فيا قناص ولرقاب الوهابية قصاص
ويا شاعرة الحسين يا بنت الطيبين شكرا يا شاعرنا المبدع
نحن امام خيارين
1- ان مسلم والبخاري عرفا انها بلوى ومصيبة لا يمكن رقعها وان عمر فعلا طعن بالرسول الاكرم
2- او ان مسلم والبخاري طمطما فضائل عمر ودفنوا اعظم فضيلة وبذلك طعنوا بعمر وبالصحابة وبرسول الله فكيف يكونان اصح صحيحين بعد القران
حميد الغانم
اتفق معك في الخيار الأول لكن النواصب اليوم يغضون النظر عن هذه الحقيقة و يصوبون عمر و يخطأون الرسول و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
حول يا قناص حول
هذا يبدو اذكى من البخاري ومسلم
لانه انتبه الى حجم الخطر الذي اقترفه البخاري ومسلم
وحيث انهم لم يضعوا
اكبر فضائل عمر
وطمطموها
اهم شي البخاري ومسلم
الموضوع
لو مسلم والبخاري طعنوا بعمر
او
البخاري ومسلم ليسا صحيحين
وهذا ما نبتغيه
حول يا قناص
حول
حميد الغانم ينادي
بعد الاتقان والتسديد من بعيد المكان تم بعون الحنان المنان اصطياد احد العلجان وهو يضع هذا البهتان في باب مناقب الصحبان ..
الفيلم سكوب كامل وبالالوان
شرح أصول الإعتقاد - باب جماع الكلام في إيمان - باب جماع فضائل الصحابة
1990 - خبرنا أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني ، قال : أنا عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : نا أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : نا إبن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده . فقال عمر : إن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني . قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب باختلافهم ولغطهم أخرجه البخاري عن يحيى بن سليمان ، عن إبن وهب.
قول ( عن ابن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ) معناه تفخيم أمره في الشدة والمكروه فيما يعتقده ابن عباس وهو امتناع الكتاب ولهذا قال ابن عباس الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وبين أن يكتب هذا الكتاب هذا مراد ابن عباس وإن كان الصواب ترك الكتاب كما سنذكره إن شاء الله تعالى قوله ( صلى الله عليه وسلم ) حين اشتد وجعه ( ائتوني الكتف والدواة أو اللوح والدواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقالوا إن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يهجر ) وفي رواية فقال عمر رضي الله عنه أن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا ثم ذكر أن بعضهم أراد الكتاب وبعضهم وافق عمر وأنه لما أكثروا اللغو والاختلاف قال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) قوموا أعلم أن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) معصومن الكذب ومن تغيير شئ من الأحكام الشرعية في حال صحته وحال مرضه ومعصوم من ترك بيان ما أمر ببيانه وتبليغ ما أوجب الله عليه تبليغه وليس معصوما من الأمراض والاسقام العارضة للأجسام ونحوها مما لا نقص فيه لمنزلته ولا فساد لما تمهد من شريعته وقد سحر ( صلى الله عليه وسلم ) حتى صار يخيل إليه أنه فعل الشئ ولم يكن فعله ولم يصدر منه ( صلى الله عليه وسلم ) وفي هذا الحال كلام في الأحكام مخالف لما سبق من الأحكام التي قررها فإذا علمت ما ذكرناه فقد اختلف العلماء في الكتاب الذي هم النبي ( صلى الله عليه وسلم ) به فقيل أرادأن ينص على الخلافة في إنسان معين لئلا يقع نزاع وفتن وقيل أراد كتابا يبين فيه مهمات الأحكام ملخصة ليرتفع النزاع فيها ويحصل الاتفاق على المنصوص عليه وكان النبي ( صلى الله عليه وسلم ) هم بالكتاب حين ظهر له أنه مصلحة أو أوحى إليه بذلك ثم ظهر أن المصلحة تركه أو أوحى إليه بذلك ونسخ ذلك الأمر الأول وأما كلام عمر رضي الله عنه فقد اتفق العلماء المتكلمون في شرح الحديث على أنه من دلائل فقه عمر وفضائله ودقيق نظره لأنه خشى أن يكتب ( صلى الله عليه وسلم ) أمورا ربما عجزوا عنها واستحقوا العقوبة عليها لأنها منصوصة لا مجال للاجتهاد فيها فقال عمر حسبنا كتاب الله لقوله تعالى ما فرطنا في الكتاب من شئ وقوله اليوم أكملت لكم دينكم فعلم أن الله تعالى أكمل دينه فأمن الضلال على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فكان عمر أفقه من ابن عباس.
