أحسنت عزيزي تْروبل ماككير
موضوعك هذا فعلا Trouble
ارتعدت منه فرائص بني وهب
الصح الصح قد يطول انتظارك!
لأن من أبرز حيّلهم (الوهابية) صرف النظر عن مثل هذه Trouble حتى يُنسى ثم يهجموا ( هجمة من يهجم بمناخره) يصيحون الشيعة يحرفون القرآن ! الشيعة لديهم مصحف فاطمة ( صلواة الله عليها)... ولكن سننتظرهم
ويرفع
بعد إذن أخي العزيز Trouble Maker
اذا الموضوع تفاهة شكو داخل ترد ؟ هههههههههههههه وبالفعل الموضوع صاعقة على رؤوسكم
وكالعادة الوهابي يتبرأ من مصحف عائشة ومصحف عمر
مو كتلك ابني خليك اتفرج لأن هذا الموضوع كبير على عقلك
المحلى - ابن حزم ج 4 ص 254 :
وعن حماد بن سلمة عن هشام بن عروة عن أبيه : كان في مصحف عائشة أم المؤمنين ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين )
وبقي هذا التحريف في مصحف عائشة إلى زمن متأخر بعد موتـها ،
كما هو مفاد هذه الرواية : " أخرج عبد الرزاق وابن أبي داود عن هشام بن عروة قال : قرأت في مصحف عائشة ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطي وصلاة العصر وقوموا لله قانتين ) " .
لأن هشام بن عروة
قرأ هذا التحريف في مصحفها وقد ولد سنة إحدى وستين وماتت عائشة سنة سبع وخمسين للهجرة لذا لم تر عائشة هشاما ، ومعلوم أن المرء لا يقرأ في أول سني عمره .!!
المصنف - عبد الرزاق الصنعاني ج 1 ص 578 :
2201 - عبد الرزاق عن معمر عن هشام بن عروة قال : قرأت في مصحف عائشة رضي الله عنها ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ) وصلاة العصر ( وقوموا لله قانتين ) .
* قال أحد علماؤهم : لعل عائشة كانت ترى تحريف هذه الآية !
قال إمامهم الباجي : " يحتمل أنـها سمعتها على أنـها قرآن ثم نسخت كما في حديث البراء الذي رواه مسلم ، فلعل عائشة لم تعلم بنسخها أو اعتقدت أنـها مما نسخ حكمه وبقي رسمه ، ويـحتمل أنه ذكرها صلى الله عليه وسلم على أنـها من غير القرآن لتأكيد فضيلتها فظنتها قرآنا فأرادت إثباتـها في المصحف لذلك "
عون المعبود ج2ص58 ، شرح الزرقاني ج1ص403
الدر المنثور ج 2 ص 247
قال قالت عائشة : نزلت ( فعدة من أيام أخر متتابعات ) فسقطت متتابعات !
تذكر الروايات التي مرت في مبحث القراءات الشاذة أن أبي بن كعب وابن مسعود وابن عباس وربيع بن خيثم كتبوا هذه الزيادة في مصاحفهم وكانت قراءتـهم الدائمة حتى أن ابن مسعود لم يكن يترك آية فيها ثلاثة أيام إلا ويعقبها بكلمة متتابعات ! وهذا يقوي مذهب عائشة في وقوع التحريف .
* القرآن مـحرف وفيه أخطاء !
هناك روايات عديدة نأخذ منها هذه
" أخرج عبد بن حميد عن هشام بن عروة قال : كان أبي يقرؤها ( وما هو على الغيب بظنين ) فقيل له في ذلك فقال : قالت عائشة : إن الكُـتّـاب يـخطئون في المصاحف "
الدر المنثور ج6 ص 321 ، المصاحف لابن أبي داود ص33-34 ، الفراء في معاني القرآن ج2ص183 .
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 24-03-2009 الساعة 06:33 PM.