كأن المديره نفذت وعدها بالأستقاله المؤقته
لكن لكل غائب عذره !!!
أن شاء الله على خير
قلنا :
بين الخوف والتردد من جهه
وأتخاذ القرار لتحقيق أي نجاح
يكثر الكلام !!!
فلماذا أذن هذا التردد في المشاركه ؟؟؟؟؟؟
عمي الفاضل الكل منا يسعى للنجاح بأي طريقة وبأي مجال
ولكن يبقى الخوف من الفشل ونتاج للخوف يكمن التردد
كثيرة هي طموحاتنا والحيرة عند البدء في المسير وماهي المعوقات التي ستتخلل طريقنا أو هل لما نطمح قبول من قبل ذوينا او هل سيتعارض ماأفكر به في مصلحة أحدهم هل وهل وهل ...
لذا فالأغلب يسير في طريق باختيار من حوله أو اجبرته الظروف على المسير
التردد بالنسبة لي يختلف عن الخوف
التردد ربما به ناحية ايجابيه وهي انني احمل هدف وانني
اصبو اليه لكن التردد هو مايجعلني افكر قليلا
واتراجع خطوة الى الوراء
المتردد هنا بحاجة الى دفعة عزيمه وشحذ الهمة والاهم الدافع
الذي من اجله يريد تحقيق هدفه
التردد ممكن ان يقود الى التنفيذ
اما الخوف ..
الخوف محبط كسم قاتل للاحلام ولكل ماننوي ان نفعله
الخوف من النتيجة يجعلني اتخلى عن احلامي
الخوف من التقريع والندم
يجعلني احيد عن المسار الذي خططت له ذات يوم
الخوف كالقيد في عنق الاحلام
موضوع جميل جدا احسنتم عمي الهادي على الاختيار
ومسائكم فل وعسل
ياغلى اعضاء
سلام وفاء حبيبتي مشتاقه مشتاقه مشتاقه
وانت بكيفج بعد:o
"النــــــــــ ج ـــــــــآآآح "
لكل منا مفهومه الخاص عنما هو النجاح ،فالجميع يبحث عنه ونزحف إليه بأمالنا بلا توقف .
وآخرين يطمحون بالتحبيط من الصاعدين وقطع كفوف كادت أنا تنال العلا لوأنها كانت خرساء لوصلنا ووصلوا .
نعم هو بالظبط سبب ترددي وتردد الكثير،، الإنصات التام لكل مايقال وكل رأي يبدى حتى ولو صدر من فيه طفل أوجاهل.
أما الخوف وهو الذي له علاقه بما يقال وعما يحدث في هذا الكون الشاسع من تغيرات فضيعه وسريعه!!
قد تكون الأمور متشابكة فيما بعضها بنسبة لي لكنها تبقى متواجده عند كل منا " الخوف "
أما إن كان في الجزء الثاني فهو بجديه مفيد ويدفعنا إلى مانعمل عليه من سنون ولم نتجرأ على القيام به بسبب الجزء الأول من خوفنا الذي ليس له معنى ! وليس له أساس من الصحه .
لو وقفنا للحظه
وقلنا لأنفسنا: ممانخاف نحن ؟؟ لأصبحنا مدركين بصحة ما نفعل .
السلام عليكم ورحمة الله
كيف هي الأحوال ؟؟
ههههههههههههه
سعيدة جداً.. جداً .. جداً بعودتي والتواجد
بينكم من جديد
عمي من قال انا استقلت ؟؟!!
ههههههههه
غيابي كان قهري وخارج عن أرادتي وليس متعمداً
راح اقول لك شي عمي .... اليوم خلصت الجزء الثاني
من صور عائلية
هههههه استغليت غيابي عنكم وكتبت الجزء الثاني
بصراحة عانيت شوي لأنك كنت مصدر ألهام وتشجيع
لي انت وباقي الأعضاء في الجزء الأول ولكن الحمد لله
انتهت التجربة على خير..
المهم نرجع لأجواء المقهى والحظور الكرام
الأنوار الأربعة عشرة.... شكرا لمرورك أخوي
خادمة الرضا ... هلا فيكِ اختي الكريمة
ومن منا لا يحب ان يبتسم ويضحك بين الحين
والآخر ؟؟!!
لك مطلق الحرية عزيزتي في طرح ماتريدين
والحديث عن اي شيء يعتمل في داخلك
أو
شاركينا في نقاشتنا ومانطرحه....
