فالاية تثبت محبة النبي صلى الله عليه وسلم لها رضي الله عنها
فاين تاتون بهذا الكلام
وياتي غيرهم ويقول نحن لا نطعن في امهات المؤمنين
وهنا يظهر الحق على الملأ الله المستعان
الحمدلله رب العالمين حيث اجبنا على هذه الاية ولاتعورون راسنا كل دقيقة تعيدون السؤال مثل التافهين يا تافهين لان الذي يريد ان يحاور او يسأل يسأل بشئ جديد وليس بشئ اجيب عليه بالصفحة الثالثة من الموضوع وهي كالاتي :
اذا تريد ان تقول بأنه زوجه الرسول الاكرم والرسول الاكرم بنفس الصفة فأنت تخطئ كلام الله سبحانه عندما قال :
( ضرب الله مثلا للذين كفروا امراة نوح وامراة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين )
فنحن نتكلم عن الخيانه التي احدثته عائشة بعد رحيل الرسول الاكرم وهذا دليل كافي يرد عليك
ألاحظت من هو الغبي؟ أنا أم أنت؟
من هو الي أرسله علي ليحاور الخوارج وماهي الحجج التي قدمها لهم حتى رجع منهم الكثير
لقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يدرك عمق وخطورة المؤامرة التي تدار حوله من جميع جوانبها، ولا شك بأنه عرف ما للنساء من تأثير وفتنة على الرجال، كما أدرك بأن كيدهن عظيم تكاد تزول منه الجبال، وعرف بالخصوص بأن زوجته عائشة هي المؤهلة لذلك الدور الخطير لما تملكه في نفسها من غيرة وبغض لخليفته علي خاصة، ولأهل بيته عامة، كيف وقد عاش بنفسه أدوارا من مواقفها وعداوتها لهم، فكان يغضب
حينا ويتغير وجهه أحيانا، ويحاول إقناعها في كل مرة بأن حبيب علي هو حبيب الله، والذي يبغض عليا هو منافق يبغضه الله، ولكن هيهات لتلك الأحاديث أن تغوص في أعماق تلك النفوس التي ما عرفت الحق حقا إلا لفائدتها وما عرفت الصواب صوابا إلا إذا صدر عنها.
ولذلك وقف رسول الله صلى الله عليه وآله لما عرف بأنها هي الفتنة التي جعلها الله في هذه الأمة ليبتليها بها كما ابتلي سائر الأمم السابقة، قال تعالى:
(ألم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون) (1).
(1) العنكبوت: آية 2.
وقد حذر رسول الله صلى الله عليه وآله أمته منها في مرات متعددة حتى قام في يوم من الأيام واتجه إلى بيتها وقال: ههنا الفتنة، ههنا الفتنة حيث يطلع قرن الشيطان، وقد أخرج البخاري في صحيحه في باب ما جاء في بيوت أزواج النبي: قال عن نافع عن عبد الله (رض) قال: قام النبي صلى الله عليه وآله خطيبا فأشار نحو مسكن عائشة فقال: ههنا الفتنة، ثلاثا، من حيث يطلع قرن الشيطان (2).
(2) صحيح البخاري: ج 4 / ص 46.
كما أخرج مسلم في صحيحه أيضا عن عكرمة بن عمار عن سالم عن ابن عمر قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وآله من بيت عائشة، فقال:
رأس الكفر من ههنا من حيث يطلع قرن الشيطان (3).
(3) صحيح مسلم: ج 8 / ص 181.
ولا عبرة بالزيادة التي أضافوها بقولهم: يعني المشرق، فهي واضحة الوضع، ليخففوا عن أم المؤمنين ويبعدوا هذه التهمة عنها.
وقد جاء في صحيح البخاري أيضا: قال لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة، بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي فقدما علينا الكوفة، فصعدا المنبر فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه وقام عمار أسفل من الحسن فاجتمعنا إليه فسمعت عمارا يقول: إن عائشة قد سارت إلى البصرة، والله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وآله في الدنيا والآخرة، ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي (4).
(4) صحيح البخاري: ج 8 / ص 97.
الله أكبر فهذا الخبر يدل أيضا أن في طاعتها معصية لله وفي معصيتها هي والوقوف ضدها طاعة لله.
