حصل و كنت قبل فترة بأحد منتدياتكم و شفت موضوع مطروح ... و بما انو عضويتي ما كانت مفعّلة كتبت الرد هون ... و للأسف الأخت كانت بتكرر انو ما في اجابات و ردود لموضوعها ... عكل ما بيهمني ازا وصلها الرد أو لأ ... لكن حابة اشوف تعليقك أو تعليق أي سلفي على الموضوع حتى نتناقش فيه ... هاد ازا ما كان عندك مانع ... للفائدة لنا و لكم
وعن صالح أبي الخليل عن صاحب له عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ قال: « يكون اختلاف عند موت خليفة، فيخرج رجل من أهل المدينة هاربًا إلى مكة، فيأتيه ناس من أهل مكة، فيخرجونه وهو كاره، فيبايعونه بين الركن والمقام، ويبعث إليه بعث من الشام، فيخسف بهم بالبيداء بين مكة والمدينة، فإذا رأى الناس ذلك؛ أتاه أبدال الشام وعصائب أهل العراق، فيبايعونه، ثم ينشأ رجل من قريش، أخواله كلب، فيبعث إليهم بعثًا، فيظهرون عليهم، وذلك بعث كلب، والخيبة لمن لم يشهد غنيمة كلب، فيقسم المال، ويعمل في الناس بسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم، ويلقي الإسلام بجرانه إلى الأرض، فيلبث سبع سنين، ثم يتوفى ويصلي عليه المسلمون » .
رواه: الإمام أحمد، وأبو داود، وهذا لفظه.
وقد روى ابن حبان في "صحيحه" من حديث صالح أبي الخليل عن مجاهد عن أم سلمة رضي الله عنها؛ قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « يكون اختلاف عند موت خليفة، يخرج رجل من قريش من أهل المدينة إلى مكة، فيأتيه ناس من أهل مكة، فيخرجونه وهو كاره، فيبايعونه بين الركن والمقام، فيبتعثون إليه جيشًا من أهل الشام، فإذا كانوا بالبيداء؛ خسف بهم، فإذا بلغ الناس ذلك؛ أتاه أهل الشام وعصائب من أهل العراق، فيبايعونه، وينشأ رجل من قريش، أخواله من كلب، فيبتعثون إليهم جيشًا، فيهزمونهم ويظهرون عليهم، فيقسم بين الناس فيأهم، ويعمل فيهم بسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم، ويلقي الإسلام بجرانه إلى الأرض، يمكث سبع سنين » . ورواه الطبراني في "الأوسط" بنحوه مختصرًا.
وعن صالح أبي الخليل عن صاحب له عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ قال: « يكون اختلاف عند موت خليفة، فيخرج رجل من أهل المدينة هاربًا إلى مكة، فيأتيه ناس من أهل مكة، فيخرجونه وهو كاره، فيبايعونه بين الركن والمقام، ويبعث إليه بعث من الشام، فيخسف بهم بالبيداء بين مكة والمدينة، فإذا رأى الناس ذلك؛ أتاه أبدال الشام وعصائب أهل العراق، فيبايعونه، ثم ينشأ رجل من قريش، أخواله كلب، فيبعث إليهم بعثًا، فيظهرون عليهم، وذلك بعث كلب، والخيبة لمن لم يشهد غنيمة كلب، فيقسم المال، ويعمل في الناس بسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم، ويلقي الإسلام بجرانه إلى الأرض، فيلبث سبع سنين، ثم يتوفى ويصلي عليه المسلمون » .
رواه: الإمام أحمد، وأبو داود، وهذا لفظه.
وقد روى ابن حبان في "صحيحه" من حديث صالح أبي الخليل عن مجاهد عن أم سلمة رضي الله عنها؛ قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « يكون اختلاف عند موت خليفة، يخرج رجل من قريش من أهل المدينة إلى مكة، فيأتيه ناس من أهل مكة، فيخرجونه وهو كاره، فيبايعونه بين الركن والمقام، فيبتعثون إليه جيشًا من أهل الشام، فإذا كانوا بالبيداء؛ خسف بهم، فإذا بلغ الناس ذلك؛ أتاه أهل الشام وعصائب من أهل العراق، فيبايعونه، وينشأ رجل من قريش، أخواله من كلب، فيبتعثون إليهم جيشًا، فيهزمونهم ويظهرون عليهم، فيقسم بين الناس فيأهم، ويعمل فيهم بسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم، ويلقي الإسلام بجرانه إلى الأرض، يمكث سبع سنين » . ورواه الطبراني في "الأوسط" بنحوه مختصرًا.
هل تقصد بهذه الروايات أنّ الله هو من يختار الشخص الذي سيكون الخليفة ؟؟؟!!!!! فله ملكات خاصة تخوّله خلافة الأرض ...
والملكات الخاصة هو حكمه بشريعة النبي صلى الله عليه وسلم .
والناس يختارونه.
يا كريم ما معنى الناس يختارونه ؟؟؟!!!!!!!
الناس يختارونه معناها أنّ الناس يختارون الشخص و هو ليس معيّن من الله فهو ليس شخص معيّن بعينه ... انّما باختيار الناس ... فماذا تنتظرون و انتم لا تجتمعون على باطل كما تكررون ؟؟؟
و أكرر ليس بالضرورة أن تجتمعوا يكفي بضع عشرة نفر ليختاروه كما كان في السقيفة ... فيكون اختيارهم اختيار الله !!!!!!
هل الناس بيختاروا أي شخص ... أم أنّه شخص معيّن اختاره الله تعالى ؟؟؟!!!!!!