اشتاقت لكم الجنة حبيبي ابا اسد البغدادي
والحق انني كنت في زيارة لسيدي ومولاي الامام الكاظم سلام الله عليه
ورجعت البارجة متاخرا لم استطع الدخول للنت
وعدنا اليوم بحمد الله وتوفيقه
حياك الله ذا القلب الكبير
حميد الغانم
نسال الله القبول
حبيبي ابو اسد
والله كانت الروحة لبغداد مفاجاة وما لحكت اكتب رسالة على الايميل
انشاء الله الزيارة القادم خطاركم
يرفع بالصلاة على محمد وال محمد