السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لا جديد هروب من الاجوبه واعاده نفس الاسئلة .....
اقتباس :
- لماذا انتظرت زوجات النبي عمر يورثهن ولم يطلبن ورثهن من ابوبكر ؟
يا عزيزي وابو بكر ورث عائشه البيت واعطاه لها لهذا هو حرامي وعلمائك طمسوا الحقائق فرموها براس عمر
اقتباس :
- اذا كان ماتقوله صحيح فهل توريث الارض يكون بهذه الطريقه جزء ياخذ الخراج وجزء ياخذ الارض اما انها تكون بالتساوي ؟
صحيح على شروط اهل السنه فهذا البخاري
يا عزيزي ومن ياخذ الاموال من جراء الارض ؟! واليس صاحبها مثلما فعل عمر وقسم الارض بين الزوجات ؟!
اقتباس :
- ثم من اين اتيت ان خراج الارض يورث ؟
اجب عن هذه الاسئله لتعرف ان تقسيم عمر ليس توريثا كما تفهمون..
سبحان الله ؟!
هههههههههههههههههههههههههههههه
يا عزيزي من اين لهم الخراج والارض ليس لهم مو الحرامي يقول ان ما تركه الرسول صدقه ؟!
طيب كيف ورثت النساء ؟!
اقتباس :
بخصوص بيت عائشه هل انتقلت ملكيته الى احد اخوانها على اساس قولكم انها ورثته ؟
وهل اذنها بدفن ابوبكر وعمر يعني انها ورثت البيت ام لانها هي صاحبة الاذن في ذلك لانها ساكنة البيت ؟
اتمنى ان تجيب على الاسئله سؤال سؤال ان كنت تبحث عن الحوار بشكل صحيح
اقصد لن يعارضه احد من الصحابه ..طيب ان كان سرقها ماذا فعل بها هل ورثها لابنائه هل سجلها بأسمه اذكر لي فائده واحده من هذه السرقه سواء فائده ماديه او فائده تعود على خلافته؟
يا بابا افهم
شنو هذا الغباء ؟!
كيف اصبح الدار لعائشة ورسول الله لا يورث
ابو بكر سرق ورث الزهراء يا صغيري فدك و حصتها من خيبر والعوالي كذلك
والان بلا لف ودوران
كيف ورثت عائشه الدار والرسول لا يورث ؟! وكيف ورثت النساء الارض والاموال من النبي والرسول لا يورث مثلما يدعي الحرامي
والله عجيب انتم تدافعون عن الباطل الى متى تبقون بهذه العقلية ؟!
فهل امرك الاسلام بالدفاع عن الباطل وعن السرقات ؟!
والحمد لله رب العالمين اوضحنا الحقيقة ومن دينهم قائم على ابو بكر يدافع عن جرائمه ومن دينه قائم على رسول الله يقول الحق
أختي ام محمد في دين محمد بن عبد الوهاب كل شي ضد اهل البيت جائز وحتى لا يكون ايجار لان ما تركة الرسول مثلما زعم الحرامي وابنته صدقه
quote]
( فقد جاء في شرح ابن أبي الحديد 16 : 278 )
أنّ عمر بن عبد العزيز ، قد كتب إلى عامله على المدينة أبي بكر بن عمرو بن حزم : إذا ورد عليك كتابي هذا ، فاقسمها في ولد علي من فاطمة عليهما السلام , والسلام...فنقمت بنو أُمية على عمر بن عبد العزيز عمله هذا وعاتبوه فيه ، فقال لهم : انكم جهلتم وعلمتُ ، ونسيتم و ذكرتُ ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : << فاطمة بضعة مني ، يسخطني ما أسخطها ، ويرضيني ما أرضاها » قالوا : فأن أبيت إلاّ هذا فأمسك الأصل ، وأقسم الغلّة ، ففعل.
وفي رواية الجوهري أنّه قال لهم : قد صحّ عندي وعندكم أنّ فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أدّعت فدك ، وكانت في يدها ، وما كانت لتكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مع شهادة علي عليه السلام وأُمّ أيمن وأُمّ سلمة ، و فاطمة عندي صادقة فيما تدّعي و إن لم تقم البيّنة ، وهي سيدة نساء أهل الجنة ، فأنا اليوم أردّها على ورثتها . . . ولو كنت بدل أبي بكر وادّعت فاطمة كنت أصدّقها على دعواتها . فسلّمها إلى محمد بن علي الباقر عليه السلام وعبد الله بن الحسن .
