مهم لي يوم السبت يوم التحرير:
الهدف:
تحرير ميدان الشهداء يوم السبت
المشكلة:
- من المستحيل عمليا تحرير الميدان عبر مسيرة تخرج من سترة او كرزكان او مثلث الصمود او من معظم القرى !!
- من الصعب جدا دخول القرى القريبة من الدوار لأنها ستكون محاصرة بالطبع.
الحل:
اولا: استخدام المجمعات التجارية كنقاط تجمع
الخظة: اكشخ ثم اذهب لأي مجمع لتناول وجبة الغداء او التسوق الوهمي حتى تحين ساعة الصفر !!
الإيجابيات:
1. قرب المجمعات من ميدان الشهداء.
2. وجود اكثر من مجمع قرب من الميدان يعطي خيارات اكثر وجبهات متعددة
3. صعوبة اغلاق المجمعات كخطوة احترازية من قبل السلطة لأن ذلك يتنافى مع ما يحاولون تسويقه من ان البحرين امنة والحياة طبيعية.
4. التعدد العرقي والمذهبي للمتسوقين في المجمعات يجعله شبة مستحيل على القوات مهاجمة المجمعات بأي سلاح كان.
السلبيات:
1. قد يتعرض من يذهب للمجمعات للمضايقات في طريقه و قد يمنع البعض من الدخول على الهوية. "طبعا هذا سيضايق الكثير من زوار المجمع ويثبت ان الوضع لازال غير مستقر."
2. قد تقوم القوات المنحطة بإغلاق المجمعات في ساعة الصفر وهنا يكون التعويل على عددكم لكسر الحصار وعلى التطبيق الصحيح للخطوة الثانية التي سنذكرها. وهنا نعيد التأكيد على صعوبة استخدام الأسلحة في المجمعات وخصوصا الغازات.
ثانيا: استخدام السيارات لخلق حالة ازدحام في منطقة السيف:
الخطة: خذ لك جم لفة في منطقة السيف بالسيارة حتى تحين ساعة الصفر !!
الإيجابيات:
1. خلق حالة ازدحام تقيد تحركات سيارات الشرطة بما يحمي الشباب المتواجدين في المجمعات.
2. حجز الشارع بسيارات المتظاهرين بما يكفل مساحة تحرك للمتظاهرين تقربهم من الدوار.
3. لا تستطيع الشرطة طردك من كل الشوارع القريبة !!
4. صعوبة ضرب السيارات بالعشوائية المعهودة لأن ذلك يعني ضرب جميع من في الشارع بكل اطيافهم !!
السلبيات:
1. خلق الإزدجام مبكرا قد يمنع الشباب من الدخول للمجمعات لذلك يجب تنسيق الوقت.
2. قد يكون الإزدحام عائق في حال احتجتم للتراجع !!
ثالثا: الى اهالي القرى القريبة رتبوا صفوفكم واستعدوا لساعة الصفر.
لضمان نجاح اكبر يجب تطبيق جميع الخطوات .. بحيث يكون التوجه للتجمع داخل المجمعات يبدأ من الصباح وحتى الساعة الثانية ظهرأ
وتبدأ عميلة خلق الإزدحام بعد الساعة الثانية وصولا لساعة الصفر "التي يحددها إئتلاف شباب 14 فبراير"
اما بالنسبة للقرى القريبة .. فلهم ترتيب صفوفهم بالوقت والمكان الذي يرونهما مناسبين.