)
تعذر أهل سنة الجماعة لعمر بن الخطاب بشتى الاعذار ولكن الاصل انه كان يكره ان يتبرك بموضع سجود النبي الاكرم فهل سيرضى بالتبرك بموضع شجرة مباركة ؟!!
إعرابي أحمق لامثيل له
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 02:14 AM.
تغييره لمكان مقام إبراهيم "عليه السلام" وارجاعه كما كان في الجاهلية
دلائل النبوة للبيهقي ( ج 2 ص 63 )
أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان (ثقة) قال: أخبرنا القاضي أبو بكر أحمد بن كامل (ثقة) قال: حدثنا أبو إسماعيل محمد بن إسماعيل السلمي(ثقة حافظ) قال: حدثنا أبو ثابت(ثقة) قال: حدثنا الدراوردي(ثقة)، عن هشام بن عروة(ثقة) ، عن أبيه(ثقة) ، عن عائشة «أن المقام كان في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم وزمان أبي بكر ملتصقا بالبيت، ثم أخره عمر بن الخطاب رضي الله عنهما»
من صحح الرواية:
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث:أحمد شاكر - المصدر: عمدة التفسير - الصفحة أو الرقم: 1/174
خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة إلى صحته]
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث:ابن كثير - المصدر: مسند الفاروق - الصفحة أو الرقم: 1/319
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
وورد بلفظ :
- أنَّ المقامَ كان في زمنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وفي زمنِ أبي بكرٍ ملتصقًا بالبيتِ ثم أخَّرَه عمرُ
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث:ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 8/19
(قلت) وقد كان هذا المقام ملصقا بجدار الكعبة قديما ومكانه معروف اليوم إلى جانب الباب مما يلي الحجر يمنة الداخل من الباب في البقعة المستقلة هناك، وكان الخليل عليه السلام لما فرغ من بناء البيت وضعه إلى جدار الكعبة أو أنه انتهى عنده البناء فتركه هناك ولهذا، والله أعلم، أمر بالصلاة هناك عند الفراغ من الطواف، وناسب أن يكون عند مقام إبراهيم حيث انتهى بناء الكعبة فيه، وإنما أخره عن جدار الكعبة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
المدونة الكبرى لمالك بن أنس ( ج 1 ص 245 )
وقال مالك بلغنى أن عمر بن الخطاب لما ولى وحج ودخل مكة أخر المقام إلى موضعه الذى هو فيه اليوم وقد كان ملصقا بالبيت في عهد النبى صلى الله عليه وسلم وعهد أبى بكر وقبل ذلك وكانوا قدموه في الجاهلية مخافة أن يذهب به السيل فلما ولي عمر أخرج أخيوطة كانت في خزانة الكعبة قد كانوا قاسوا بها ما بين موضعه وبين البيت اذ قدموه مخافة السيل فقاسه عمر فأخرجه إلى موضعه اليوم فهذا موضعه الذى كان فيه في الجاهلية
(الجابري اليماني)
هل اراد عمر ان يعفي أثر المقام ولم ينجح بذلك ؟
أم انه اراد ان يرجعه الى زمن الجاهلية شوقا الى تلك الايام ؟
ماهي مشكلة عمر مع الاثار المقدسة التي يصلي المسلمون عندها ..!
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 02:15 AM.
54 - حدثنا أبو داود قال: نا موسى بن إسماعيل(ثقة ثبت) ، قال: نا حماد(ثقة)"1"، عن حميد(ثقة)، وثابت(ثقة)، عن أنس بن مالك، قال: " أتي عمر بشاب قد سرق، فقال: والله ما سرقت قبلها قط: فقال عمر: كذبت والله، ما كان الله ليسلم عبدا عند أول ذنب.
"1" احمد بن حنبل : ثقة ، ومرة : صالح ، ومرة : أثبت الناس في حميد الطويل ، ومرة : ثقة مأمون
بن حجر العسقلاني : قال في التقريب : ثقة عابد أثبت الناس في ثابت وتغير حفظه بأخرة
لا اعلم كيف يفهم عمر هذا ؟!!
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 02:15 AM.
سنن الدارمي ج 2 ص 314 برقم 2517 قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح
البخاري في صحيحة ج 3 ص 1114 باب إن الله يؤيد الدين بالرجل الفاجر
مسند احمد ج 2 ص 309 ح برقم 8076 تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 24-05-2019 الساعة 02:16 AM.