( و قد جاء في الشافي | المرتضى 4 : 102 . وتلخيص الشافي | الطوسي 3 : 127 . والسقيفة وفدك | الجوهري : 104 . وشرح ابن أبي الحديد 16 : 217 . والطرائف | ابن طاووس : 248 )
أنّ المأمون قد جلس مجلساً مشهوراً و نصب فيه وكيلاً لفاطمة عليها السلام وآخرلاَبي بكر ، وجلس هو لسماع المناظرة والقضاء ، وحكم بردّ فدك إلى أولاد فاطمة عليهاالسلام بعد قيام الحجة ووضوح الأمر.
( كما جاء في فتوح البلدان | البلاذري : 46 . ومعجم البلدان | ياقوت ـ فدك ـ 4 : 272 . والشافي | المرتضى 4 : 102 )
أنّ المأمون كتب كتاباً في الثاني من ذي القعدة سنة 210 هـ إلى عامله على المدينة قثم بن جعفر أمره فيه بتسليمها إلى محمد بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين عليه السلام ، ومحمد بن عبد الله بن الحسين بن علي بن الحسين عليه السلام ، ومما جاء في الكتاب : قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أعطى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فدك وتصدّق بها عليها ، وكان ذلك أمراً ظاهراً معروفاً لا اختلاف فيه بين آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم . . . فرأى أمير المؤمنين أن يردّها إلى ورثتها ويسلّمها إليهم ، تقرباً إلى الله تعالى بإقامة حقّه ، وإلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بتنفيذ أمره وصدقته.
كيف شككوا بحكم ابا بكر ؟؟؟!!!!
و لماذا أعادوها لأبناء علي من فاطمة فقط عليهما صلوات الله و سلامه ؟؟؟!!!!! ألا يدل هذا أنّهم إمّا رأوها هبة من رسول الله ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) لابنته عليها السلام ؟؟؟؟ و قد كذّبها أبو بكر زورا و بهتانا !!!!!
أو أنّهم يرون الأرض من حقّها في ميراث والدها عليه و عليها أفضل الصلاة و السلام !!!!! و بهذا يكون أبو بكر قد أختلق حديثا على لسان الرسول الأكرم ( عليه و على آله أشرف الصلاة و السلام ) ؟؟؟ و قد ظلمها بأن منعها ميراثها ...
( فقد جاء في شرح ابن أبي الحديد 16 : 278 )
أنّ عمر بن عبد العزيز ، قد كتب إلى عامله على المدينة أبي بكر بن عمرو بن حزم : إذا ورد عليك كتابي هذا ، فاقسمها في ولد علي من فاطمة عليهما السلام , والسلام...فنقمت بنو أُمية على عمر بن عبد العزيز عمله هذا وعاتبوه فيه ، فقال لهم : انكم جهلتم وعلمتُ ، ونسيتم و ذكرتُ ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : << فاطمة بضعة مني ، يسخطني ما أسخطها ، ويرضيني ما أرضاها » قالوا : فأن أبيت إلاّ هذا فأمسك الأصل ، وأقسم الغلّة ، ففعل.
وفي رواية الجوهري أنّه قال لهم : قد صحّ عندي وعندكم أنّ فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أدّعت فدك ، وكانت في يدها ، وما كانت لتكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مع شهادة علي عليه السلام وأُمّ أيمن وأُمّ سلمة ، و فاطمة عندي صادقة فيما تدّعي و إن لم تقم البيّنة ، وهي سيدة نساء أهل الجنة ، فأنا اليوم أردّها على ورثتها . . . ولو كنت بدل أبي بكر وادّعت فاطمة كنت أصدّقها على دعواتها . فسلّمها إلى محمد بن علي الباقر عليه السلام وعبد الله بن الحسن .
( و قد جاء في الشافي | المرتضى 4 : 102 . وتلخيص الشافي | الطوسي 3 : 127 . والسقيفة وفدك | الجوهري : 104 . وشرح ابن أبي الحديد 16 : 217 . والطرائف | ابن طاووس : 248 )
أنّ المأمون قد جلس مجلساً مشهوراً و نصب فيه وكيلاً لفاطمة عليها السلام وآخرلاَبي بكر ، وجلس هو لسماع المناظرة والقضاء ، وحكم بردّ فدك إلى أولاد فاطمة عليهاالسلام بعد قيام الحجة ووضوح الأمر.
