هكذا نحن؟
مهما قلنا س. وسوف. فهناك بين أضلعنا قلب ينبض بالرحمة والحب واﻹنسانية
هذا البطل ينتشل هذان الطفلان من وسط المعركة ويأتي بهما لمقر القيادة باكيآ عليهما يطعمهما بيده ولا يقبل بأن يأخذهما أحدآ منه!!
أين أهلكما ياصغار؟
هل من ألمعقول هم أرأف بكما من هذا الجندي الرافضي؟
هنيئآ لنا بك ياعلي ع" هكذا نحن شيعتك" رحماء على الصغار والضعاف والمؤمنين أشداء على داعش وأذنابها.