|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 41925
|
الإنتساب : Sep 2009
|
المشاركات : 278
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
شاعرة الأمل
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-10-2009 الساعة : 01:56 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيــــــــــدرة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وبدأ هذا المدعي العلم والإطلاع بالتهرب من السؤال والإجابة بالتحديد على سؤالنا كعادتهم يتفلسفون ويدعون العلم وهم أجهل من حملة الأسفار ....!!
نكرر السؤال مع تكبير الخط وتغيير اللون
ولن يتنازل ( حيــــــــــــدرة ) هنا عنك عن الإجابة :
هل بإمكانك أن تعطينا أمثلة من كتبنا الفقهية والعقائدية مثلاً والموجهة لنا وفيها ما تدعي من قولك إننا فقط نستشهد بأحاديثكم ؟؟
والكلام الإنشائي لا يقبل به ( حيـــــــــدرة )
فحذاري
ولن أتركك هنا إلا بالإتيان بما طلبنا وبعدها سوف نضرب على الهام
( وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فان تابوا واقاموا الصلاة واتوا الزكاة فخلوا سبيلهم ان الله غفور رحيم )
أرجو من الإشراف حصر الحوار هنا معي ومع هذا المعوق الفكري والمتخفي وراء الحريم
سلامي وأحترامي
|
باسم الله و به نستعين
تكلم بأسلوب أفضل ، فهنا ليست حلبة مصارعة ...
قلت لك لم أقرأ كتابا شيعيا إلا و به روايات من كتب السنة ، و طلبت مثالا و قلت لك كتاب " النبي الأمي " للعلامة الشهيد مرتضى مطهري رحمه الله .
فلماذا تكرار الأسئلة بلا معنى ؟؟
هل تريديني أن أقتبس من الكتاب بعض الأحاديث و المعلومات من كتبنا ؟؟
طيب لا بأس ... سأفعل و لكن هذا تفضل مني ليس إلاّ .. و إلا المفروض تقرأ الكتب و تأتيني قائلا : لا يوجد حديث من كتبنا حينها أثبت لك ..
و رد في كتاب " النبي الأمي " ما نصه ...
اقتباس :
|
يقول البخاري : "وأحتج بعض أهالي الحجاز في المناولة بحديث النبي (ص) حيث كتب لأمير السرية كتاباً وقال : لا تقرأه حتى تبلغ مكان كذا وكذا ، فلما بلغ ذلك المكان قرأه على الناس وأخبرهم بأمر النبي (ص) " (صحيح البخاري باب العلم ج1 ، ص 25) ولكنه لا يقول أن أميرهم هو علي ، ومن مضمون الرواية يعلم أن من كان سيفتحها هو حاملها لا شخص ثالث كما ظن السيد عبد اللطيف . والذي ذكره البخاري يرتبط بقصة "بطن النخلة" التي ذكرتها كتب السير والتاريخ . فقد ذكر أبن هشام (سيرة أبن هشام : ج1 ، ص601) تحت عنوان "سرية عبد الله بن جحش" ، أن حامل الرسالة هو عبد الله بن جحش، إذ أمره (ص) أن يفتحها بعد مسير يومين ثم يعمل بمضمونها وقد نقل هذا في بحار الأنوار (بحار النوار : ج16 الباب 38 ، من الطبعة القديمة ص 575) أيضاً .
ويصرح الواقدي في مغازيه بأن كاتب الرسالة هو أبي بن كعب لا الرسول (ص) فيقول : قالوا :قال عبد الله بن جحش :دعاني رسو الله
الله عليه وآله وسلم ، حين صلى العشاء فقال : واف مع الصبح ، معك سلاحك ، أبعثك وجهاً. قال :فوافيت الصبح وعليّ سيفي وقوسي وجعبتي ومعي درقتي فصلى النبي (ص ) بالناس الصبح ثم أنصرف فيجدني قد سبقته واقفاً عند بابه ، وأجد نفراً معي من قريش ، فدعا رسول الله صلى عليه وآله وسلم أبي بن كعب فدخل عليه ، فأمره رسول الله صلى عليه وآله وسلم وكتب كتاباً ، ثم دعاني وأعطاني صحيفة من أديم خولاني فقال : قد استعملتك على هؤلاء النفر ، فأمض حتى إذا سرت ليلتين فأنشر كتابي ، ثم أمض لما فيه. قلت : يا رسول الله أي ناحية؟ فقال : اسلك النجدية ، تؤم ركية ، قال : فانطلق حتى إذا كان ببئر ابن ضميرة نشر الكتاب وقرأه فإذا فيه : سر حتى تأتي بطن نخلة على اسم الله وبركاته ولا تكرهن أحداً من أصحابك على المسير معك ، وامض لأمري فيمن تبعك حتى تأتي بطن نخلة فترصد بها عير قريش فلما قرأ عليهم الكتاب قال : لست مستكرهاً منكم أحداً فمن كان يريد منكم الشهادة فليمض لأمر رسو الله صلى الله عليه وآله وسلم ، و من أراد الرجعة ، فمن الآن ،فقالوا أجمعون: "نحن سامعون ومطيعون لله ولرسولك ولك" (مغازي الواقدي :ج1 ص 13 14
|
:confused:
و السلام عليكم
|
|
|
|
|