( كما جاء في فتوح البلدان | البلاذري : 46 . ومعجم البلدان | ياقوت ـ فدك ـ 4 : 272 . والشافي | المرتضى 4 : 102 )
أنّ المأمون كتب كتاباً في الثاني من ذي القعدة سنة 210 هـ إلى عامله على المدينة قثم بن جعفر أمره فيه بتسليمها إلى محمد بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين عليه السلام ، ومحمد بن عبد الله بن الحسين بن علي بن الحسين عليه السلام ، ومما جاء في الكتاب : قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أعطى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فدك وتصدّق بها عليها ، وكان ذلك أمراً ظاهراً معروفاً لا اختلاف فيه بين آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم . . . فرأى أمير المؤمنين أن يردّها إلى ورثتها ويسلّمها إليهم ، تقرباً إلى الله تعالى بإقامة حقّه ، وإلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بتنفيذ أمره وصدقته.
كيف شككوا بحكم ابا بكر ؟؟؟!!!!
و لماذا أعادوها لأبناء علي من فاطمة فقط عليهما صلوات الله و سلامه ؟؟؟!!!!! ألا يدل هذا أنّهم إمّا رأوها هبة من رسول الله ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) لابنته عليها السلام ؟؟؟؟ و قد كذّبها أبو بكر زورا و بهتانا !!!!!
أو أنّهم يرون الأرض من حقّها في ميراث والدها عليه و عليها أفضل الصلاة و السلام !!!!! و بهذا يكون أبو بكر قد أختلق حديثا على لسان الرسول الأكرم ( عليه و على آله أشرف الصلاة و السلام ) ؟؟؟ و قد ظلمها بأن منعها ميراثها ...
اذا كنتي تحاججيني بهذه الروايه فأن علي والعباس كانا يعلمان بحديث رسول الله لانورث ماتركنا صدقه وارجعي الى الروايه ..
ثم ان هذه الروايه تتحدث ان علي والعباس جائا الى عمر ليحكم بينهما في امر اختلفا فيه وانظري بداية الرواية قول العباس ..
يا أخي هل كان الامام عليه السلام و عمّه العباس رضي الله عنه مختلفين في تجارة ؟؟؟!!!! هل كانا مختلفين حول فرس !!!!!!!!!!!!!!
هل كانا مختلفين حول رأي معيّن ؟؟؟؟!!!!
ثم لسبب أو لآخر اراد عمر مراجعة الذكريات فذكرهما في فدك ؟؟؟!!!! و في مشكلتهما مع ابي بكر ؟؟؟؟!!!!
بالله عليك شو لهدرجة تفكيرك سطحي ؟؟؟ أو بتعتقد أنّ القارئ بهذه السطحية ليصدق هذا الرأي ؟؟؟!!!!
اقتباس :
فَإِنْ عَجَزْتُمَا عَنْهَا فَرُدَّاهَا إِلَىَّ
ما هي ؟؟؟ !!! حول ماذا كان النقاش ؟؟؟!!!!
ثمّ إنّ بقول عمر أنّ الامام عليه السلام قد رأى ابا بكر كاذبا آثما غادرا خائنا حين منع الزهراء عليها السلام إرثها من والدها ... و قال الحديث المزعوم ...
أمّا يا زميلي عن بعض الإشكاليات في الحديث ... فهذا من تضارب هذه الكتب و محاولتها تضليل القارئ و اتاهته في بعض الأمور ... و للأسف هذه الأمانة العلمية في نقل الحديث لدى بعض كتب السنة !!!!!!
يا أخي هل كان الامام عليه السلام و عمّه العباس رضي الله عنه مختلفين في تجارة ؟؟؟!!!! هل كانا مختلفين حول فرس !!!!!!!!!!!!!!
هل كانا مختلفين حول رأي معيّن ؟؟؟؟!!!!
ثم لسبب أو لآخر اراد عمر مراجعة الذكريات فذكرهما في فدك ؟؟؟!!!! و في مشكلتهما مع ابي بكر ؟؟؟؟!!!!
بالله عليك شو لهدرجة تفكيرك سطحي ؟؟؟ أو بتعتقد أنّ القارئ بهذه السطحية ليصدق هذا الرأي ؟؟؟!!!!
ما هي ؟؟؟ !!! حول ماذا كان النقاش ؟؟؟!!!!
ثمّ إنّ بقول عمر أنّ الامام عليه السلام قد رأى ابا بكر كاذبا آثما غادرا خائنا حين منع الزهراء عليها السلام إرثها من والدها ... و قال الحديث المزعوم ...
أمّا يا زميلي عن بعض الإشكاليات في الحديث ... فهذا من تضارب هذه الكتب و محاولتها تضليل القارئ و اتاهته في بعض الأمور ... و للأسف هذه الأمانة العلمية في نقل الحديث لدى بعض كتب السنة !!!!!!
