|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 79148
|
الإنتساب : Aug 2013
|
المشاركات : 50
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الشيخ الهاد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-08-2013 الساعة : 01:44 AM
انت تعلم انك به اولى مني لاني نقلت لك قولا انت اقررته في بحثك
اقتباس :
|
بلى ابن اسحاق ليس بحجة إذا عنعن فأرسل إرسالاً خفياً أم ظاهراً ، فهل في هذا شك؟!!!
|
ابسط عامي يعرف الفرق بين الارسال والكلام عن العنعنة لمدلس
وهي ساقطة لعدم التصريح
اقتباس :
|
تنبيه : قال بعض علماء أهل السنة أنّ إدراج الحافظ ابن حجرلابن اسحاق في المدلسين ، لكونه ممن يرسل إرسالا خفيا أو ظاهراً . فراجع
أيا كان فالفرق بين هذا وبين ما تقولت به علينا كالفرق بين السماء والأرض ..؛ فالرواية التي سردناها عن عائشة من طريق ابن إسحاق مسندة متصلة لا انقطاع فيها ، لا بأس بها عند الحافظ ابن حجر ، جيدة عند غيره ، فلا واقعيّة ولا مصداقية للتهمة عند الحافظ ابن حجر وغيره ..
|
ولكن هذا لايعني قبول روايته هكذا
اقتباس :
|
وثالثاً : رواية زينب ضعيفة ، بكل أسانيدها فيما أعلم ، فلا حجة لك ، أو اسرد لنا إسناداً صحيحاً لنراه .
|
الكافي - 6 - 138
حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ سَمَاعَةَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سَمَاعَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ سِرْحَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَالَ إِنَّ زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ قَالَتْ أَ يَرَى رَسُولُ اللَّهِ إِنْ خَلَّى سَبِيلَنَا أَنَّا لَا نَجِدُ زَوْجاً غَيْرَهُ وَ قَدْ كَانَ اعْتَزَلَ نِسَاءَهُ تِسْعاً وَ عِشْرِينَ لَيْلَةً فَلَمَّا قَالَتْ زَيْنَبُ الَّذِي قَالَتْ بَعَثَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ جَبْرَئِيلَ إِلَى مُحَمَّدٍ فَقَالَ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ زِينَتَها فَتَعالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ الْآيَتَيْنِ كِلْتَيْهِمَا فَقُلْنَ بَلْ نَخْتَارُ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الدَّارَ الْآخِرَةَ .
عَنْهُ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ سَمَاعَةَ عَنْ وُهَيْبِ بْنِ حَفْصٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ قَالَ إِنَّ زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ قَالَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ لَا تَعْدِلُ وَ أَنْتَ نَبِيٌّ فَقَالَ تَرِبَتْ يَدَاكِ إِذَا لَمْ أَعْدِلْ فَمَنْ يَعْدِلُ فَقَالَتْ دَعَوْتَ اللَّهَ يَا رَسُولَ اللَّهِ لِيَقْطَعَ يَدَيَّ فَقَالَ لَا وَ لَكِنْ لَتَتْرَبَانِ فَقَالَتْ إِنَّكَ إِنْ طَلَّقْتَنَا وَجَدْنَا فِي قَوْمِنَا أَكْفَاءَنَا فَاحْتُبِسَ الْوَحْيُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ تِسْعاً وَ عِشْرِينَ لَيْلَةً ثُمَّ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ فَأَنِفَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لِرَسُولِهِ فَأَنْزَلَ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ زِينَتَها الْآيَتَيْنِ فَاخْتَرْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَلَمْ يَكُ شَيْئاً وَ لَوِ اخْتَرْنَ أَنْفُسَهُنَّ لَبِنَّ .
وذكر المجلسي التوثيق لهذا في مراة العقول
اقتباس :
|
للمرة الثالثة أنا لم أاستدل برواية ابن إسحاق فقط على أن النبي تألف عائشة كما تألف ذا الخويصرة ، فأنا ذكرت تظاهرها على النبي أيضاً ، وهناك غير ذلك الكثير سأسرده كله ، لو اقتضى الأمر ذلك ، منه كذبها الصريح على النبي وجها لوجه ..
|
ننتهي من هذه الرواية الضعيفة
ثم ننتقل الى غيرها
|
|
|
|
|