التردد بالنسبة لي يختلف عن الخوف
التردد ربما به ناحية ايجابيه وهي انني احمل هدف وانني
اصبو اليه لكن التردد هو مايجعلني افكر قليلا
واتراجع خطوة الى الوراء
المتردد هنا بحاجة الى دفعة عزيمه وشحذ الهمة والاهم الدافع
الذي من اجله يريد تحقيق هدفه
التردد ممكن ان يقود الى التنفيذ
اما الخوف ..
الخوف محبط كسم قاتل للاحلام ولكل ماننوي ان نفعله
الخوف من النتيجة يجعلني اتخلى عن احلامي
الخوف من التقريع والندم
يجعلني احيد عن المسار الذي خططت له ذات يوم
الخوف كالقيد في عنق الاحلام
موضوع جميل جدا احسنتم عمي الهادي على الاختيار
ومسائكم فل وعسل
ياغلى اعضاء
سلام وفاء حبيبتي مشتاقه مشتاقه مشتاقه
وانت بكيفج بعد:o
ههههههههههههههههه
ياويلي من هالمشاعر المحمومه
ألا يشوفني انا ألي مو مشتاقه لك ولسوالفنا ... المشكلة في الأوقات
ألي نتواجد فيها على الأنترنت في اختلاف
كذلك انا جدولي على الأنترنت صار له مده مو مضبوط
ع العموم أيام الله كثير ومسير الحي يتلاقى على قولت أخوانا المصرين
آمال مساكِ ورد وفل وياسميــــــــــــــــــن
أنتِ وجميع رواد مقهى أنا شيعي الكرام
قرأت ماكتبتِ عزيزتي ... وخرجت بهذه النقطة :
الدعم والتشجيع مهم و يلعب دور كبيراً في حياة الأنسان
وهو احد اسباب النجاح
ان تجد اشخاص يقفون الى جانبك ويساندونك في مسيرة حياتك
يؤمنون بقدراتك ويساعدونك على تطويرها وتنميتها لهو شيء رائع
ومن اسباب النجاح ايضاً ان تؤمن بما تقوم به وتواجه التحديات ... الخ
من الأسباب
اختي آمال شكراً لمشاركتك معانا ..... ونور المقهى يالغالية
أن شاء الله يسمح لي الوقت ومركم اليوم في قسم اللغات
تحيـــــــــــاتي لك ولجميع الرواد
الى الملتقى ان شاء الله
وعليكم السلام ورحمة أخوي شهيد الله
أنا من سوف يمسك الخشب ويقول ماشاء الله تبارك الله
انت تعرف مقدار أعجابي بقلمك وقد ذكرت لك هذا سابقاً
وبماأني لا أحب الف والدوران مالذي يجب عليّ
فعله لجعلك تشاركنا في مواضيعنا وآحاديثنا؟؟!!
كابتشينو اقوم بصنعه خصيصاً أو كرسي بجانب السيد الفاضل الهادي@ ؟؟!!
هههههههههههههههه
اخوي شهيد الله بنيابة عن جميع رواد المقهى شكراً جزيلاً
لكلماتك التى اعتقد انها تحملنا مسؤلية أكبر من السابق للحفاظ على مستوى
المقهى ومايطرح فيه من قضايا وبدل الجهد والسعي لتطويره
أن أمكن....... اصبح لدي محلل الى جانب المفتشة ؟؟!!
ماذا سأفعل...... هل سينجو المقهى ياترا ؟؟!!
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
ياويلي.... كُنت سأكتب أنتظرونا في الحلقة القادمة
ههههههههههه
الى الملتقى ان شاء الله وتحياتي لكم جميعاً
اخوي شهيد الله نورت وشكراً مره ثانيه لمرورك
مسائكم سعيد
رائع جداَ ما جادت به الأقلام المثقفه والواعيه
وأسهبت في تناول الموضوع السابق بعمق ووعي ثقافي
أعطى مدلولات وتعريفات وخطط منهجيه للتصدي للخوف والتردد
الذي يعتري البعض ويحبط من نجاحاتهم ....
لذا ننتظر أطروحاتكم الجديده وفتح باب جديد للحوار الهادف
طابت ليلتكم
ياهلا ومية هلا
ويسعد لنا مساك ياطيب.... وانا اضم صوتي لصوتك
وسأضع رجل على رجل وانتظرأن يتقدم لنا احد الأعضاء الكرام
بموضوع جديد نتناوله بالحديث...