اما ان تأخذي بالحديث كاملا واما اتركيه .. عمر ذكر علي والعباس بقول رسول الله واشهدهم انه قال ((لانورث ماتركناه صدقه )) فقالا نعم ..
موضوع عبدمحمد لايفتح عندي ممكن تعطيني عنوانه وسابحث عنه ...
اما ان تأخذي بالحديث كاملا واما اتركيه .. عمر ذكر علي والعباس بقول رسول الله واشهدهم انه قال ((لانورث ماتركناه صدقه )) فقالا نعم ..
موضوع عبدمحمد لايفتح عندي ممكن تعطيني عنوانه وسابحث عنه ...
يا ابني يرحم والديك ركّز في الحديث شوي صغيرة ... قد يكونا قد سمعا الحديث كما تذكره هذه الرواية ... لكن لم يكن له المعنى الذي استخدمه ابو بكر ... و لو كان كذلك لما رأيا ابا بكر كاذبا آثما غادرا خائنا عند الاستدلال به ... و لعلمائنا أبحاث كثيرة حول هذه القصة ... و تبحث حتى في الأحرف المستخدمة لما لها من دلالات ....
و إلّا اخبرني لماذا يرى الامام علي عليه السلام ابا بكر و عمر كاذبين آثمين خائنين غادرين ؟؟؟؟!!!! شو بيمزحوا مع بعض ؟؟؟!!!!!!!
هذا أولا ...
أمّا ثانيا يا عزيزي فهذه الرواية حجة عليك لأنها من كتبك أنت و من أصحها ...
فلماذا تهمل رأي الامام علي عليه السلام فيهما عند استدلالهما بهذا الحديث في قصة فدك ؟؟؟!!!!!!
إن اردت الخوض في الموضوع أكثر فلي موضوع حول قصة الميراث سأضع رابطه لاحقا ... كما سأكرر رابط موضوع الأخ عبد محمد لعلّك شاركت فيه و أبديت رأيك فيما جاء به ...
أمر المأمون برد فدك إلى أولاد فاطمة عليها السلام وكتب بذلك إلى قتم بن جعفر عامله على المدينة كتاب يقول فيه:
" أما بعد فإن أمير المؤمنين بمكانته من دين الله وخلافة رسول الله، والقرابة به أولى من استن ونفذ أمره وسلم لمن منحه منحة وتصدق عليه بصدقة، منحته وصدقته بالله توفيق أمير المؤمنين وعصمته وإليه في العمل بما يقربه إليه رغبته، وكان رسول الله (ص) أعطى فاطمة بنت رسول الله فدكا وتصدق بها عليها، وكان ذلك أمرا ظاهرا معروفا لا اختلاف فيه بين آل رسول الله (ص) ولم تدعي منه ما هو أولى به من صدق عليه، فرأي أمير المؤمنين أن يردها إلى ورثتها، ويسلمها إليهم تقربا إلى الله بإقامة حقه وعدله، وإلى رسول الله بتنفيذ أمره وصدقته، فأمر بإثبات ذلك في دواوينه والكتاب به إلى عماله، فلئن كان ينادي في كل موسم بعد أن قبض الله نبيه أن يذكر كل من كانت له صدقة أو هبة أو عدة فيقبل قوله وتنفذ عدته. إن فاطمة لأولى بأن يصدق قولها فيما جعل رسول الله لها، وفد كتب أمير المؤمنين (أي المأمون) إلى المبارك الطبري مولاه، برد فدك على ورثة فاطمة بنت رسول الله بحدودها وجمع حقوقها المنسوبة إليها من الرقيق والغلاة... "
البلاذري، فتوح البلدان، ص 46. وقد سبقه في ذلك الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز، فقد رد فدك إلى أبناء فاطمة، وهذا العمل والفعل من الخليفتين إنما هو رد على أبي بكر وعمر ورفض لادعائهما بورود حديث نبوي جاء به أبو بكر من أن الأنبياء لا يورثون وما تركوه صدقة. ولا شك أن فعلهما طعن مباشر في صدق الصحابيين وعدلهما، وهذا يؤكد ويعضد دعوى الإمام علي وفاطمة والشيعة الإمامية كافة في حق فاطمة واغتصاب الخليفتين فدكا منها ظلما وعدوانا أو اجتهادا خاطئا كما يحلو للبعض أن يعبر عنه.
ان اردت المزيد من كتب غير كتب الشيعة أحضرت لك ... فهو أمر تاريخي تمّ و سجلّته كتب التاريخ ...
فما قولك بمخالفة عمر بن عبد العزيز و المأمون لموقف ابي بكر ؟؟؟؟!!!!!!!