|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محمد ب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-02-2012 الساعة : 02:57 PM
ومن قال لك ان الرواية ضعيفة يا هذا ؟؟؟ وهل اصبحت العلامة الالباني في ليلة وضحاها حتى تحقق وتقوي وتضعف كما يرغب هواك وتريد نفسك المريضة !! عجبي من هكذا قوم وكأن علم الحديث صار لعبة يلعب بها الصغار !!!
قلت يا مدلس ان ابو هشام بن يزيد الرفاعي وهو محمد بن يزيد بن محمد بن كثير الرفاعي ضعيف ونقلت اقوال القليل ممن ضعفوه وتركت وراءك الاقوال في عدالته !!!
قال أحمد بن محمد بن القاسم بن محرز : سألت يحيى بن معين عنه ، فقال : ما أرى
به بأسا .
و قال العجلى : كوفى ، لا بأس به ، صاحب قرآن ، قرأ على سليم ، و ولى قضاء
المدائن
و قال الحسين بن إدريس الأنصارى : سمعت عثمان بن أبى شيبة يقول : أبو هشام
الرفاعى رجل حسن الخلق ، قارىء للقرآن ، و لم يذكره بغير هذا
و قال طلحة بن محمد بن جعفر : استقضى أبو هشام الرفاعى ـ يعنى ببغداد ـ فى سنة
اثنتين و أربعين و مئتين ، و هو رجل من أهل القرآن و العلم و الفقه و الحديث ،
و له كتاب فى القراءات قرأ علينا ابن صاعد أكثره ، و حدث بحديث كثير .
و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات
و قال أبو بكر البرقانى : ثقة أمرنى أبو الحسن الدارقطنى أن أخرج حديثه فى
الصحيح
و قال مسلمة : لا بأس به
واهم من هذه الاقوال كلها هو انه من شيوخ مسلم اي انه من رجال الصحيح يا عزيزي الوهابي فكيف تقول الحديث ساقط وتحكم بضعفه هكذا وبلا اي حياء !!!
اما ان هرجت وقلت ان البخاري ضعفه فسأقول ان يحيى بن معين وثقه ويحيى بن معين امير المؤمنين في الحديثو افضل علماء الرجال لديكم وقوله رجاليا اقوى من البخاري هذا من جهة
ومن جهة اخرى الاقوال في تجريح ابو هشام ليست مفسرة والجرح لا يتقدم على التعديل الا ان كان مفسرا واما ان لم يكن مفسرا فيقدم التعديل على التجريح وهذا ما نجده في ترجمة ابو هشام الرفاعي
والنتيجة : لا نجد اي مبرر لعدم القبول بهذه الرواية الا العناد وفي اسوأ الاحوال الرواية ان لم نقل صحيحة ( مع انه من شيوخ مسلم ) فهي حسنة .. هذا تنزل مني يا محمد ب
اما ما نقلته من روايات في كتب السير والتاريخ فلم تنقل معها سندا يا مدلس انقل اسانيد هذه الروايات ومن ثم سنكشف للجميع ان المدلس الذي نقلت منه ليس الا كذابا اشر ... فأتنا بالاسانيد قبل ان تجادل يا هذا
اما الرواية التي اخرجها البخاري وهي :
حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن يونس عن ابن شهاب وقال ثعلبة بن أبي مالك إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قسم مروطا بين نساء من نساء أهل المدينة فبقي منها مرط جيد فقال له بعض من عنده ) يا أمير المؤمنين أعط هذا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم التي عندك يريدون أم كلثوم بنت علي فقال عمر أم سليط أحق به وأم سليط من نساء الأنصار ممن بايع رسول اللفإنها ه صلى الله عليه وسلم قال عمر كانت تزفر لنا القرب يوم أحد (صحيح البخاري باب ذكر ام سليط الحديث رقم 3843, الاستيعاب لابن عبد البر, حلية الاولياء
وهذه الرواية يا احمق ليس فيها اي دليل على ان عمر لم يفر من المعركة يمكنك استخدامها اثباتا في ان عمر شارك في احد لكن لا على انه لم يفر فمن الممكن انها كانت تزفر لهم القرب قبل المعركة او قبل ان ينهزم الجمع من المسلمون ؟!!!!
