العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

أمين2000
مــوقوف
رقم العضوية : 33520
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 5
بمعدل : 0.00 يوميا

أمين2000 غير متصل

 عرض البوم صور أمين2000

  مشاركة رقم : 51  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-04-2009 الساعة : 07:02 PM


@@@@@
بابا شبيكم يا الوهابيه مثل الحمير ؟!

جاي تمجد في الحرامي عتيق الموضوع عن عائشه وليس عن الحرامي ابوها

مساكين والله غير نسخ ولصق ما تفهون شي يا السلفين

== النجف الاشرف==

من مواضيع : أمين2000

نورالموسوي
عضو متواجد
رقم العضوية : 32327
الإنتساب : Mar 2009
المشاركات : 119
بمعدل : 0.02 يوميا

نورالموسوي غير متصل

 عرض البوم صور نورالموسوي

  مشاركة رقم : 52  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-04-2009 الساعة : 09:15 PM


هالوهابية والله انهم مغتاظين من اننا ننفي تهمتهم في ان عائشة خانت النبي في شرفه


ويتمنون ان يثبتوا علينا ذلك حتى لو كان الامر يسيء لها


وهذه الحجة عليهم ودليل على انهم لا يحبونها ولا يحبون النبي الكريم وإنما همهم الاول والاخير تشويه صورة الشيعة


ولو كانوا صادقين في الدفاع عن عائشة لكان هذا الموضوع القيم افرحهم ولكن نرى العكس وهذا ليس له إلا تفسير واحد ..



الله يرد كيدهم في نحورهم

..

من مواضيع : نورالموسوي 0 اجتهد فأخطأ وله اجر ...ههههه
0 ماذا تعرف عن تاريخ الإجرام الوهابي..؟
0 كيف تصبح وهابياً سلفياً عصرياً..
0 سين سؤال..فهل من جيم جواب...؟؟
0 عِشق.. أمْ مَاذا اُسَميه...!؟

محمد النواب
عضو جديد
رقم العضوية : 29642
الإنتساب : Jan 2009
المشاركات : 11
بمعدل : 0.00 يوميا

محمد النواب غير متصل

 عرض البوم صور محمد النواب

  مشاركة رقم : 53  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-04-2009 الساعة : 03:06 PM


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكر خاص الى الاخ النجف الاشرف
والاخوة المعلقين
لقد قرأت الموضوع من اوله وكل التعليقات
وحقا كان موضوعا جيدا
ومدعوما بالروايات والادلة
وقبل عدة سنوات كنت قد قرأت كتابا للعلامة العاملي
حول حديث الافك
وكيف ابطل من عدة جهات
جميع الاحاديث التي وردت في الصحاح
حول حادثة الافك وانها ملفقة
ومن ذلك ان اغلب الشخصيات المذكورة في حديث الافك
اما انهم لم يكونوا موجودين وقت الحادثة
فمنهم من استشهد قبل الحادثة
ومنهم لم يكن قد بلغ الحلم وهو الذي يقال انه عثر عليها وارجعها الى المدينة
كما قرأت مقالا في هذا الموضوع
واليكم ملخصه وهو تحت عنوان
الحقيقة الضائعة في حديث الإفك:

التحقيق العلمي والدراسة المتجرّدة من الأهواء لا يساعدان على التسليم بصحّة حديث الافك الذي يمس السيدة عائشة، والتصديق به، وذلك للأسباب الآتية:

أوّلا: ادّعاء الرواة عن أُمّ المؤمنين عائشة أنّ الحادثة كانت بعد رجوع المسلمين من غزوة بني المصطلق، وهذه الغزوة وقعت في أواخر سنة خمس من الهجرة بعد غزوة الخندق بشهرين أو ثلاثة أشهر، ثمّ ذكر الرواة عنها أنّ رسول الله (ص) اعتزلها شهراً ـ وفي لفظ: سبعة وثلاثين يوماً ـ ثمّ نزلت براءتها من السماء في سورة النور.

إلاّ أنّ ما ذكره الرواة عن أُمّ المؤمنين لا يمكن قبوله بوجه من الوجوه، لأنّ المعروف أنّ سورة النور نزلت في أواخر سنة 8 هجرية على قول، أو أوائل سنة 9 من الهجرة على قول آخر، جملة واحدة، والمقطوع به أنّها نزلت بعد سورة النصر(الإتقان ـ للسيوطي ـ ج 1 ص 31، البرهان في علوم القرآن ـ للزركشي ـ ج 1 ص 194)، وسورة النصر نزلت بعد فتح مكّة كما هو ثابت.

