|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 46816
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 358
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-11-2010 الساعة : 09:12 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saied_oth
[ مشاهدة المشاركة ]
|
في الحديث الأول هو لم يتبرك به ولم يتداوي بالتراب ولم يفعل غير انه شم رائحة المسك
|
إلى متى وانت معاند وباقي على جحودك وجهلك ؟؟؟
سأورد لك ما ورد في صحاحكم حول التداوي بالتربة ,,, كيف تحاور في مذهب غيرك وانت جاهل بمذهب؟؟
مسألة: التحليل الموضوعي3895 حدثنا زهير بن حرب وعثمان بن أبي شيبة قالا حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد ربه يعني ابن سعيد عن عمرة عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول للإنسان إذا اشتكى يقول بريقه ثم قال به في التراب تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا
الحاشية رقم: 1[ ص: 309 ] ( يقول للإنسان إذا اشتكى ) ولفظ مسلم " كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه أو كانت به قرحة أو جرح " ( يقول ) يشير ( بريقه ثم قال ) أي : أشار ( به ) أي : بالريق وعند مسلم قال النبي - صلى الله عليه وسلم - بأصبعه هكذا ووضع سفيان سبابته بالأرض ثم رفعها .
قال النووي : ومعنى الحديث أنه يأخذ من ريق نفسه على إصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل ويقول هذا الكلام في حال المسح ( تربة أرضنا ) هو خبر مبتدأ محذوف أي : هذه تربة أرضنا ( بريقة بعضنا ) أي : ممزوجة بريقه . ولفظ البخاري : بسم الله تربة أرضنا وريقة بعضنا وهذا يدل على أنه كان يتفل عند الرقية .
http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=55&startno=40
وهنا جمهور علمائكم بأقوال ابن عثيمين يقول انها ليست خاصة بالمدينة وغنما بكل بقاع الأرض
وهذه الإضافة ايضاً من اختنا كربلائية ربي يحفظها شوكة في عين كل ناصبي حاقد
اقتباس :
|
فَوَائِدُ مِنْهَا : يُكْرَهُ أَكْلُ التُّرَابِ وَالْفَحْمِ ، جَزَمَ بِهِ فِي الرِّعَايَتَيْنِ ، وَالْحَاوِيَيْنِ ، وَغَيْرِهِمْ . وَمِنْهَا : كَرِهَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ رَحِمَهُ اللَّهُ أَكْلَ الطِّينِ لِضَرَرِهِ وَنَقَلَ جَعْفَرٌ : كَأَنَّهُ لَمْ يَكْرَهْهُ . وَذَكَرَ بَعْضُهُمْ أَنَّ أَكْلَهُ عَيْبٌ فِي الْمَبِيعِ . نَقَلَهُ ابْنُ عَقِيلٍ ؛ لِأَنَّهُ لَا يَطْلُبُهُ إلَّا مَنْ بِهِ مَرَضٌ .
http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23
في الفقه الحنبلي أكل الطين الأرمني للاستشفاء جــائز ...في المغني لابن قدامة الحنبلي ...
الصفحة الرئيسة > الفقه > تصنيف الكتب > المغني لابن قدامة > كتاب الصيد والذبائح > مسألة وقعت النجاسة في مائع > فصل أكره على أكل الطين
( 7838 ) فَصْلٌ : قَالَ أَحْمَدُ : أَكْرَهُ أَكْلَ الطِّينِ ، وَلَا يَصِحُّ فِيهِ حَدِيثٌ ، إلَّا أَنَّهُ يَضُرُّ بِالْبَدَنِ ، وَيُقَالُ : إنَّهُ رَدِيءٌ ، وَتَرْكُهُ خَيْرٌ مِنْ أَكْلِهِ . وَإِنَّمَا كَرِهَهُ أَحْمَدُ لِأَجْلِ مَضَرَّتِهِ . فَإِنْ كَانَ مِنْهُ مَا يُتَدَاوَى بِهِ كَالطِّينِ ، الْأَرْمَنِيِّ ، فَلَا يُكْرَهُ ، وَإِنْ كَانَ مِمَّا لَا مَضَرَّةَ فِيهِ وَلَا نَفْعَ ، كَالشَّيْءِ الْيَسِيرِ ، جَازَ أَكْلُهُ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ الْإِبَاحَةُ ، وَالْمَعْنَى الَّذِي لِأَجْلِهِ كُرِهَ مَا يَضُرُّ ، وَهُوَ مُنْتَفٍ هَاهُنَا ، فَلَمْ يُكْرَهْ .