دلوعة .... انت كنتِ في بالي قبل لا يصيب
جهاز النت عطل ولا اقدر اشبك
وكنت ناويه ارسل لك يالوردة بس هذه انتِ
جيتيني برجلك.... منورة وكلنا ندعيلك انت وكل طلاب
انا شيعي موفقين بأذن الله... سلامي لأختك بنت النور
وبنت خالتك أميرة الدلع
بالنسبة لماطرحه سيدي الفاضل الهادي@ قرأت ماتفضلت به
اختي العزيزة مريم وكذلك نور المستوحشين
في الحقيقة متردده في المشاركه في أو التعليق
هههههههههه
أمزح معاكم ..... راح اعطيكم رأيي في وقت لاحق
أوووووه قبل لا أنسى....
ليلى منوره عزيزتي وبأنتظار عودتك ومعرفت رأيك
حول الموضوع.....
تحيـــــــــــــــــــــــــــاتي لكم جميعاً
والى الملتقى ان شاء الله
سؤال دائما يبحث عن أجابه ...
فالخوف هاجس داخلي يكتم على الأنفاس
ويزرع الرعب في الصدرويترك ..
العيون تراقب من حولهابذهول
والشفاه ترتجفلا يمكن السيطره عليها
فيدع الصوت يخرج بنبرات متقطعةومتلعثمه
كل ذلكلحدث نحاول خوض غماره
فيترك لنا صوره سوداء
أو هاله ضبابيه تتعثر الخُطا خلالها
أما التردد....
فهو نرى الخطأفلا نستطيع أن نغيره إلىصواب
أو محاولة لتصحيح مسار الأحداث
قد يكون هذا لكوننا نحن من أرتكب الخطأ
أو أننا لا نملك الجرأة والقرار لحل عقدته ....
فهذه العناصر الثلاثه (الخوف والتردد والجرأه )
الله يسلمك وخليك
ومساك ورد أنت وجميع رواد مقهى أنا شيعي الكرام
في الحقيقة فكرت في الموضوع مطولاً وتشعبت بي الأفكار
فالموضوع ضخم وله العديد من الجوانب التي لا يمكن تجاهلها
وعدم أخدها في الحسبان... تخيلت النجاح كالبوصلة
النجاح هو المركز الذي ثبتت عليها أبرة البوصلة التي تشير
الى اربعة أتجاهات..
جميع هذه الأتجاهات تلتقي في المركز
سأسمي لكم هذه الأتجاهات في بوصلة النجاح :
الصعيد الشخصي والأسري
الصعيد المهني
الصعيد الأجتماعي
الصعيد الديني
أختر أي اتجاه تريد وبدأ مسيرتك منه اذا وصلت الى المركزمن دون
اي صعوبات فأنت تعتبر ناجح على الصعيد ( أياً كان ) ماخترته
جميعانا نطمح لأن نكون شخصية ناجحه قوية , منفتحه,جريئة مندفعه
ولكن مخاوفنا بعض الأحيان تقف عائق لتحقيق أحلامنا وما نصبو
أليه... الخوف والتردد يولد صراع لدى الأنسان
هذه الصراع أما أن ينتهى بشكل أيجابي او سلبي
لنأخد مثلاً شخص يريد بدا مشروع.. يضعه اولا على الورق ويدرسه
من جميع الجوانب بعد دراسته يدرك أن المشروع يتطلب الكثير من
الجهد والمسؤلية عند مايصل الى هذه النقطة تتولد لديه حالة من الرهبه
والخوف هذه الخوف أما يجعله يمزق الورق أو يدفعه لتحدي ذاته
وأثبات جدارتة..
في مقولة انجليزية تقول :
face your fears with curiosity
المعنى واجه مخاوفك بالفضول... كيف ؟!!
راح اقول لكم ... الأنسان بطبيعته فضولي وعنده حب الأستطلاع
ويحب أن يعرف ماستؤول له الأمور دائماً
فأذا كان لدي خوف وتردد من الأقدام على خطوة ما فلماذا لا اواجهها
بالفضول وأرى الى أين سينتهي بي المطـــــــــــاف
ان نجحت كان بها وان فشلت ليست نهاية العالم
أختي مريم طرحت تساؤل... ممانخاف ؟؟
اختي نور اجابت بطريقه غير مباشرة في حديثها ولكن انا سأعيد
صياغتها....
معظمنا نخاف الفشل... ونخاف من النقد ونظرت الناس لنا
في الختام يسعد لي مساكم والى الملتقى ان شاء الله