فأيّ شهر ذاك الذي بعده نزلت براءة أُمّ المؤمنين في ما ادّعى الرواة من السنين الثلاث؟! تلك المدّة التي بين الرجوع من غزوة بني المصطلق ونزول سورة النور!

وهذا وحده كاف لنسف الرواية من أساسها، ولكن لا بأس في متابعة بقية فصول الرواية لنرى ماذا فيها!

ثانياً: ادّعاء الرواة الذين نقلوا الرواية عن السيدة عائشة (وكل الروايات بهذا الشأن تنقل عن السيدة عائشة لانها كانت الحاضرة الوحيدة حسب الرواية)، حضور أشخاص في الحادثة لا يمكن حضورهم بأيّ وجه من الوجوه، فقد ادّعوا عن لسانها أنّ الذي وجدها عندما تركها الجيش وأتى بها هو صفوان بن المعطّل، وقد كان في هذا الوقت صبياً لا يمكن أن يكون حاضراً في هذه الغزوة، لأنّه مات بشمشاط وهو ابن بضع وستّين كما في معرفة الصحابة لأبي نعيم (ج 3 ص 1499)، وقد مات سنة 60 هـ وبه جزم الطبري(الإصابة ج 3 ص 442)، وقيل: سنة 58 كما في أُسد الغابة(ج 2 ص 412)، وعلى كلّ حال فعمره آنذاك مردّد بين 5 إلى 9 سنوات، فليس من المعقول حضوره ذلك اليوم.

ثالثاً: ادّعاء الرواة حضور سعد بن معاذ في الحادثة، ولكنّه غير تامّ، لأنّ سعد بن معاذ استشهد في غزوة الخندق وقبل حادثة الإفك(صحيح البخاري ج 5 ص 244 ح 158، صحيح مسلم ج 5 ص 160، مسند أحمد ج 6 ص 56، و ص 141 ـ 142).

رابعاً: ادّعاء الرواة حضور عبيد الله بن جحش وخوضه في الإفك، وهذا لا يتمّ أيضاً، لأنّ عبيد الله بن جحش هاجر إلى الحبشة مع زوجته أُمّ حبيبة، زوج النبيّ (ص) بعد عبيد الله، وتنصّر هناك ومات، كما هو ثابت(مسند أحمد ج 6 ص 427، سنن أبي داود ج 2 ص 241 ح 2107، المعجم الكبير ج 23 ص 219 ح 402)، فكيف يمكن حضوره وخوضه في الإفك؟!

خامساً: ادّعاؤهم (الرواة) أنّ النبيّ (ص) أهدى سيرين أُخت ماريّة إلى حسّان بن ثابت إرضاءً له بعد أن ضربه بالسيف صفوان بن المعطّل عندما أراد قتله بسبب خوضه في حديث الإفك، وحضور سيرين في هذه الحادثة غير تامّ، لأنّ المقوقس أهدى ماريّة وأُختها سيرين إلى النبيّ بعد الحديبية ومجيء سيرين كان في سنة 8 هـ(مستدرك الحاكم ج 4 ص 41 ح 6819، أُسد الغابة ج 6 ص 261، تاريخ الخميس ج 2 ص 38)، وقيل سنة 7 هـ(طبقات ابن سعد ج 8 ص 170، الإصابة ج 8 ص 111).

سادساً: وممّن ادعي انه خاض في الإفك زيد بن رفاعة، وهذا لا يصحّ أيضاً، لأنّه مات في المدينة أثناء الغزوة وعندما رجع المسلمون وجدوه ميّتاً(السيرة الحلبية ج 2 ص 600).

سابعاً: في بعض طرق الحديث مواضع أُخر للنظر لا يمكن قبولها بوجه أو السكون إليها، بل ينطح بعضها بعضاً.

منها: ادّعاء الرواة بأنّ السيدة عائشة تأخّرت تبحث عن عقدها الذي سقط منها، ثمّ تركها الجيش ونسوها بأجمعهم بما فيهم زوجها، ومن طريق آخر أنّ الجيش تأخّر معها يبحث عن العقد وبظروف صعبة من قلّة الماء، إلاّ أنّ الله عزّ وجلّ ساعدهم في حلّ هذه المشكلة والتي تفاقمت أثناء البحث عن العقد، فأنزل آية التيمّم.

وبسبب هذا التناقض اضطرّ ابن حجر إلى أن يستظهر أنّ العقد ضاع من السيدة عائشة في غزوتين مختلفتين.

ومنها: ادّعاء الرواة بأنّ النبيّ (ص) أمر الجيش أن يتقدّم، ويتأخّر هو وعائشة حتّى يجري سباقاً معها، وجرى السباق، وفاز النبيّ!!!، وقال لها: هذه بتيك، لأنّهما كانا قد تسابقا قبل هذا السباق وفازت هي.