http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23
و هنا أنواع الطين و فوائده العديدة
نكهات مختلفة :
الصفحة الرئيسة > الفقه > تصنيف الكتب > الآداب الشرعية > فصل في حكم التداوي مع التوكل على الله > فصل في خواص الطين وأنواعه
http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23
وَأَمَّا الطِّينُ فَفِيهِ أَخْبَارٌ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَعِيفَةٌ أَوْ مَوْضُوعَةٌ وَهُوَ مَذْكُورٌ فِي الْفِقْهِ فِي الْأَطْعِمَةِ يُصَفِّرُ اللَّوْنَ ، وَيَسُدُّ مَجَارِيَ الْعُرُوقِ بَارِدٌ يَابِسٌ مُجَفِّفٌ يَعْقِلُ وَيُوجِبُ نَفْثَ الدَّمِ وَقُرُوحَ الْأَمْعَاءِ وَيُطْلَى بِهِ الْمُسْتَسْقُونَ وَالْمَطْحُولُونَ فَيُنْفَعُونَ بِهِ . وَهُوَ أَنْوَاعٌ فَمِنْهُ الطِّينُ الْأَرْمَنِيُّ بَارِدٌ فِي الْأُولَى يَابِسٌ فِي الثَّانِيَةِ يَحْبِسُ الدَّمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الطَّوَاعِينِ شُرْبًا وَطِلَاءً ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْجِرَاحَاتِ وَالْقِلَاعِ ، وَيَمْنَعُ النَّزْلَةَ وَالسُّلَّ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْحُمَّى الْوَبَائِيَّةِ وَهُوَ عِلَاجُ ضِيقِ النَّفَسِ مِنْ النَّوَازِلِ وَقَدْرُ مَا يَتَدَاوَى بِهِ مِثْقَالٌ ، فَإِنْ كَانَ هُنَاكَ حُمَّى فَلْيُؤْخَذْ بِمَاءٍ بَارِدٍ وَمَاءِ وَرْدٍ ، وَيَنْفَعُ مِنْ كَسْرِ الْعِظَامِ مَعَ الأفانيا طِلَاءٌ ،وَمِنْهُ الطِّينُ الْقُبْرُسِيُّ فِيهِ قَبْضٌ مُعْتَدِلٌ يَمْنَعُ مِنْ جَمِيعِ أَنْوَاعِ الْحَرَارَةِ وَالْأَوْرَامِ طِلَاءً وَيُجْبَرُ الْعِظَامَ ، وَيَنْفَعُهَا عِنْدَ السُّقُوطِ مِنْ مَوْضِعٍ مُرْتَفِعٍ ، وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ إلَى ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الثَّجَجِ الْمِعَائِيِّ وَالْكَبِدِ وَمِنْ نَفْثِ الدَّمِ وَقُرُوحِ الْمِعَى شُرْبًا وَاحْتِقَانًا وَمِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَتَّالَةِ إذَا شُرِبَ مِنْهُ دِرْهَمٌ بِمَاءٍ بَارِدٍ مَطْبُوخٍ . طِينٌ خُرَاسَانِيٌّ . هُوَ الطِّينُ الْمَأْكُولُ بَارِدٌ يَابِسٌ وَقِيلَ : حَارٌّ لِمُلُوحَتِهِ يُقَوِّي فَمَ الْمَعِدَةِ ، وَيَذْهَبُ بِوَخَامَةِ الطَّعَامِ وَلَهُ خَاصِّيَّةٌ فِي مَنْعِ الْقَيْءِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ بِلَّةِ الْمَعِدَةِ وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ دِرْهَمٌ وَأَكْثَرُهُ مِثْقَالٌ وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ مُفْسِدٌ لِلْمِزَاجِ مُسَدِّدٌ يُحْدِثُ حَصًى