بل جميل في المحاور ان لايخلط الضعيف بغيره ويقول هو صحيح.
فصاحبك ادعى صحة هذه الرواية, فكيف نمرر له هذا الادعاء قبل اثباته!!!!!
فنناقش اولا صحة الرواية ثم ننتقل الى الاستدلال بها
وطلبت منك طلبين:
- الاول : كيف جزمت انه علي المدائني
ما هذا الغباء ؟؟؟
هو علي المدائني بقرينة روياته عن ابن ابي ذئب
هل تريد التهريج ؟
سير اعلام النبلاء لذهبي - ج10 - ص 400
113 - المدائني * العلامة الحافظ الصادق أبو الحسن علي بن محمد بن عبدالله بن أبي سيف المدائني الاخباري. نزل بغداد، وصنف التصانيف، وكان عجبا في معرفة السير والمغازي والانساب وأيام العرب، مصدقا فيما ينقله، عالي الاسناد. ولد سنة اثنتين وثلاثين ومئة. وسمع قرة بن خالد وهو أكبر شيخ له، وشعبة، وجويرية بن أسماء، وعوانة بن الحكم، وابن أبي ذئب، ومبارك بن فضالة، وحماد بن سلمة، وسلام بن مسكين، وطبقتهم.....قال يحيى: ثقة ثقة ثقة. فسألت أبي: من هذا ؟ قال: هذا المدائني (1). قال الحارث بن أبي أسامة: سرد المدائني الصوم قبل موته بثلاثين سنة، وقارب المئة، وقيل له في مرضه: ما تشتهي ؟ قال: أشتهي أن أعيش (2). قال: ومات في سنة أربع وعشرين ومئتين. وكان عالما بالفتوح والمغازي والشعر، صدوقا في ذلك. وقال غير الحارث: مات سنة خمس وعشرين، ومات في دار إسحاق الموصلي، كان منقطعا
و اما هنا بان جهلك يالبريكي و مازلت تعاني من الضعف في علم الحديث كعادتك
و اما قولك هنا :
اقتباس :
- الثاني : في اثبات سماع ثوبان من عثمان بن عفان
فهو لا يقل غرابة و جهل عن سابقه
يا حبوب هو معاصر للصحابة وهل ركزت جيداً في الرواية و ترجمته من كتب السير ؟؟؟ و إلا كعادتك جهل
و اذا عاندت فهذا لا ينفعك لان حديثه توبع من غيره و من طرق صحيحة
اقتباس :
بل جميل في المحاور ان لايخلط الضعيف بغيره ويقول هو صحيح.
فصاحبك ادعى صحة هذه الرواية, فكيف نمرر له هذا الادعاء قبل اثباته!!!!!
فنناقش اولا صحة الرواية ثم ننتقل الى الاستدلال بها
السند إليه صحيح
و خبره يعضده الخبر الاتي و هو صحيح
و اظنك من الجهلاء الذين لا يعرفون تطبيق التعضيد على جمع من الروايات و تحسنها و تصحيحها بالمتابعات
مثلا هذه تعضد السابقة و ترتقي بها الى درجة الحسن لغيره او صحيح لغيره :
تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123
حدثنا علي بن محمد( المدائني ثقة ثقة ثقة )، عن أبي عمرو ( أظنه سعيد بن سلمة وثقه ابن حبان و يصلح للإستشهاد كما قال النسائي و أخرج له البخاري و مسلم وفي هذا الكتاب يروي بعض الاحاديث عن محمد بن المكندر )، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص ( ثقة )، عن أبيه ( ثقة ) قال: بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " ألا في الفتنة سقطت يا عمار
رجاله ثقات و سنده حسن
تاريخ المدينة - ج3 - ص 1101
حدثنا عفان ( ابن مسلم ثقة ) قال، حدثنا حماد بن سلمة ( ثقة )، عن كلثوم بن جبير بن ( صدوق او ثقة ) ( و ) أبي حفص، عن ابن عادية ( ابي غادية ) قال: سمعت عمارا رضي الله عنه يقع في عثمان رضي الله عنه ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل . رجاله ثقات و الحديث صحيح
وقلنا لك سابقا و اراك تهرب و تهرب من قول الالباني بعد لطخك :
وهنا الالباني يصحح رواية فيها عمار بن ياسر يقع في عثمان :
كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 :
و ابن سعد في " الطبقات "
3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة
قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله
منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ،
فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ،
قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال
: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص :
هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " .
قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم ، و أبو الغادية هو الجهني و هو
صحابي كما أثبت ذلك جمع
هل شاهدتم كيف بتر ردي لكي ينقذ نفسه من الورطة ؟؟؟؟
انتهينا و أثبتنا جهلك و بترك للأسف لردي لتنقذ نفسك و يكفي تصحيح الالباني لمضمون نفس الحديث و هو يقع فيه
الحديث ليس مرسل و لا يخدعكم الوهابي
لانه لم يقل سمعت من عثمان بل سرد رواية وقوع عمار في عثمان
و هو سمع من عدة صحابة و ايضا معاصر او قريب من الحادثة
لا يكون بيقول لنا البروووكي هات ان ابن ثوبان ينام مع عثمان !!!
فنرى ابي هريرة يروي القصص و الخزعبلات و هو لم يعاصر الخبر مثل قصة احد و نرى البخاري يصححها
المهم هو قريب الحادثة او معاصرها ( وهذا خبر بالبريكي و ليس حديث نبوي )
و يكفي ان الالباني صحح طريق آخر و كذلك توجد أحاديث كثيرة تعضد قول ابن ثوبان
لذلك بسبب جهله وقع في الاشكال لان اغلب الوهابية لا يفهمون معنى التعضيد
و يكفي تصحيح الالباني لمضمون الايقاع في عثمان : كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 :
و ابن سعد في " الطبقات "
3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة
قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله
منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ،
فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ،
قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال
: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص :
هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " .
قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم ، و أبو الغادية هو الجهني و هو
صحابي كما أثبت ذلك جمع
وهذه تعضد قصة الايقاع السابقة كغيرها
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 18-10-2010 الساعة 06:11 PM.
بعد رد الاخ كتاب بلا عنوان اعيد عليك المشاركة فاجبني بنعم او لا؟
حبيبي
نحن سنتبرع له و نترك رواية ابن ثوبان بسبب جهله و لا نريد نتعب قلبنا مع شخص ضعيف في علم الحديث لكن لو فيه خير يضعف رواية الالباني التي بتر ردي فيها لينقذ نفسه من الورطة و رواية ابن شبة الاخرى بنفس سند الالباني و كذلك الاخرى
سوف يعرف انه من الجهلاء بعدها
فهو لا يقل غرابة و جهل عن سابقه
يا حبوب هو معاصر للصحابة وهل ركزت جيداً في الرواية و ترجمته من كتب السير ؟؟؟ و إلا كعادتك جهل
و اذا عاندت فهذا لا ينفعك لان حديثه توبع من غيره و من طرق صحيحة
الصحابة منهم عاش الى 70هـ وتجاوزوها بعضهم
ولكن لايلزم منه معاصرة الاولين
وما قول ابوزرعة الا دليل على ذلك, فهو لم يشهد ذلك حتى يروى مما حضر
بل سمع, ولا ندري ممن سمع ذلك
ولا تستعجل على بقية الروايات, فان كنت تعتقد ان رواية الالباني تكفي, فلماذا تتعب نفسك في هذه الروايات؟؟؟
حبوب اعلم انك جاهل و ستهرب و تهرب و تهرب و تهرب
و نعرف انك لا تفهم في علم الحديث و لا تفهم معنى التعضيد
لكن خلصنا و ضعف هذه الرواية :
و يكفي تصحيح الالباني لمضمون الايقاع في عثمان : كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 :
و ابن سعد في " الطبقات "
3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة
قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله
منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ،
فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ،
قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال
: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص :
هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " .
قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم ، و أبو الغادية هو الجهني و هو
صحابي كما أثبت ذلك جمع