كما نلاحظ أيضا في هذا الحديث أن الرواة من بني أمية أضافوا عبارة (والآخرة) في (أنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة) ليموهوا على العامة بأن الله غفر لها كل ذنب اقترفته وأدخلها جنته، وزوجها حبيبه الرسول صلى الله عليه وآله وإلا من أين علم عمار بأنها زوجته صلى الله عليه وآله في الآخرة؟.
وهذه هي آخر الحيل التي تفطن لها الوضاعون من الرواة في عهد بني أمية عندما يجدون حديثا جرى على ألسنة الناس فلا يمكن نكرانه ولا تكذيبه، فيعمدون إلى إضافة فقرة إليه أو كلمة أو تغيير بعض ألفاظه ليخففوا من حدته أو يفقدوه المعنى المخصوص له، كما فعلوا ذلك بحديث (أنا مدينة العلم وعلي بابها) الذي أضافوا إليه: وأبو بكر أساسها وعمر حيطانها وعثمان سقفها.
ولم يخف ذلك على الباحث المنصف فيبطل تلك الزيادات التي تدل في أغلب الأحيان على سخافة عقول الوضاعين وبعدهم عن حكمة ونور الأحاديث النبوية، فيلاحظون أن القول بأن أبا بكرأساسها معناه أن علم رسول الله صلى الله عليه وآله كله من علم أبي بكر!!
كما أن القول بأن عمر حيطانها فمعناه بأن عمر يمنع الناس من الدخول للمدينة، أي يمنعهم من الوصول للعلم.
والقول بأن عثمان سقفها، فباطل بالضرورة لأنه ليس هناك مدينة مسقوفة وهو مستحيل.
كما يلاحظ هنا بأن عمارا يقسم بالله على أن عائشة زوجة النبي صلى الله عليه وآله في الدنيا والآخرة، وهو رجم بالغيب، فمن أين لعمار أن يقسم على شئ يجهله؟ هل عنده آية من كتاب الله، أم هو عهد عهده إليه رسول الله صلى الله عليه وآله؟.
فيبقى الحديث الصحيح وهو (أن عائشة قد سارت إلى البصرة، وإنها لزوجة نبيكم، ولكن الله ابتلاكم بها ليعلم إياه تطيعون أم هي).
والحمد لله رب العالمين الذي جعل لنا عقولا نميز بها الحق من الباطل، وأوضح لنا السبيل ثم ابتلانا بأشياء عديدة لتكون علينا حجة يوم الحساب.
ان سورة التحريم نزلت في عايشة و حفصة باجماع العامة و الخاصة و خصوصتا الايات الاولى من هذه السورة المباركة و تدل الايات على نفاقهما و دلالة على ان عايشة و حفصة ليسوا بمسلمات و لا مؤمنات و لا قانتات و لا عابدات..الخ
صحيح البخاري :
حدثنا الحميدي حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد قال سمعت عبيد بن حنين يقول سمعت ابن عباس يقول كنت أريد أن أسأل عمر عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فمكثت سنة فلم أجد له موضعا حتى خرجت معه حاجا فلما كنا بظهران ذهب عمر لحاجته فقال أدركني بالوضوء فأدركته بالإداوة فجعلت أسكب عليه الماء ورأيت موضعا فقلت يا أمير المؤمنين من المرأتان اللتان تظاهرتا قال ابن عباس فما أتممت كلامي حتى قال عائشة وحفصة . http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=7260
صحيح البخاري :
حدثنا عمرو بن عون حدثنا هشيم عن حميد عن أنس قال قال عمر رضي الله عنه :اجتمع نساء النبي صلى الله عليه وسلم في الغيرة عليه فقلت لهن
عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ
فنزلت هذه الآية . http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=7262
ان الله عز و جل هدد عايشة و حفصة بالطلاق وا ن يطلقهما من رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم و ان يبدل الرسول الاكرم (ص) ازواج خير منهما و بين الله صفاتهم بالاة شريفة حيث قال جل و علا :
عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا
فالسؤال الذي يطرح نفسه : اذ كانت عايشة و حفصة في هذه المواصفات ؛ مسلمات و مؤمنات و قانتات و تائبات و عابدات فلماذا يضع الله تلك المواصفات للازواج البديلات عن عايشة و حفصة ؟!