بصراحه انا في حالة استرخاء تام الليلة وارتشف قهوتي الخاصة
ولا رغبة لي في تفكير شيء
هههههههههههههههه
سيدي الفاضل الهادي@ نورت المقهى كالعادة وسعيدة جداً
لمرورك...... الى الملتقى ان شاء الله
تحيــــــــــــاتي لك
موضوع أعجبني في إحدى المواقع أحببت أن نتناوله على طريقتنا المعتاده مع فنجان قهوة
ومن بعد طرح كل عضو مبدع فينا وإستخلص مافي جعبته
أعود مرة أخرى لأضع تكملة الموضوع بشكل موجز
أتمنى رؤية مشاركات جديدة وإبداعات تتسمى
-------------------------------------------------------------
حصانة الشباب..في عاتق مَنْ؟
** ** ** **
صلاح الأفراد من صلاح المجتمع، كما أنّ صلاح المجتمع من صلاح أفراده، فصلاح كلّ منهما ينعكس على الآخر، فالمجتمعات الآمنة المطمئنة التي تقلّ فيها حالات الانحراف، ولا نقول تنعدم فليس هناك مجتمع ملائكي على وجه الأرض كلّها، هذه المجتمعات تنتج أفراداً صلحاء، كما أنّ الأفراد الصالحين يقوّون بدورهم النهج الإصلاحي في المجتمع بما يشيعونه من سلوك نظيف يحدّ بدوره من قذارة الانحراف، ويجعل المنحرف متردداً في فعل يفعله، وقد يمارسه بعيداً عن مرأى الناس وسمعهم، وإذا حصر الانحراف أو المنكر في الدائرة الضيقة سهلت السيطرة عليه وتطويقه.
مســــــــــــــاء الخير... ياهلا ومرحبا بأختي مريم
مسرورة لرؤيتك عزيزتي
قرأت اقتراحك اختي مريم للأسف هذه الموضوع لن ينفع
ان نتناوله ونحن نشرب شيئاً ساخناً
فهو كفيل بجعل دمائنا تغلي ودرجة حرارتنا ترتفع
في هذا الجو البارد...
مشكلة الأنحرافات في مجتمعاتنا اليوم باتت ظاهرة لا يمكن التغاضي عنها
وكل يوم نقرأ في الصحف المحلية عن امور يشيب له الرأس
اذا ماسنتناوله بالحديث هو:
الأنحراف
أشكله ,, اسبابه ,, طرق علاجه
و لكم مطلق الحريه في اضافت ماتشائون
الى الملتقى ان شاء الله
مســــــــــــاكم ورد جميعاً
وتحيه خاصه وشكر لصاحبة الموضوع المقترح
لندخل بصلب الموضوع مباشرةً
هناك أنحراف وهناك حصانه من الأنحراف
لنتعرف على الأنحراف أولاً ...ماذا يعني وأشكاله
فالأنحراف هو الخروج عن الطريق غير الصحيح للشريعه
او الأعراف الأجتماعيه او المعايير الثابته للمجتمع
وينقسم الى الأنحراف الديني والسلوكي و الأخلاقي والجنسي وغيرها
وكل هذه الانواع حالات غير صحيحه أو وصمة عار بجبين فاعليها
وهناك عدة مسببات له :
منها التربيه الغير صحيحه وهذه تعتمد على البيئه التي يترعرع
بها الأنسان المنحرف مثل فقدان الحنان أو الرعايه البيتيه
وأخرى الصداقات المشبوهه أو رفاق السوء
أو أنعدام الثقافه أو التعليم وهذه بدورها تجعل الشخص
يتصرف بحماقه وبدون رادع ...
أما علاجه فيتم بعدة طرق وأهمها الحصانه الروحيه
المتمثله بالتدين وأتباع الشريعه الأسلاميه
لأن الأسلام دين الأخلاق والطريق الصحيح
وهناك الحصانه الفكريه والعقائديه التي تميز له
الخبيث من الطيب
وهناك العائله التي لها الدور المباشر في تقويم
الأنسان وتوجيهه الى الطريق الصحيح ومراقبة تصرفات
الأبناء خارج او داخل البيت وتتضمن المحاسبه على كل تصرف
سلبي او مراقبة التقنيات الحديثه التي غزت البيوت لمنع الوقوع
بالأخطاء التي يصعب علاجها .
