صدق انا شلون تجرأت وقلت هذا الكلام وتجاوزت كل الخطوط
اكيد كان علي نذر وانا ناسيه
الحين اشتري خروف واذبحه واوزعه على الفقراء
بس اخاف يقولون لي مايصير تشتري خروف
عطنا الفلوس وانت مبرئ الذمة
لا يزال النهر البشري يجري من تلعفر إلى الجنوب ،، نهر ثالث ،، لكنه أكثر قداسة ،، و أكثر إباء ،، فنهر دجلة بقي بعيداً عن الحسين ينأى بنفسه و لم يكتسح الوديان و السهول و الصحارى و الحقول ،، ليجود بمائه الرقراق عند شفتي سيد الكونين ،، و نهر الفرات رضي أن يحتجب خلف آلاف السيوف و الرماح التي وقفت موقفاً هز عرش الله في عليائه و جبروته إذ حالت بين الحسين و الماء ،، و أما نهر القلوب و الأجساد و الأرواح المتدفق من تلعفر فجاء يلبي بلسان غير عربي لبيك يا حسين ،، و لولا الحسين ما جرى ذلك النهر الأبي ،، و ما قتل رجاله و سبي عياله كما قتل رجال آل محمد و سبي عيالهم ،، أبى هذا النهر البشري العظيم إلا أن يكون حسينياً حتى و لو قتل و هجر من دياره ،، كم هم عظماء شيعة تلعفر ...
السلام عليكم اخي الحبيب الرجل الحر - ردا على تساؤلك عن رايات الخق الخراسانيه واليماتيه دون ذكر لراية حق عراقيه الا عصائب قليله تنتمي لهذه الرايات كما ذكرهاالمعصومين عليهم صلوات الله وسلامه تنبيه ودليل ان ولاية الفقيه اقرب اليهم من الاخرين هذا ايماني المطلق مع الاحترام للاراء الاخرى -سلمت اناملك المباركه
السلام عليكم اخي الحبيب الرجل الحر - ردا على تساؤلك عن رايات الخق الخراسانيه واليماتيه دون ذكر لراية حق عراقيه الا عصائب قليله تنتمي لهذه الرايات كما ذكرهاالمعصومين عليهم صلوات الله وسلامه تنبيه ودليل ان ولاية الفقيه اقرب اليهم من الاخرين هذا ايماني المطلق مع الاحترام للاراء الاخرى -سلمت اناملك المباركه
متى يلتفت شعبنا بسياسييه برجالات الدين فيه بمثقفيه إلى هذه الكارثة ،، ملايين الشيعة العراقيين تسير في كل عام إلى الحسين تتجاوز الخمسة عشر مليوناً و ثلاثة ملايين شيعي استجابوا إلى فتوى المرجعية ،، و لا يزال النهر البشري الشيعي يجري مهجراً مقتولاً يرافقه شلال من دماء الشيعة يتدفق ،، و لا نزال تحت رحمة كلاب التكفير من عصابات موتورة تتراقص على أجسادنا ،، و لا نزال مجرد عصائب متناثرة في نظر المعصوم لا نستحق أن نرتقي إلى مستوى راية تنصر الإمام صاحب الأمر ،، العشوائية لا يمكنها أن تولد نظاماً فالنظام يخرج من نظام مثله ..
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد
هل تعتقدون اننا سننتصر على داعش
وليس عندنا قائد ورمز
اذكروا لي شعب من الشعوب انتصر وليس عنده قائد او رمز يلتفوا حوله ويكون هو الذي يقود المجتمع والشعب
اما مسألة التسبيح والتمجيد فلا تصنع نصرآ
الان اصبح لدينا فتوى الجهاد الكفائي
ثم ماذا بعد ذلك اين الاليات والخطوات لتحقيق النصر
هل نسلم المتطوعين الى البعثيين في قيادة الجيش يحقق النصر
هل انهاك الفرقة الذهبية من غير رافد لها يحقق النصر
هل عدم انضمام المتطوعين الى فصائل المقاومة
ومحاولة محاصرتها والغائها
يحقق النصر
للاسف تم افراغ الفتوى من محتواها
هذه داعش ولم ننتصر عليها فكيف بالسفياني
فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
واخيرآ هل تعتقدون ان اليماني سوف يكون من العراق وامتداد طبيعي لرجال الدين في زمانه
اذا كانت راية الهدى لابد أن تكون امتدادا طبيعيا منبثقا من الفقهاء والمرجعيات) إذن بطلت نبوة إبراهيم(ع) وعيسى(ع) ومحمد(ص) بل بطلت نبوة كل الأنبياء والمرسلين(ع) لأنه لا يوجد ولا نبي واحد أو وصي كان انبثاقا طبيعيا من مرجعية زمانه ، بل كل حجج الله وخلفائه(ع) كانوا محاربين صراحة وبقسوة وشراسة من مرجعيات زمانهم ، فهل ستتبدل سنة الله سبحانه بناء على فتوى تصدرها المرجعية أو يتقول بها شيخ دين؟؟؟ والله سبحانه يقول {سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً}(الأحزاب/62).