وقد ادعى الرواة على لسان السيدة عائشة ان سبب خسارتها في السباق أنّها كانت بدينة، وأنّ اللحم قد رهقها، ولكن في نفس الوقت يدّعي الرواة عن لسانها، أنّ إحداهنّ كانت تأكل البلغة، بحيث لم يفرّق صفوان عندما حمل المحمل إن كانت فيه أم لا لخفة وزنها، فأيّ القولين هو الاصح؟

ومنها: ادعاء ان صفوان ابن المعطل ليس إربة في النساء في الوقت الذي كانت له زوجة!!!(صحيح البخاري ج 4 ص 2 ـ 7 ح 27، و ج 5 ص 250 ـ 256 ح 171، وج 6 ص 186 ـ 192 ح 271 ومواضع أُخر، صحيح مسلم ج 8 ص 112 ـ 119، مسند أحمد ج 6 ص 59 و ص 194 ـ 198، المعجم الكبير ـ للطبراني ـ ج 23 ص 108 ـ 134 ح 150 ـ 168، مصنّف عبد الرزّاق ج 5 ص 410 ـ 419 ح 9748، مغازي الواقدي ج 2 ص 426، سيرة ابن هشام ج 4 ص 260 وما بعدها، تفسير الطبري ج 9 ص 278 ـ 283، حديث الإفك للحافظ عبد الغني المقدسي).

ومن جانب آخر نجد أنّ ماريّة القبطية أُمّ ولد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) اتّهمت بالإفك مع ابن عمّ أو نسيب لها اسمه مأبور أو جريح أو غيره، ثمّ تبيّن بعد ذلك أنّه ليس له ما للرجال فبرّأها الله تعالى على يد علي (عليه السلام) (صحيح مسلم ج 8 ص 119، طبقات ابن سعد ج 8 ص 172 ـ 173، الاستيعاب ج 4 ص 1912، أُسد الغابة ج 6 ص 261، تاريخ الخميس ج 2 ص 38، شرح ابن أبي الحديد ج 9 ص 195)، والوقت الذي اتّهمت به ماريّة كان أثناء حملها بإبراهيم أو بعد ولادته، أي أواخر سنة 8 هـ أو أوائل 9 هـ، وعليه فإنّ حمل نزول آيات سورة النور على اتّهام ماريّة بالإفك هو الأوفق والأنسب في الحادثة، لأنّ نزول هذه الآيات كان في نفس الفترة، كما تقدّم، والظروف والملابسات التي رافقت اتّهام ماريّة هي الأنسب في حمل التبرئة النازلة في القرآن عليها.

وأمر مهمٌّ آخر يجدر بنا الإشارة إليه، وهو دور السيدة عائشة في اتّهام ماريّة بالإفك، فقد روى الحاكم بإسناد صحيح وأقرّه الذهبي، عن عائشة (رض) ، قالت: أُهديت ماريّة إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ومعها ابن عمّ لها:

قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا.

قالت: فعزلها عند ابن عمّها.

قالت: فقال أهل الإفك والزور: من حاجته إلى الولد ادّعى ولد غيره، وكانت أُمّه قليلة اللبن، فابتاعت له ضائنة لبون، فكان يغذّى بلبنها فحسن عليه لحمه.

قالت عائشة (رض): فدخل به على النبيّ (صلى الله عليه وسلم) ذات يوم.

فقال: كيف ترين؟

فقلت: من غذّي بلحم الضأن يحسن لحمه.

قال: ولا الشبه.

قالت: فحمَلني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت: ما أرى شبهاً.

قالت: وبلغ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ما يقول الناس، فقال لعلي: خذ السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عمّ ماريّة حيث وجدته.

قالت: فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطباً.

قال: فلمّا نظر إلى عليّ ومعه السيف استقبلته رعدة.

قال: فسقطت الخرقة فإذا هو لم يخلق الله عزّ وجلّ له ما للرجال، شيء ممسوح(المستدرك ج 4 ص 41 ـ 42 ح 6821).

ـ وروى أبو نعيم في معرفة الصحابة نحوه وفيه: قالت عائشة: فلمّا استبان حملها جزعتُ من ذلك فسكت النبيّ (صلى الله عليه وسلم) ... فجاء به ذات يوم يحمله على عنقه، فقال: يا عائشة كيف ترين الشبه؟ فقلت وأنا غيرى: ما أرى شبهاً(ج 6 ص 3248 ح 7489).