اما الرواية الاخيرة التي استدللت بها وهي :
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ الصَّائِغُ، قَالَ : نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ الزُّبَيْرِيُّ ، قَالَ : نَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ، قَالَ لأَخِيهِ زَيْدِ بْنِ الْخَطَّابِ يَوْمَ أُحُدٍ " خُذْ دِرْعِي هَذِهِ يَا أَخِي " ، فَقَالَ لَهُ : إِنِّي أُرِيدُ مِنَ الشَّهَادَةِ مِثْلَ الَّذِي تُرِيدُ ، فَتَرَكَاهَا جَمِيعًا . لَمْ يَرْوِ هَذِهِ الأَحَادِيثَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ إِلا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّرَاوَرْدِيُّ .
فأقول انا الكتاب الشامل :ان الهيثمي اما جاهل واما مدلس كذاب فمحمد بن نصر الصائغ البغدادي ليس له اي ترجمة فضلا عن ان يكون من رجال الصحيح فلا يحق للهيثمي القول ( رجاله رجال الصحيح ) فهذا يعد جهلا وعارا على علمائكم الكاذبين ويا عجباه !!!
فحال هذا الراوي مجهولة ولا نعلم عنه شيئا والى الان يمكننا ان نحسن الظن ونتنزل ونقول الحديث حسن ( الى الان )
اما عبد العزيز بن محمد بن عبيد الدراوردي فحديثه عن عبدالله بن عمر منكر ولا يصح كما قال النسائي
و قال النسائى فيما قرأت بخطه : عبد العزيز الدراوردى ليس بالقوى .
و قال فى موضع آخر : ليس به بأس ، و حديثه عن عبيد الله بن عمر منكر
راجع ترجمة عبد العزيز في تهذيب الكمال للمزي لتجد القول ان حديثه عن عبدالله بن عمر منكر .... والان لا بد ان تأتي بطريق اخر حتى نتنزل ونقول ان الحديث حسن ولكن نجد ان الطبراني في المعجم الاوسط قال ان هذه الاحاديث لم تروى الا من طريق عبد العزيز عن عبيدالله
وكما بينا ان هذا الطريق منكر ولا يصح فالنتيجة : الرواية ساقطة مثلك ومثل علمائك الجهال
ولم يبقى لي حديث معك
وصل اللهم على محمد واله الطاهرين
الرد :
اولا : يا احيمق يا الكاتب الشامل انا لست وهابي و استخدامك هذا الاسلوب معي يدل على انك واحد من الرهابية ثم ان الاباني ليس من المشايخ المعتبرين عندنا اهل السنة يا جاهل فهو مجسم.
ثانيا : ما قلته يا جاهل عن ابو هشام الرفاعي غير معتبر لانه ان كان الرجل قد وثق من البعض و جرح من البعض الاخر فهو مطعون فيه خصوصا ما ذكر في تهذيب التهذيب انه كذاب و هذا يكفي لتركه و رواياته و الا فعليك ان تقر بوثاقة ابن اسحاق و صحة رواية ابن اسحاق عن جابر في ثبات عمر يوم حنين و رواية ابن اسحاق عن كعب ان مالك في ثبات عمر يوم احد يا جاهل خصوصا ان امير المؤمنين يحيى ابن معين قد وثق طريقه عن سلمة و قد وصف يونس بن بكير انه سمع شعبة يقول ان بن اسحاق هو امير المحدثين و قد ذكرت ترجمته في موضوع عمر في حنين.
ثالثا:اما قولك انني لم اتي بالاسانيد فقد فضحت نفسك لان سند الاحاديث موجودة في صفحة سابقة انا وضعتها حين طلبها مني احد الاخوة الشيعة فصحيح انك احمق عديم القراءة.
رابعا: اما عن رواية ام سليط , كيف تسقي ام سليط الناس قبل المعركة الا يستطيعو ان يسقو انفسهم في خيامهم يا جاهل !!! ثم هي تسقيهم حينما يكونو عطشى و لا ياتي العطش الا بعد الجهد و قيام القتال يا احيمق عندك منطق غريب.
|
|
|
|
|