أيضا اريد من هذا الصغير أن ياتيني برد يثبت براءة نسب المسيح من الزنى , والعياذ بالله :وايضا نريد دليل من الانجيل على نسب السيدة مريم العذراء , من هو والد العذراء مريم وبالدليل؟
هسة احنة ماعرفنة هو وهابي لو مسيحي
اذا وهابي, لما ذكر اسم النبي صلى الله عليه واله وسلم ذكر اسمه بس كأنه هو عضو معاه هنا بالمنتدى.
واذا مسيحي: انا سالته عن اي انجيل هو الصح عندهم ماجاوب.
بس اعتقد وهابي لان الوهابية خطية دائما يتنكرون مثل النسوان.
شي يموّت من الضحك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ليس له دخل بالمسيحية في شيء. وهابي أباً عن جد. و الله أضحكني كثيراً. تارة يكون مسيحي و فجأة عند أول سؤال له حول المسيحية يتحول و يصبح غير مقتنع بدينه. مسخرة
لقد حاورت الكثير من المسيحيين منذ سنتين و لم يثر أحد منهم هذه الشبهة لكن الكذب صار ملح الوهابية هذه الأيام.:rolleyes:
هذا ردنا على المسيحيين والأقباط . الذين لم يستطيعو الرد على اليهود عندما طعنو في أم المسيح مريم عليها السلام.
نحن المسلمين فالله الحمد القران عندنا :
هو الكتاب الوحيد في العالم الذي برأ السيدة مريم عليها السلام بل ولم يفرد لأي إمرأة سورة بإسمها إلا لها. ولو كان هذا القرآن من عند الرسول صلى الله عليه واله وسلم، لما كان في حاجة أن يبرئها أو ينزل سورة بإسمها وكان الأولى أن يسمي سورة بإسم السيدة خديجة أول من أسلمت به. ولكن لأنه كتاب من عند الله عز وجل، فإنه ركز على تلك القضية العقائدية الهامة التي لم تكن تهم كفار قريش من قريب أو بعيد.فنجد القرآن وقد كرم السيدة مريم عليها السلام منذ ولادتها:
{ إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (35) فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (36) فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (37) } (آل عمران)
وذكر قصتها بإسلوب يبرئها من أي إتهام وجهه لها اليهود. ويذكر كذلك معجزة كلام المسيح عليه السلام في المهد وهي معجزة لم يذكرها الكتاب المقدس مع أنها التفسير الوحيد لعدم تطبيق اليهود لحد الزنا على السيدة مريم العذراء عليها السلام:
وبهذا نجد أن القرآن الكريم قد كرم المسيح عليه السلام وبرأ السيدة مريم العذراء عليها السلام من كل إتهامات اليهود والكتاب المقدس. والعجيب أن نجد القساوسة والنصارى يستخدمون القرآن الكريم ـ الذين يقولون أنه من عند الشيطان ويأمرون أولادهم بعدم سماعه ـ في تبرئة السيدة مريم العذراء عليها السلام بعد أن عجز الكتاب المقدس في ذلك!!!…