السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
ذه الاحاديث تدل على انه بعد وفاة الرسول سيكون اختلاف وفتن وان الامة ستغدر به وهم الخوارج والذي تامر على قتله فبغض النظر عن من هم المتامرين عليه
الرسول ما جاب سيرة بنته فاطمة نهائيا
فوين دليلكم ياشيعه ان الرسول وصاه بان لا يدافع عن فاطمة الرسول يقول من مات دون عرضه او ماله فهو شهيد ويقول لعلي لاتدافع
اين الدليل
يا عزيزي وعثمان نحر وأقتحم دارة ورمي في مزابل اليهود لمدة 3 ايام اين شجاعه خليفتكم ؟!!!
وعلى قولك فانه ليس بشهيد اذن لماذا الغلو فيه ؟!!
مساكين والله
وأثبتنا الوصية من كتبكم انتم لكنكم تعاندون حقدا على رسول الله وابنتة الطاهرة .....
واكثر ما يضحكني انك تعتمد على كتاب ابن الغضائري في التضعيف هههههههههههههههه
وهذا ان دل على شي يدل على جهل تام بمباني المذهب الشيعي
اقتباس :
الخطبة الشقشقيه بدون سند صحيح .. وأتحداكم أن تأتون بسند صحيح لها ..
وأما بالنسبة لمقولة الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي ..فلنعتبر انها صحيحه( مع اني لم ارى السند ) ولكن ..
هل الذي اقتحم الدار أمة أم عمر فقط .. ؟
هل علي اشجع من عمر ويستطيع صده أم لا ..؟ إذا كان يستطيع صده لم لم يفعل ؟
هل الرسول لم يطلب من علي ان يدافع عن ابنته .. ؟
للمعلوميه : مقولة الرسول لعلي هي عن الخوراج .. وليست عن عمر
سـلام
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
صحيحه السند ومتواتره عندنا الخطبة الشقشقية وبعض القرود من مشايخكم حاولوا تضعيفها ونحن نضحك على عقولهم حينما نراهم يطبقون مباني المذهب السني على المذهب الشيعي وهذا الجهل بعينه
واذ انته تستنكر لماذا هجم الكلاب عمر وابو بكر لعنهم الله على دار الزهراء ؟!!!!!!!
وهذه من مصادر السنه الصحيحه بتصحيح العسقلاني والذهبي ......
للمعلوميه .. : لدي الآن موضوع مناظرة التوحيد اعد له .. وموضوع اقول المهدي سأرد عن كل ما ورد به من شبهات .. وهذا الموضوع .. بإذن الله عندما انتهي من المواضيع السابقه سأرد على الآتيه بعددهاا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
أقسم بالله .. بأن الصوره غير ظاهره ..
انا لا اريدها من كتبنا بل من كتبكم
عادي عزيزي أعطيك المصدر تطالعه بنفسك .....
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية - ابن حجر العسقلاني - الجزء الرابع -ص65
واكيد عندكم مكاتب روح اقارها او اقتني الكتاب وتاكد بنفسك ......
طيب اعطيها لك من كتبنا كذلك لكن الاول تفضل قول ان كتب الشيعة هي حجه عليك وسوف اقرا عينك بدل الروايه 5
اقتباس :
لمعلوميه .. : لدي الآن موضوع مناظرة التوحيد اعد له .. وموضوع اقول المهدي سأرد عن كل ما ورد به من شبهات .. وهذا الموضوع .. بإذن الله عندما انتهي من المواضيع السابقه سأرد على الآتيه بعددهاا
براحتك المواضيع موجوده واكمل موضوع ثم انتقل الى الاخر .....
قال تعالى : ( أفمن كان على بينة من ربه * ويتلوه شاهد منه ) .
وفي تفسير القرطبي : أن الشاهد هو علي بن أبي طالب ، روي عن ابن عباس : أنه قال : هو علي بن أبي طالب ، وروي عن علي أنه قال : ما من رجل من قريش ، إلا وقد أنزلت فيه الآية والآيتان ، فقال له رجل : أي شئ نزل فيك ؟ فقال علي : ( ويتلوه شاهد منه ) تفسير القرطبي ص 3244 . . وفي تفسير الطبري : قيل إن الشاهد هو علي بن أبي طالب ، تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ) - الآية ( 1 ) . وفي نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت فيمسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو فيالمسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي * اشدد به أزري * وأشركه في أمري ) ( 2 )، فأنزلت عليه قرآنا ( سنشد عضدك بأخيك * ونجعل لكما سلطانا * فلا يصلون إليكما ) ( 3 ) ، وإني محمد نبيك وصفيك : اللهم فاشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ،أشد به ظهري . قال أبو ذر رضي الله عنه : فما استتم دعاءه ، حتى نزل جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل ، قال : يا محمد ، إقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره ( 4 ) .
وفي تفسير القرطبي : أن سائلا سأل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطه أحد شيئا ، وكان علي - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه - في الصلاة في الركوع ، وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه .