لان وضع وسيط بين الله وبين العبد هو من التبرك والصرف بالغبادة لغير الله
ابي اعرف انتم ليش ماتقرون كتبكم ؟؟؟؟؟
هو جهل والا غباء
ليش تاخذون باقوال شيوخكم اللي متخرجين من مراكز الاصلاح
ولا تفكرون تبحثون ف الدين وتشوفين حقيقة التوسل والتبرك ؟
ولن اطيل بهذا الموضوع فلا ينكره احد
ادعاء انك تعبد الله وحده ليس دامغا حتى لو كانت نيتك عبادة الله وحده وبنفس الوقت ذبحة لغيره او دعيت غيره فانت عبدت غيره بكل بساطة
ولنأخذ ابسط مثال:
دعائكم بالفرج من صاحب الزمان !!!!!!!
صاحب الزمان هو المهدي عجل الله فرجه
واسم الحديث هو دعاء الفرج
فنحن ندعو الله ان يفرج علينا بظهور الامام المهدي يااغبي
من هو صاحب الزمان!!!!
الله هو المفرج وهو المغيث
فدعاء غيره عباده لغيره
شفت انك غبي تجي تهايط وانت متدري وين ربي حاطك
هل هو غباء او جهل
وش شعورك يومنك عرفة الحقيقه وان حنا ندعي الله ان يفرج علينا بظهور صاحب العصر والزمان الامام المهدي ؟
وليس لابن باز علاقة بالموضوع يا رجل هههههههه فدع الاموات بحالهم فانا لا انتظر غوثا من شخص ميت وانتهت حياته الدنيا
1ـ روى الطبراني : أنه ( صلى الله عليه وآله ) قال لعلي : " أول أربعة يدخلون الجنة : أنا وأنت والحسن والحسين ، وذريتنا خلف ظهورنا
(1) ترجمة الإمام علي بن أبي طالب من تاريخ مدينة دمشق ج1 ص131 رقم 180.
4ـ روى المغازلي بسنده عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله : " يدخلون من أمتي الجنة سبعون ألفا لا حساب عليهم - ثم التفت إلى علي فقال : - هم شيعتك وأنت إمامهم.
قلت:
لم أجده في كتب أهل السنة وليس عندي مرجع المغازلي هذا ثم لم أعرف إسناد هذا الخبر.
وهو عند الشيعة في بحار الأنوار :
79 - بشا : بهذا الاسناد عن عبدالصمد ، عن محمد بن عبدالله بن محمد ، عن عبدالملك بن محمد ، عن أحمد بن يحيى الاودى ، عن إسماعيل بن أبان ، عن عمرو بن حريث ، عن
داود بن السليل ، عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : يدخل الجنة من امتي سبعون ألفا لاحساب عليهم ولا عذاب ، ثم التفت إلى علي عليه السلام فقال : هم شيعتك وأنت إمامهم.
البحارجـ65 ص[139]باب 19 : صفات الشيعة ، وأصنافهم و ...الخ.
ما رواه السيوطى فى كتاب (الدر المنثور فى تفسير كتاب اللّه بالماثور) فى تفسير قوله تعالى: (اولئك هم خير البريه)قال: (اخرج ابن عساكر عن جابر بن عبداللّه قال: كنا عند النبى(ص) فاقبل (على)، فقال النبى(ص): والذى نفسى بيده ان هذاوشيعته لهم الفائزون يوم القيامه، ونزلت (ان الذين آمنوا وعملوا الصالحات اولئك هم خير البريه)
والقول ماقال الألباني ومن دونه مجاهيل..
وأبو الزبير المكي مدلّس ومارواه بتصريح السماع يقبل إذا كان صرح بالسماع وغير ذلك فالعلماء نصوا على ما عنعن عنه بـ:عن ولم يصرح بالسماع.
والعلة القادحة فيه جهالة رجاله وغرابة متنه.
هذه الخمسة الأولى.
ولله الحمد كلها كما رأيتم.
يتبع مباشرة بإذن الله تعالى.
التعديل الأخير تم بواسطة آل البيت في قلبي ; 05-03-2009 الساعة 11:11 AM.