بصراحه الموضوع عريض ولا يمكن لملمته بسطور قليله
لكن لنرى أضافات الاقلام الأخرى وخاصة التي تلوذ بالصمت
لننهج بفكرها البناء ونرتوي من ثقافاتهم
طابت ليلتكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومساء الخير جميعا
لاأعلم من أين ابدء فبرغم من أن سيدي الفاضل الهادي@ اعطانا ملخص
رائع للموضوع وبأمكاني وبكل سهولة تناول أي نقطة أوردها واتكلم فيها
ألا اني لازلت حائرة ..... المشكلة تكمن في أني لازلت اشعر بالأشمئزاز
مما قرأته اليوم في الصحيفة عن حادثه اقدم عليها 8 شبان سأعفيكم من
ذكر تفاصيلها ... الحادثة تعتبر انحراف سلوكي وخُلقي بكل مال الكلمة
من معنى للأسف مجتمعاتنا تحتضر وعلى وشك الأنهيار وهذه هي الحقيقة
في السابق نسبة الجريمة كانت لا تذكر , بأمكانك أن تنام وأبوابك مفتوحه,
أن تسير في الشارع بكل امان لكن اليوم !!!
اذا وصلت لبيتك سالماً فحمد الله...... عجبي على اليوم
جرائم ,, تعاطي المسكر والمخدرات ,, انتحار ,, شذوذ وعلاقات محرمة
...... والقائمة تطول وتطول أحياناً اسمع عن اشياء تجعلني اتسائل:
هل انا فعلاً في السعودية ؟؟
في مجتمع عربي مسلم ؟؟!!
ولكن ماذا اقول لم يعد احد ملتزماً بدينة... لم يعد احد يهتم بتربية ابنائه
بشكل صحيح وسليم وفي رأيي هذان هما السببان الرئيسيان للأنحراف
بالأضافة لدور الأعلام والثقافات الدخيله على مجمعاتنا المسلمة كذلك البيئة
التي يتربى فيها الشخص ولا اقصد الأسرة
فأحياناً نجد ان الفتاة والشاب تربو في أسرة صالحه ولكن البيئة المحيطة
بهم فاسدة فينجرفو مع التيار السائد فنظرة محيطهم لأي انحراف
يقومون به شيء عادي وحرية شخصية لذلك لا ضير من الأقدام عليه !!
أحد شيوخنا الكرام قال مرة في مسألة الأنحراف وعلاجه : الحل
هو في نشر الوعي وسيادة الشريعه فلو ادرك الغربيون أهمية الدين
لما عاشوا الأنهيار الأخلاقي والأمراض البدنية والروحية
المتفشية لديهم بالأضافة للجرائم المنتشرة وفقدان الأمان والطمئنينه
وكلامه صحيح.... الدين الأسلامي دين رحمة لا نقمة
كما يصوروه الغرب في وسائلهم الأعلامية ومن خلال سمومهم
التي يبثونها لتأثير في عقول ابنائنا وبناتنا
وللأسف بعض شبابنا تأثر بشكل كبيرواصبح لا يبالي وينظر
للأسلام بانه عائق امام تطوره...
اضرب لكم مثال.... البنت السعودية ماكانت تفتح وجهها... اليوم
الغطى مرمي على كتفها وان تحجبت الشعر نصه طالع !!
تنظر للحجاب كاعائق امام تطورها
واذا قلت لها أن السلام فرضه ليصونك هزت كتفها ولم تبالي
مثال آخر ... العلاقات المحرمه قبل الزواج
ينظر لها الشاب اليوم كنوع من الخبرة أي انه يجب ممارستها
قبل الزواج فهذه افضل له !!!!
ياابن الناس الأسلام حرمها لأنها خطر وضرر على صحتك
وعوقبها لا تحمد عقباها وأنت تنظر لها على انها نوع من الخبرة !!!
لا توجد عقول تفكر,, الشيطان استحوذ على عقولهم
للأسف الشديد..... نسأل الله الطف في الحال عذراً للأطاله
ولكن قلمي صدقاً ممتعض وغاضب من حال اليوم والأنحرافات
المتفشية في مجتمعاتنا...
في الختام امسيكم بالخيرو الى الملتقى ان شاء الله