[متفائل]

الأخت الفاضلة موالية شيعية هل قرأتي موضوعي الذي نقلت فيه حادثة الأفك ,,؟؟؟

[صوت الهداية]

الاخ متفائل كان الاولى بك ان تدافع عن النبي الاكرم(ص) الذي تتهمه كتبكم مرة ((انه يبول واقف)) ومرة(( انه يحاول الانتحار)) ومرة(( انه يباشر ازواجه وهن حياض)) ومرة(( انه يصلي على حمار)) ... بعد ذلك دافع عن ازواج النبي لان ازواج النبي انما تكتسب شرفها وفضلها وكرامتها من شرف وفضل وكرامة النبي... اما بخصوص موضوعك فقد اجاب النبي عن ذلك بقوله(((

الالباني : الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 2223 )

نوع الحديث :صـحـيـح

- نص الحديث : ما تريدون من علي ؟ إن عليا مني ،وأنا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي،صحيح

))) ... اذن يا اخي الكريم علي ولي المؤمنين ... فمن والاه يكون مؤمن ومن عاداه يكون منافق... والسيدة عائشة الوحيدة من بين نساء النبي خرجت على الامام علي وحاربته ولم تواليه

[some time]

أخي متفأئل ...

اعانك الله على الخير وقواك وجزاك خيرا .

عائشه رضي الله عنها الطاهره المطهره من فوق سبع سماوات هي أم المؤمنين رضي من رضي وأبى من أبى.

حفصه رضي الله عنها الطاهره هي أم المؤمنين رضي من رضي وأبى من أبى.

وهن زوجات الصادق اللأمين الطاهر المعصوم صلى الله عليه وسلم .

(إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا ...) أي أن الله وجد منكما ما يوجب التوبة حيث مالت قلوبكما إلى محبة ما كرهه رسول الله صلى الله عليه وسلم, من إفشاء سرِّه .... ( وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ ... )

(عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ ...) ومن المعروف أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يطلقهن وهذا دليل على توبتهن من الذنب .

وأنظر معي يا أخي ان الله سبحانه وتعالى قد أخبر نبيه بهذا الذنب لأنه كرهه صلى الله عليه وسلم , ومن الاكيد أن النبي صلي الله عليه وسلم يكره النفاق واهله وغيره من عظائم الذنوب واهلها ولو كان ذالك في احد من اهله او اصحابه لاخبره الله سبحانه وتعالى به .

[حيدر القرشي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة some Time [ مشاهدة المشاركة ]

(إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا ...) أي أن الله وجد منكما ما يوجب التوبة حيث مالت قلوبكما إلى محبة ما كرهه رسول الله صلى الله عليه وسلم, من إفشاء سرِّه .... ( وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ ... ) (عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ ...) ومن المعروف أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يطلقهن وهذا دليل على توبتهن من الذنب . .

اين الملازمة بين اية
(عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ ...)

واية(إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا ...)

لا نرى ملازمة لعله كانت اية تدل على الملازمة والداجن اكلها!!

[some time]

من المقصود بقوله تعالى ( عَسَى رَبُّهُ ... ) ومن المقصودات بقوله تعالى ( ..إِن طَلَّقَكُنَّ ..)

عموما .. يبدوا انك تحاول الفرار من الموضوع , وابشرك فإن عدم الرد أريح لك .

الله سبحانه وتعالى تكفل بحفظ القران فلا انت ولا اي مخلوق يستطيع انقاص حرف او زيادته (والعياذ بالله)

[حيدر القرشي]

ولكن امك عائشة قالت ان الداجن قادر على ذلك؟؟؟؟؟؟؟

انا اريد ملازمة بين عدم الطلاق والغفران؟

لا اعلم كم مرة اعيد حتى يدخل كلامي في مخك؟؟؟

فقد اعتدنا اعادة الكلام عليكم الف مرة

[some time]

إن الله سبحانه اعلم بما في النفوس

وإن عدم وقوع فعل الطلاق يمكن ان يكون من اسبابه الامتثال الى الامر الصريح من الله والتوبه من الذنب

[حيدر القرشي]

نريد يقين ودليل لا كلام فارغ بلعله وامكان ذلك!!

[some time]

إذا اتيت انت بدليل لعدم وقوع التوبه , فإنك تستطيع الحد من وقوع اي احتمالات يمكن ان تكون صحيحه لتفسير ان التوبه قد وقعت , وبما ان الاقرب ان يكون رد الفعل مجانسا للفعل فإن وقوع التوبه اقرب من عدم وقوعها .

[حيدر القرشي]

كلام فارغ نريد دليل على وقوع التوبة منها في القران
والاحتمال والظن لا يغني عن الحق شيئا