تظاهر عائشة وحفصة على رسول الله صلى الله عليه وأله
الجامع لأحكام القرآن، - للإمام القرطبي
الجزء 1 من الطبعة >> المقدمة >> باب ما جاء في فضل تفسير القرآن وأهله.
قال علماؤنا رحمة الله عليهم: وأما ما جاء في فضل التفسير عن الصحابة والتابعين، فمن ذلك: أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ذكر جابر بن عبد الله ووصفه بالعلم، فقال له رجل: جُعلت فداءك تصف جابرا بالعلم وأنت أنت فقال: إنه كان يعرف تفسير قوله تعالى: "إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد". وقال مجاهد: أحب الخلق إلى الله تعالى أعلمهم بما أنزل. وقال الحسن: والله ما أنزل الله آية إلا أحب أن يعلم فيما أنزلت وما يعني بها. وقال الشعبي: رحل مسروق إلى البصرة في تفسير آية، فقيل له: إن الذي يفسرها رحل إلى الشام فتجهز ورحل إلى الشام حتى علم تفسيرها. وقال عكرمة في قوله عز وجل: "ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله" طلبت اسم هذا الرجل الذي خرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله أربع عشرة سنة حتى وجدته. وقال ابن عبد البر: هو ضمرة بن حبيب، وسيأتي. وقال ابن عباس: مكثت سنين أريد أن أسأل عمر عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما يمنعني إلا مهابته، فسألته فقال: هي حفصة وعائشة. وقال إياس بن معاوية: مثل الذين يقرؤون القرآن وهم لا يعلمون تفسيره، كمثل قوم جاءهم كتاب من ملكهم ليلا وليس عندهم مصباح، فتداخلتهم روعة ولا يدرون ما في الكتاب ومثل الذي يعرف التفسير كمثل رجل جاءهم بمصباح فقرؤوا ما في الكتاب.
$$$$$$$$$$$$$
الجامع لأحكام القرآن، - للإمام القرطبي
الجزء 18 من الطبعة >> سورة التحريم >> الآية: 4 {إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير}.
قوله تعالى: "وإن تظاهرا عليه" أي تتظاهرا وتتعاونا على النبي صلى الله عليه وسلم بالمعصية والإيذاء. وفي صحيح مسلم عن ابن عباس قال: مكثت سنة وأنا أريد أن أسأل عمر بن الخطاب عن آية فما أستطيع أن أسأله هيبة له، حتى خرج حاجا فخرجت معه، فلما رجع فكنا ببعض الطريق عدل إلى الأراك لحاجة له، فوقفت حتى فرغ، ثم سرت معه فقلت: يا أمير المؤمنين، من اللتان تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم من أزواجه؟ فقال: تلك حفصة وعائشة.
$$$$$$$$$$$$$$$$
الجامع لأحكام القرآن، - للإمام القرطبي
الجزء 18 من الطبعة >> سورة التحريم >> الآية: 11 {وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون إذ قالت رب ابن لي عندك بيتا في الجنة ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين}.
قوله تعالى: "وضرب الله مثلا للذين آمنوا امرأة فرعون" واسمها آسية بنت مزاحم. قال يحيى بن سلام: قوله: "ضرب الله مثلا للذين كفروا" مثل ضربه الله يحذر به عائشة وحفصة في المخالفة حين تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم ضرب لهما مثلا بامرأة فرعون ومريم بنت عمران ترغيبا في التمسك بالطاعة والثبات على الدين. وقيل: هذا حث للمؤمنين على الصبر في الشدة أي لا تكونوا في الصبر عند الشدة أضعف من امرأة فرعون حين صبرت على أذى فرعون
$$$$$$$$$$$$$$$
جامع البيان عن تأويل آي القرآن. - للإمام الطبري
الجزء 28 >> سورة التحريم >> القول في تأويل قوله تعالى: {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك}
26660 - حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك}... إلى قوله {وهو العليم الحكيم} قال: كانت حفصة وعائشة متحابتين وكانتا زوجتي النبي صلى الله عليه وسلم، فذهبت حفصة إلى أبيها، فتحدثت عنده، فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم إلى جاريته، فظلت معه في بيت حفصة، وكان اليوم الذي يأتي فيه عائشة، فرجعت حفصة، فوجدتهما في بيتها، فجعلت تنتظر خروجها، وغارت غيرة شديدة، فأخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم جاريته، ودخلت حفصة فقالت: قد رأيت من كان عندك، والله لقد سوتني، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "والله لأرضينك فإني مسر إليك سرا فاحفظيه"؛ قالت: ما هو؟ قال: "إني أشهدك أن سريتي هذه على حرام رضا لك"، وكانت حفصة وعائشة تظاهران على نساء النبي صلى الله عليه وسلم، فانطلقت حفصة إلى عائشة، فأسرت إليها أن أبشري إن النبي صلى الله عليه وسلم قد حرم عليه فتاته، فلما أخبرت بسر النبي صلى الله عليه وسلم أظهر الله عز وجل النبي صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله على رسوله لما تظاهرتا عليه {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك}... إلى قوله {وهو العليم الحكيم}.
