|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 46816
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 358
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
لبیک یا خامنئي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-09-2010 الساعة : 06:22 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام مصطفى البصرية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وما رأيك بهذا
كل هذه الاحاديث والروايات موجودة وانتم مصرين على حديث عمر فقط
|
يا صغيرونة الاحاديث الموجودة في كتبنا لم يصح منها حديث واحد فجميعها ضعيفة في نهي امير المؤمنين عن المتعة ,,, سبحان الله على عقلك بدل ان تطبلي وتحملي ما لا يسمن ولا يغني من جوع لماذا يا صغيرتي لا تبحثي عن أسانيدها ؟؟؟ إلهاذا حد تحبون ان تحطوا من قدركم ؟؟؟
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام مصطفى البصرية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ومن قال ان هذه الاية لزواج المتعة اثبتوا لي انها للزواج المؤقت
واين ذكر في الاية ان هذا الزواج محدد بمدة معينة وليس دائم (والاستمتاع يحدث في
الزواج المؤقت وفي الدائم
|
الذين بينوا ان هذه الآية لزواج المتعة وليس لزواج الدائم هم علمائكم من اهل السنة بإجماع وأرجعي إلى الخلف وأنظري من قالها من علمائكم ,,,, الظاهر يا موالين تحاورون شخص ما يعرف يربط في الردود عشان كذا الله يعينكم تكررون لة لين يفهم فلا حرج عليهم فهم من السلفية
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام مصطفى البصرية
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اين عمر في الاحاديث السابقة ؟
والله لو ذكر فيها عمر ما ذكرتها
ولو خيرت بامرين اختلف فيهما عمر رضي الله عنه وعلي كرم الله وجهه لاخترت رأي علي كرم الله وجهه ورضي عنه وارضاه
فالحديث الاول قول علي كرم الله وجهه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
والثاني عن الامام الصادق عليه السلام
والثالث عن عبدالله بن سنان عن ابا عبد الله عليه السلام
والرابع عن عمار عن ابا عبدالله عليه السلام
فأين عمر في كل هذا
واذا كل هؤلاء اتبعوا قول عمر فهل انت افضل منهم ؟؟
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طيبي يا طفلتي الاحاديث السابقة التي طبلتي وزمرتي لها باجمعها ضعيفة وسأنقل لك تضعيفها عشان نشوف الرسول الاعظم عمر ابن الصهاك كيف يحرم شرع الله في دينكم وانتم تطبلون وتزمرون لة وتتبعونة كـ ..................
قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه: ( حَرّم رسول الله (ص) يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية، ونكاح المتعة ) انظر التهذيب 2/186، الاستبصار 3/142، وسائل الشيعة 14/441.
هذه الرواية ضعيفة السند بعمرو بن خالد الواسطي، فإنه لم يوثَّق في كتب الرجال، واختُلف في مذهبه، فقيل: إنه من أهل السنة. والمشهور أنه من رؤساء الزيدية، وأغلب رواياته يرويها عن زيد بن علي، ومنها هذه الرواية.
ومن جملة رواة هذا الحديث الحسين بن علوان، وهو سُنِّي المذهب، وعبارة النجاشي في ترجمته موهمة تحتمل عود التوثيق فيها إليه أو إلى أخيه الحسن، ولا توثيق آخر له، ولهذا فنحن متوقفون فيه، وإن وثّقه بعض الأعلام، وضعَّفه بعض آخر.
والحاصل أن هذا الحديث اشتمل على راوٍ زيدي، وراوٍ آخر سُني المذهب، وكلاهما لم يثبت توثيقهما، وما قيل في توثيقهما ليس محلاً للاعتماد والوثوق.
اما الرواية الثانية, فقال جعفر مرتضى إنها لا تدل على التحريم بل تدل على انحراف الناس عن ممارسة هذا الأمر وإن جماعة خاصة هي التي تستعمله ولعل ذلك يعود لأسباب غير سليمة ولا شريفة ومن المعلوم ان سوء الاستفادة من التشريع لا تعني لزوم رفع اليد عنه, وإلا لزم رفع اليد عن وجوب الصلاة فضلاً عما سواها حين يساء الاستفادة منها وتستخدم وسيله لخداع الناس.
