|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 47819
|
الإنتساب : Jan 2010
|
المشاركات : 45
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
بعد العسر يسر
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 26-05-2010 الساعة : 04:24 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موالي قطيفي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اولا بعد العسر ير ماشفتك رديت ع ردودي الاخيره بارد مقنع وشفتك قفزت لشي ثاني
اولا باخصوص عبد محمد والله اتبع من كثر مايرد باخصوص اسمه افهموا ولو قليل العبد يعني الخادم خادم لمحمد
فهمت اجل ليه اطلق اسم عبد ع الخادم يعني يعبد مليكه او خادمه فرق ياخي
وثاني شي
((والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم((التوبة: 100).
فيه تحديد في الايه وهي من المهاجرين موكل المهاجرين والانصار وفيهم الصالح والمؤمن فيها خصوصيه الايه
اولا الأولون مثلا حددها اول السابقين وخصصها با من
((لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريبا () ومغانم كثيرة يأخذونها وكان الله عزيزاً حكيماً ( (الفتح : 18 - 19).
وهنا برضوا خصص وهي كلمة اذ
والتاريخ يثبت لك وينسف معتقدك
انت تدري انه قاتل عثمان هو من اللدينه بايعوا تحت الشجره شكلك ماتقره كتبك او تستهين باثقافتنا
((محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعاً سجداً يبتغون فضلا من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات مغفرة وأجراً عظيماً( (الفتح:29).
وهنا راح اثبتك لك حوادث وقضايا تناقض معتقدك
اولا قلت رحماء بينهم وانت دخلت عمر ابن الخطاب بينهم كيف رحيم وهو هدد الصديقه فاطمه باحراق بيتها
وكيف عثمان مارحموه وقتلوه شر قتله وكيف رحماء ودارت حروب طاحنه بينهم فسر لي الموضوع
|
أخي الكريم أنا من كتب الموضوع و لكنكم أنتم من تقفزون من موضوع الى موضوع أخر و تجاهلتوا لب الموضوع,,,,,
بخصوص كلمة عبد فهناك فارق كبير بين معنى عبد و معنى خادم,,,,,
فالعبد في المعنى الديني هو كل مخلوق خلقه الله سبحانه و تعالى و بمعنى خاص فهو كل من تذلل لله وطاوع كل أمره و خضع له أعترافاً بوحدانيته فالله واحد و نحن جميعاً عبيده و محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم رسول و عبد لله,,,,
أما معنى العبد بين الأنسان للأنسان هو الرقيق الذليل الذي ينقاد الى سيده ولا يرد له أمر منه,,,فيكون العبد و السيد في هذه الحاله علاقة مباشرة بأن يكونوا أحياء جميعاً,,,,
أما الخادم فهو من يخدم غيره و يقدم الخدمات و العلاقة تكون مباشرة,,,,
فما الأفضل تسمية نفسه عبدالله أو عبد محمد؟؟؟؟؟ و اذا غضينا الطرف عنكم لماذا لا يقتدي العبد بسيده بشكل أفضل من هكذا حال؟؟؟؟؟؟
هل يعقل أن تعتبر كلمة من هي للتخصيص!!!!!! و اذا وصلت لهذي الدرجة من الحكمة فأدرج لي اللي خصصهم الله في أياته الكريمة,,,,,و كلمة اذ تعتبرها خصوصية أفرااااد!!!!! عجبي فهي واضحة لخصوصية المكان و الزمااان و ليس الأفراد,,,,وعلى ماذا أستندت بأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه هدد فاطمة عليها السلام بأحراق بيتها؟؟؟؟و ما هو السبب؟؟؟؟ و من أدرج هذه الرواية؟؟؟؟ و من أول من أدرجها؟؟؟؟؟ و متى بالضبط تم أدراجها؟؟؟؟ و في أي حاله قالها؟؟؟؟؟ و ما هو هدف أول من أدرجها قبل أن تصل الى عقولكم؟؟؟؟,,,,,,
أفسر لك الموضوع: بشكل مؤكد وقاطع بأن بينك و بين أهلك وأصحابك موده و رحمة و لكن قد تدخل بينكم فتن لا سمح الله و تشتعل بينكم الخلافات وأنا متأكد بأن قد صارت خلافات ولو بشكل طفيف و لكن مهما كان فالهدف ما بينكم هو الرحمة و المودة و عبادة الله سبحانه و تعالى وحده,,,,,و يا كم جرت حروب و قلاقل و بلاوي سببها ناس مفتنين,,,
|
|
|
|
|