$$$$$$$$$$$$$$$$$
جامع البيان عن تأويل آي القرآن. للإمام الطبري
الجزء 28 >> سورة التحريم >> القول في تأويل قوله تعالى: {إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما}
26678 - حدثنا عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: ثنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: {وإن تظاهر عليه} يقول: على معصية النبي صلى الله عليه وسلم وأذاه.
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، قال ابن عباس لعمر: يا أمير المؤمنين إني أريد أن أسالك عن أمر وإني لأهابك، قال: لا تهبني، فقال: من اللتان تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: عائشة وحفصة.
$$$$$$$$$$$$$$$$$$
كنز العمال الإصدار للمتقي الهندي
المجلد الثاني >> سورة التحريم
4668- عن ابن عباس قال: قلت لعمر بن الخطاب من المرأتان اللتان تظاهرتا؟ قال: عائشة وحفصة، وكان بدء الحديث في شأن مارية أم إبراهيم القبطية، أصابها النبي صلى الله عليه وسلم في بيت حفصة في يومها، فوجدت حفصة، فقالت: يا نبي الله لقد جئت إلي شيئا ما جئته إلى أحد من أزواجك، في يومي وفي دوري وعلى فراشي؟ قال: ألا ترضين أن أحرمها، فلا أقربها؟ قالت: بلى، فحرمها، وقال: لا تذكري ذلك لأحد، فذكرته لعائشة، فأظهره الله عليه، فأنزل الله تعالى: {يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك}. الآيات كلها فبلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كفر عن يمينه وأصاب جاريته.
(ابن جرير وابن المنذر).
$$$$$$$$$$$$$$$$
صحيح البخاري، - للإمام البخاري
الجزء الثالث >> 68 - كتاب التفسير. >> 387 - باب: {تبتغي مرضاة أزواجك} /1/.
4629 - حدثنا عبد العزيز بن عبد الله: حدثنا سليمان بن بلال، عن يحيى، عن عبيد بن حنين: أنه سمع ابن عباس رضي الله عنهما يحدث أنه قال:
مكثت سنة أريد أن أسأل عمر بن الخطاب عن آية، فما أستطيع أن أسأله هيبة له، حتى خرج حاجا فخرجت معه، فلما رجعت وكنا ببعض الطريق، عدل إلى الأراك لحاجة له، قال: فوقفت له حتى فرغ، ثم سرت معه فقلت: يا أمير المؤمنين، من اللتان تظاهرتا على النبي صلى الله عليه وسلم من أزواجه، فقال: تلك حفصة وعائشة،
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
صحيح البخاري، - للإمام البخاري
الجزء الثالث >> 68 - كتاب التفسير. >> 388 - باب: {وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا فلما نبأت به وأظهره الله عليه عرف بعضه وأعرض عن بعض فلما نبأها به قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير} /3/.
4630 - حدثنا علي: حدثنا سفيان: حدثنا يحيى بن سعيد قال: سمعت عبيد بن حنين قال: سمعت ابن عباس رضي الله عنهما يقول:
أردت أن أسأل عمر، فقلت: يا أمير المؤمنين، من المرأتان اللتان تظاهرتا على رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فما أتممت كلامي حتى قال: عائشة وحفصة.
[ر: 89]
يكفي النسخ واللصق وأجب على سؤالنا
من هو الصحابي الذي يعثه علي رضي الله عنه ليحاور الخوارج وماهي الحجج التي احتج بها عليهم حتى رجع منهم الكثير؟
سؤال لم أر له حيا يجيب