طيب يا زميلنا المحاور انت نقلت لنا ضعف
احاديث فوز شيعة علي عليه افضل الصلاة والسلام بالجنة
طيب الان بعد البحث والتنقيب في كتبكم
وجدت عبارة مدحضة لاستدلالك كله
وهو من كتاب محمد بن عبد الوهاب مؤسس مذهب الوهابية
الكتاب :
موسوعة مؤلفات الإمام محمد بن عبد الوهاب
المؤلف :
محمد بن عبد الوهاب
مصدر الكتاب :
مجموعة كتب من جمع و فهرسة الأخ أبو سليمان
مطلب الخاتمة رزقنا الله حسنها
خاتمة : جاء في المطالب العالية عن نوف البكالي أن علياً رضي الله عنه خرج يوماً للمسجد وقد أقبل اليه جندب بن نصير والربيع بن خيثم وإبن أخيه وكان من أصحاب البرانس المتعبدين فأفضى علي وهم معه إلى نفر فأسرعوا اليه قياماً وسلموا عليه التحية ثم قال : من القوم ؟ فقالوا : أناس من شيعتك يا أمير المؤمنين 0 فقال : لهم خيراً ، ثم قال : يا هؤلاء مالي لا أرى فيكم سمة شيعتنا وحلية أحبتنا 0 فأمسك القوم حياء ، فأقبل عليه جندب والربيع فقالا له : ما سمة شيعتكم يا أمير المؤمنين ؟ فسكت ، فقام همام وكان عابداً مجتهداً وقال : أسألك بالذي أكرمكم أهل البيت وخصكم وحباكم لما أنبأتنا بصفة شيعتكم 0 قال : فسأنبئكم جميعاً ووضع يده على منكب همام وقال : شيعتكم العارفون بالله العاملون بأمر الله ، أهل الفضائل ، الناطقون بالصواب ، مأكولهم القوة ، ملبوسهم الإقتصاد ، وشيمهم التواضع لله بطاعته وخضعوا البه بعبادته مضوا غاضين أبصارهم عما حرم الله عليهم موقفين أسماعهم على العلم بدينهم نزلت أنفسهم منهم بالبلاء كالذي نزلت منهم في الرخا رضاً عن الله بالقضاء ، فلولا الآجال التي كتب الله لهم لم تستقر أرواحهم في أجسادهم طرفة عين شوقاً إلى لقاء الله تعالى والثواب وخوفاً من أليم العقاب ، عظم الخالق في أنفسهم وصغر ما دون في أعينهم ، فهم والجنة كمن رآها فيهم على أرائكها متكئون والنار من رآها فهم فيها معذبون ، صبروا أياماً قليلاً فأعقبهم راحة طويلة أرادتهم الدنيا فلم يريدوها وطلبتهم فأعجزوها ، أما الليل فصافون أقدامهم تالون لأجزاء القرآن ترتيلاً يعظون أنفسهم بأمثاله يستشفون لدائهم بدوائه تارة وتارة مفترشون جباههم وأكفهم وركبهم وأطراف أقدامهم تجري دموعهم على خدودهم يمجدون جباراً عظيماً ويجأرون اليه في فكاك رقابهم هذا ليلهم ، وأما نهارهم فحلماء علماء بررة أتقياء براهم خوف باريهم كالقداح تحسبهم مرضى وقد خولطوا وما هم بذلك بل
خامرهم من عظمة ربهم وشدة سلطانه ما طاشت له قلوبهم وذهلت عنه عقولهم فإذا أشفقوا من ذلك بادروا إلى الله تعالى بالأعمال الزكية لا يرضون له بالقليل ولا يستكثرون له الجزيل ، فهم لأنفسهم متهمون زمن أعمالهم مشفقون ، ترى لأحدهم قوة في دين وحزماً في لين وإيماناً في يقين وحرصاً على علم وفهماً في فقه وعلماً في حلم وكيساً في قصد ، وقصداً في غناء ، وتجملاً في فاقة وصبراً في شدة وخشوعاً في عبادة ورحمة لمجهود وإطاء في حق ورفقاً في كسب وطلباً في حلال ونشاطاً في هدوء وإعتصاماً في شهوة لا يغره ما الخ)
جزء السابع صفحة39
فعبدالوهاب يعترف بصحة الحديث
اذن صح جميع احاديث
فوز شيعة علي عليه السلام بالجنة
لوجود هذه الصفات فيهم
وهذا يفسر لنا ايضا لماذا قال رسول الله
انهم يدخلون الجنة بغير حساب لانهم فانون في الله
ثم عبد الوهاب اراد ان ينتصر لبدعته واراد ان يدلس
على الوهابية المساكين المضللين
فادخل على صفات شيعة اميرالمؤمنين حب عمر وابوبكر
(
قال الشيخ() : " فهذه صفة شيعة أهل البيت النبوي التي وصفهم بها إمامهم وهي صفة خواص المؤمنين لا من إشتغل بالتعصبات والترهات ، لأن بتلك الصفات تظهر علامة المحبة وهوطاعة المحبوب وإيثار محابه() ومرضاته والتأدب بآدابه وأخلاقه وعن هذا قال علي رضي الله عنه : " لا يجتمع حبّي وبغض أبي بكر وعمر " لأن التحقيق بالمحبة يستوجب التخلق بخلق المحبوب والأخذ بهديه وحب من أحبه ، ومن هدي علي رضي الله عنه حب أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ، منحنا الله وإياكم ذلك ، وجعلنا من الفائزين برسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل وأصحابه أجمعين آمين آمين آمين 0)
مع ان هذا الحديث(حب الشيخين) لا وجود له في كتب معتبرة
واذا صح نسئل مؤسس الوهابية
يا عبدالوهاب توجد قاعدة اصولية
تقول لو كان هذا الكلام مراد للمتكلم لبان
وبينه في خطابة فلماذا لم نرى اميرالمؤمنين
جعل من صفات الشيعة حب الشيخين ؟؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; 05-03-2009 الساعة 11:51 AM.
وإن كنت قمت بالدخول لهذا الموضوع للتحقيق وتخريج ومراجعة الأحاديث فقط.
ولم أُرد الخوض في الجدال الذي لاطائل منه..
وها أنت تقوم بإجباري بهذه الاساليب الملتوية...
---------------
نصّص أنت أولاً على تصحيح الشيخ لهذه الأحاديث..
كل ماذكره هو توجيه المعنى وليس حكم على درجات الأحاديث..
قال رحمه الله في نفس الكتاب الذي أوردته ولكنك بترته ولم تُكمله.
قال في مطلب الخاتمة بعد الصفحة التي أوردتها:
(ومن هدي علي رضي الله عنه حب أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم ، منحنا الله وإياكم ذلك ، وجعلنا من الفائزين برسول الله صلى الله عليه وسلم وأهل وأصحابه أجمعين آمين آمين آمين ).ص40
-----------
وقم بإرجاع ماكتبته أنا مسبقاً وإلا فسأنشره في منتديات أخرى ولن تراني هنا إذا كانت طريقتكم بهذا الشكل..