قد إدعت لجنتكم زورا وبهتانا بأنهم سمعونا في الطواف بأننا ندعو دون الله
اقتباس :
الجعفرية يدعون علياً والحسن والحسين
وهذه كذبة وإفتراء
اقتباس :
فإن الرافضة غالباً مشركون حيث يدعون علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - دائماً في الشدة والرخاء حتى في عرفات والطواف والسعي، ويدعون أبناءه وأئمتهم كما سمعناهم مرارا،
اقتباس :
كما هم يغلون في وصف علي - رضي الله عنه - ويصفونه بأوصاف لاتصلح إلا لله، كما سمعناهم في عرفات
أدعية حول الطواف
ولكي لا يشك الطائف في عدد الأشواط يقرأ الأدعية المأثورة في كل دور من الطواف بقصد الرجاء ولو مكرراً.
اللّهُمَّ البيتُ بيتُكَ والعبدُ عبدُكَ، وهذا مقامُ العائِذِ بِكَ من النَّارِ، اللّهُمَّ مِنْ قِبَلِكَ الرّوحُ والفرَحُ والعافيةُ، اللّهُمَّ إنَّ عملي ضعيفٌ فضاعفْهُ لي واغفِرْ لي ما اطَّلعت عليهِ منِّي وخَفيَ عَلَى خلقِكَ، أستَجيرُ باللهِ من النّارِ.
دعاء الشوط السابع
اللّهُمَّ إنَّ عندِي أفواجاً من ذُنوبٍ وأفواجاً من خطايا، وعنْدَكَ أفواجٌ من رحمَةٍ وأفواجٌ من مَغفرِةٍ، يَا مَنْ استجَابَ لأبغَضِ خلقِهِ إذْ قالَ انظُرني إلى يوم يُبعثونَ استجِبْ لي.
ثم تقول: اللّهُمَّ قنعني بما رزقتني وبارِكْ لي فيما آتيتَني.
دعاء عقيب صلاة الطواف
اللّهُمَّ تقبَّلْ مِنِّي ولا تجعلْهُ آخرَ العَهدِ مِنِّي، الحمدُ للهِ بِمَحامِدِهِ كُلِّها عَلَى نعمائِهِ كُلِّها حتى ينتَهي الحمدُ للهِ إلى ما يُحبُ ويرضى. اللّهُمَّ صلِّ عَلَى محمدٍ وآلِ محمدٍ وتقبَّلْ مِنِّي وطَهِّرْ قلبي وزَكِّ عملي.
استحباب الشرب من ماء زمزم
ويستحب شرب ماء زمزم والرّش عَلَى رأسه وبدنه وقراءة هذا الدعاء: (اللّهُمَّ اجعلْهُ عِلماً نافِعاً ورِزقاً واسِعاً وشِفاءاً من كلِّ داءٍ وسَقَمٍ).
وكان أبو الحسن (عليه السلام) يقول إذا شرب من ماء زمزم: (بِسمِ اللهِ والحمدُ للهِ والشُكرُ لله).
وفي البحار عن الخصال عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:من أسماء زمزم: ركضة جبرئيل وحفيرة إسماعيل، وحفيرة عبد المطلب وزمزم وبرة، والمضمونة، والرواء، وشبعة، وطعام مطعم، وشفاء سقم.
وفي عن المحاسن عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: (ماءُ زَمزَمْ دواءٌ مِمّا شُرِبَ لهُ).
شكراااااا لصاحب الموضوع
والله ان هذا السؤال طرحته على اخت سنيه هي صديقتي لكنها لاتحب الوهابيه ابدا بسبب مايفعلونه بالمسلمين الشهاده للحق هي منصفه وتستنكر كل مايفعله النواصب
عندما طرحت عليها هذا السؤال وقلت لها لماذا يقولن عننا باننا كفار ومشركين ويسمحون لنا بدخول المسجد الحرام والمسجد النبوي والله قال في كتابه ان المشركين نجس فلا يقربوا السجد الحرام بعد عامهم هذا
ردت وقالت والله انهم مالهم عقول ولا اي واحد ينطق الشهادتين مالهم حق يكفرونه بس لو ماكانوا موجودين بيننا كان حنا بخير
سنه وشيعه كلنا متفقين وعلى قلب واحد حتى لو اختلفت عقائدنا اما هؤلاء لم يدخلوا بيننا الا لزرع الفتن بسبب مايفعلونه
هذا كلامها يعني صراحه في سنه ينحطون تيجان على الراس بسبب عقليتهم المنصفه ام النواصب فينداسون تحت الجزم لعنة الله عليهم
أشكر الأخ الفاضل المشرف العقائدي على إهتمامه ومتابعته فيما يدور من حوارات
وإختيار المواضيع التي تعجز الوهابية والمخالفين من الرد عليها
ولك إمتناني على ضم موضوعنا هذا من ضمنها
-----------------------
عفواً أخي الكريم الفاضل
ليس القصد من الأختيار هنا هو الأنتقاء على قاعدة هوية الكاتب أو أسم العضو
وإنما الأختيار هنا يكون ما يكون عاكساً لفكر المعصومين عليهم الصلاة والسلام وتوضيح فكرهم وطرحه هنا للقرآءة والجهد فيه وما فيه بالخصوص أحياءً لأمرهم
وأخوك "المشرف العقائدي" خجلٌ منك يا سيدي الكريم على إغفال موضوعكم وهو جدير بأختياره وإلحاقه بقائمة المواضيع المميزة وما عذري فيه إلا لكثرة المواضيع وصعوبة متابعتها مع القيام بمهمام الإدارة والإشراف والمتابعة
ولكم الحق علينا في موضوعكم فمنكم العذر والعفو عند كرام الناس مقبولُ والسلام
-----------------------------------------------------------