، فهو يستحي أن يرى النبي صلى الله عليه وسلم في مثل هذا الحال ، فهو يستحي أن يرى النبي صلى الله عليه وسلم في مثل هذا الحال ، فهو يستحي أن يرى النبي صلى الله عليه وسلم في مثل هذا الحال ، فهو يستحي أن يرى النبي صلى الله عليه وسلم في مثل هذا الحال ، فهو يستحي أن يرى النبي صلى الله عليه وسلم في مثل هذا الحال
وهذا رد الوهابيه حكمه او الحكمه
يا ناس
يا عالم
يا خلق
اشرحوا لي
حال رسول الله
هي قالت في مثل هذه الحال
اشرحوا هذه الحاله لنا لنعرف ما المخجل والمسبب للحياء ها هنا
وننتظر
وان كان عثمان ذو حياء كبير فهل الملائكه تستحي من كل ذي حياء
نريد من الوهابيه ان يشرحوا لنا المخجل والمسبب للحياء في جلسه رسول الله
ولا تنسوا يا وهابيه
ان جلسه عمر ليست سنه
جلسه عثمان ليست سنه
جلسه ابا بكر ليست سنه
بل جلست رسول الله هي السنه
فهل في سنه رسول الله ما يسبب الحياء
حميد الغانم
تعرفون ما المضحك ،، أنكم انتم من تسبون الرسول و انتم من تدعون حبه .. ف بعد ما رأيته منكم ارثي لحالكم
الرسول عليه الصلاة و السلام كان كاشف عن ساقيه و الرسول صلى الله عليه و سلم يعلم ان عثمان رجلٌ حيي...
اللهم صلي على سيدنا محمد و على اله و صحبه اجمعين ،،
لا والله ما يطلع رضي رضي الله عنه اسمح لي ....
....
ترك المهاجرون مكة المكرمة فرارا بدينهم وهربا من العذاب الذي لحق بهم ، بعد أن خلفوا كل شيء وراءهم ، فقد تركوا أموالهم ، بل ومنهم من افتدى نفسه بالمال ، وتركوا أهليهم ، وانتقلوا إلى مكان غريبين عنه ، فنظر رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، ورأى ما أحل بأصحابه من الكآبة والحزن ، وما أصيبوا من وحشة ووحدة ، فهم قد نزلوا ضيوفا على الأنصار ، فإلى متى يحلون ضيوفا عندهم ؟ ولهذا كله ، فقد جمع رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، أصحابه من المهاجرين والأنصار ، في بيت أبي طلحة الخزرجي ، وآخى بينهم ، لتذهب عنهم وحشة الغربة وليؤنسهم عن مفارقة الأهل والوطن والعشيرة ، ويشد بعضهم أزر بعض ويتوارثون بعد الممات دون الأرحام ، وبهذا وصل الرسول الكريم ، صلى الله عليه وآله وسلم ، إلى مجتمع متعاون متكافل متضامن ، تسوده المحبة والأثرة ، وتنتفي منه الضغينة والأنانية ، هذا وقد آخى رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، بين أبي بكر رضي الله عنه ، وخارجة بن زيد ن فأصبحا أخوين ، وبين عثمان بن عفان ، رضي الله عنه ، وأوس ابن ثابت ، وبين طلحة بن عبيد الله وكعب بن مالك ، وبين الزبير بن العوام وسلمة بن سلامة ، وبين سعيد بن زيد وأبي بن كعب ، وبين عبد الرحمن بن عوف وسعد بن الربيع ، وبين أبي عبيدة بن الجراح وأبي طلحة الأنصاري ، وبين مصعب بن عمير وأبي أيوب ، وبين حمزة بن عبد المطلب وزيد بن حارثة ، وبين جعفر بن أبي طالب وهو بالحبشة وبين معاذ بن جبل ، وبين عمار بن ياسر وحذيفة بن اليمان ، وبين سلمان الفارسي وأبي الدرداء وغيرهم ، ثم دخل علي بن أبي طالب ، كرم الله وجهه ،فقال : يا رسول الله آخيت بين أصحابك ولم تؤاخ بيني وبين أحد ؟ فأخذ رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، بيده ، وقال له : " أنت أخي في الدنيا والآخرة " . وقد رضي الأنصار عن قناعة وإطمئنان ، بما فعل رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ، فأكرموا المهاجرين إكراما عظيما ، حيث آثروهم على أنفسهم ، وضربوا بذلك أروع الأمثلة في التضحية والإيثار فهم قد رفضوا أن يشاركوا المهاجرين في الغنائم ، عندما عرض عليهم رسول الله ، صلى الله عليه وآله وسلم ،أن يقسموا للمهاجرين في دورهم وأموالهم لهم ، ويقسم الغنائم بين الجانبين بالتساوي ، أو تبقى دور الأنصار وأموالهم لهم ، ويعطي الغنائم للمهاجرين . فما كان رضهم رضي الله عنهم ؟ أجابوه بقولهم : يا رسول الله ، نقسم لهم ي ديارنا وأموالنا ، ولا نشاركهم في الغنائم ، فأنزل الله سبحانه وتعالى في مدحهم قوله
*
قال تعالى (وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) الحشر
الرواية تقول ان الرسول صلى الله عليه و سلم كان كاشف عن ساقيه
الرواية تقول ان الرسول صلى الله عليه و سلم كان كاشف عن ساقيه
الرواية تقول ان الرسول صلى الله عليه و سلم كان كاشف عن ساقيه
سؤالين لك يا حكمه ها هنا
1- هل هذه سنه ام ليست بسنه
2- وهل في كشف الساقين حياء لان الساقين ليست عوره
وننتظر
الرواية تقول ان الرسول صلى الله عليه و سلم كان كاشف عن ساقيه
الرواية تقول ان الرسول صلى الله عليه و سلم كان كاشف عن ساقيه
الرواية تقول ان الرسول صلى الله عليه و سلم كان كاشف عن ساقيه
سؤالين لك يا حكمه ها هنا
1- هل هذه سنه ام ليست بسنه
2- وهل في كشف الساقين حياء لان الساقين ليست عوره
وننتظر