ـ وروى ابن مردويه، عن أنس نحوه، إلاّ أنّها قالت: فلمّا استبان حملها فزعتُ من ذلك(الدرّ المنثور ج 8 ص 215).

كلّ ذلك يؤكد بأنّ من رميت بالإفك هي ماريّة (رض) وهي التي نزلت براءتها من السماء في سورة النور.

لأجل هذا وشبهه يُخضع الشيعةُ الرواةَ لميزان الجرح والتعديل، سواءً كانوا من الصحابة أو من التابعين أو من بقية الطبقات.

ألا يتطلّب من المسلمين في مثل هذه الأُمور التريث والتثبّت في قبول مرويّاتهم ولا سيّما إذا كانت هذه الروايات والأحاديث تتضمّن أحكاماً شرعية أو يترتّب عليها آثاراً شرعية.

مع تحياتي واطيب امنياتي


من مواضيع : محمد النواب

سلطان الزمان
مــوقوف
رقم العضوية : 33563
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 37
بمعدل : 0.01 يوميا

سلطان الزمان غير متصل

 عرض البوم صور سلطان الزمان

  مشاركة رقم : 54  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-04-2009 الساعة : 03:21 PM


ردي على كل من يرمي المحصنات

من الرافضة

او السنة

هو من كلام الله تعالى

وليس بعد كلام الله كلام




فأتقوا الله ولا تقذفوا المحصنات وخاصة ازوج النبي صلى الله عليه وسلم

استغرب لماذا يلعن الرافضة ازواج النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه اجمعين

ولم يلعنها الحسين رضي الله عنه

فهل الرافضة مخالفون لنهج الحسين

من مواضيع : سلطان الزمان

الصورة الرمزية عشق الكلمة
عشق الكلمة
عضو ذهبـي
رقم العضوية : 27927
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 2,774
بمعدل : 0.48 يوميا

عشق الكلمة غير متصل

 عرض البوم صور عشق الكلمة

  مشاركة رقم : 55  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-04-2009 الساعة : 04:39 PM


اقتباس :
استغرب لماذا يلعن الرافضة ازواج النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه اجمعين



إن مجرد العلاقة الزوجية بنبي أو رسول أو إمام لا يكون حائلا عن الجرح، بل ينبغي أن تخضع زوجات الأنبياء والرسل والأئمة إلى البحث والتحقيق الذي من خلاله نعرف ما إذا كن مستحقات للموالاة والاحترام أم لا.
وقد أرشدنا الله تبارك وتعالى إلى ذلك في محكم كتابه حين قال: "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ" كذلك أن زوجتي النبي محمد (صلى الله عليه وآله) عائشة وحفصة كانتا منحرفتين، حيث قال تعالى: "إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ، عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا" (التحريم: 4 - 5).
وقد اتفقت كلمة المسلمين جميعا على أن المقصود بالآيتين هما عائشة وحفصة، حيث تظاهرتا أي تآمرتا على رسول الله (صلى الله عليه وآله) في قصة التحريم الشهيرة، ولذا شهر بهما الله تبارك وتعالى وفضحهما في القرآن وكشف إيذاءهما لنبيه (صلى الله عليه وآله) ودعاهما إلى التوبة لأن قلوبهما قد صغت أي انحرفت عن جادة الإسلام، كما قد حذرهما الله تعالى بتطليقهما واستبدالهما بزوجات خيرا منهما، يكن مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات، ومعنى ذلك أن عائشة وحفصة ما كانتا مسلمتين ولا مؤمنتين ولا قانتتين ولا تائبتين ولا عابدتين ولا سائحتين أي صائمتين، وإلا لم يكن الله تبارك وتعالى يقول: "خيرا منكن".
هذا ولم يحك الله سبحانه في قرآنه المجيد أنهما قد آمنتا وتابتا، فيكون أصل كفرهما وانحرافهما باقيا بنص القرآن، سيما وأن السيرة تعاضده،المواقف التي تشهد للمرأتين – سيما عائشة بالنصب والعداوة لرسول الله وأهل بيته الأطهار عليهم أفضل الصلاة والسلام.
وحيث أن الله تبارك وتعالى قال في فرقانه: "إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا" (الأحزاب: 57)، وحيث إنه قد ثبت بنص القرآن السالف أن عائشة وحفصة كانتا كافرتين متآمرتين منحرفتين، وحيث إنه قد ثبت بنصوص مستفيضة متواترة من السنة القطعية أنهما قد آذتا رسول الله في عشرات الموارد والمواقف حتى وصفهما النبي بصويحبات يوسف ووصم عائشة بأنها "رأس الكفر" كما رواه مسلم في صحيحه ج4 ص2229 ح2905.
فإن نتيجة كل ذلك الحكم بوجوب البراءة من عائشة وحفصة ووجوب لعنهما كمصداق لتلك البراءة، وهي وظيفة شرعية عقيدية لكل مسلم ومسلمة.


