|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 38444
|
الإنتساب : Jul 2009
|
المشاركات : 84
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خادم_الأئمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-07-2009 الساعة : 03:54 AM
الله اكبر
الحمدلله عظيم المنه ناصر الدين بأهل السنه
فلقارن رواية ابن المطهر والحاكم
رواية ابن المطهر
اقتباس :
|
قال الرافضي الثامن خبر الطائر روى الجمهور كافة أن النبي صلى الله عليه و سلم أتى بطائر
فقال اللهم ائتني بأحب خلقك إليك و إلي يأكل معي من هذا الطائر فجاء علي فدق الباب فقال انس
إن النبي صلى الله عليه و سلم على حاجة فرجع ثم قال النبي صلى الله عليه و سلم كما قال أولا
فدق الباب فقال انس ألم اقل لك انه علي حاجة فانصرف فعاد النبي صلى الله عليه و سلم فعاد علي
فدق الباب اشد من الأولين فسمعه النبي صلى الله عليه و سلم فأذن له بالدخول و قال ما ابطأك
عني قال جئت فردني انس ثم جئت فردني انس ثم جئت فردني الثالثة فقال يا انس ما حملك على
هذا فقال رجوت أن يكون الدعاء لرجل من الأنصار فقال يا انس أو في الأنصار
خير من علي أو في الأنصار افضل من علي فإذا كان احب الخلق إلى الله وجب أن يكون هو الإمام
|
ورواية الحاكم
اقتباس :
|
حدثني) أبو على الحافظ انبأ أبو عبد الله محمد بن احمد بن ايوب الصفار وحميد بن يونس بن يعقوب الزيات (قالا) ثنا محمد بن احمد بن عياض بن ابي طيبة ثنا ابي يحيى بن حسان عن سليمان بن بلال عن يحيى بن سعيد عن انس بن مالك رضى الله عنه قال كنت اخدم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقدم لرسول الله صلى الله عليه وآله فرخ مشوي فقال اللهم ائتنى باحب خلقك اليك يأكل معي من هذا الطير قال فقلت اللهم اجعله رجلا من الانصار فجاء علي رضى الله عنه فقلت ان رسول الله صلى الله عليه وآله على حاجة ثم جاء فقلت ان رسول الله صلى الله عليه وآله على حاجة ثم جاء فقال رسول الله صلى الله عليه وآله افتح فدخل فقال رسول الله صلى الله عليه وآله ما حبسك علي فقال ان هذه آخر ثلاث كرات يردنى انس يزعم انك على حاجة فقال ما حملك على ما صنعت فقلت يا رسول الله سمعت دعاءك فاحببت ان يكون رجلا من قومي فقال رسول الله صلى الله عليه وآله ان الرجل قد يحب قومه
|
فأين الزيادة التي أتى بها ابن المطهر .. أم هي من الكيس ؟
...
يقول ( خادم الأئمة )
اقتباس :
|
يعني انا بطوف كذبة ابن تيمية انه الحاكم قال انها لا تصح
|
أنا قلت لك بأن الحاكم قال انها لا تصح واعترف بذلك وانظر سير أعلام النبلاء ( 17 / 168 ) .. وهو صححها لتشيعه وناقض نفسه في التصحيح , وقد صحح العجائب في مستدركه ..
والآن أنقلب السحر على الساحر !! نرى انكم تتهمون شيخ الاسلام بالكذب بينما نرى ابن المطهر يزيد من عنده .. وتتكلمون بغير علم عن شيخ الاسلام ..
اقتباس :
|
(أخبرنا أبو غالب البنا ، أنا أبو الحسين بن الآبنوسي ، أنا أبو الحسن الدار قطني ، نا محمد بن مخلد بن حفص ، نا حاتم بن الليث ، نا عبيد الله بن موسى ، عن عيسى بن عمر القارىء ، عن السدي ، نا أنس بن مالك ، قال : أهدي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أطيار فقسمها وترك طيرا ، فقال : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطير ، فجاء علي بن أبي طالب فدخل يأكل معه من ذلك الطير )
|
والآن نضع لكم كلام شيخ الإسلام في الرد على الرواية ان صحت ... يقول شيخ الاسلام :
- ان هذا الحديث يناقض مذهب الرافضه ؛ فإنهم يقولون : إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلم أحب الخلق إلى الله , وأنه جعله خليفة من بعده . وهذا الحديث يدل على أنه ما كان يعرف أحب الخلق إلى الله .
- أن يقال : إما ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يعرف أن علياً أحب الخلق إلى الله , أو ما كان يعرف . فإن كان يعرر ذلك , كان يمكنه أن يرسل لطلبه , كما كان يطلب الواحد من الصحابه , أو يقول : اللهم أئتني بعلي فإنه أحب الخلق إليك . فأي حاجة إلى الدعاء والإبهام في ذلك ؟!
- وإن كان النبي صلى الله عليه وسلم لم يعرف , بطل ما يدعونه من كونه كان يعرف ذلك [ وبطل ما يدعونه في ان الرسول يعلم ان الله يحب علي ويريد ولاية علي ] .
ما بين القوسين زيادتي
سلام
|
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الـــعزيز ; 10-07-2009 الساعة 03:58 AM.
|
|
|
|
|