تضحك على نفسك علماؤكم اغلبهم تكفييرين ويكفي فتواهم لقتل شيعة العراق و افعانستان و يكفي الاعلام و التلفاز واضح
و من امثلة ذلك خذ هذه اللطخة و شوف الفرق بينكم وبيننا
فيقول ابن تيمية
(و قال أحمد بن يونس : لو أن يهوديا ذبح شاة و ذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ولم آكل ذبيحة الرافضي لأنه مرتد عن الإسلام )
الصارم المسلول ج 1 ص 570
وقال الشيخ محمد بن عبد الوهاب
(فانظر إلى كلام هذا الملحد تجده من كلام الرافضة ، فهؤلاء أشد ضرراً على الدين من اليهود والنصارى)
رسالة في الرد على الرافضة ص 11
ويقول ابن حجر الهيتمي في الصواعق
(بل هم أشد ضررا على الدين من اليهود والنصارى)
الصواعق المحرقة ج 1 ص 114
وحتى أطمئنك أن حتى السلفية الذين كفرونا وأباحوا دمائنا فهم من الناحية الفقهيه ليسوا بنواصب و لم نكفرهم كما أفتى بذلك آية الله السيد علي السيستاني
وكان السؤال كالتالي :
هناك فرقة من الفرق الإسلامية يظهرون العداء بشكل جلي للمسلمين الشيعة الإمامية ويتهمونهم بالغلو واتخاذ الأئمة المعصومين - عليهم السلام - أربابا من دون الله تعالى - والعياذ بالله - وغيرها من الافتراءات التي لم ينزل الله بها من سلطان ، والمسلمين الشيعة الإمامية براء من هذه الاتهامات الكاذبة الباطلة ، وتلك الفرقة تظهر - في نفس الوقت - حبها لأهل البيت - عليهم السلام - وفي ادعاهم بأن المسلمين الشيعة الإمامية هم المخالفين لسيرة أهل البيت - عليهم السلام - والصحابة هل هذه الفرقة يعدون من النواصب أم لا ؟ حيث من المعروض بأن الناصبي هو الذي يظهر العداء لأهل البيت - عليهم السلام - وليس للشيعة ؟
الجواب : ليسوا من النواصب .
راجع : استفتاءات - السيد السيستاني - ص 103 - 104
وقد عرّفهم الميرزا جواد التبريزي
(الناصب هو الذي يظهر العداوة لأهل البيت عليهم السلام ولا حرمة لدمه ، وأما ساب النبي والإمام ( صلوات الله عليهم ) فقتله واجب مع الأمن من الضرر ، والله العالم .)
صراط النجاة ج 2 - ص 413
وقال السيد محمد سعيد الحكيم
(يكفي في الإسلام الشهادتان والإقرار بالفرائض الضرورية في الدين، وبأن غير الشيعة من فرق المسلمين لا يخرجون عن الإسلام، وتجري عليهم أحكامه من حرمة المال والدم وغيرها إلا بحق.)
في رحاب العقيدة الجزء الأول
وقال السيد محسن الحكيم
(ومن ذلك يظهر لك الحكم في المخالف فإنه لا يلحق بالكافر)
نهج الفقاهه ص 318
ويقول السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي رضوان الله عليه
(نعوذ بالله من تكفير المسلمين ، والله المستعان على كل معتد أثيم ، هماز مشاء بنميم ، كيف يجوز على الشيعة أن تكفر أهل الشهادتين والصلاة والصوم والزكاة والحج والإيمان باليوم الآخر)
أجوبة مسائل جار الله ص 47 - 48
قال شيخنا الأنصاري رضوان الله عليه
(المشهور طهارة المخالف لأهل الحق عدا الفرق الآتية منهم للأصل وأدلة طهارة المسلمين من النص والاجماع بعد ملاحظة ما دل على اسلامهم في الظاهر بناء على تحديد الاسلام المقابل للايمان الذي هو مناط الطهارة دون المرادف له بما عليه الناس من الشهادتين والتزام الصلاة والصيام والحج والزكاة وغير ذلك كما لا يخفى على المتتبع)
كتاب الطهارة ج 2 ص 351
فلم يقل علماؤنا عن أهل السنة أنهم شر من اليهود والنصارى
فأنظر الان الى خزي علماؤكم و موثقة بالصور
:rolleyes:
|