توقيع : عشق الكلمة
من مواضيع : عشق الكلمة 0 إمنحونى دعائكم
0 مــــــا هذا ؟؟؟
0 سرطان البحر ( القبقب)
0 نجاد يثير احتجاجات في مؤتمر العنصرية
0 ABC's OF LIFE

الصورة الرمزية عبد محمد
عبد محمد
شيعي حسيني
رقم العضوية : 9236
الإنتساب : Sep 2007
المشاركات : 16,273
بمعدل : 2.59 يوميا

عبد محمد غير متصل

 عرض البوم صور عبد محمد

  مشاركة رقم : 56  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-04-2009 الساعة : 04:44 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد النواب [ مشاهدة المشاركة ]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكر خاص الى الاخ النجف الاشرف
والاخوة المعلقين
لقد قرأت الموضوع من اوله وكل التعليقات
وحقا كان موضوعا جيدا
ومدعوما بالروايات والادلة
وقبل عدة سنوات كنت قد قرأت كتابا للعلامة العاملي
حول حديث الافك
وكيف ابطل من عدة جهات
جميع الاحاديث التي وردت في الصحاح
حول حادثة الافك وانها ملفقة
ومن ذلك ان اغلب الشخصيات المذكورة في حديث الافك
اما انهم لم يكونوا موجودين وقت الحادثة
فمنهم من استشهد قبل الحادثة
ومنهم لم يكن قد بلغ الحلم وهو الذي يقال انه عثر عليها وارجعها الى المدينة
كما قرأت مقالا في هذا الموضوع
واليكم ملخصه وهو تحت عنوان
الحقيقة الضائعة في حديث الإفك:

التحقيق العلمي والدراسة المتجرّدة من الأهواء لا يساعدان على التسليم بصحّة حديث الافك الذي يمس السيدة عائشة، والتصديق به، وذلك للأسباب الآتية:

أوّلا: ادّعاء الرواة عن أُمّ المؤمنين عائشة أنّ الحادثة كانت بعد رجوع المسلمين من غزوة بني المصطلق، وهذه الغزوة وقعت في أواخر سنة خمس من الهجرة بعد غزوة الخندق بشهرين أو ثلاثة أشهر، ثمّ ذكر الرواة عنها أنّ رسول الله (ص) اعتزلها شهراً ـ وفي لفظ: سبعة وثلاثين يوماً ـ ثمّ نزلت براءتها من السماء في سورة النور.

إلاّ أنّ ما ذكره الرواة عن أُمّ المؤمنين لا يمكن قبوله بوجه من الوجوه، لأنّ المعروف أنّ سورة النور نزلت في أواخر سنة 8 هجرية على قول، أو أوائل سنة 9 من الهجرة على قول آخر، جملة واحدة، والمقطوع به أنّها نزلت بعد سورة النصر(الإتقان ـ للسيوطي ـ ج 1 ص 31، البرهان في علوم القرآن ـ للزركشي ـ ج 1 ص 194)، وسورة النصر نزلت بعد فتح مكّة كما هو ثابت.

فأيّ شهر ذاك الذي بعده نزلت براءة أُمّ المؤمنين في ما ادّعى الرواة من السنين الثلاث؟! تلك المدّة التي بين الرجوع من غزوة بني المصطلق ونزول سورة النور!

وهذا وحده كاف لنسف الرواية من أساسها، ولكن لا بأس في متابعة بقية فصول الرواية لنرى ماذا فيها!

ثانياً: ادّعاء الرواة الذين نقلوا الرواية عن السيدة عائشة (وكل الروايات بهذا الشأن تنقل عن السيدة عائشة لانها كانت الحاضرة الوحيدة حسب الرواية)، حضور أشخاص في الحادثة لا يمكن حضورهم بأيّ وجه من الوجوه، فقد ادّعوا عن لسانها أنّ الذي وجدها عندما تركها الجيش وأتى بها هو صفوان بن المعطّل، وقد كان في هذا الوقت صبياً لا يمكن أن يكون حاضراً في هذه الغزوة، لأنّه مات بشمشاط وهو ابن بضع وستّين كما في معرفة الصحابة لأبي نعيم (ج 3 ص 1499)، وقد مات سنة 60 هـ وبه جزم الطبري(الإصابة ج 3 ص 442)، وقيل: سنة 58 كما في أُسد الغابة(ج 2 ص 412)، وعلى كلّ حال فعمره آنذاك مردّد بين 5 إلى 9 سنوات، فليس من المعقول حضوره ذلك اليوم.

