الحمد لله خالق الخلق جاعل الملائكة رسلا أولي بئس شديد
أكرمنا بحب أهل بيت النبوة وجعلنا لهم برحمته لنا من التابعين
وصلاة وسلاما عليهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
الحمد لله خالق الخلق جاعل الملائكة رسلا أولي بئس شديد
أكرمنا بحب أهل بيت النبوة وجعلنا لهم برحمته لنا من التابعين
وصلاة وسلاما عليهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
...
...
أعترف
حدث موقف اليوم ألمني بقوه
وصدمني بأعز الناس الى قلبي
وروحي..
ماحدث جعلني لااستطيع ان اراهم
مثل ماكنت اراهم بعين قلبي..
منذ اعوام وأنا اعاني واقاسي واتجرع منهم الالام
وانا لم اقابلهم الا بكل خير
ورغم هذا اتحجج بالحجج والاعذار
على مايفعلونه
بي..
صحيح ان هذا الموقف خدش قلبي
صحيح انني لم اجد لهم عذر
لكن حبي لهم وتعلقي بهم وعلى حب العتره الطاهره يجعلني اخترع اعذار حتى انها لم تكن موجود ولم يكن لها مثيل..
وكأن شيئا لم يكن
ورغم هذا احاسب نفسي أنا على أخطائهم
وأحاول ان اقنع نفسي بأني انا المذنبه انا المخطئه انا انا انا أنا
انا السبب في كل شي
حتى انني اقوم بالاعتذار رغم انني لم اخطأ
..
الى متى اكون كالحائط...
الى متى اتحمل اخطاء الاخرين..
الى متى اتجرع الالام من هؤلاء الناس..
الى متى
هل يأتي يوم وتهنتهي طيبتي اللامحدوده
لأنها الان اصبحت نقمة بالنسبه لي
وليست نعمه..
لم اتوقع ان يأتي يوم ارى فيه الطيبه من النقم وليس من النعم
هل يأتي ذلك اليوم الذي احلم فيه
أتدرون احلم بماذا
حلم بسيط
انه يأتي ذلك اليوم الذي استطيع ان اقول فيه كلمة لا
لا
لا لا
..
أحيانا اعتقد انني وصلت لمرحله يطلق علي فيها
بالمغفله
لكن كل ماحاولت ان اقول لنفسي انني مغفله
لا استطيع
ها أنا الان قلتها في الاعترافات
انا مغفله
...
إلهي من لي غيرك اسأله كشف ضري والنظر في أمري...
.
...
ودمتم محاطين بالألطاف المهدويه..
التعديل الأخير تم بواسطة Dr.Zahra ; 23-05-2010 الساعة 08:16 PM.
الحمد لله خالق الخلق جاعل الملائكة رسلا أولي بئس شديد
أكرمنا بحب أهل بيت النبوة وجعلنا لهم برحمته لنا من التابعين
وصلاة وسلاما عليهم أجمعين إلى قيام يوم الدين
...
...
أعترف
حدث موقف اليوم ألمني بقوه
وصدمني بأعز الناس الى قلبي
وروحي..
ماحدث جعلني لااستطيع ان اراهم
مثل ماكنت اراهم بعين قلبي..
منذ اعوام وأنا اعاني واقاسي واتجرع منهم الالام
وانا لم اقابلهم الا بكل خير
ورغم هذا اتحجج بالحجج والاعذار
على مايفعلونه
بي..
صحيح ان هذا الموقف خدش قلبي
صحيح انني لم اجد لهم عذر
لكن حبي لهم وتعلقي بهم وعلى حب العتره الطاهره يجعلني اخترع اعذار حتى انها لم تكن موجود ولم يكن لها مثيل..
وكأن شيئا لم يكن
ورغم هذا احاسب نفسي أنا على أخطائهم
وأحاول ان اقنع نفسي بأني انا المذنبه انا المخطئه انا انا انا أنا
انا السبب في كل شي
حتى انني اقوم بالاعتذار رغم انني لم اخطأ
..
الى متى اكون كالحائط...
الى متى اتحمل اخطاء الاخرين..
الى متى اتجرع الالام من هؤلاء الناس..
الى متى
هل يأتي يوم وتهنتهي طيبتي اللامحدوده
لأنها الان اصبحت نقمة بالنسبه لي
وليست نعمه..
لم اتوقع ان يأتي يوم ارى فيه الطيبه من النقم وليس من النعم
هل يأتي ذلك اليوم الذي احلم فيه
أتدرون احلم بماذا
حلم بسيط
انه يأتي ذلك اليوم الذي استطيع ان اقول فيه كلمة لا
لا
لا لا
..
أحيانا اعتقد انني وصلت لمرحله يطلق علي فيها
بالمغفله
لكن كل ماحاولت ان اقول لنفسي انني مغفله
لا استطيع
ها أنا الان قلتها في الاعترافات
انا مغفله
...
إلهي من لي غيرك اسأله كشف ضري والنظر في أمري...
.
...
ودمتم محاطين بالألطاف المهدويه..
اعترف
آلمني اعترافكـ :o
اعترف انكـِ
ذكرتيني بما كنتي تنصحيني ان اغمض عيني عن اخطاء الآخرين لكي استطيع ان اتواصل معهم ..
واذكر اني كنت معاندهـ ومتاكده اني لم اخطأ في تصرفي بتركهم وشانهم ..
لانه ليس دائما يجب علينا أن نضع الاعذار للآخرين ,,