فتح الباري - ابن حجر ج 8 ص 101 :
لان الهذيان الذي يقع للمريض ينشأ عن شدة وجعه وقيل قال ذلك لارادة سكوت الذين لغطوا ورفعوا أصواتهم عنده فكأنه قال إن ذلك يؤذيه ويفضى في العادة إلى ما ذكر ويحتمل أن يكون قوله أهجر فعلا ماضيا من الهجر بفتح الهاء وسكون الجيم والمفعول محذوف أي الحياة وذكره بلفظ الماضي مبالغة لما رأى من علامات الموت قلت ويظهر لي ترجيح ثالث الاحتمالات التي ذكرها القرطبي ويكون قائل ذلك بعض من قرب دخوله في الاسلام وكان يعهد أن من أشتد عليه الوجع قد يشتغل به عن تحرير ما يريد أن يقوله لجواز وقوع ذلك ولهذا وقع في الرواية الثانية فقال بعضهم إنه قد غلبه الوجع ووقع عند الاسماعيلي من طريق محمد بن خلاد عن سفيان في هذا الحديث فقالوا ما شأنه يهجر استفهموه وعن بن سعد من طريق أخرى عن سعيد بن جبير أن نبي الله ليهجر ويؤيده أنه بعد أن قال ذلك استفهموه بصيغة الامر بالاستفهام أي اختبروا أمره بأن يستفهموه عن هذا الذي أراده وابحثوا معه في كونه أولا أولى وفي قوله في الرواية الثانية فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم ما يشعر بأن بعضهم كان مصمما على الامتثال والرد على من أمتنع منهم ولما وقع منهم الاختلاف ارتفعت البركة كما جرت العادة بذلك عند وقوع التنازع والتشاجر وقد مضى في الصيام أنه صلى الله عليه وسلم خرج يخبرهم بليلة القدر فرأى رجلين يختصمان فرفعت قال المازري إنما جاز للصحابة الاختلاف في هذا الكتاب مع صريح أمره لهم بذلك لان الاوامر قد يقارنها ما ينقلها من الوجوب فكأنه ظهرت منه قرينة دلت على أن الامر ليس على التحتم بل على الاختيار فاختلف اجتهادهم وصمم عمر على الامتناع لما قام عنده من القرائن بأنه صلى الله عليه وسلم قال ذلك عن غير قصد جازم وعزمه صلى الله عليه وسلم كان إما بالوحي وإما بالاجتهاد وكذلك تركه إن كان بالوحي فبالوحي وإلا فبالاجتهاد أيضا وفيه حجة لمن قال بالرجوع إلى الاجتهاد في الشرعيات وقال النووي اتفق قول العلماء على أن قول عمر حسبنا كتاب الله من قوة فقهه ودقيق نظره لانه خشي أن يكتب أمورا ربما عجزوا عنها فاستحقوا العقوبة لكونها منصوصة وأراد أن لا ينسد باب الاجتهاد على العلماء وفي تركه صلى الله عليه.
نحن امام خيارين
بعد ان هل هلال العيد
وثبت للقريب والبعيد
ان رزية الخميس هي منقبة من مناقب عمر وفضائله
فلماذا
اذا طمطم البخاري ومسلم فضائل عمر
لماذا
وهنالك احتمالين
1- ان مسلم والبخاري عرفا انها بلوى ومصيبة لا يمكن رقعها وان عمر فعلا طعن بالرسول الاكرم
2- او ان مسلم والبخاري طمطما فضائل عمر ودفنوا اعظم فضيلة وبذلك طعنوا بعمر وبالصحابة وبرسول الله فكيف يكونان اصح صحيحين بعد القران
حميد الغانم