ثالثاً: ادّعاء الرواة حضور سعد بن معاذ في الحادثة، ولكنّه غير تامّ، لأنّ سعد بن معاذ استشهد في غزوة الخندق وقبل حادثة الإفك(صحيح البخاري ج 5 ص 244 ح 158، صحيح مسلم ج 5 ص 160، مسند أحمد ج 6 ص 56، و ص 141 ـ 142).

رابعاً: ادّعاء الرواة حضور عبيد الله بن جحش وخوضه في الإفك، وهذا لا يتمّ أيضاً، لأنّ عبيد الله بن جحش هاجر إلى الحبشة مع زوجته أُمّ حبيبة، زوج النبيّ (ص) بعد عبيد الله، وتنصّر هناك ومات، كما هو ثابت(مسند أحمد ج 6 ص 427، سنن أبي داود ج 2 ص 241 ح 2107، المعجم الكبير ج 23 ص 219 ح 402)، فكيف يمكن حضوره وخوضه في الإفك؟!

خامساً: ادّعاؤهم (الرواة) أنّ النبيّ (ص) أهدى سيرين أُخت ماريّة إلى حسّان بن ثابت إرضاءً له بعد أن ضربه بالسيف صفوان بن المعطّل عندما أراد قتله بسبب خوضه في حديث الإفك، وحضور سيرين في هذه الحادثة غير تامّ، لأنّ المقوقس أهدى ماريّة وأُختها سيرين إلى النبيّ بعد الحديبية ومجيء سيرين كان في سنة 8 هـ(مستدرك الحاكم ج 4 ص 41 ح 6819، أُسد الغابة ج 6 ص 261، تاريخ الخميس ج 2 ص 38)، وقيل سنة 7 هـ(طبقات ابن سعد ج 8 ص 170، الإصابة ج 8 ص 111).

سادساً: وممّن ادعي انه خاض في الإفك زيد بن رفاعة، وهذا لا يصحّ أيضاً، لأنّه مات في المدينة أثناء الغزوة وعندما رجع المسلمون وجدوه ميّتاً(السيرة الحلبية ج 2 ص 600).

سابعاً: في بعض طرق الحديث مواضع أُخر للنظر لا يمكن قبولها بوجه أو السكون إليها، بل ينطح بعضها بعضاً.

منها: ادّعاء الرواة بأنّ السيدة عائشة تأخّرت تبحث عن عقدها الذي سقط منها، ثمّ تركها الجيش ونسوها بأجمعهم بما فيهم زوجها، ومن طريق آخر أنّ الجيش تأخّر معها يبحث عن العقد وبظروف صعبة من قلّة الماء، إلاّ أنّ الله عزّ وجلّ ساعدهم في حلّ هذه المشكلة والتي تفاقمت أثناء البحث عن العقد، فأنزل آية التيمّم.

وبسبب هذا التناقض اضطرّ ابن حجر إلى أن يستظهر أنّ العقد ضاع من السيدة عائشة في غزوتين مختلفتين.

ومنها: ادّعاء الرواة بأنّ النبيّ (ص) أمر الجيش أن يتقدّم، ويتأخّر هو وعائشة حتّى يجري سباقاً معها، وجرى السباق، وفاز النبيّ!!!، وقال لها: هذه بتيك، لأنّهما كانا قد تسابقا قبل هذا السباق وفازت هي.

وقد ادعى الرواة على لسان السيدة عائشة ان سبب خسارتها في السباق أنّها كانت بدينة، وأنّ اللحم قد رهقها، ولكن في نفس الوقت يدّعي الرواة عن لسانها، أنّ إحداهنّ كانت تأكل البلغة، بحيث لم يفرّق صفوان عندما حمل المحمل إن كانت فيه أم لا لخفة وزنها، فأيّ القولين هو الاصح؟

ومنها: ادعاء ان صفوان ابن المعطل ليس إربة في النساء في الوقت الذي كانت له زوجة!!!(صحيح البخاري ج 4 ص 2 ـ 7 ح 27، و ج 5 ص 250 ـ 256 ح 171، وج 6 ص 186 ـ 192 ح 271 ومواضع أُخر، صحيح مسلم ج 8 ص 112 ـ 119، مسند أحمد ج 6 ص 59 و ص 194 ـ 198، المعجم الكبير ـ للطبراني ـ ج 23 ص 108 ـ 134 ح 150 ـ 168، مصنّف عبد الرزّاق ج 5 ص 410 ـ 419 ح 9748، مغازي الواقدي ج 2 ص 426، سيرة ابن هشام ج 4 ص 260 وما بعدها، تفسير الطبري ج 9 ص 278 ـ 283، حديث الإفك للحافظ عبد الغني المقدسي).

