يتردد بين الناس اعلان صدام بعد الغزو عودة الفرع الى الأصل
يعني
ضم الكويت الى العراق
المشهد في البحرين
يتردد بين الوهابية الأنجاس ضم البحرين الى ملك آل سعود الخنازير
متناسين ان البحرين حصلت على استقلالها برأي عام شعبي عن الإحتلال الفارسي و بوثيقة تقول ان اي تدخل في البلد يحق لإيران ان تتدخل عسكريا
فحجة آل سعود كحجة صدام
فهل كان صدام على حق ؟.
بأذن الله ستتحرر البحرين والقطيف والاحساء من طغمة ال سعود وال خليفة وتتحد مع البحرين لتكون البحرين الكبرى وتتكون فدرالية مع جنوب العراق الشيعي لاحياة ابدا مع اصحاب المذهب البكري العمري العائشي والوهابي:mad: من حق الشيعة ان يقرروا مصيرهم
اذا عُرض مسلسل عن هجوم صدام على الكويت
وما حدث مع الكويتين فأمر جيد ولا ينبغي نسيان ذلك الهجوم لكن لـمَ الآن يتم ذكره وعرضه هنا السؤال !
طبعا احب أضيف وبلا شماتة قبل الغزو كانت الحكومة الكويتية مع المقبور صدام وكانت تسلّم العراقيين الهاربين إليها إلى سلطات البعث آنذاك حتى غزاهم فتغيرت العلاقات بين العراق والكويت ..
أختي أحزان الشيعة
مقارنة موفقة
نصركم الله على أراذل البشر لعنهم الله نصراً قريباً تقرّ به الأعين
بوركتِ ’’
لكل حكومة أخطائها و لكن هل كل حكومة تتنازل و تصحح من أخطائها
المشهد في المسلسل
عرض لزيارة أهالي المعتقلين
ما لفت نظري كثرة الشباب الذين ينتظرون رؤية ذويهم بعد طول انتظار
المشهد في البحرين
الحقيقة انني لم اكن اعلم ان المعتقلات كثيرة عندنا
لزيارة المعتقلين قد يأتي التصريح من مركز الشرطة و قد لا يكون تابعا لنفس المنطقة يعني تتنقل من مركز الى آخر لكي تحصل على تصريح
أو يكون التصريح مباشرة من السجن و هو عن طريق اتصال هاتفي من الأولاد و الشباب المعتقلون فيه
و قد تحدد الزيارة من السجن او باختيار الوقت الذي يناسب الأهل
من طقوس السجن انه قد يمنع ادخال اي طعام او شراب للمعتقلين و أحيانا يسمح بذلك
يعني الظروف متغيرة لا تبقى على حال
و في هذه الحالة يتعرض السجين مع أهله الى مضايقات بغض النظر عن ظروف الزيارة و شروطها و طقوسها
من بعض المواقف
انه بعد منع ادخال اي طعام و لا حتى حبة تمر كان على الأولاد ان يأكلوا وجباتهم وقت الزيارة
الولد انشغل بالحديث مع أهله و لم يأكل وجبته التي طلبها و انتهت الزيارة و فكر بأخذ الوجبة معه و لكن ما ان رآه الضابط المجنس حتى أوقفه و اعترض و اقسم انه لن يدخل و بيده اي طعام و ان عارضه لن يكون له زيارة قادمة
تخيلوا هذا الموقف يحصل لولد ذي 16 سنة من ضابط بحجم الثور!!!!
الموقف الثاني في شهر رمضان و كان ذلك اليوم مزدحما بالزوار و كأنهم يتعمدون التضييق على الناس قدرما يستطيعون
مجرد وقت الزيارة الساعة الواحدة او الثانية ظهرا توقيت قبيح في شهر رمضان
فماذا يستطيع الأهل تقديمه نهار شهر رمضان و الأولاد صيام والقانون يمنع دخول الطعام ؟!
و لماذا لا يكون الوقت قريب أذان المغرب ؟!
اشتهى الأهل بعض الفاكهة طبعا في هذه الحالة لا يهنأ احد بلقمة و ولده سجين لا يطعمها
فجلبوا معهم شئ له و لكن عند انتهاء الزيارة منع الضابط ادخال اي شئ
تخيلوا ولدا بهذا العمر ( على فكرة اغلبهم بهذا العمر تقريبا ) و يقف في هذا الموقف امام أهله لمجرد ادخال حبة فاكهة