اما الرواية الثالثة, فقال السيد جعفر مرتضى في كتابه (زواج المتعة ج2 ص138) اما بالنسبة لرواية ابن يقطين فهي ايضاً لا تدل على التحريم بل تدل على ان عليه ان لا يمارسها مادام انه ليس بحاجة إليها ولو أنه كان بحاجة إليها لا مكنه ممارستها لأنها حلال لاسيما وان ابن يقطين كان وزيراً للرشيد وكان يحتاج إلى المداراة في بعض الأمور التي قد تسبب له مشكله مع الرشيد في موقع الذي هو فيه.
اما الرواية الرابعة والخامسة, فقال السبب جعفر: اما رواية المفضل ورواية ابن سنان لو صحتا فإنهما تشيران إلى أن هذا الأمر قد أصبح منبوذاً يشنعون به على فاعله ويعيرونه به ولعل ذلك بسبب الحملة الإعلامية المعادية من قبل القائلين بالتحريم التي يعتبرونها من الزنا والفجور هذا,ولا ترى لماذا نظر الخصوص هذه الروايات النادرة ولم ينظر إلى العشرات الأخرى التي تقرر خلاف ما يسعى إلى تقريره وإثبات.
اما الرواية السادسة, فهي لا تدل على الحرمة لأنها في بدايتها صريحة تأكيد العلمية, حيث قال الإمام (عليه السلام) أحلها الله في كتابه وعلى لسان نبيه (صلى الله عليه وآله) فهي حلال إلى يوم القيامة ثم ان إعراض الإمام عند ذكر بناته ونساءه لا يدل على الحرمة والذي يكشف لنا سبب الإعراض ما جرى بين أبو حنيفة وصاحب الطاق حيث قال أبو حنيفة لصاحب الطاق يا أبا جعفر ما تقول في المتعة تزعم أنها حلال,قال: نعم قال فما يمنعك ان تأمر نساءك يستمعن ويكسبن عليك, فقال له أبو جعفر ليس كل الصناعات يرغب فيها وان كانت حلالاً وللناس أقداره ومراتب يرفعون أقدارهم ولكن ما تقول يا أبا حنيفة في النبيذ أتزعم أنه حلال,قال:نعم قال فما يمنعك أن تقصد نساءك في الحوانيت نباذات فيكسبن عليك فقال أبو حنيفة واحدة بواحدة وسهمك أنفذ.
واما الرواية السابعة, فيقول السيد جعفر ان تحريم المتعة على عمار وسليمان بن خالد ليس لأجل حرمتها في ذاتها بل هو من موقع ولايته وحكومته عليهما من حيث هو إمام وحاكم ولأجل ذلك نسب فيها التحريم إلى نفسه فقال: حرمت ولم يذكره على أنه حكم الله الثابت لموضوعه, ولعله تحريم لسبب خاص اقتضى منع هذين الرجلين من ممارسة ما هو حلال لهما وقد يكون هو أنشغالهما بها عن زوجاتهما وقد يكون اتقاء للشنعة بهذا الأمر (عليه السلام) وعلى شيعته والحاق الأذى الاجتماعي وغيره بهم كما هو حاصل في كل زمان من قبل محرمي المتعه الذين يعتبرونها من قبيل الزنا.
وللمعلومة فبعض الأقوال التي نقلتها لا تشترط اليقين على صحة الاحاديث التي تم التعليق لها وإنما لو فرضنا انها صحيحة من دون البحث في سندها
ونرجع لنص الموضوع كيف يحرم ابن الصهاك عن شرع الله وبأي حق يحرم شرع الله ؟؟؟
|
التعديل الأخير تم بواسطة موالي لـ أميري علي ; 29-09-2010 الساعة 06:24 PM.
|
|
|
|
|