تلعفر ،
سيبقى هذا الاسم والعنوان وصمة عار لكل المتخاذلين ،والخونة ،والانتهازيين ،والمتلبسين قناع التشيع ،،
ستبقى تلعفر جرحا مفتوحا لايلتئم مهما تقادمت السنون والأيام ،،
تلعفر،
الجرح الشيعي النازف الى الأبد ،،
لكن ،
هل من مجيب ،
هل من نابض قلب لها ،
في كربلاء ،صاح حسينا ،( الا من مجيب يجيبنا ،،الا من ناصر ينصرنا )،
واليوم ،
تلعفر ،تصيح ، ومثلها آمرلي ،،
ربما علينا ان تصعق بفاجعة اكبر أيلاما من كربلاء ،
فأين هي تلك ،
الحمدلله وبفضله وبعد عدة محاولات وايام طويله وعصيبة على اهلتا في تلعفر فقد وجدنا الطريق لدخول المجاهدين احفاد اسد الله الغالب وبدات عملية الزحف نحو تلعفر وان كانت بطيئة في بدايتها لصعوبة عبور المناطق وتأمين طريق أمن اليها ولكن الايام المقبلة ستشهد تغييرا كبيرا انشاء الله تعالى .
بخصوص مشاركة الاخ هارون حفظكم الله
اقول نعم سننتصر فلدينا من القوة والسلاح والرجال مايكفي لتحرير كل المناطق التي سلبت منا ولدينا ايضا قائدأ شجاع مجاهد يقف في الصف الاول وذو عقل عسكري مبهر جدا والعائق الوحيد امامنا الان هو فلول البعث والمفسدين الذين باعوا انفسهم للدولار فهم يجلسون الان في مناصب عليا ويصدرون مايشائون من القوانين هذا يجوزولايجوز ويكلف فلان وينحى فلان ونحن الان لانعول ابدا على الحكومة في امداد جيش المجاهدين واقولها صراحة الفضل كل الفضل للجمهورية الاسلامية فهي تمدنا بجميع انواع الاسلحة والاعتدة ولكن تبقى كلمة الحكومة مؤثرة جدا ودائما ماتتخذ مواقف ضد المجاهدين وتصب في مصلحة النواصب .
على سبيل المثال ومنذ فترة حصلت مشكلة كبيرة جدا تخص المجاهدين من حيث السلاح والعتاد والدعم اللوجستي بصورةعامة اعاقت تقدمهم بصورة كبيرة جدا وصلت الى مرحلة الشلل التام لدى الجيش وهذا ما شاهده كل العالم على قنوات التلفزيون بدون ان يلاحظو ذلك وينتبهوا له فبعد التقدم الكبير منذ بداية الهجوم في يوم 15/6 شاهد الناس التقدم يوما بعد يوم باتجاه الدجيل وبلد وسامرا والحويش ومكيشيفة والغوجة وبعدها هدا الوضع وسكتت القنوات عن بث اي تقدم للقوات باتجاه اي منطقة وبقيت تراوح في مكانها . لم تذكر اي قناة السبب ولم يسال احد عن السبب الرئيسي الناتج عن عدم تقدم القوات ولما كل هذه القترة لن تتقدم خطوة واحدة بينما حررت وطهرت كل تلك المناطق بفترة قليلة جدا .
حصلت مشكله وهي ان حزب ..... المتسلط حكوميا يفرض على كل القيادات شروط وهي اما ان تنتمي للحزب او تعمل باسمه وتكون الانجازات باسمه والا لا مجال لك بالعمل وان كنت مخلص لشعبك ووطنك وان كانت سامرا تنزف وان كان الامامين العسكريين صلوات الله عليهم يوميا يتلقون ثلاث ضربات موجعه برشقات الهاون الثقيل . وهنا بعدما وصلت الامور لهذا الحد تدخلت الجمهورية الاسلامية بصورة مباشرة مع رئيس الحزب وهددته بسحب البساط من تحت قدميه اذا لم يقدم الدعم المطلوب والان عادت الامور الى مستواها الطبيعي والايام القليلة القادمة باذنه تعالى سنفتح طريق سبايكر ونطهر مدينة تكريت وستعود الانتصارات وبشائر الخير والفرح ببركة محمد واله الاطهار وبجهود النشامى المجاهدين .