لااله الا الله المصادره على المطلب واضحه وتتوقع اني لااقدر ان اجيبك وقلت ل من قبل تريد الحوار على كل ايه ولكن لم اراى رد الا قلت اجب عن هذا ولم تجبني عن كل كلامي وقلت لك من علمائك الكبار من وافقنا ومع هذا سارد عليك
قلت
نعم على كل آية
قبل الالاجابه عن اولا اقول لك مثالك ليس بمحله لانك تتكلم عن طالب في مدرسه وهو انسان غير مسدد من السماء وتقارنه بسيد الانبياء المسدد بالقول الثابت فهذا قياس مع الفارق فسأجاوزه
الطالب لذي في المثال الذي ضربته هو مسدد من قبل المدرسين .. يعني هذا الطالب في المثال جاوب على كل أسألة الإمتحان ليس بإجتهاده وذكائه فهو لم يحرك عقله وحكمته .. بل أتته الإجابة سهلة من قبل المدرسين الذين يساعدونه .. فهل هذا الطالب ذكي أو عبقري .. الجواب طبعاً لا .. وطبعاً كما قلت انت مثال مع الفارق
اما قولك على النبي -ص- الله وهب العقل الكامل للنبي-ص- المتكامل بكل شي -لانه اجرى الاشياء بمسببتها والنبي -ص- قال -ادبي ربي فأحس تأديبي-وقالت عائشه امك--كان خلقه القران- وقال عنه الله-علمة شديد القوى-
فالله يعلم سبحانه وتعالى وبذالك كمل النبي-ص- وورد ان اول ماخلق الله العقل فقال اقبل فاقبل وقال ادبر فادبر وفقال بك اعاقب وبك اثيب
فوجود العقل لايمنع الكمالات لان كمال الدين بتمام العقل فلا تنافي بين الامرين
اما لماذا الله اعطى الكمالات للنبي-ص-فهذا توجه به السؤال لربالعالمين لانه هو من اراد هذا وقلت
الله أعطا لنبيه الكمال البشري في العقل والحكمة والبلاغة ليست هباءاً ولكن من اجل أن يستخدمهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم .. حتى يكون قدوة .. أما كيف يكون قدوة والوحي هو الذي يسيِره ويتحكم بأفعاله .
هل أستخدم النبي عقله وحكمته في حياته اليومية .. الجواب نعم والقرآن والسنة تدلان على ذلك.
اقول النبي-ص- حرم مااحله الله على نفسه ولم يحرمه على الناس فلو حرمه على الناس لكان فعله حرام ولكان ذنب عليه حاشاه--اما انه حرمه على نفسه وذالك بتحايل من عائشه وبقيه الزوجات وذالك
نعم أنا أعلم حرمه على نفسه وليس على الناس .. ولكن هل هذا إجتهاد منه أو مما أوحي إليه .. هل هذا التصرف نابع من وحي أو من إجتهاد .. أنا أخذت منكم في هذا الموضوع أن كل تصرفات النبي هو مما يوحى إليه ومما علمه الله ..
أنا قلت لكم هل تحريم العسل على نفسه هو وحياً أو إجتهاداً .. الجواب هو إجتهاد .. هل هذا الإجتهاد هو ما يريده الله .. الجواب لا والدليل الآية . التي نزلت تقوم إجتهاد النبي
من كرم اخلاقه
والتسديد نوع من الوحي للانبياء ونعم كان بهذا يقينا مسدد ولكن االله فضح بذالك الازواج ولم يذنب النبي-ص- كان من الممكن ان يقول له انت اذنبت ولم يقل له اما انه فعله عن امر من الله اقول عائشه قالت --كان خلقه القران-
وهو يقول ادبني ربي فاحسن تاديبي-فهذا نوع من التادب من الله -ولااشكال فيه ابد سوى انه فضح لعائشه التي تحايلت على قولها في الروايه وقلت
نعم أنا أعلم أن التسديد نوع من الوحي وأن النبي لم يذنب .. ما جبنا طاري الذنب .. ولكن هو فعل أمراً بإجتهاده .. هذا الذي أريد قوله .. وهو كما انت قلت أدبني ربي فأحسن تأديبي . وكما أنت قلت هذا نوع من تاديب الله لنبيه .. ولكن هذا ليس ما أريد قوله .
الذي أريد قوله هو أن رسول الله يجتهد بدون وحي فإذا حصل خطأ ينزل الوحي ليسدد ويقوٍم هذا الخطأ .. الدليل الآية نفسها.
