السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أختي العزيزه بارك الله بكم صدقيني لا تجدين الجواب من هولاء لان كبار علمائهم عجزوا عن الاجابه واكتفوا بالقول ان حديث الحرامي ابو بكر وابنته عائشه صحيح فقط .......
واما بخصوص الناصبي الي يسبب امامنا المهدي فهذا المكان محرم عليه وعلى امثاله ......
وبخصوص ما كتب فهذه قمه الحماقة والجهل
اقتباس :
|
طيب اعيد سؤالي بصيغة ثانية في كتبكم أن علي ورث العلم عن الأنبياء السابقين ؟؟
فلماذا لم يرث علي مالهم ؟؟
وما ميراث أل يعقوب لقول الله تعالى : ( يرثني ويرث من ال يعقوب )
|
ومادخل الامام علي ؟!!!!!!!!!
يا ذكي زمانك نحن نتكلم عن ارث البنت من ابوها
والامام علي ورث علماء الانبياء عن طريق رسول الله فان الامام علي اعلم الناس بعد رسول الله
ولاحظي أختي الغباء نناقش في قضية ارث الزهراء من ابوها يقول لماذا لم يرث علي مال الانبياء ؟!!!!!
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه فعلا اذ فكر السلفي مات
وننتظر سلفي عاقل ولو انا اشك بكثرتهم
مع هذه الضربه من ابن حجر العسقلاني
قال ابن حجر: وقوله تعالى: (وورث سليمان داود) حمله أهل العلم بالتأويل على العلم والحكمة, وكذا قول زكريا (فهب لي من لدنك وليا يرثني) وقد حكي ابن عبد البر أن للعلماء في ذلك قولين وأن الأكثر على أن الأنبياء لا يورثون, وذكر أن ممن قال بذلك من الفقهاء إبراهيم بن إسماعيل بن علية, ونقله عن الحسن البصري عياض في (شرح مسلم) وأخرجه الطبري من طريق إسماعيل بن أبي خالد عن أبي صالح في قوله تعالى حكاية عن زكريا (وأني خفت الموالي) قال: العصبة.
ومن قوله: (وهب لي من لدنك وليا يرثني) قال: يرث مالي ويرث من آل يعقوب النبوة, ومن طريق قتادة عن الحسن نحوه لكن لم يذكر المال, ومن طريق مبارك بن فضالة عن السن رفعه مرسلا (رحم الله أخي زكريا ما كان عليه من يرث ماله) .
إلى أن قال ابن حجر: وعلى تقدير تسليم القول المذكور فلا معارض من القرآن لقول نبينا صلى الله عليه وآله سلم (لا نورث ما تركنا صدقة) فيكون ذلك من خصائصه التي أكرم بها, بل قول عمر (يريد نفسه) يؤيد اختصاصه بذلك, وأما عموم قوله تعالى: (يوصيكم الله في أولاكم), فأجيب عنها بأنها عامة فيمن ترك شيئا كان يملكه, وإذا ثبت أنه وقفه قبل موته فلم يخلف ما يورث عنه فلم يورث, وعلى تقدير أنه خلف شيئا مما كان يملكه فدخوله في الخطاب قابل للتخصيص لما
عرف من كثرة خصائصه, وقد اشتهر أنه لا يورث فظهر تخصيصه بذلك دون الناس(فتح الباري شرح صحيح البخاري ج:12 ص12 كتاب: الفرائض باب: 3.).