رحلة مجانية مع الله لا تفوتها يا وهابي هذه فرصتك الاخيرة مع تنازلات للمرضعين الكبار
وقد أتى على بعض الناس زمن، غفلوا عن واجباتهم الإسلامية، ومنها حقوق يوم الجمعة، فحسبوه يوم الراحة الاسبوعية، ويوم العطلة بعد العمل ينطلقون فيه الى الملاعب والمنتزهات، وبأيديهم أدوات اللهو واللغو واللعب والغفلات، وصنوف الأطعمة والأشربة والملذات، في يوم قال فيه النبي أتاني جبريل عليه السلام في كفه مرآة بيضاء وقال: هذه الجمعة يفرضها عليك ربك لتكون لك عيدا، ولأمتك من بعدك. قلت: فما لنا فيها؟ قال: لكم فيها خير ساعة من دعا فيها بخير قسم له، أعطاه الله سبحانه إياه، أو ليس له قسم ذخر له ما هو أعظم منه، أو تعوذ من شر مكتوب عليه إلا أعاذه الله عز وجل من أعظم منه، وهو سيد الأيام عندنا ونحن ندعوه في الآخرة يوم المزيد، قلت: ولم؟ قال: إن ربك عز وجل اتخذ في الجنة واديا أفيح من المسك الأبيض،
فإذا كان يوم الجمعة نزل الله تعالى من عليين على كرسيه فيتجلى لهم حتى ينظروا الى وجهه الكريم.
رواه الشافعي في المسند، الطبراني في الأوسط، وابن مردويه في تفسيره، عن أنس
أخرج البخاري ومسلم وابن جرير وابن مردويه من طريق شريك بن عبدالله بن أبي نمر، عن أنس قال:
قال: عهد إلي، خمسين صلاة كل يوم وليلة. قال: إن أمتك لا تستطيع ذلك، ارجع فليخفف عنك ربك وعنهم. فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم كأنه يستشيره فأشار إليه جبريل أن نعم إن شئت
فعلا به إلى الجبار تبارك وتعالى فقال وهو مكانه: يا رب،خفف عنا...، الخ)
فعلا بمعنى فصعد به
واضح التجسيم في هذا الحديث وهو لا يقل عن عبادة الاصنام
وقد خالف بعض علماء السنة البخاري في هذا الحديث
قال ابن حجر:قال الخطابي:ليس في هذا الكتاب(البخاري)حديث اشنع مذاقا من هذا الفصل الخ)
التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; 09-12-2008 الساعة 08:08 PM.
أن حبرا من اليهود جاء إلى النبي ( صلى الله عليه وسلم ) ، فقال : يا محمد ! إن الله يمسك السماوات على إصبع ، والأرضين على إصبع ، والجبال على إصبع ، والشجر على إصبع ، والخلائق على إصبع ، ثم يقول : أنا الملك ! فضحك رسول الله حتى بدت نواجذه . وفي رواية عثمان بن أبي شيبة ، عن جرير ، عن منصور ، عن إبراهيم ، عن عبيدة ، عن عبد الله : " فضحك رسول الله حتى بدت نواجذه تعجبا وتصديقا له "
صحيح البخاري 8 : 202
وايضا خالف بعض علماء السنة البخاري في روايته هذا
قال ابن حجر : " قال القرطبي : هذا كله قول اليهودي ، وهم يعتقدون التجسيم ، وأن الله شخص ذو جوارح . . . وأما من زاد : " وتصديقا له " فليست بشئ ، فإنها من قول الراوي ، وهي باطلة ، لأن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) لا يصدق المحال ، وهذه الأوصاف في حق الله محال . . .
فتح الباري 13 : 340
ولا نعلم ما هو غرض البخاري من رواية هكذا احاديث؟؟؟؟ماذا يبغي ورائها؟؟؟