سبحان الله رب العالمين حتى القران لاتقراوه اولا اعطيك تفسيرها وقول علمائك
قال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا أبو حصين بن [ يحيى بن ] سليمان الرازي ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن مسعر عن عون قال : هل سمعتم بمعاتبة أحسن من هذا ؟ بدأ بالعفو قبل المعاتبة فقال : ( عفا الله عنك لم أذنت لهم )
فهذه معاتبه وليست حرام
هههه أخي أعلم أنها معاتبة وليس حرام .. هل رسول الله يعمل الأمر الحرام والعياذ بالله .. من قال هذا أو كيف فهمت هذا ؟؟
أنا أعلم إنها معاتبه .. أنتم تقولون أن كل تصرف يتصرف به النبي لا يقوم به إلى بوحي من الله .. هل أذن لهم بوحي من الله .. أو إجتهاد منه .. الجواب إجتهاد منه عليه الصلاة والسلام
ولو نزلت قليلا في القران لوجدت هذه الايه-- لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين
( لو خرجوا فيكم ) وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرهم بالجهاد لغزوة تبوك ، فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم عسكره على ثنية الوداع ، وضرب عبد الله بن أبي على [ ذي جدة ] أسفل من ثنية الوداع ، ولم يكن بأقل العسكرين ، فلما سار رسول الله صلى الله عليه وسلم تخلف عنه عبد الله بن أبي فيمن تخلف من المنافقين وأهل الريب ، فأنزل الله تعالى يعزي نبيه صلى الله عليه وسلم ( لو خرجوا ) يعني المنافقين ( فيكم ) أي معكم ، ( ما زادوكم إلا خبالا ) أي : فسادا وشرا . ومعنى الفساد : إيقاع الجبن والفشل بين المؤمنين بتهويل الأمر ، ( ولأوضعوا ) أسرعوا ، ( خلالكم ) وسطكم بإيقاع العداوة والبغضاء بينكم بالنميمة ونقل الحديث من البعض إلى البعض . وقيل : ( ولأوضعوا خلالكم ) أي : أسرعوا فيما يخل بكم . ( يبغونكم الفتنة ) أي : يطلبون لكم ما تفتنون به ، يقولون : لقد جمع لكم كذا وكذا ، وإنكم مهزومون وسيظهر عليكم عدوكم ونحو ذلك . وقال الكلبي : يبغونكم الفتنة يعني : العيب والشر . وقال الضحاك : الفتنة الشرك ، ويقال : بغيته الشر والخير أبغيه بغاء إذا التمسته له ، يعني : بغيت له .
والان هل فعل النبي -ص- على هذا خطا او صح وقال تعالى
بقية الآية لا تخدم موضوعي بارك الله فيك .. نقطة البحث في الموضوع هل أذن رسول الله للمنافقين بناء على وحياً من الله أو إجتهاد ؟؟ هذا هو الموضوع
النور
من الاية 62 الى الاية 63
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (62) لَا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضاً قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذاً فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (63)
والان ماريك هل بقى لهذه الشبهه في عقلك شي
ما دخل الآية في الموضوع ؟؟!!!!
ارجع لعلمائك ماقالوا عن هذا الامر لانك تريد الطعن وتشبه بذالك كلام المستشرقين واليهود وحتى علمائك ردوا عليها فارجع اليهم وقلت
ماذا قالو علمائي في هذا الموضوع .. أنا نقلت لك من موقع إسمه أزهري . تابع للأزهر ( ليس وهابياً ) .. هل قرأته ؟؟
تجده في الجوجل .. أكتب فقط عصمة النبي .. الأزهري .
نعم مثلك في التمثيل يعني لي رجل وراس وعين وطباع واحب النساء وغيرها
والا لو قلت انه يريد انه مثلهم بكل شي طيب هل الناس كلهم انبياء حتى يكونوا مثل النبي والنبي مثلهم
هذا اوضح الواضحات البشريه في الامور الطبيعيه كما قال تعالى
لوكانت الآية وهو قوله تعالى ( قل إنما أنا بشر مثلكم ) . تعني أن رسول الله له رأس ورجل ويدين .. إلخ .. لكانت جملة ( قل إنما أنا بشر ) تفي بالغرض .. وتأتي بالمعنى .. ولكن زايدة في التوكيد جائت كلمة ( مثلكم ) . في الآية لتعطي أنطباعاً أن رسول الله لا يفرق على جميع البشر .. وله جميع أوصاف البشرية .. ولكن ما يميزه على بقية البشر هو الوحي
فهذه الاجابه تكفيك وقلت
هذا في باب الحروب حتى يعطيهم قيمه واعتزاز بالنفس ويبين لهم انكم لكم قيمه ولرأيكم قيمه وغيرها فلا يعني انهم مقدمون على الوحي----- يعمي انته وين رايح
الآية في قوله تعالى ( وشاورهم بالأمر ) .. لم تعطي العلة في أسباب المشوره .. ولم تقيد أن تكون المشورة للحروب فقط ..ولو كان الهدف هو لتعزيز النفس أو رفع روح المعنوية كما تقول .. لما قال الله تعالى ( فإذا عزمت فتوكل على الله ) .. أي إذا قررت قراراٌ فعزم عليه دون اللجوء إلى الشورى .. لكن إذا لم يتخذ النبي قراراً فشاورهم في الأمر .. وكلمة امر هي لأي أمر من أمور المسلمين .. وليس لتعزيز النفس .. بل لأجل إقرار قرار
اجب عن هذه الروايه يتنهي كل شي هاك
والان اجبناك بكل وضوح وقلت لك هل تقدران تجيب على علمائك الذين قالوا ان النبي-ص- معصوم في كل شي ماريك
أجيبهم عليهم مثل ما أجيبكم عليكم . فقط الصوفية هم من يرون هذا .. ولا تنسى أن تذهب إلى موقع .. أزهري .. التابع للأزهر. الذي انا حاولت أن أنقل الرابط فلم أستطع.
|