فِي الْكُلَى وَيُقَلِّلُ ضَرَرَهُ الْأَنِيسُونُ وَبِزْرُ الْكَرَفْسِ ، وَالْأَصْوَبُ تَرْكُ أَكْلِهِ ؛ لِأَنَّ إفْسَادَهُ أَكْثَرُ مِنْ إصْلَاحِهِ وَمَا يُقَالُ مِنْ تَطْيِيبِهِ النَّفَسَ فَهُوَ لِلْمُشْتَاقِينَ إلَيْهِ لِمَا يَحْدُثُ مِنْ الظَّفْرِ بِالشَّهْوَةِ . طِينٌ مَخْتُومٌ : مُبَرَّدٌ لَيْسَ دَوَاءٌ أَقْطَعُ مِنْهُ لِلدَّمِ حَتَّى إنَّ الْأَعْضَاءَ لَا تَحْتَمِلُ قُوَّتَهُ إذَا كَانَ بِهَا وَهْنٌ وَوَرَمٌ . حَارٌّ وَخُصُوصًا النَّاعِمَ وَهُوَ يُدْمِلُ الْجِرَاحَاتِ الطَّرِيَّةَ وَالْقُرُوحَ الْعَسِرَةَ ، وَيَمْنَعُ الْحَرْقَ مِنْ التَّقْرِيحِ ، وَيَحْفَظُ الْأَعْضَاءَ عِنْدَ السَّقَطِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ السُّلِّ وَنَفْثِ الدَّمِ وَثَجَجِ الْأَمْعَاءِ شُرْبًا وَحَقْنًا وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذ مِنْهُ إلَى دِرْهَمَيْنِ وَيُقَاوِم السُّمُومَ وَالنُّهُوشِ شُرْبًا وَطِلَاءً بِالْخَلِّ . وَالْحَامِضُ مِنْهُ إذَا سُقِيَ لَا يَزَالُ يَغْثِي ، وَيَقْذِفُ السُّمَّ وَمِنْ عَضَّةِ الْكَلْبِ الْكَلْبَ قَالَ بَعْضُهُمْ : الطِّينُ الْمَخْتُومُ إذَا اُسْتُعْمِلَ فِي مَوْضِعٍ يُرْتَابُ فِيهِ بِسَقْيِ شَيْءٍ مِنْ السُّمُومِ لَمْ يُؤَثِّرْ فِي بَدَنِ مُتَنَاوِلِهِ شَيْءٌ مِنْ السَّمُومِ ، فَإِنَّ مَنْ أَخَذَ مِنْهُ وَزْنَ دِرْهَمٍ إلَى مِثْقَالٍ ثُمَّ أَكَلَ طَعَامًا مَسْمُومًا أَوْ شَرَابًا تَقَيَّأَهُ فِي الْحَالِ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ طَعَامًا مَسْمُومًا أَجَادَ هَضْمَهُ .
و نلاحظ الفقرة التي باللون الأخضر أنهم يحلون أكل الطين الفارسي ( الخرساني ) ..!!
طين أرمني
طين خراساني
طين قبرسي
طين مختوم
كله حلال حلال حلال ...
و لكن تربة الحسين عندما نأخذ بها قدر حمصة صغيرة للاستشفاء بها من الأمراض فهذا شرك و مدعاة للاستهزاء
و السخرية من آكلي الطين و التراب بأنواعه و أشكاله ..
ملاحظة للقارئ الطين و التراب محرم في الفقه الشيعي
إلا ما ذكرنا أعلاه عن تربة الحسين عليه السلام ..
|
تفضل الىن كفر الحنابلة السنة ,, وقبل كل هذا ننتظر تكفيرك لأبن عثيمين فيما افتى من الإستشفاء بالتراب يا المبتعد عن الشرك انت
تفضل هنا وكفر هاؤلاء واولهم ابن عثيمين الذي اقر بالتداوي بالتربة
واي هروب منك اعتبرة افلاس يضاف إلى افلاسك وجهلك
ننتظر ونرى كيف سيهرب كالنعاج ,,, انظروا يا موالين إلى افلاسة
وأطلب من المراقبين إما ان يجبروة على الإجابة او يحررو جميع ردودة فلق مللنا والله من كثرة تبجحة وتبيان جهالتة
|
التعديل الأخير تم بواسطة موالي لـ أميري علي ; 07-11-2010 الساعة 09:15 PM.
|
|
|
|
|