ومن جانب آخر نجد أنّ ماريّة القبطية أُمّ ولد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) اتّهمت بالإفك مع ابن عمّ أو نسيب لها اسمه مأبور أو جريح أو غيره، ثمّ تبيّن بعد ذلك أنّه ليس له ما للرجال فبرّأها الله تعالى على يد علي (عليه السلام) (صحيح مسلم ج 8 ص 119، طبقات ابن سعد ج 8 ص 172 ـ 173، الاستيعاب ج 4 ص 1912، أُسد الغابة ج 6 ص 261، تاريخ الخميس ج 2 ص 38، شرح ابن أبي الحديد ج 9 ص 195)، والوقت الذي اتّهمت به ماريّة كان أثناء حملها بإبراهيم أو بعد ولادته، أي أواخر سنة 8 هـ أو أوائل 9 هـ، وعليه فإنّ حمل نزول آيات سورة النور على اتّهام ماريّة بالإفك هو الأوفق والأنسب في الحادثة، لأنّ نزول هذه الآيات كان في نفس الفترة، كما تقدّم، والظروف والملابسات التي رافقت اتّهام ماريّة هي الأنسب في حمل التبرئة النازلة في القرآن عليها.

وأمر مهمٌّ آخر يجدر بنا الإشارة إليه، وهو دور السيدة عائشة في اتّهام ماريّة بالإفك، فقد روى الحاكم بإسناد صحيح وأقرّه الذهبي، عن عائشة (رض) ، قالت: أُهديت ماريّة إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ومعها ابن عمّ لها:

قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا.

قالت: فعزلها عند ابن عمّها.

قالت: فقال أهل الإفك والزور: من حاجته إلى الولد ادّعى ولد غيره، وكانت أُمّه قليلة اللبن، فابتاعت له ضائنة لبون، فكان يغذّى بلبنها فحسن عليه لحمه.

قالت عائشة (رض): فدخل به على النبيّ (صلى الله عليه وسلم) ذات يوم.

فقال: كيف ترين؟

فقلت: من غذّي بلحم الضأن يحسن لحمه.

قال: ولا الشبه.

قالت: فحمَلني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت: ما أرى شبهاً.

قالت: وبلغ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ما يقول الناس، فقال لعلي: خذ السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عمّ ماريّة حيث وجدته.

قالت: فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطباً.

قال: فلمّا نظر إلى عليّ ومعه السيف استقبلته رعدة.

قال: فسقطت الخرقة فإذا هو لم يخلق الله عزّ وجلّ له ما للرجال، شيء ممسوح(المستدرك ج 4 ص 41 ـ 42 ح 6821).

ـ وروى أبو نعيم في معرفة الصحابة نحوه وفيه: قالت عائشة: فلمّا استبان حملها جزعتُ من ذلك فسكت النبيّ (صلى الله عليه وسلم) ... فجاء به ذات يوم يحمله على عنقه، فقال: يا عائشة كيف ترين الشبه؟ فقلت وأنا غيرى: ما أرى شبهاً(ج 6 ص 3248 ح 7489).

ـ وروى ابن مردويه، عن أنس نحوه، إلاّ أنّها قالت: فلمّا استبان حملها فزعتُ من ذلك(الدرّ المنثور ج 8 ص 215).

كلّ ذلك يؤكد بأنّ من رميت بالإفك هي ماريّة (رض) وهي التي نزلت براءتها من السماء في سورة النور.

لأجل هذا وشبهه يُخضع الشيعةُ الرواةَ لميزان الجرح والتعديل، سواءً كانوا من الصحابة أو من التابعين أو من بقية الطبقات.

ألا يتطلّب من المسلمين في مثل هذه الأُمور التريث والتثبّت في قبول مرويّاتهم ولا سيّما إذا كانت هذه الروايات والأحاديث تتضمّن أحكاماً شرعية أو يترتّب عليها آثاراً شرعية.

مع تحياتي واطيب امنياتي

دلائل لا قيمة لها عندنا ولا تحجنا بها

لان مصادرها من النواصب

كما أن فيها من الروايات ما يمس بكرامة الرسول محمد ص وأزواجه وهذا لا نؤمن به

لكونها لا ينطبق على عامة الناس فضلا عن رسول البشرية محمد ص


توقيع : عبد محمد


المال في الغربة وطن

والفقر في الوطن غربة
من مواضيع : عبد محمد 0 إيمان عائشة
0 الحكمة في اخفاء قبر فاطمة الزهراء عليها السلام ودفنها ليلا وسرا
0 رزقنا حفيدة
0 مسألة
0 ترددات القنوات الشيعية في تاريخ 6-8-2013

الصورة الرمزية النجف الاشرف
النجف الاشرف
شيعي حسيني
رقم العضوية : 7
الإنتساب : Jul 2006
المشاركات : 21,810
بمعدل : 3.27 يوميا

النجف الاشرف غير متصل

 عرض البوم صور النجف الاشرف

  مشاركة رقم : 57  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-04-2009 الساعة : 05:14 PM


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

حياكم الله جميعا ........

