تم فتح الموضوع والرجاء كل الرجاء من الاخوه الموالين
المتابعه في هذا الحوار
والى المحاور المخالف الطيــب
لا أعلم إن كان هذا من قلة في العلم ام هفوة منك ايها الزميل الطيب
فللعلم فقط يا زميلي الطيب
##
هو :-
مالك بن نويرة بن حمزة بن شداد بن عبيد بن ثعلبة بن يربوع التميمي اليربوعي. أخو متمم بن نويرة.
قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم واستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعض صدقات بني تميم. فلما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب، وظهرت سجاح وادعت النبوة، صالحها
و لاشك في ان مالك بن نويرة من الصحابة في كتب اهلالسنة
اسد الغابة منكتب اهل السنة له
*أسد الغابة في معرفة الصحابة
حرف الميم
وحتى تتطلع اكثر ايها الزميل اكتب لك رابط الكتاب هنا
يقول المعصوم أخي الكريم
(ن تلك المجالس أحبّها، فأحيوا أمرنا، فرحم الله من أحيا أمرنا)
هل تلك المجالس هي العيد أخي الكريم عيد الغدير ؟؟
إحياء أمرنا هنا والكلام ليس بدليل على ما طلبته منكم وهو أن تثبتوا أن الأئمة
احتفلوا بالعيد المسمى بالغدير
فهذا مرادي أخي
والسلام عليكم
يا حبيبي وما هي المجالس التي تحيي امر آل البيت ع إذا؟
حدثني محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري عن أبيه عن علي بن محمد بن سالم عن محمد بن خالد عن عبد الله بن حماد البصري عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم عن مسمع بن عبد الملك كردين البصري قال قال لي
أبو عبد الله عليه السلام :
يا مسمع أنت من أهل العراق أما تأتي قبر الحسين عليه السلام؟؟
قلت : لا ؛ أنا رجل مشهور عند أهل البصرة و عندنا من يتبع هوى هذا الخليفة و عدونا كثير من أهل القبائل من النصاب و غيرهم و لست آمنهم أن يرفعوا حالي عند ولد سليمان فيمثلون بي.
قال لي :
أفما تذكر ما صنع به ؟؟
قلت: نعم .
قال : فتجزع ؟؟
قلت : إي و الله و أستعبر لذلك حتى يرى أهلي أثر ذلك علي فأمتنع من الطعام حتى يستبين ذلك في وجهي.
قال: رحم الله دمعتك؛
أما إنك من الذين يعدون من أهل الجزع لنا و الذين يفرحون لفرحنا و يحزنون لحزننا و يخافون لخوفنا و يأمنون إذا أمنا ؛
أما إنك سترى عند موتك حضور آبائي لك و وصيتهم ملك الموت بك و ما يلقونك به من البشارة أفضل ؛ و لملك الموت أرق عليك و أشد رحمة لك من الأم الشفيقة على ولدها.
قال :
ثم استعبر و استعبرت معه ؛ فقال: الحمد لله الذي فضلنا على خلقه بالرحمة و خصنا أهل البيت بالرحمة ؛ يا مسمع :
إن الأرض و السماء لتبكي منذ قتل
محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن عبد الرحمن بن سالم ، عن أبيه قال : سألت أبا عبدالله ( عليه السلام ) :
هل للمسلمين عيد غير يوم الجمعة والاضحى والفطر ؟ قال : نعم ، أعظمها حرمة ، قلت : وأي عيد هو جعلت فداك ؟ قال : اليوم الذي
نصب فيه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وقال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، قلت : وأي يوم
هو ؟ قال : وما تصنع باليوم ؟ ! إن السنة تدور ، ولكنه يوم ثمانية عشر من ذي الحجة ، فقلت : وما ينبغي لنا أن نفعل في ذلك اليوم ؟ قال
: تذكرون الله عز ذكره فيه بالصيام والعبادة والذكر لمحمد وآل محمد ، فإن رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أوصى أمير المؤمنين
( عليه السلام ) أن يتخذ ذلك اليوم عيدا ، وكذلك كانت الانبياء تفعل كانوا يوصون أوصيائهم بذلك فيتخذونه عيدا .
وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن بن راشد ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام )
قال : قلت : جعلت فداك ، للمسلمين عيد غير العيدين قال : نعم ، يا حسن ، أعظمهما وأشرفهما ، قال : قلت : وأيّ يوم هو ؟
قال : يوم نصب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فيه علما للناس ، ( قلت : جعلت فداك ، وأي يوم هو ؟ قال : إن الايام تدور وهو يوم ثمانية
عشر من ذي الحجة ) قلت : جعلت فداك ،
وما ينبغي لنا أن نصنع فيه ؟ قال : تصومه يا حسن ، وتكثر الصلاة على محمد وآله ،
وتبرء إلى الله ممن ظلمهم ، فإن الانبياء كانت تأمر الاوصياء اليوم الذي كان يقام فيه الوصي أن يُتخذ عيدا ، قال : قلت : فما لمن
صامه ؟ قال : صيام ستين شهرا
وسائل الشيعة ج 10 ص 433
نعم كانوا يحتفلون بالصلاة والصوم وذكر الله
وليس بالدفوف في مسجد النبي (ص)
والصعود على الأكتاف