السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
ماذا تريدني ان اقول .. هل تريد ان اقول ان يزيد كان سكيرا .... هذه كلها لن تفيدنا في شيء
لأنها اقوال مؤرخين تحتمل الخطأ والصواب ... فإن كان يزيد كذلك نكون قد اغتبناه وان لم يكن كذلك نكون كذبنا عليه ... فلماذا نوقع انفسنا في امر هو على الحالتين اثم ... ولماذا لا ندع امره الى الله ... هذا معتقدي ولن اقدح في احد من الصحابة والتابعين ما لم يكن منافقا اخبر عنه رسول الله
|
تغتاب يزيد ؟! قبحك الله وقبح الكافر يزيد بذمتك الا تستحي من نفسك وانت تدافع عن يزيد ؟!!!!
وبئس المعتقد معتقدك ايها المنافق جئت تدعي بانك سني والان ظهرت حقيقتك
واما تقدح بهم فامامك البخاري اثبت قولنا بان غالبيتهم في جنهم واما يزيد الكافر هو ومن احبه الى جنهم ان شاء الله
الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 72 / 73 )
- واستدل بها أيضا على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه فقال عبد الله قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد فقال الإمام إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد انتهى .
- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا .....
- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :
يزيد على لعني عريض جنابه * فاغدو به طول المدى ألعن اللعنا
ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعنا له لدخوله تحت العمول دخولا أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد .
المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 )
- وأول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر ملك الروم يعني القسطنطينية أو المراد مدينته التي كان بها يوم قال النبي (ص) ذلك وهي حمص وكانت دار مملكته إذ ذاك مغفور لهم لا يلزم منه كون يزيد بن معاوية مغفورا له لكونه منهم إذ الغفران مشروط بكون الإنسان من أهل المغفرة ويزيد ليس كذلك لخروجه بدليل خاص ويلزم من الجمود على العموم أن من ارتد ممن غزاها مغفور له وقد أطلق جمع محققون حل لعن يزيد به حتى قال التفتازاني : الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه وإن كان تفاصيله آحادا فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...&SW=الجمود#SR1
فهل رايت علماء السنة قبل الشيعة تلعن يزيد ومن يواليه من امثالكم
اقتباس :
|
ولن اقدح في احد من الصحابة والتابعين ما لم يكن منافقا اخبر عنه رسول الله
|
اي رسول يا رجل ومن قال بانك انت مسلم اساسا ؟! هل يوجد مسلم يمجد ويدافع عن قاتل سبط نبيه ؟!!!!
وان كنت تريد ان تبقى هنا تبرا من الكافر يزيد والا في المزبله مع يزيد ولا كرامة لامثالك