عزيزي محمد النواب شكرا لكم لافاضه البحث بهذه المعلومات القيمة ......

والان اصبح من الاكيد ان حادثة الافك لم تكن صاحبتها عائشه بنت عتيق بل هي مارية القبطية ....

اما سلطان زمانه اللعن هو الدعاء بالطرد من الرحمه وعائشه قد رمت السيده مارية بالافك والايه تكمل ردي

والسلام عليكم


توقيع : النجف الاشرف

إنا جنودك يا حسين و هذه ... أسيافنا و دماءنا الحمراء
إن فاتنا يوم الطفوف فهذه ... أرواحنا لك يا حسين فداء
من مواضيع : النجف الاشرف 0 نظرة تاريخة عن الملف النووي الايراني !!!!
0 القول الجلي في حكمة استمرار الامامة في ذرية الحسين بن علي
0 الرد على الجاهل العنيد البيهقي الزاعم بيعة أمير المؤمنين لأبو بكر مرتين
0 نبارك للشعب العراقي العظيم خروج العراق من طائلة البند السابع
0 تحدي للوهابية من جديد من يثبت بان ابن تيمية لم يكذب هنا ؟!

الامير احمد
عضو جديد
رقم العضوية : 30463
الإنتساب : Feb 2009
المشاركات : 16
بمعدل : 0.00 يوميا

الامير احمد غير متصل

 عرض البوم صور الامير احمد

  مشاركة رقم : 58  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-04-2009 الساعة : 05:16 PM


السلام عليكم
جزك الله خيراخى الحبيب وبارك الله فيك

من مواضيع : الامير احمد 0 السلام عليكم
0 السلام عليكِ أيتها الشهيدة المظلومة
0 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
0 العقائد الامامية
0 الدين النصحيه منقول

يوسف أحمد
عضو متواجد
رقم العضوية : 33579
الإنتساب : Apr 2009
المشاركات : 78
بمعدل : 0.01 يوميا

يوسف أحمد غير متصل

 عرض البوم صور يوسف أحمد

  مشاركة رقم : 59  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 16-04-2009 الساعة : 01:39 AM


الله يرحم والديك على هذا الموضوع عزيزي




من مواضيع : يوسف أحمد 0 قال عشرة مبشرين قال
0 الطعن في الرسول صلى الله عليه وآله وتنزيه الصحابه
0 الخلفاء الثلاثة دعوة الى " متمسك بالكتاب والسنه "
0 تعالوا نشوف ليش الشيعة ماياخذون بالصحيحين
0 حديث الدار او الإنذار

الصورة الرمزية DaShTi
DaShTi
عضو برونزي
رقم العضوية : 17015
الإنتساب : Feb 2008
المشاركات : 747
بمعدل : 0.12 يوميا

DaShTi غير متصل

 عرض البوم صور DaShTi

  مشاركة رقم : 60  
كاتب الموضوع : النجف الاشرف المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 16-04-2009 الساعة : 01:48 AM


ألف شكر أخوووي النجف

توقيع : DaShTi


قال الإمام الصادق عليه السلام
من لم يكن عنده من شيعتنا ومحيبنا كتاب سليم بن قيس الهلالي فليس عنده من أمرنا شيء ولا يعلم من أسبابنا شيئاً وهو أبجد الشيعة ، وهو( أي كتاب سليم ) سر من أسرار آل محمد عليهم السلام

من مواضيع : DaShTi 0 كتاب فضل وثمرات إحياء الليل للآيفون والآيباز
0 إصدار أو كتاب للمؤلف محمد دشتي بإسم ثمرات إحياء الليل
0 رسول الله يسمي الخلفاء الذين من بعده
0 13 جمادي الأول استشهاد فاطمة الزهراء على الرواية
0 حرب الجمل ( 10 جمادى الأزل )
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
السنه تطعن في شرف نساء النبي, تبراءة الشيعة من تهمة رمي نساء النبي بالزنا, دفاع الشيعة عن شرف نساء النبي, دفاعا عن شرف عائشة وردا على كل من اتهمها بازنا



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 10:09 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية